المادية التاريخية

عودة للموسوعة

المادية التاريخية

جزء من سلسلة عن
الماركسية
أعمال نظرية
المانيفستوالشيوعي
رأس المال
فهما الاجتماع والإنسان
Alienation
البورجوازية
Class consciousness
Commodity fetishism
الشيوعية
الهيمنة الثقافية
الإستغلال
الطبيعة البشرية
Ideology
البروليتاريا
Reification
Relations of production
الاشتراكية
اقتصاد
فهم الاقتصاد الماركسي
قوة العمال
قانون القيمة
وسائل الانتاج
Mode of production
القوى المنتجة
Surplus labour
Surplus value
Transformation problem
Wage labour
تاريخ
الفوضوية والماركسية
Capitalist mode of production
صراع الطبقات
ديكتاتورية البروليتاريا
التراكم البدائي لرأس المال
الثورة البروليتارية
العالمية البروليتارية
الثورة العالمية
الفلسفة
الفلسفة الماركسية
المادية التاريخية
المادية الجدلية
الماركسية التحليلية
Marxist autonomism
Marxist feminism
الإنسانية الماركسية
الماركسية البنيوية
الماركسية الغربية
Libertarian Marxism
ماركس شاباً
ماركسون مهمون
كارل ماركس
فريدريش إنجلز
كارل كاوتسكي
جورجي بلخانوف
ڤلاديمير لنين
ليون تروتسكي
روزا لوكسمبورج
ماوتسي تونج
جورگ لوكاش
باولوفريري
أنطونيوجرامشي
كارل كورش
تشه گـِڤارا
مدرسة فرانكفورت
جان پول سارتر
لوي ألتوسر
انتقادات
انتقادات الماركسية
قائمة كاملة
بوابة الماركسية
     

المادية التاريخية matérialisme historique ممضى فلسفي يعنى بدراسة الظواهر الاجتماعية والإنسانية في ضوء مبادئ التحليل الماركسي marxisme بصورة عامة، ومبادئ المادية الجدلية matérialisme dialectique المعنية بظواهر الكون والطبيعة بصورة خاصة، فهي تستمد من المادية الجدلية مبادئها في تحليل الظواهر والوقائع الاجتماعية، إذ تعتمد اعتماداً أساسياً على المقولات الثلاث الأساسية المتمثلة بأن عمليات التراكم الكمية تؤدي إلى تغيرات كيفية، وأن التناقض بين مكونات الأمور يعد الأساس في حركتها- وما من شيء في الطبيعة والحياة الاجتماعية إلا ويحمل في مكوناته قدراً من التناقض ينتج صراعاً مستمراً بينها- وأن الصراع بين المكونات يؤدي باستمرار إلى ما يعهد بنفي النفي، فكل فترة من مراحل التطور تنفي بالضرورة المراحل السابقة، ولا يمكن حتى تتعايش المراحل مع بعضها إلا لفترات مؤقتة توصف بالتناقض، ولايمكن حتىقد يكون بينها أي وفاق أواستقرار. المادية التاريخية هي نتاج تطبيق المنطق الجدلي على التطور التاريخي للمجتمع ، حيث يرى الماركسيون ان البناء الفوقي للمجتمع هوناتج عن البناء التحتي ، وبالتالي تعتبر اخلاق المجتمع متأثرة بالعلاقات الاقتصادية ، فمثلا في بلد شيوعي لا يوجد وراثة فان الخلاف بين الاخوة على الارث غير موجود ، ومثل اخر ان المجتمع الزراعي تكون فيه الاسرة اكثر تماسك من اسرة مجمع برجوازي ، ويقول الشيوعيين ان الدليل على صحة النظرية في الواقع العربي قبل بدء اندثار الاعمال الزراعية وتقلص المجتمع الزراعي كان العمل يعيب الفتاة ، لكن بعد تقلص الحياة الزراعية وبدء حياة التجارة والصناعة اصبح اهم شرط لتجد الفتاة زوجاً ، هوان تكون موظفة ، رغم ان شيءا لم يتبدل سوى وسائل الانتاج ، ومازالت محور نقاش لم يحسم ، رغم ان هذا الجزء من الماركسية هوالأكثر تقبلاً ، لدى الفلاسفة المثاليين ، ورجال الدين ، حيث اتى في توصيات رجال دين كاثوليك ، انه يجب الاستفادة من الماركسية في فهم المجتمع ، وذلك في مؤتمر ماذا بقي من الماركسية ، الذي عقد في اسبانيا ، عام 1998 ، لكن رغم ذلك مازالت الفلسفة المادية بشكل عام ، موضع نقاش .

في جوهر المادية التاريخية حتى البناء الفوقي للمجتمع هوناتج البناء التحتي ، حيث حتى البناء التحتي للمجتمع هومجموع علاقات المجتمع الاقتصادية ، والبناء الفوقي هوالقوانين والأخلاق والسياسات العامة ، وتعتبر الماركسية حتى البناء الفوقي للمجتمع يعكس بنائه التحتي ، فمثلا في المجتمع الرأسمالي تتولد دولة تخدم المصالح الرأسمالية وأحزاب لا تتناقض مع الرأسمالية وتسن القوانين بما يخدم الرأسمالية ، والجدير ذكره في الابحاث العربية كانت تصل لنتيجة حتى رجال الدين يحورون الدين لصالح الطبقة الحاكمة ، فمثلاً في مصر عبد الناصر تم دعم العلاقات الاشتراكية والتأميم والإصلاح الزراعي ، وفي مصر مبارك كانت الخصخصة والانتنطق لاقتصاد السوق كذلك مدعومة بغطاء ديني ، ويأخذ الماركسيون على الأديان خدمتها لمصالح الطبقة الحاكمة ، ففي العصور الوسطى أستعمل الدين المسيحي الذي يدعوللمحبة والتسامح ، غطاء لما سمي بالحروب الصليبية التي ارتكب فيها مجازر بحق المسيحين الشرقيين قبل المسلمين ، ويرى بعض المفكرين الشيوعيين حتى النظام البروليتاري يفترض أن يحمي الأديان من التحريف قبل حتى تبدأ بالاضمحلال تلقائياً ، لأن المجتمع الشيوعي يعزل فيه الدين عن الدولة ، وتصبح الدولة ملكا للشعب حيث حتى الدولة كذلك تبدأ بالتلاشي ،وفق نظام شيوعي متطور ، والدين يصبح للدين .

وينطبق الأمر على الظواهر الاجتماعية والتاريخ الإنساني، فيأخذ مفهوم التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية أهمية كبيرة في دراسة المجتمع والتغير الاجتماعي، وينظر إليها على أنها بمنزلة النظام الذي يحدد في جميع فترة تاريخية معطاة خصائص المجتمع وأبعاده وطبيعة المشكلات التي يعانيها الناس في ذلك الحين، إضافة إلى أنه يحدد أيضاً أنماط السلوك الإنساني وأشكال العمل التي يمارسها الأفراد في جميع فترة تاريخية.

إن التشكيلة الاجتماعية الاقتصادية التي تعدّ الأساس الذي تبني عليه المادية التاريخية تحليلاتها للمجتمع تتكون على الدوام من بناءين أساسيين هما البناء التحتي، ويتكون من قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج، وفيه يكمن سر التطور الإنساني للمجتمعات كافة، حيث توصف قوى الإنتاج بقابليتها للتطور المستمر، في حين تقع علاقات الإنتاج في تناقض مستمر مع قوى الإنتاج إلى حتى تأخذ علاقات الإنتاج أنماطاً جديدة تتوافق فيها مع قوى الإنتاج، فتدخل التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية في فترة جديدة من مراحل التطور، لكن مجمل البناء التحتي يدخل أيضاً في تناقض مع البناء الفوقي الذي يتكون من المؤسسات والنظم والمعايير والأخلاق والقيم والثقافة وغيرها من مكونات البناء الفوقي، وسرعان ما تجد مكونات البناء الفوقي نفسها مرة أخرى أسيرة للتغيرات في البناء التحتي ومدعوة لأن تأخذ أنماطاً جديدة تتوافق مع فترة التطور الجديدة.

ويظهر مفهوم التأثير المتبادل أوالجدلية في العلاقة بين العناصر المكونة للوحدة في تحليل العلاقة بين عناصر البناء الاجتماعي بمختلف مستوياته، منها العلاقة القائمة بين عناصر البناء الفوقي والقاعدة المادية الاقتصادية في المجتمع؛ إذ تؤدي التحولات المستمرة في القاعدة المادية إلى تغيرات مماثلة في البناء الفوقي، كما تسهم التغيرات الأخيرة أيضاً في تعزيز مسار التطور في عناصر القاعدة المادية، وتساعد على إحداث تطورات كيفية وكمية متعددة، مما يجعل العلاقة بين العنصرين قائمة على مبدأ التأثير المتبادل. وفي منحى آخر، وفي إطار القاعدة المادية الاقتصادية للمجتمع يلاحظ حتى العلاقة بين عناصر هذه القاعدة تأخذ الشكل ذاته، فالتطور المستمر الذي يظهر في قوى الإنتاج يؤدي إلى إحداث تغيرات أيضاً في علاقات الإنتاج التي تعد بمنزلة الإطار الاجتماعي للقاعدة المادية التكنولوجية، لكن تطور قوى الإنتاج يسهم إسهاماً فعالاً في تحسين آلية العمل، وتحسين مستوى الإنتاج، وتطويره باستمرار، وعلى هذا تأخذ العلاقة بين عناصر القاعدة المادية الشكل نفسه، وتخضع لمبدأ التأثير المتبادل، فلا يمكن فهم تطور أحد العنصرين بمعزل عن العنصر الآخر، أوبمعزل عن التأثير الذي يمارسه هذا العنصر. وتتجلى وحدة العلاقة بين السبب والنتيجة أيضاً في طبيعة العلاقة بين عناصر البناء الفوقي الذي يجسد أفكار المجتمع وآدابه وفنونه وعقائده، إضافة إلى ما يتصل بالسلطة والدولة وغير ذلك، وفي هذا الإطار يسهم جميع عنصر في التأثير في العنصر الآخر ويتلقى التأثير منه، وإنه لمن الصعوبة حتى يعطى لأي عنصر من هذه العناصر دور المسبب أودور المتأثر، لأنه في حقيقة الأمر يتجسد فيه المظهران بآن واحد.

إن الناس بتعبير ماركس Marx يدخلون ضمن سياق الإنتاج الذي يقومون به في علاقات محددة ومنفصلة عن رغباتهم، تتطابق مع فترة بعينها من مراحل تطور قوى الإنتاج المادية، ومن مجموع علاقات الإنتاج هذه يتكون الهجريب الاقتصادي للمجتمع، الأساس الراسخ الذي يقوم عليه البناء القانوني والسياسي، والذي تترافق معه أنماط محددة من الوعي الاجتماعي، ويؤثر شكل الإنتاج في مجمل العمليات الاجتماعية والسياسية والروحية، فليس وعي الناس هوالذي يقرر شكل وجودهم وطبيعته، إنما وجودهم الاجتماعي هوالذي يقرر ويحدد أشكال وعيهم ومستوياته، فالظروف المعيشية المتماثلة التي تحيط بمجموعة من الأفراد تسهم في إيجاد مشاعر وأحاسيس متماثلة فيما بينهم، ومستويات وعي اجتماعي متقاربة يرتبط نموها بتغيرات الظروف المادية التي يعيشونها. ويصف جميع من ماركس وإنغلز Engels في بيانهما الشيوعي مراحل تطور الطبقة العاملة ونموها بخطوطها الكبرى، ويظهر هذا الوصف كيفية تشكل الوعي من خلال تماثل الظروف الموضوعية المعطاة في فترة النموالرأسمالي، إذ يؤدي الاتساع الكبير في استعمال الآلات وتقسيم العمل إلى خلق ظروف تجعل العامل ملحقاً بسيطاً بالآلة، فلا يطلب منه سوى القيام بأعمال بسيطة ورتيبة للغاية، فيؤدي تطور الصناعة الحديثة إلى جعل العمال يخضعون في المصانع لتنظيم أشبه ماقد يكون بالتنظيم العسكري، فهم بتعبير ماركس جنود الصناعة البسيطون، الخاضعون لسلسلة من كبار الضباط وصغارهم، وكأنهم في جيش عسكري.

ومع تقدم الصناعة ونموها يتزايد عدد العمال ويزداد تمركزهم، فتنموقدراتهم، ويزداد إدراك العامل لهذه القدرات، وتسهم الظروف السيئة لأوضاعهم ومعيشتهم في اتحادهم وتشكيل الجمعيات التي تتضمن الدفاع عن مصالحهم ضد البرجوازية، وفي فترة متطورة من الصراع، وإزاء نموالطبقة وتشكلها تأخذ جماعات كاملة من الطبقة الحاكمة بالتدهور نتيجة تطور الصناعة، وتتحول إلى صفوف الطبقة العاملة، وتحمل معها عناصر عديدة من الثقافة التي تغنيها بها.

ويشير ماركس في فلسفة نقد القانون عند هيغل Hegel إلى أنه ما حتى تؤمن الجماهير بالنظرية وهي نتاج الوعي حتى تصبح قوة مادية توجه سلوكهم وممارساتهم، ويفسر ستالين Staline ذلك بأن الأفكار والنظريات التي تثيرها المهام الجديدة التي يوليها تطور الحياة المادية للمجتمع تشق طريقها وتصبح ملك الجماهير التي تعبئها وتنظمها ضد قوى المجتمع الزائلة، فتساعد بذلك على قلب هذه القوى التي تعوق تطور حياة المجتمع المادية.

وعلى الرغم من التحليلات الواسعة لدور الأفكار والنظريات في عملية التغيير فإن ذلك لا يعتمد على استقلالها، إنما ينطلق من ارتباطها بالشروط الموضوعية المعطاة أي بشروط الواقع. ففعالية الأفكار لا تخرج عن طبيعة الشروط التي ولدتها، إنما تخضع لها تمام الخضوع.

وما ينطبق في التحليل المادي التاريخي على مفهوم الوعي الاجتماعي، يندرج بدوره على دراسة الشخصية، فالإنسان دائماً ابن زمانه ومجتمعه وطبقته، فيتحدد جوهر الشخصية ويتضح تمام الوضوح بالمجتمع الذي تعيش فيه، وكل تشكيلة اجتماعية تضع قضية العلاقة بين المجتمع والشخصية على نحومختلف وتحلها وفق نمط معين.

ولما كانت مراحل التطور تتمايز فيما بينها بالشروط الاقتصادية والاجتماعية السائدة فيها فمن الطبيعي حتى تكون هناك أشكال متباينة للشخصية، وليس شكلاً واحداً. ففي فترة المشاعية البدائية لم يكن الإنسان بحسب تعبير ماركس قد انفصل عن الطبيعة، ولم يكن يعي ذاته إلا عضواً في جماعة معينة، وكان ذلك مرتبطاً بتخلف قوى الإنتاج وبدائيتها، ولكن مع تقدم القوى المنتجة، وفي شروط التقسيم الاجتماعي للعمل والملكية الخاصة لوسائل الإنتاج برز التباعد بين المصالح الشخصية، وظهرت أشكال الصراع، وبدأ الناس يدركون أنفسهم شخصيات، فنشأت الشخصية الطبقية بما يتوافق وطبيعة تلك الفترة.

وبهذا النمط من التحليل تأخذ المادية التاريخية بدراسة مراحل التطور الاقتصادي والاجتماعي من فترة المشاعية البدائية التي لم تعهد فيها البشرية أي شكل من أشكال التملك، إلى فترة العبودية التي انتشرت فيها مظاهر تملك البشر بعضهم بعضاً، وفترة الإقطاعية التي سادت فيها ملكية الأرض، مع تقدم نسبي في حرية الإنسان بالمقارنة مع الفترة السابقة، نتيجة تطور قوة الإنتاج، الأمر الذي استوجب ظهور علاقات إنتاجية جديدة، وأخيراً فترة التطور الرأسمالي التي انتشرت فيها أشكال جديدة من التملك لوسائل الإنتاج، مع تطور أكبر في مجالات الفهم والتقانات، وتبشر المادية التاريخية بالفترة الشيوعية التي تعد آخر فترة من مراحل تطور البشرية التي تحمل في ثناياها مظاهر الصراع والتناقض لتصبح بعد ذلك خالية من أي تناقض داخلي.

المصادر

  • الموسوعة العربية
  • فريدريك أنجلس: أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة
  • جوزيف ستالين: المادية التاريخية والديالكتيكية


طالع أيضاً

  • ماركسية
  • ماركسية كلاسيكية
  • ماركسية تحليلية

-->

تاريخ النشر: 2020-06-07 11:44:37
التصنيفات: ماركسية, النظرية الماركسية, نظريات التاريخ, التطور الثقافي الاجتماعي, مادية, فلسفة ماركسية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بدء الدراسة داخل 124 مدرسة فى أول أيام العام الدراسى ببنى سويف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:21:05
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 67%

سعر الدولار اليوم السبت 1-10-2022 فى البنوك المصرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:53
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 67%

أسعار مواد البناء.. سعر طن الحديد والأسمنت فى مصر اليوم السبت 2022/10/1

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:52
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 64%

محافظ أسيوط: توفير أراض لإقامة مشروعات «حياة كريمة»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:21:04
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 56%

أسعار الذهب اليوم 1- 10- 2022 فى مصر دون مصنعية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:47
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 62%

مصدر: محطة عدلى منصور لن تكون الأخيرة.. ومترو الهرم سيكون بها متحف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:49
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 69%

من تاريخ المونديال «14».. أحذية المسامير سر انتصار المانيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:57
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 65%

سيوة تحتفي بكتاب نقوش ومخطوطات من سيوة والساحل (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:21:04
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

المنصوري: “البيع والشرا” في تصاميم التهيئة | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:08
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 63%

حالة الطقس.. درجات الحرارة فى محافظات مصر اليوم السبت 1-10-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:46
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 59%

سعر الريال السعودى اليوم السبت 1 /10 /2022 فى البنوك المصرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:52
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 65%

أسعار العملات الأجنبية اليوم السبت 1 أكتوبر 2022 فى البنوك المصرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:47
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

أفضل الأدعية الصباحية اليوم السبت 1 أكتوبر 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-01 09:20:45
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 53%

تحميل تطبيق المنصة العربية