آيلا كوتلو
آيلا كوتلو | |
---|---|
[[ملف:|280x450px|alt=صورة معبرة عن الموضوع آيلا كوتلو]] | |
ولد | أنطاكيا - هجريا |
المهنة | محررة هجرية - روائية |
لغة المؤلفات | اللغة الهجرية |
الجنسية | هجرية |
الفترة | الأدب الهجري المعاصر |
النوع | رواية |
المواضيع | حياتها وأعمالها |
الأعمال المهمة | 2010 – عاصي ..... عاصي - 2006 – الوقت هوسجل تاريخي - 2004 – المشي على النار - 2001 – قصص زهير زيكيم- 1999 – فتيات أمير بك - 1995 – مقبرة المرأة البغيضة - 1994 – ملحمة نسائية - 1994 – لا تمضى يا ترياندافيليس - 1987 – وداعاً أيها الأمل - 1985 – كان طائراً مهاجراً- 1984 – قصيدة حسني يوسف - 1983 – شجرة الساحرة - 1980 – الشمس المبللة -1977 – الهروب - مرحبا بالحب - جروالنجم- طفل برأس طائر - سيرك الخاسرين - الدب القطبي مع السحلية الهائمة - خمسون زهرة لروبوت - قطار أزرق صغير - أحذية الكلب سنان |
الجوائز المهمة | جائزة بول جلبت المضىية في فرع أفضل سيناريو- جائزة رواية يونس نادي عن رواية " مقبرة المرأة البغيضة - جائزة رواية مادارالي وذلك عن روايتها " كان طائر مهاجر - جائزة سيرة سيت فائق عن عملها المسمى " لا تمضى يا ترياندافيليس - أربعة عشر جائزة في مهرجان البرتنطق المضىي ومهرجان أفلام بول المضىي |
الأقرباء | والدها صلاح الدين كوتلوووالدتها صبرية كوتلو |
بوابة الأدب | |
أيلا كوتلو ( ولدت في 14 أغسطس عام 1938 ) محررة هجرية. تعد واحدة من رواد الأدب النسائي الذي يحتل مكانة في عام 1990 في الأدب الهجري. لقد أضافت أيلا كوتلو في أعمالها تطورات تاريخية وإجتماعية في المجتمع الهجري وذلك حينما روت وفسرت أحداث نفسية ذاتية. وقد أجُري السيناريولبعض أعمال أيلا كوتلو حيث أنها حازت على الكثير من الجوائز الهامة في الأدب الهجري وقد تحولوا إلى فيلم سينمائي.
حياتها
ولدت أيلا كوتلو في 14 أغسطس عام 1938 في مدينة أنطاكية وهي الفتاة الوحيدة والطفلة الثانية لعائلة مكونة من أربعة أطفال. والدها هوصلاح الدين كوتلوأحد مفهمين الجيل الأول بالجمهورية ووالدتها هي صبرية كوتلو.
عقب إنهاء أيلا كوتلو لتعليمها الإبتدائي والإعدادي في مدينة إسكندرونة قد مضىت إلى مدينة غازي عنتاب من أجل تعليمها الثانوي. وعقب إنهائها لتعليمها الثانوي إلتحقت بقسم العلوم السياسية بجامعة أنقرة وقد حازت على منحة من وزارة الداخلية. وقد تخرجت أيلا كوتلو في عام 1960. وعقب تخرجها من الجامعة قد شغلت أيلا كوتلو منصباً في وزارة الداخلية وذلك بسبب خدمتها الإلزامية. وعملت في مختلف المجالات المجالية مثل منظمة ، وهيئة تدريب الموظفين. وتزوجت المحررة أيلا كوتلو في عام 1964. وقد أنجبت طفلاً في عام 1965.
وحينما بلغت أيلا كوتلو الخامسة والثلاثين من عمرها قد بدأت الكتابة. ونشرت أول سيرة ومنطق لها في مجلة " الإنسان الحر " بعنوان " أيجن بيريل ". وأنهت أيلا كوتلو أول رواية لها بعنوان " الهروب " في عام 1977. وفي عام 1980 عقب إنهاء أيلا كوتلو لفترة الخدمة التي تقدر بعشرون عاماً قد إستنطقت من الوظيفة. ثم إتجهت بشكل تام إلى الكتابة. ونشرت مراراً الروايات. وكانت شخصياتها متشابكة مع التطورات الإجتماعية والتاريخية في رواياتها.
وفي عام 1985 حازت أيلا كوتلو على جائزة رواية مادارالي وذلك عن روايتها " كان طائر مهاجر ". ثم بعد ذلك إنفصلت عن زوجها. ثم بعد ذلك كرست حياتها للفن. وكانت تحكي في روايتها هذه عن سيرة حياة المثقف العثماني وذلك من خلال القسم الذي يعكس لكثير من النساء. وفي عام 1999 قد نشرت أيلا كوتلو روايتها " فتيات أمير بك وهي لها صفة تكامل لروايتها بعنوان " كان طائراً مهاجراً ".
وفي عام 1990 حازت أيلا كوتلو على جائزة سيرة سيت فائق عن عملها المسمى " لا تمضى يا ترياندافيليس ". وقد تحولت هذه السيرة إلى فيلم سينمائي. وقد حازت أيلا كوتلو على جائزة بول جلبت المضىية في فرع أفضل سيناريو. وقد تحولت إلى فيلم بعنوان " لا تمضى ". وفي عام 1996 قد حققت أيلا كوتلو نجاحاً كبيراً من خلال جمعها لأربعة عشر جائزة في مهرجان البرتنطق المضىي ومهرجان أفلام بول المضىي. وكانت رواياتها " وداعاً أيها الأمل وورد أصفر باهت " من ضمن أعمالها الأخرى التي تحولت إلى فيلم سينمائي.
وتحولت أيلا كوتلو في عام 1990 إلى خط الأطفال. وخطت خط أطفال فيما يقرب من عشرون كتاباً. وفي الفترة نفسها ألفت أيلا كوتلو أعمالاً ترتكز على مشاكل المرأة. وقد ألفت أيلا كوتلو قصيدة بعنوان " ملحمة نسائية " حيث أنها واحدة من أعمالها التي تكشف بوضوح عن قضايا المرأة ومشاكلها وقد ألفتها في شكل قصيدة وفي شكل هيكل الملحمة الكلاسيكية أيضاً. وكان هذا العمل مٌقدم إلى " ملحمة جلجامش ". وقد دمجت أيلا كوتلو السيرة في العصور الأسطورية الملحمية للمرأة في قصيدة " ملحمة نسائية " بالسيرة اليومية.
وفي عام 1992 شغلت أيلا كوتلو منصباً رسمياً في هجرستان. وفي عام 1995 شغلت أيلا كوتلو منصب عضوفي مؤتمر المرأة.
وفي عام 1995 حازت أيلا كوتلو على جائزة رواية يونس نادي عن رواية " مقبرة المرأة البغيضة ".
وقد روت أيلا كوتلو في عملها المسمى " الهيكل القديم " أول أثنين وعشرون عاماً بحياتها. وقد واصلت حياتها كمحررة محترفة في أنقرة.
خطها
• 2010 – عاصي ..... عاصي ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• 2006 – الوقت هوسجل تاريخي ( خاطرة ) ( دار نشر بيلجي )
• 2004 – المشي على النار ( رواية ) ( عام 1983 بعنوان السجناء ) ( دار نشر بيلجي )
• 2001 – قصص زهير زيكيم ( سيرة ) ( دار نشر بيلجي )
• 1999 – فتيات أمير بك ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• 1995 – مقبرة المرأة البغيضة ( سيرة ) ( دار نشر بيلجي )
• 1994 – ملحمة نسائية ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• 1994 – لا تمضى يا ترياندافيليس ( فيلم ) ( سيرة ) ( دار نشر بيلجي )
• 1987 – وداعاً أيها الأمل ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• 1985 – كان طائراً مهاجراً ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• 1984 – قصيدة حسني يوسف ( سيرة ) ( دار نشر بيلجي )
• 1983 – شجرة الساحرة ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• 1980 – الشمس المبللة ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• 1977 – الهروب ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
خط الأطفال
• مرحبا بالحب ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• جروالنجم ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• طفل برأس طائر ( رواية ) ( دار نشر بيلجي )
• سيرك الخاسرين ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• الدب القطبي مع السحلية الهائمة ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• خمسون زهرة لروبوت ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• قطار أزرق صغير ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• أحذية الكلب سنان ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• عجب التوائم 1 ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• عجب التوائم 2 ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• عجب التوائم ثلاثة ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• الشعر الأزرق والعيون الوردية ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• هوفافا ( ملحمة ) ( دار نشر بيلجي )
• الزهيد السلطان الساحر ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• فتاة البحر مع السلطان الزاهد ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
• المهرج الأخرق للسلطان الزاهد ( حكاية ) ( دار نشر بيلجي )
مراجع
وصلات خارجية
* جائزة سيرة سيت فائق
- جوائز سيرة يونس نادي
- جوائز سيناريويونس نادي