إيمي لوآدمز بالإنگليزية: Amy Lou Adams هي ممثلة ومغنية أمريكية من مواليد 20 أغسطس 1974. ولدت آدمز لأبوين أمريكيين في فيتشنزا، إيطاليا، وبدأت آدمز حياتها المهنية بالأداء على خشبة المسرح في مسارح العشاء قبل ظهورها على الشاشة لاول مرة في سنة 1999 في الفيلم الكوميديا السوداء Drop Dead Gorgeous. بعد سلسلة من ظهورها كضيفة في التلفزيون وادوارها فيافلام ثانوية، قامت بدور بريندا سترونج في عام 2002 في فيلم Catch Me If You Can، ولكن كانت انطلاقتها في عام 2005 في الفيلم المستقل Junebug حيث لعبت دور آشلي جونستين، التي نالت إشادة من النقاد وترشيح لجائزة الأوسكار كأفضل ممثلة مساعدة.

لعبت آدمز في 2007 دور الأميرة جيزيل في فيلم ديزني Enchanted، الذي حقق نجاحاً تجارياً ونقدياً، وحصلت على الترشيح لجائزة الغولدن غلوب عن أدائها فيه. حصلت آدمز على ترشيح لجائزة الأوسكار والغولدن غلوب للمرة الثانية في السنة التالية لدور الشابة الراهبة الأخت جيمس في Doubt. ومع ظهورها في مجموعة من الأدوار الدرامية وكوميدي، اكتسبت آدمز سمعة للعب شخصيات مبهجة ومرحة المزاج لكن منذ ذلك الحين لعبت مجموعة متنوعة من الأدوار.

شاركت آدمز في Sunshine Cleaning مع إميلي بلنت وآلان آركين، وفي السنة التالية ظهرت بدور أميليا إيرهارت في Night at the Museum: Battle of the Smithsonian. هي أيضاً ظهرت في Julie & Julia في 2009 واتبعتها بفيلم Leap Year في 2010. حصلت آدمز في 2011 على الترشيح الثالث للأوسكار والغولدن غلوب والثاني لجائزةBAFTA لدروها في The Fighter. ظهرت آدمز بجانب جيسون سيغال في The Muppets. في 2012 لعب آدمز دور زوجة مؤسس ديانة جديدة في The Master وأبنة كلينت إيستوود في Trouble with the Curve. لدورها في The Master، رشحت آدمز للمرة الرابعة لجائزة الأوسكار والغولدن غلوب والمرة الثالثة لجائزة BAFTA. هي لعب دور لويس لين في Man of Steel في 2013.

بداية حياتها

ولدت ايمي آدمز في فيتشنزا في إيطاليا، وكانت هي الطفلة الرابعة من سبعة أطفال لأبوين أمريكيين هما كاثرين وريتشارد آدمز. لها أربعة أشقاء وشقيقتين. وكان والدها جندياً أمريكياً، وكانت تتمركز في كازيرما ايديرلي في وقت ولادتها، ، وأخذت الأسرة تتنقل من قاعدة لقاعدة قبل حتى تستقر في كاسل روك بولاية كولورادوعندما كانت في الثامنة أوالتاسعة من عمرها. بعد ذلك، أصبح والدها محترفاً في المطاعم، في حين حتى والدتها كانت شبه محترفة في كمال الأجسام. وروفعت آدمز كالمورمون، وعلى الرغم من حتى عائلتها غادرت الكنيسة بعد حتى انفصل والداها عندما كانت تبلغ من العمر 11 عاماً. وفيما يتعلق بتنشئتها الدينية نطقت: "... إنها غرست نظام قيم بالنسبة لي ومازلت متمسكة به بقوة. الأساس مساعدة الآخرين، هذا هوما ترسخ في نفسي. والحب ".

طوال السنوات التي أمضتها في مدرسه دوغلاس الثانوية، غنت في جوقة المدرسة وتدربت تحت التمرين في شركة محلية للرقص وكان طموحها حتى تصبح راسيرة باليه. وكان يأمل والداها حتى تواصل التدريب الرياضي، والتي استسلمت لمواصلة الرقص، لأنه سيعطي الفرصة لها للحصول على المنح الدراسية في الكلية. في وقت لاحق غيرت آدمز في قرارها بعدم الذهاب إلى الكلية: "لم أكن واحدا من هؤلاء الناس الذين يتمتعون حاليا في المدرسة. ويؤسفني عدم الحصول على التعليم، وبالرغم من ذلك. " وبعد تخرجها من المدرسة الثانوية، انتقلت إلى اتلانتا مع والدتها. قررت أنها ليست موهوبة كفاية لتكون محترفة باليه، دخلت المسرح الموسيقي، والتي وجدت أنه "أفضل ملاءمة لشخصيتها بعد تخطيها الثامنة عشر، حفزت آدمز نفسها من خلال العمل بوصفها الأكثر في سد الفراغ أثناء الأداء في المجتمع المسرحي. وأخذت أول وظيفة بدوام تام باعتبارها مضيفة في الأبواق، وهذه الحقيقة التي أصبحت لها صحافة مهنية داخلية" لبعض الوقت. هجرت آدمز العمل بعد ثلاثة أسابيع بعد حتى كسبت ما يكفي من المال لشراء سيارتها الأولى اعترفت : "... وبالتأكيد كانت هناك براءة لتفسيري من ماذا كانت الأبواق. ولذلك درست سريعا، لا تمتزج السراويل القصيرة مع البيره! "

العمل الوظيفي

عملها المبكر (1999-2004)

في الفترة من 2000 إلى 2002 ،ظهرت ادامز في سلسلة من الأفلام الصغيرة مثل حزب السيف النفسي بينما الضيفة النجمة على بطولة المسلسلات التلفزيونية مثل المسحور، ولعبت دور بافي في مسلسل مصاص دماء القاتل، القرية الصغيرة وأيضا الجناح الغربي. ثم ظهرت في أفلام ستيفن سبيلبرغ في فيلم أمسكني إذا استطعت الذي لعبت دور بريندا سترونغ، المسقمة التي سقط فرانك ابانجل في حبها والذي قام بدوره ليوناردودي كابريو، وكانت من أقوال سبيلبرغ "ان هذا هوالجزء الذي انعشت به مشوارها الفني" لكنها لم تعمل لمدة عام بعد ذلك. ومع ذلك، ونطقت ادامز "هذه هي المرة الأولى التي أدركت أنني يمكن حتى أعمل على هذا المستوى مع هؤلاء الناس. وتؤمن أنه بواسطه ستيفن سبيلبرغ... كانت الثقة كبيرة ومعززة ". وفي عام 2004 ،لمعت في فيلم السباق الأخير فضلا عن أداء شخصيات الرسوم المتحركة في المسلسل التيليفزيوني ملك من الرمال وكانت أيضا من الفريق المنتظم في مسلسل د. فيغاس في دور اليس دوهرتي ولكنها توقفت في وقت لاحق بعد خلاف

النجاح الحاسم (2005 حتى الآن)

قبل هجرها مسلسل الدكتور فيغاس، تلقت سيناريوفيلم بالإنگليزية: junebug ولكن كانت ميزانيته منخفضة وقامت بدور اشلي جونستن والتي كانت امراه شابة حامل عطوفة ولكنها ثرثارة وفسر المدير فيل موريسون قراره باختيار آدمز ان : "الكثير من الناس يفكر وينظر إلى اشلي ويسأل، ما الحزن الذي كانت تخفيه فيل موريسون،يا ترى؟ بالنسبة لي، لأن ايمي في الحقيقة لم تقدمه من زاوية من مذا هي تستر ،يا ترى؟ وكان هذا هوالمفتاح ". وقد صور الفيلم في 21 يوما في ونستون ساليم شمال كارولينا وخلال ذلك الوقت، بلغت ادامس الثلاثين من عمرها وكانت قلقه علي عملها الفني : "ربما كنت أعتقد أنني يجب حتى ينتقل إلى نيويورك، وربما ينبغي لي حتى أعمل شيئا آخر. لم يكن لي حتى انسحب أواهيئ لنفسي هذا الجوالحزين من الممكن هذا كان اشبه انه لم يكن مناسبا لي فقط ". وعن تجربة Junebug، ونطقت ادامز : "انه جعلنى متمكنه حقا. في نهاية الصيف كنت عاطله عن العمل ولكن كنت سعيده وفخوره. كنت مثل، تعهد ماذا، وأنا عملت مع دفع يجري حولها. " لاول مرة عام 2005 أصبح junebug فيلم مهرجان مع فوز ادامز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة لادائها.

وبعد عرض مسرحية عرس التاريخ، والتي ظهرت فيها ادامز الي جانب ديبرا ميسينج وديرموت مالروني، عرضت junebug في دور العرض قبل سوني بيكتشرز كلاسيك صور سوني القديمة نالت ادامز الاوسمه الحاسمه عن ادائها في junebug ؛وCarina Chocano من لوس أنجليس تايمز حتى "ادامز في أداء الدور الذي يمكن حتى يؤول بسهولة إلى الكاريكاتير كان معقداً ودقيقاً". وقد علق جوليدون بالإنگليزية: leydon في الكثير من التعليقات حتى "جزءاً منها من جمال روحها، ولكن في الغالب بسبب جاذبيتها الخاصة حيث تملك ادامز حسن المظهر مع صورتها الجذابة مع تفاؤلها الغير محكم كان هذا كافيا لكي تعهد عيوب الاخرين ولكن من الظريف ان هذا يكفي للتشجيع لا للإدانة وقد حصلت على الكثير من الجوائز لأفضل ممثلة مساعدة بما فيها جائزة الجمعية الوطنية للنقاد السينمائيين وأيضا جائزة سبيريت المستقلة. كما رشحت أيضاً لجائزة رابطة الشاشة للممثلين وجائزة الاكاديميه وقد دعت أكاديمية فنون وعلوم السينما آدمز لتصبح عضواً في عام 2006.

على الرغم من حتى جمهور Junebug كان محدوداً، إلا حتى أداء آدمز ساعد على زيادة الاهتمام بفنها، فقد ظهرت آدمز في أفلام مثل الدائمة، وليالي تالاديجا والسيرة من ريكي بوبي ولعبت دور ضيفة الشرف كاتي في المسلسل التيلفزيوني المخط بعد تقديمها لصوت بولي بيروبرد في صور والت ديزني 'لمستضعف، أصبحت آدمز نجمة ديزني في عام 2007 للفيلم الروائي الطويل للرسوم المتجركه الحيه المسحور والذي رصدت له ميزانية ضخمة والذي شارك في بطولته باتريك ديمبسي ,ادينا مينزل، سوزان ساراندون، وجيمس مارسدن، وتدور احداثه حول جيزيل الذي تمكن من تحويل عالم الرسوم المتحركه إلى واقع الحياة في مدينة نيويورك. وكانت أدامس من بين 300 أونحوذلك من الممثلات المرشحات لدور جيزيل، لكنها نالت إعجاب المخرج كيفن ليما لأن لها "طبيعة الالتزام، ولها القدرة على تقمص الشخصية دون حتى تلتحم فيها الشخصية التي تكتنفها.

كان فيلم السحر هوالنجاح التجاري، فقد حقق أكثر من 340 مليون دولار في جميع أنحاء العالم. ونال أداؤها استقبالاً حسناً من قبل النقاد ،ووصفت تود ماكارثي عديداً حتى فيلم المسحور كان وسيلة آدمز لجعلها نجمة وكان طريق ماري بوبينس إلى جولي اندروز. وعلقت روجر إيبرت من شيكاغوفي صحيفة صن تايمز حتى آدمز "متجددة وفوازه "، في حين حتى ويسلي موريس ذكرت في بوسطن غلوب أنها "يغلب عليها الاداء الحقيقي المبدع من أجل وقت كوميدي مع فصاحة الطبيعية. وحصلت آدمز على الترشيح للجائزة العالمية المضىية كأفضل ممثلة للرسوم المتحركه الموسيقية أوممثله كوميديه، وحصلت علي الترشيح لجائزه النقاد لافضل ممثله وأيضا جائزة زحل لأفضل ممثلة. ورشحت ثلاثه من أغنيات الفيلم لأفضل أغنية اساسيه في جوائز الاوسكارالثمانين. وقد ادت ادامز واحده من اغنيات الفيلم "أغنية العمل السعيد" ،مباشرة خشبة المسرح خلال حفل الاوسكار. وقد أدت آدمز أساساً أغنية" ان كنت تعهد كيف"، في الفيلم والتي غناها كريستين شينويث في الحفل وصرحت آدمز لقاءة آدمز حتى هذه الأغنية كانت "مثالية" لتشينوويث حيث حتى تشينوويث "عنه إحساس ضخم كيف من الممكن أن [أنها] قدمت جيزيل".

عقب المسحور ،ظهرت آدمز في حرب تشارلي ويلسون، وشاركها في البطولة توم هانكس وجوليا روبرتس وفيليب سيمور هوفمان. وقد وصفت ادامز (بوني باتش)،انه كانرئيس هيئة الاركان مساعداً للقب الشخصية الادارية اما عن تجربة خلق الفيلم، نطقت آدمز "كان فيه الكثير من المرح. لمجرد حتى أكون في مجموعة وأتفهم من هؤلاء الناس وأنال مشاهدة فيليب سيمور هوفمان وتوم هانكس يعطي هذا احساسا مدهشا مع المخرج مايك نيكولز، كان هذا بالنسبة لي مثل الذهاب إلى المدرسة".

زود نجاح المسحورالي انتشار آدمز اعلامياً خلال موسم 2007 -2008 لجوائز الافلام. فضلا عن ظهورها كفتاة الغلاف في الانترفيووايلي و، إصدارات هوليوود في فانيتي فير، والتي لقبتها كواحدة من الوجوه العشرة الجديدة لعام 2008، واستضيفت آدمز للحلقة السابعة من موسم 33rd من مسلسل الحياة ليلة السبت في آذار / مارس 2008. ولعبت في هذه الحلقة عدة شخصيات، من ضمنها هايدي كليم، فضلا عن غنائها أغنية: "ما هذا الشعور" من{الشرير في معركة وهمية مع عضوفريق سنل <كريستين ويج> خلال افتتاح المونولوج.

وكان مشروع آدمز المقبل هوفيلم الشمس المشرقة وهوفيلم مستقل وفيلم حول البوكيركي والمكسيك الجديدة في الفترة من شباط / فبراير وآذار / مارس عام 2007. ولعبت دور الام العذباء والتي بدأت بنفسها مشهد الجريمة في غسيل الاموال التجاري لجمع ما يكفي من المال لكي تدخل ابنها مدرسة خاصة. قدم الفيلم لأول مرة كفيلم المهرجان لعام 2008 كواحدا من أكثر العناوين المتسقطة، ولكن تلقي وجهات نظر متباينة وكان بيعها للموزع ليس بالسرعة المتسقطة. وعندما تلقى عرض مسرحي محدود في آذار / مارس 2009، كان هذا جيدا بشكل عام. أعطي Mick LaSalle ميك لاسالي من سان فرانسيسكوكرونيكل للفيلم وجهة نظر إيجابية قائلاً: "إن اللعب على العاطفة من وجه ايمي ادامز هوالسبب الرئيسي لرؤية الشمس المشرقة". خطت أ. سكوت من صحيفة نيويورك تايمز إذا الفيلم "يبدوأحياناً على نحوأفضل مما هوعليه" لأن "السيده جيفز(راين، وسيلفيا) كانت لها لمسه جيده مع الممثلين وأيضا الفريق جيد جداولعبت ايمي ادامز وإيميلي بلانت، دور الأخوات الذين يمضىون إلى العمل معاً، وتقمسوا أدوارهم بحيوية وتفان، حتى لوكانت الأدوار ذاتها لا تعطي الاحساس الداخلي. " بالنسبة لآدمز صور شخصيتها مايكل سراجومن بالتيمور صن قائلاً "إن آدمز تحقق الوضوح المتقن، مع لمسة إلهية".

صدر أول فيلم مسرحي لها عام 2008 وكان عام 1939 مجموعة أفلام الآنسة بيتيغروتعيش ليوم، والتي لعبت فيه دور دليزيا لافوسي الممثلة الاميركيه التي تعيش في لندن وقد تغيرت حياتها بعد لقاءة الآنسة بيتيغروالمربية والتي قامت به فرانسس ماكدورماند. في حين تلقى الفيلم وجهات نظر إيجابية عموماً، إلا أنه لوحظ حتى دور آدمز شبيها لشخصيتها المرحة والساذجه في دور جونبج في فيلم المسحور ونصت كارينا شوكانوفي لوس أنجليس تايمز حتى "آدمز كانت لها براعة مدهشة في لعب دور البكماء الذكية ". وبالمثل خطت كيرك هونيكيوت في هوليوود ريبورتر حتى "آدمز لا تتشابه بأكثر أوأقل مع فيلم المسحور إلا في لمسة خادعة من الوقاحة

ورداً على سؤال عما إذا كانت في خطر من أنها تمثل نوعاً محدداً أجابت آدمز: "ليس إلى هذه الدرجة، أنا الآن أقوم بعمل ما أستمتع به فقط، وقمت بعمل بعض الأفلام المتنوعة، وأنواع مختلفة من الأدوار. قمت بعمل الدراما هذا العام، كان لدينا فيلم في المهرجان (الشمس المشرقة)، ولكنني استمتع باداء الشخصيات، أنا اعملها بصدق لانك تتناول شخصيات وطنك معك سواء كنت تنوي ام لا ". وفي حديث آخر، نطقت ادامز "أعتقد أنني استجيب فقط لتلك الأنواع من الشخصيات. إنهم دون الطبقات، وأنا أحب الحقيقة التي جعلتهم يقابلون هذا الاختيار ليكونوا سعداء أنا حقاً أتضامن مع ذلك الشعور بالأمل ". وأشارت أيضا إلى حتى لها قبل صباغة شعرها الأشقر الطبيعي للون الأحمر، كانت غالبا لعبت دور "الفتاة المشاكسة".

في أواخر عام 2008 ،أصبحت آدمز النجمة في الشك، وتكييف جون باتريك Shanley / اللعب الذي يحمل نفس الاسم، والاخت جيمس جانب ميريل ستريب، وفيليب سيمور هوفمان، وفيولا ديفيز. بعد حتى أبلغتها ايميلي بلانت بمشروع الشمس المشرقة والتي تشاركها بطولته اقتنعت آدمز بدور الأخت جيمس ولكنها أبلغت انه تم عرضه بالعمل على ممثل آخر وأخيرا أعطت شانلي الدور إلى آدمز حيث "انها وجدت انه استمر شيء انغريد بيرغمان يحدث، وهذه نورانية. رأيت شخصاً جيداً يناضل في هذا العالم المعقد. وهي شديدة الذكاء لكنها تمتلك هذه البراءة الخاصة بها حتى لديها وجه جميل من النور". مع ادائها جنبا إلى جنب مع ستريب وهوفمان، اكتشفت آدمز حتى هناك "شعوراً من عدم الرضا، وشعوراً من الشك، والشعور بالرغبة في إرضاء هؤلاء الممثلين المدهشين استقبل الفيلم استقبالا جيدا من قبل النقاد، في حين انه لوحظ ان دور ادامز قد يحدث "أقل مش" بين أربعة أجزاء رئيسية. ورغم حتى مانوهلا دارجيس من صحيفة نيويورك تايمز انتقدت ادائها بانه "غير المستقر"، علقت تود ماكارثي من فارايتي حتى "ادامز عملت جميع ما يمكن لاي إنسان عمله في دور الشابة الراهبة الجميلة". خط ميك اسال من سان فرانسيسكوكرونيكل ان : "آدمز كانت واحدة من المزايا الفريدة للفيلم إنها اخذت دور الاخت جيمس، الذي بدت علي خشبه المسرح ما يزيد قليلا على أنها صوت لافت للاخت الويسيوس وحولت الشابة الراهبه الي إنسان هادئ محب ومحدد ". ورشحت آدمز لأفضل ممثلة مساعدة على جائزة الاكاديميه ال 81، والجائزة العالمية المضىية ال 66 وجوائز رابطة الشاشة للممثلين ال 15، جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام ال 62.

وكان دور آدمز المقبل هواميليا ايرهارت في ليلة في المتحف 2 : ومعركة سميثسونيان، ضد بن ستيلر. عرض الفيلم لأول مرة في عطلة نهاية الأسبوع يوم الذكرى لعام 2009 يوم وتصدر شباك التذاكر في الولايات المتحدة بإجمالي قدره 15.3 مليون دولار في يومه الأول وهو، beating Terminator Salvation وبالرغم من حتى الفيلم تلقى "وجهات نظر مختلطة أومتعددة" إلا أنه أشاد معظم النقاد بأداء آدمز. وكان مايكل فيليبس من بين الذين اعطوا وجهات نظر إيجابية، من شيكاغوتريبيون الذي امن حتى الفيلم " تحسن جذريا عندما دفعت ايمي آدمز كالطائرة ايميليا ايرهارت. إذا لها وجود متلالئ هائل على الشاشة"، وخطت أوين جليبرمان من مجلة انترتينمنت ويكلي "إن معركة سميثسونيان لديه وفرة من الحيوية ولكن آدمز هي من أعطته هذه الحيوية". وعلى الجانب الآخر، لم يحب تاي بور من بوسطن غلوب الفيلم، ووصف آدمز وايرهارت بأنهما" مثل حبوب منع الحمل التي لا تشبه المرأة نفسها ". بينما نطق لايل لوينستيين من فارتي حتى "دور آدمز كان شيئاً متعباً وصعباً للغاية" ،وعلقت روجر إيبرت إنها كانت الممثلة الوحيدة التي تجاوزت المادة. وتقول مخرجه الفيلم شون ليفي عنها : "لا أعهد ممثلة أفضل منها في جيلها، أعني حتى هناك ممثلات أخريات كبيرات، ولكن من الشخص الذي يمكنه عمل "الشك"، "جولي وجوليا"، و"ليلة في المتحف"، وكلها في نفس العام،يا ترى؟ غالباً مجالها لا مثيل له. هذا جزء كبير من السبب في أننا نرى حتى هذا الفيلم هوأفضل من الأول. "

عقب سميثسونيان، شاركت آدمز في "جولي وجوليا" مع زميلتها ميرل ستريب، حي لعبت آدمز دور سكرتيرة الحكومة جولي باول التي تقرر حتى تطبخ جميع الوجبات الوجودة في كتاب "اتقان فن الطبخ الفرنسي".

في 2010، ظهرت آدمز في فيلمين: الأول فيلم الرومانسية والكوميديا "سنة كبيسة" (Leap Year) والثاني المقاتل حيث لعب دور الحبيبة العدوانية والحازمة للملاكم "الأيرلندي ميكي وارد". وتلقت مديحاً عالمياً من النقاد على أداءها وترشح الفيلم لسبع جوائز أوسكار من ضمنها أفضل ممثلة مساعدة لآدمز. في 2011، عملت آدمز مع ديزني في الدمى المتحركة، حيث عادت للغناء فيه.

في 2012، تلقت آدمز أفضل مراجعات في مسيرتها المهنية لأدائها في فيلم "السيد" (The Master) للمخرج بول توماس أندرسون. في الفيلم لعب آدمز دور بيغي دود، الزوجة المتلاعبة وعديمة الرحمة لزعيم منظمة دينية لعب دوره فيليب سيمور هوفمان. الناقد السينمائي لمجلة رولينغ ستون بيتر ترافرز خط بأنها "تستحق جائزة اهتمام جدية للسطة الخفية التي تجلبها لهذه التي تسمى زوجة مطيعة". ترشحت بفضل أداءها في هذا الفيلم لجوائز أوسكار أفضل ممثلة مساعدة. آدمز أيضاً ظهرت كأبنة كلينت إيستوود في فيلم الدرما "معضلة مع الرميات المنخفضة" (معضلة مع الرميات المنخفضة)، على الرغم من المراجعات المتابينة للفلم من قبل النقاد إلا حتى أداء آدمز فيه تلقى مديحاً. ثم ظهرت في فيلم "على الطريق" (On the Road).

في 2013 آدمز لعبت دور لويس لين في فيلم رجل من حديد من إخراج زاك سنايد وإنتاج كريستوفر نولان.

الحياة الشخصية

اعتبارا من نيسان / أبريل 2008 ،تمت خطبة ايمي من الممثل والفنان دارن لوغالو.. التقت ب لوجالوفي عام 2001 في واحدة من صفوف التمثيل. في مايو2010، أنجبت آيمي طفلة اسمتها آفيانا أوليا لوجالو.

أفلامها

قائمة الجوائز والترشيحات

المراجع

روابط خارجية

مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Amy Adams.

• خطأ لوا في وحدة:External_links على السطر 370: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).

نطقب:شريط/لب

خطأ لوا في وحدة:Authority_control على السطر 346: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).