مفيدة فريد تيك
مفيدة فريد تيك | |
---|---|
[[ملف:|280x450px|alt=صورة معبرة عن الموضوع مفيدة فريد تيك]] | |
ولد | كاستامونو |
توفى | إسطنبول |
المهنة | روائية هجرية |
لغة المؤلفات | اللغة الهجرية |
الجنسية | هجرية |
الأعمال المهمة | ورايات " إيدمير ، مراوح ، ليلى " |
الزوج | أحمد فريد تيك |
الأقرباء | والدها شوكت بك وأمها فريدة هانم |
بوابة الأدب | |
مفيدة فريد تيك ( ولدت في 29 أبريل عام 1892 في مدينة كاستامونووتوفت في 24 مارس عام 1971 في مدينة إسطنبول ) روائية هجرية.
تعد مفيدة فريد من أول ممثلي تيار القومية الهجرية في الرواية. وهي إحدى الكتاب الذين شاركوا بقلمهم في حرب الإستقلال. كما أنها تعد زوجة أحمد فريد تيك وزير داخلية هجريا وأم إيمل إيسين المؤرخة الفنية.
حياتها
والدها هوشوكت بك الظابط الموالي " للحرية " وهوإبن كيماحلي مظهر باشا وأمها هي فريدة هانم إبنة إسماعيل أفندي الذي يعد أحد شهداء بيلفين.
بدأت مفيدة فريد تعليمها الإبتدائي في مدينة طرابلس بسبب مهنة والدها. ودرست في مدرسة " راهبات يوسف " حيث أنها كانت تحت إدارة الإيطاليين وذلك لأنه كان لم يكن هناك مدرسة هجرية في مدينة طرابلس. وتفهمت مفيدة اللغة الفرنسية واللغة الإيطالية في المدرسة. وعلاوة على ذلك درست اللغة الفارسية واللغة العربية من خلال الدروس الخصوصية. وفي تلك الأعوام ، كان يوجد أحمد فريد تيك ويوسف أكتشورا من بين مجموعة من الطلاب قد نُفوا إلى فزان بحجة أنهم قد شاركوا في أنشطة غير قانونية بالكلية الحربية الواقعة بإسطنبول. وهناك إلتقت مفيدة فريد بأحمد فريد تيك الذي تزوجت به مستقبلاً.
وفي عام 1903 سجلت المحررة بمدرسة " فرساي " الثانوية بباريس والتي أرُسلت إليها سراً. وقد تابع تعليمها في باريس أحمد رضا بك الذي يعد واحداً من أقرب أصدقاء أبيها حيث أنه كان وصي عليها. وتزوجت مفيدة فريد حينما بلغت الخامسة عشر من عمرها بأحمد فريد تيك الذي أتى إلى باريس فاراً من طرابلس. ثم قضت مفيدة فريد حياتها في الكثير من الدول والبلدان التي كان يوجد بها زوجها إما منفياً إما مسئولاً.
وعقب إعلان الدستور الثاني أتت مفيدة فريد مع زوجها إلى إسطنبول. وعندما نفى أحمد فريد تيك من المعارضة بجمعية الإتحاد والترقي إلى سينوب. مضىت مفيدة فريد هانم مع زوجها إلى سينوب. وأمضت الأعوام ما بين 1913- 1918 في سينوب وبيلجيك. وفي تلك الأثناء خطت أول رواية لها بعنوان " إيدمير " وذلك بتأييد من يوسف أكتشورا. وقد نشرت في عام 1918. ونشرت مفيدة فريد الرواية الثانية لها بعنوان " تورانيان " وذلك عقب إصدار رواية " توران الجديد " لخالدة أديب والتي صدرت في عام 1912 وقد نُشرت في الكثير من الصحف. وقد تأثر جيل هذا الزمان بهذه الرواية. وبعد ذلك بأعوام قد إستنبط شوكت سوريا بك من هذه الرواية لقب " إيدمير " وتأثر بها.
وعادت مفيدة فريد إلى الأناضول التي إحتلها الإنجليز لكي تبحث عن منطقاتها التي خطتها خلال فترة الإحتلال. وقد دعمت النضال الوطني بجرائد السيادة الوطنية وذلك من خلال منطقاتها خلال أعوام عقد الهدنة والنضال الوطني. وفي نهاية الحرب تدخلت مفيدة فريد في المراسلات الودية فيما بين مصطفى كمال أتاتورك وبيير لوتي الصديق الهجري. وعندما أوفد زوجها إلى فرنسا في بعثة دبلوماسية في عام 1921 قد تخرج من مدرسة العلوم السياسية. وفي هذه الأثناء زارت بيير لوتي على فراش الموت. وفي عام 1924 ألفت الرواية الثانية لها بعنوان " المراوح ". وقد نُشرت الرواية في مجلة " اليوم السابع ".
وقضت مفيدة فريد أثنين وعشرون عاماً في خارج هجريا بسبب البعثات الدبلوماسية لزوجها. وعاشت في باريس ، لندن ، وارسووطوكيو. وبينما كانت مفيدة فريد في الخارج قد طبعت الرواية الثالثة لها بعنوان " ذنوب لا تغُفر " باللغة الألمانية ولم تنشرها باللغة الهجرية. وإستنبطت مفيدة فريد موضوع الرواية الأخيرة من حرب الإستقلال.
وفي عام 1948 كانت أول مؤسسة لنادي " أخوات المحبة " بهجريا. وفي 24 مارس عام 1971 قد توفت بإسطنبول حينما بلغت من العمر سبعة وسبعون عاماً. ودفُنت في مقبرة إيرينكوي.
خطها
• إيدمير (1918 )
• مراوح (1924 )
• Die unverzeihliche Sünde (1933 )
• ليلى ( رواية ) 1925 ، ( نشُرت بجريدة الجمهورية )
المصادر
- ^ Murat Belge, Müfide Ferit Tek'in 'Aydemir' Romanı
- ^ Taha Toros, 80 yıl Önce Paris'te Alkışlanan İki Türk Kadını, SkyLife 2002 Ağustos Sayısı
الوصلات الخارجية
• * http://www.ufukotesi.com/kitapgoster.asp?yil=2003&ay=4