محمد بن إسحاق الفاكهي
أبوعبد الله محمد بن إسحاق الفاكهي الكناني (280 هـ)، هومؤرخ عربي مكي مسلم من مؤرخي وأعلام القرن الثالث الهجري في مكة المكرمة.
نسبه
- هو: محمد بن إسحاق بن العباس من بني الفاكه بن عمروبن الحارث بن مالك بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، من قبيلة كنانة.
ولادته
ولد في مكة المكرمة ونشأ فيها قدر محقق كتابه عبد الملك بن عبد الله بن دهيش تاريخ ولادته بحوالي سنة 215 هـ - 220 هـ.
مؤلفاته
- أخبار مكة في قديم الدهر وحديثه.
رحلاته
رحل إلى بغداد والكوفة في العراق وكذلك إلى صنعاء وحرض في اليمن.
شيوخه
- كان لرحلاته وطلبه للفهم دورا في كثرة شيوخه وتعددهم ومن أبرزهم:
- سعيد بن منصور
- إسماعيل بن عبد الله بن زرارة الرقي
- جنيد بن الحكم بن جنيد الأزدي
- أحمد بن جميل الأنصاري المرزوي
- يعقوب بن حميد
- محمد بن يونس الكديمي
- سعيد بن عبد الرحمن بن حسان المخزومي القرشي
- حسين بن حسن بن حرب السلمي
- عبد الله بن أحمد بن زكريا بن الحارث أبويحيى بن أبي مسرة المكي
- سلمة بن شبيب النيسابوري
- عبد الله بن عمران بن رزين المخزومي القرشي المكي
- الزبير بن بكار الأسدي القرشي
- عبد الجبار بن العلاء العطار أبوبكر البصري
- محمد بن علي بن زيد الصائغ المكي
- علي بن يونس البغوي
- الحسن بن أحمد بن إبراهيم الأزدي
- بكر بن خلف البصري أبوبشر المقرئ
- محمد بن يحيى بن أبي عمر العدني
وغيرهم كثير حيث روى عن أكثر من 200 من شيوخه الذين سمع عنهم.
تلامذته
- محمد بن صالح سهل العماني
- ابنه أبومحمد الفاكهي المكي ومسماه عبد الله بن محمد بن إسحق
- الإمام الحافظ محمد بن عمروبن موسى أبوجعفر العقيلي المكي
- أبوالحسن الأنصاري
ثناء الفهماء عليه
نطق عنه المؤرخ المكي الفاسي:
للإمام الأزرقي، والفاكهي فضل السبق والتحصيل والتحرير ... وفي كتاب الفاكهي أمور كثيرة مفيدة جدا ليست من معنى تأليف الأزرقي ولا من المعنى الذي ألفناه |
وفاته
حصر محقق كتابه عبد الملك بن عبد الله بن دهيش تاريخ وفاته بين سنة 272 هـ - 279 هـ.
المصادر
- ^ شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام للفاسي ص 5
- ^ مختصر اقتباس الأنوار والتماس الأزهار في أنساب الصحابة ورواة الآثار ص 151
- ^ أخبار مكة في قديم الدهر وحديثه ص 11
- ^ أخبار مكة في قديم الدهر وحديثه ص 12
- ^ أخبار مكة في قديم الدهر وحديثه ص 13
- ^ شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام للفاسي ص 17
- ^ أخبار مكة في قديم الدهر وحديثه ص 32