جواودي كاسترو
خواوده كاسترو | |
---|---|
حاكم ونائب ملك الهند البرتغالية | |
في المنصب 1545–1548 | |
العاهل | John III of Portugal |
سبقه | Martim Afonso de Sousa |
خلفه | Garcia de Sá |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | فبراير 27, 1500 لشبونة، مملكة البرتغال |
توفي |
يونيو6, 1548 (عن عمر 48 عاماً) گوا، الهند البرتغالية |
القومية | برتغالي |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | الإمبراطورية البرتغالية |
المعارك/الحروب |
الصراعات العثمانية البرتغالية
|
جواودي كاسترو João de Castro (و.سبعة فبراير 1500 – ت.ستة يونيو1548) نبيل برتغالي ورابع نائب للملك على الهند البرتغالية. وقد أطلق عليه الشاعر لويس دي كامويس لقب Castro Forte ("المعقل القوي" أو"القلعة القوية"). وكان كاستروابناً لألڤاروكاسترو، الحاكم المدني على لشبونة. وزوجته كانت ليونور دي كوتينيو.
السنوات الأولى
الرحلات إلى الهند والتجريدة على مصر
في 1535، صاحب جواودي كاسترو"دوم لويس" في حصار تونس، حيث كان له شرف رفض لقب النبالة والمكافأة من الامبراطور شارل الخامس. وعاد إلى لشبونة، حيث نال من الملك منصب حكم بلدة ساوپاولودي سالفاترّا الصغيرة في 1538.
وبعد ذلك بفترة قصيرة، غادر إلى الهند بصحبة عمه گارسيا دي نورونيا، ولدى وصوله گوا اتجه إلى نجدة ديو. وفي 1540 شارك في تجريدة على السويس بقيادة إستڤاودا گاما (ابن ڤاسكودا گاما وكان آنذاك نائب الملك على الهند البرتغالية)، وفيها حصل نجله ألڤارودي كاسترو، ابن الثالثة عشر، على النبالة، كمجاملة للأب. توفي د. گارسيا، وخلـَفه في الحكم إستڤاودا گاما، ومضى جواودي كاسترومعه في تجريدة على البحر الأحمر. أقلع إستڤاودا گاما في 12 غليوناً وكراكة كبار، و60 galleys، في 31 ديسمبر 1540، وكان جواودي كاستروقبطاناً على غليون. الحملة على السويس كانت باهرة، وقد رسم جواودي كاستروبعدها خريطة طريق لها، متضمنة خرائط وحسابات وصور وملاحظات تفصيلية لسواحل الجزيرة العربية وكذلك لما هوالآن بلدان الصومال، إرتريا، إثيوپيا، السودان ومصر، وحتى السويس وإلى عدة موانئ على ساحل شبه جزيرة سيناء، كلها متضمنة في Roteiro do Mar Roxo، الذي قدّمه إلى الأمير لويس. وبعد ثمانية أشهر، عاد إلى گوا في 21 أغسطس، بعد حتى حصل على خبرات جعلته يستحق طوال الحملة، لقب الفيلسوف. "إني أعير اهتماماً عظيماً بخسوف القمر،" كما خط، وكذلك لخطوط الطول والعرض، الأسماك، والطحالب البحرية والتيارات والرياح وألوان البحر الأحمر، وكل تفصيلة صغيرة قد تؤثر على فن الملاحة، مما أسعد صديقيه پدرونونيز والأمير لويس، اللذين أمداه بأجهزة خاصة ومساعدات أخرى لرحلته.
نادى دوم جواودي كاستروبالحاجة إلى التنسيق بين المشاهدة والمنطق، في حالة الملاحة: "This science of navigation is poorly distributed among the men, or because they act like idiots, which for a long time and continuous exercise they reach many particulars, though with all their works are never to gain authority in their office, or those who have no experience, but with much learning and great practice in the science of mathematics, reached the shadow of this art but not the true science." It is in overcoming this divorce that rooted the ways of science, which reaches an understanding with no epilogue, an open knowledge, in constant motion approach, not compatible with the spirit of the system. João de Castro tell us that the knowledge of science is "come to the truth", that science is "closer to the truth and not the absolute truth": "We need to consider how much we owe for teaching us how not to ignore the fact that we can be closer to the truth, as are human things that men can learn (...). Not only to be expected by virtue of reaching the truth, but also get close to her."
السنوات الأخيرة
المغناطيسية الأرضية في Roteiro from Lisbon to Goa: تجارب جواودي كاسترو
المصادر
- Jacinto Freire de Andrade Vida de D. João de Castro, Lisbon, 1651 (English translation by Sir Peter Wyche in 1664).
- Diogo de Couto, Décadas da Ásia, VI.
- The Roteiros, or logbooks of Castro's voyages in the East (Lisbon, 1833, 1843 and 1872) are of great interest.
- تحوي هذه الموضوعة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن من ضمن الملكية العامة.
الهوامش
- ^ http://cvc.instituto-camoes.pt/filosofia/ren3.html