الظاهر سيف الدين برقوق

عودة للموسوعة

الظاهر سيف الدين برقوق

مسجد السلطان برقوق، بُني في شارع المعز بالقاهرة (786 – 788 هـ / 1384 – 1386 م).

الظاهر سيف الدين برقوق بالإنجليزية Barquq ، أوالسلطان برقوق (ت. 801 هـ) هوأول سلطان من المماليك البرجية ، تولى الحكم في الفترة من (1382 - 1389) وفي الفترة الثانية (1390 - 1399). قام أحد أمراؤه، جركس الخليلي ببناء هبط لقوافل التجار (كرڤان سراي) في القاهرة وسـُمي على اسمه فكان خان الخليلي.

خلفية تاريخية

اسمه الكامل هوبرقوق بن أنس بن عبد الله الشركسي ، وقد سمي برقوق لنتوء في عينيه. يصفه صاحب (شذرات المضى) بأنه: ((كان أعظم ملوك الشراكسة بلا منازع ، بل المتعصب يقول أنه أعظم ملوك الهجر قاطبة )).

وهنا لا بد من الإشارة إلى حتى المؤرخين القدماء كانوا في كثير من الأحيان لا يميزون بين الشركس والهجر ، نطق المقريزي مترجماً الظاهر برقوق مُنشئ الدولة البرجية الشركسية : (( يُجل أهل الخير ومن ينسب إلى الصلاح ، وكان يقوم للفقهاء والصلحاء إذا ولج أحد منهم عليه _ ولم يكن يُعهد ذلك من ملوك مصر قبله _ وتنكر للفقهاء في سلطنته الثانية من أجل أنهم أفتوا بقتله ، فلم يهجر إكرامهم قط مع شدة حنقه عليهم ، وكان كثير الصدقات.

يمكن القول حتى السلطان برقوق قد تمكن من تثبيت نادىئم دولة البرجيين الشراكسة بعد قضائه على العصبية الهجرية، وحدَّ من نفوذ العربان وقابل جميع هذه الحروب والفتن بشجاعة وقوة.

على حتى هذه الفتن والحروب لم تشغل السلطان برقوق في إصلاحاته الداخلية الكثيرة التي صار لها أكبر الأثر في تدعيم كيان دولته الشركسية في مصر وبلاد الشام والحجاز وغيرها إلى عام 1517م وما بعدها، ومن هذه الإصلاحات إبطاله الكثير من المكوس التي كانت عبئاً كبيراً على الناس وأقام جسراً على النيل بين جزيرة أروى ( الزمالك ) وجزيرة الروضة من طرفها البحري ، هذا الجسر الذي عجز عن إقامته كثير من السلاطين السابقين وعهد السلطان برقوق لإقامة هذا الجسر إلى الأمير جركس الخليلي أحد قواده المخلصين ، وأنشأ أيضاً جسراً على ضفة نهر الأردن بالغور بطول مائة وعشرون ذراعاً بعرض عشرين ذراعاً،

وأصلح خزائن السلاح بثغر الإسكندرية وسور مدينة دمنهور ليقيها من هجمات البدو، وعمر الجبال الشرقية بالفيوم بالناس ليقيها من هجمات البدو، عمّر زاوية البرزخ بدمياط، أنشأ قناة العروب بالقدس، بنى بركة بطريق الحجاز إلى الحج، جدد القناة التي تحمل ماء النيل إلى قلعة الجبل وأصلح الميدان تحت القلعة وغرسها .

بنى صهريجاً للماء. وأنشأ مخطاً يقرأ فيه أيتام المسلمين القرآن الكريم بقلعة الجبل وجعل عليها وقفاً. أقام طاحونة بالقلعة سبيلاً تجاه باب بيت الضيافة وأمام القلعة، واهتم السلطان بالفهم إذ افتتح مدرسته التي بناها بين القصرين أثناء سلطنته الأولى، واستقدم لها عدداً من الفهماء من كثير من أنحاء العالم العربي ورتب لها صوفية بعد العصر جميع يوم وجعل بها سبعة دروس قام بتدريسها فهماء المذاهب الأربعة، ودرساً للتفسير ودرساً للحديث، وآخر للقراءات وأجرى على جميع مدرسيها وطلابها في جميع يوم الخبز واللحم، ورتب لهم مخصصات شهرية من الحلوى والزيت والصابون والدراهم، ووقف على ذلك الأوقاف الجليلة من الأراضي والدور ونحوها.


فترة حكمه

صورة حديثة لمسجد السلطان برقوق.

حاول السلطان برقوق ترسيخ مبدأ وراثة العرش الذي عهد في بيت قلاوون ولكن هذا المبدأ لم يعترف به الأمراء الشراكسة فيما بعد وفاته. ورغم ذلك خلفه ابنه في 20 يونيه سنة 1399 م ولقب بالناصر واستمر في حكمه حتى يناير سنة 1412 م نُصب خلالها لمدة تسعة وستين يوماً أخوه عبد العزيز. كان الشراكسة شديدي الغيرة على طبقتهم يبتغون حتى يحتفظوا بها نقية صافية ، فعهدوا في تعزيز طبقتهم هذه بالعناصر الجديدة إلى عمال مخصوصين لإحضار الشراكسة من بلادهم الأصلية ومعنى هذا حتى دولة (المماليك) الثانية اصطبغت بصبغة جديدة هي الصبغة الشركسية،

وهي التي أصبحت أبرز الصفات التي ميزت دولتهم البرجية الشركسية عن دولة المماليك الأولى التي سُميت بالبحرية، والتي كان فيها عدة سلاطين شراكسة أيضاً وقد كان في الدولة البحرية للشراكسة باع كبير حيث ظهر فيهم قادة عسكريين كبار أمثال (قرا سنقر وأقوش الأفرم وزردكاش والأمير غرلووجركس الخليلي ومنجك اليوسفي وأيتمش البجّاسي وقرا دمرداش والأمير إينال اليوسفي الجركسي وقردم الحسني والأمير سيف الدين كرجى والأمير طقجي وغيرهم كثير) سوى السلاطين الشراكسة المعروفين ، وبلغ عدد الشراكسة في زمن قلاوون خمسة آلاف وسبع مئة.

وفي الدولة الثانية كان السلطان برقوق هوالبادئ بهذا الاتجاه، ذلك أنه منذ حتى جلب والده وأقاربه سنة 782 هـ الموافق 1380م ، وهويوالي جلب الشراكسة من بلادهم وتشجيع الناس على جلبهم. وعلى حين بلغ عدد الشراكسة في بداية سلطنة برقوق نحوألفين، ارتفع هذا العدد في نهاية حكمه إلى خمسة آلاف شركسي من بين عدد مماليكه الذين قدرهم العيني بنحوعشرة آلاف مملوك وأصبح الشراكسة الطبقة الأرستقراطية بين باقي العناصر ورأس النظام الإقطاعي، وشغلوا الوظائف الكبرى حتى صار أكثر الأمراء والجند من الشراكسة وهؤلاء بدورهم شجعوا الهجرة من بلادهم الأصلية إلى السلطنة الشركسية.

على حتى تعصب السلطان برقوق لكل ما شركسي وما نتج عن هذا التعصب من آثار بعيدة وقريبة ، تعرَّض لنقد شديد من بعض المؤرخين المعاصرين الذين تشدَّقوا ظلماً بمدح أيام دولة المماليك الأولى (رغم حتى الأمراء الشراكسة في هذه الفترة أيضاً كانوا المبرزين في حروبهم ضد أعداء الإسلام).

التمرد عليه

سنة 1389 شهدت تمرد اثنين من حكام المماليك من أقصى شمال السلطنة, منتاش, حاكم ملاطية، ويلبغا الناصري, حاكم حلب (وهوغير يلبغا العمري). فبعد حتى أمـّنا سوريا تقدما إلى القاهرة. حاول برقوق الهرب, إلا أنه تم إلقاء القبض عليه واُرسل إلى الكرك.

في خلال ذلك, الحاكمان ردا الصالح زين الدين حجي إلى العرش, وقد اتخذ تلك المرة لقباً ملكياً جديداً، ألا وهو"المنصور". نشب القتال بين فرق المماليك في القاهرة, وانتصر مؤيدوبرقوق على المتمردين. ثم عاد برقوق إلى القاهرة في فبراير 1390.

حماية حدود البلاد

وإذا عدنا إلى عهد السلطان برقوق نرى حتى الأخطار التي هددت البلاد من النوبة والحبشة مما اضطره إلى استحداث ولاية أسوان ، ونظراً للأخطار الخارجية التي أحدقت بالسلطنة المملوكية الشركسية في بدايتها جعل السلطان برقوق نواب الثغور والبلاد الواقعة على الحدود من مقدمي الأُلوف بعد حتى كانوا في الدولة الأولى في رتبة أقل. ومن هذه النيابات :

1_ نيابة عينتاب ( في هجريا حالياً ).2_ درنده . 3_ شيزر . 4_ الابلستين . 5_ إياس . 6_ طرسوس والبيره(3).

نلاحظ اقتران قيام دولة البرجية على يد السلطان برقوق مع ظهور نفوذ هذه الدولة بين الدول التي تاخمت حدودها الشرقية ، فأخذت هذه الدول تخطب ود السلطان برقوق رغبة في التمتع بحمايته وطلب معونته لاسيما حين بدأ التتار يكتسحون وسط آسيا وغربيها .

ولم يتأخر السلطان برقوق في حتى يجعل من دولته الشركسية حصناً وملاذاً لجيرانه ، حتى حتى أصحاب سنجار وقيصرية وتكريت حين خطوا سنة 885 هجري _ 1383م إلى السلطان برقوق برغبتهم في إعلان تبعيتهم له وخطبوا خطبة الجمعة باسم السلطان برقوق ، سارع إلى إعلان موافقته على مطالبهم وخط لكل منهم تقليداً بنيابة السلطنة في بلده أي حتى برقوق وسّع في ملكه منذ البداية ، ووحد الأرض العربية كذلك ، والواقع حتى خطر التتار في الشرق الأوسط وضَحَ في هذه السنة حيث ظهر تيمورلنك المنغولي الذي استولى على بلاد ما وراء النهر وجعل سمرقند عاصمة له ،

الفتوحات الخارجية

وما لبث حتى احتل خراسان وهرات وطبرستان وجرجان ثم زحف إلى مدينة تبريز واستولى عليها سنة 788هجري _1386م وطرد حاكمها قرا محمد الهجرماني . ومن هناك أوفد تيمورلنك إلى مجد الدين عيسى حاكم ماردين يستدعيه ، غير حتى حاكم ماردين الذي احتمى بالسلطنة الشركسية وأوفد إلى تيمورلنك يعتذر عن الحضور قبل أخذ رأي السلطان برقوق(1) ولم يكن أمام هذه الدول سوى حتى تستجير بالسلطان برقوق بدليل حتى تيمورلنك حين هجر تبريز أواخر سنة 790 هجري _1388م أسرع قرا محمد الهجرماني واستعاد بلاده ، ثم أوفد إلى السلطان برقوق يخبره بعودته إلى عرشه ،

وأنه ضرب في تبريز السكة (العملة) باسم السلطان برقوق ، ونادى له فيها على منابره ،وسأله حتىقد يكون نائباً بها عنه(2) ، وعندما استعدَّ مجد الدين عيسى صاحب ماردين ليبعث برسله إلى برقوق ينبئه بما جرى بينه وبين تيمورلنك ، عاد تيمورلنك سنة 795هجري _1393م فجأة وهاجم بغداد ، فازداد خوف مجد الدين عيسى ، وأسرع في إرسال الرسل إلى السلطان برقوق طلباً لعونه السريع وبيّن مجد الدين عيسى في رسالة إلى السلطان برقوق كيف من الممكن أن حتى تيمورلنك خدع السلطان أحمد بن أويس الجلايري حاكم بغداد بعد حتى اكتسح بلاد فارس وقتل حاكمها شاه منصور في مايوسنة 1393م ،

ثم بعث برأسه إلى بغداد ، كما بعث بالخلع والسكة إلى أحمد بن أويس وطمأنه بأنه لن يغير على بلاده ، وأنه لا يطلب سوى ضرب السكة (العملة) في بغداد باسمه . فلبس أحمد بن أويس الخلعة وطاف بها شوارع بغداد ونفَّذ مطالب تيمورلنك ، ولم يشعر أحمد بن أويس إلا وتيمورلنك يقترب من بغداد ومن غربيِّها وهي الناحية التي لم يكن يُنتظر حتى يقوم تيمورلنك بهجومه منها ، فأسرع السلطان أحمد بن أويس ببتر الجسر عن هذه الناحية ورحل من بغداد بأمواله وأولاده وقت السَحَر فتقدم تيمورلنك بجحافله لحصار بغداد سنة 1393م ودام الحصار شهرين ،

قُتل في أثنائها أكثر سكانها وخُرب أسوارها وجوامعها وأسواقها ومن بغداد أوفد تيمورلنك ابنه ميران شاه في إثر ابن أويس فأدركه بالحلّة ونهب ماله وسبى بعض حريمه وأسر وقتل كثيراً من أصحابه .وتمكن أحمد بن أويس من النجاة بنفسه في نحوثلاثمائة فارس وهم شبه عراة، واتجه غرباً لائذاً بالسلطان الشركسي برقوق(6) وسقطت بغداد بيد تيمورلنك.


العلاقات الخارجية

وحرص برقوق على علاقات الود مع اليمن ما دام ملك اليمن يعمل على ضبط التجارة في ميناء عدن التي أصبحت مركزاً هاماً من مراكز التجارة بين الشرق والغرب .

وحرص السلطان برقوق أيضاً على العلاقات الحسنة مع الحبشة ، غير حتى ملك الحبشة داوود بن سيف أرعد (سنة 1381_1411م) انتهز فرصة الاضطرابات التي قامت في مصر من أجل السلطة وهاجم أسوان في أواخر 1381م وضرب بعض نواحيها فأوفد أهلها يستصرخون السلطان برقوق الذي أسرع بعلاج المشكلة بالطرق الودية ، ونشطت التجارة في نفائس البلدين بسبب تأمين برقوق لطرق التجارة في البحر الأحمر غير حتى داوود عاد في سنة 1402م وهاجم السلطنات الإسلامية في عدل وزيلع وقتل من أهلها المسلمين عدداً كبيراً ، .

لكن تحسن الوضع فيما بعد وساعد الشراكسة الحبشة التي ظلت حتى ذلك الوقت تحارب بالحراب ، إذ حتى الشراكسة علّموا الجيش الحبشي فنون الفروسية من رمي النشاب والرمح والضرب بالسيف ولعل أبرز وقع في تاريخ الحبشة الحربي هوما أسهم به المماليك الشراكسة في تعليم الأحباش استخدام النفط في الحروب ويبدوحتى هذا العمل الذي قام به فخر الدولة لملك الحبشة شجع على استمرار الاتصال بالحضارة المملوكية الشركسية فاستقدم عدداً من الشراكسة ممن عملوا في وظائف زردكاش بمصر .

أحداث في عهده

يحدثنا المقريزي في المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار:

نطق مؤلفه (محمد بن عبد الرحيم بن سليمان بن ربيع القيسيّ الغرناطيّ في كتاب تحفة الألباب):‏ وأنا أدركت شيئًا من ذلك وهوأنه ترافع في بعض الأيام طائفة من الحجارين إلى السلطان الملك الظاهر برقوق أعوام بضع وتسعين وسبعمائة وقد اختلفوا على مال وجدوه بجبل المقطم وهوأنهم كانوا يبترون الحجارة من مغار فيما يلي قلعة الجبل من بحريها فانكشف لهم حجر أسود عليه كتابة فاجتمعوا على بتر ما بين يدي هذا الحجر طمعًا في وجود مال فانتهى بهم البتر إلى عمود عظيم قائم في قلب الجبل فلعجلتهم أقبلوا بمعاولهم عليه حتى تكسر بترًا فإذا هومجوّف وإنسان قائم على قدميه بطوله وتناثر لهم من جهة رأسه دنانير كثيرة فاقتسموها وتنافسوا في قسمتها واختلفوا حتى اشتهر أمرهم وترافعوا إلى السلطان فبعث من كشف المغار فوجد الحجر والعمود وقد تكسر فأخذ منهم ما عثر بأيديهم من الدنانير ولم يجد من يعهد ما قد خط على الحجر وتسامع الناس بالخبر فأقبلوا إلى المغار وعبثوا برمّة الميت فأبلغني من شاهد سنًا من أسنان هذا الميت أنها سوداء بقدر الباذنجانة وإن عظم ساقه فيما بين قدمه إلى ركبته خمسة أذرع فيجيء هذا من حساب طوله عشرين ذراعًا وأزيد ودماغ سنّ واحدة من أسنانه في قدر الباذنجانة ما إلا كالقبة الكبيرة.

انظر أيضاً

  • قائمة حكام مصر
  • جراكسة

معرض الصور

هوامش

  1. ^ Holt, p. 128

المصادر

  • [1]
  • المخطة العربية تصدرها وزارة الثقافة في الجمهورية العربية المتحدة _القاهرة.
  • المماليك : للدكتور السيد الباز العريني .
  • عالم الفكر الكويتية : العدد ثلاثة ديسمبر 1982م .
  • مصر والشراكسة : لراسم رشدي .
  • معارك المغول الكبرى في بلاد الشام : لأكرم العلبي .
  • الحركة الفهمية في مصر في دولة المماليك الجراكسة : د. محمد كمال الدين عز الدين.
  • العالم الإسلامي في العصر المغولي: برتولد شبولر .
  • حروب المغول : أحمد حطيط .
  • المماليك في مصر : لأنور زقلمة .
  • المزارات الإسلامية والآثار العربية :لحسن قاسم . وتعليق الشيخ : زاهد الكوثري على بعض فصولها .
  • جهود المماليك الحربية ضد الصليبيين : د.محمد وفاء العلي .
  • مسيرة الجهاد الإسلامي ضد الصليبيين في عهد المماليك : عزمي عبد أبوعليّان.
  • فلسطين أرض الحضارات : د. شوقي شعث .
  • Al-Maqrizi, Al Selouk Leme'refatt Dewall al-Melouk, Dar al-kotob, 1997.

Idem in English: Bohn, Henry G., The Road to Knowledge of the Return of Kings, Chronicles of the Crusades, AMS Press, 1969.

  • Holt, P. M. (1986). The Age of the Crusades: the Near East from the Eleventh Century to 1517. Longman. ISBN .
  • Williams, Caroline (2002). Islamic Monuments in Cairo: the Practical Guide. American University in Cairo Press. ISBN .


ألقاب ملكية
سبقه
الصالح زين الدين حجي
سلطان مملوكي
1382-1389
تبعه
المنصور زين الدين حجي
سبقه
المنصور زين الدين حجي
سلطان مملوكي
فبراير 1390-1399
تبعه
فرج بن برقوق
تاريخ النشر: 2020-06-08 12:04:26
التصنيفات: Persondata templates without short description parameter, سلاطين برجية, نبلاء مصر, سلاطين مصر, وفيات 1399, شركس

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الإمارات تحدد 5 تطبيقات ذكية للسياحة والراغبين في زيارتها

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:20:46
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 95%

أسعار الذهب فى مصر اليوم الإثنين 27-6-2022 تحديث يومى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:21:42
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 57%

اليوم.. «الصحة» تطلق 6 قوافل طبية جديدة ضمن «حياة كريمة»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:21:40
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 69%

محرم فؤاد وعايدة رياض.. تجربة زواج فقدت الحب أمام المكايدة - فن

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:21:14
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 68%

أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الجنيه المصرى اليوم الإثنين 27-6-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:21:43
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 65%

إدراج وبدء تداول أسهم "رتال للتطوير" في سوق السعودية اليوم

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:20:52
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 93%

تغطية اكتتاب تيكوم بـ 21 مرة والسعر عند الحد الأقصى 2.67 درهم

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:20:32
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 95%

مستوطنون إسرائيليون يهاجمون قرية جنوب نابلس - أخبار العالم

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:21:19
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 53%

وسط أزمة اقتصادية طاحنة.. سريلانكا تتفاوض على شراء النفط الروسي 

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:20:36
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 99%

"دانة غاز": تعليق العمل مؤقتاً في مشروع توسعة خورمور

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:20:50
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 94%

البنك العربي الوطني يوصي بتوزيع 5% أرباحاً نقدية عن النصف الأول

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:20:48
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 86%

أخبار حالة الطقس فى مصر اليوم الإثنين 27-6-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-27 09:21:41
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

تحميل تطبيق المنصة العربية