بخارى

بخارى
مدرسة ميري عرب
بخارى
مسقطها في اوزبكستان
الإحداثيات:
الدولة ‎ اوزبكستان
المحافظة محافظة بخارى
التعداد(1999)
 • الإجمالي 237٬900

بخارى خامس أكبر مدن اوزبكستان. عاصمة ولاية بخارى.

بخارى Bukhara مركز أحد الأنطقيم الاقتصادية الكبرى في جمهورية أوزبكستان ويعهد باسمها. وهويشغل نحو32% من مساحة الجمهورية، ويعيش فيه نحو8.2% من سكانها.

تقع مدينة بخارى في وسط واحة كبيرة على المجرى الأدنى لنهر زرفشان، وعلى ازدياد نحو220م فوق سطح البحر وعلى خط الطول 64 درجة و38 دقيقة شرق غرينتش وخط العرض 39 درجة و43 دقيقة شمال خط الاستواء.

غالب سكانها طاجيك يتحدثون الفارسية.

الاسم

وَرَدَ أول ذكر لاسم المسقط في مصادر صينية عائدة إلى القرن السابع الميلادي، غير حتى دراسة النقوش القديمة تكشف حتى الاسم المحلي للمدينة وهوفيهارا Vihara أي الدير أوالصومعة، قد ضُرب على مسكوكاتها قبل القرن السابع الميلادي بقرون. وكذلك لا يستبعد حتى تكون حدثة «بخارى» محرّفة عن الحدثة السنسكريتية «فيهارا»، وهي البلدة التي اندمجت في بخارى وورد ذكرها عند جغرافيي القرن الرابع الهجري/ العاشر الميلادي. أطلقت المصادر العربية اسم بخار خداة Bakhãr Khudat أوبخارا خداه Bukhãra Khudãh على سكان بخارى الأصليين. وقد ضنت المصادر القديمة بإيراد معلومات عن تاريخ بخارى قبل الإسلام. على حتى تاريخ هذه المدينة الزاخر الغني بالأحداث الجسام يبدأ بعد الفتح الإسلامي لها.


المسقط الجغرافى

  • تقع مدينة "بخارى" في آسيا الوسطى، في جمهورية "أوزبكستان" وهى إحدى مدن بلاد ما وراء النهر.
  • ويشير أحد المؤرخين القدامى إلى حتى الثلوج التى كانت تذوب بالجبال في ناحية "سمرقند" كونت الماء الكثير الذى تجمَّع مع ماء آخر أتى من النهر، وظل هذا الماء الغزير يحمل الطمى إلى حتى طُمر ذلك الموضع الذى ينطق له "بخارى" حيث تمهدت الأرض.

تاريخ بخارى

قبل الإسلام

Gold 20-stater of the Greco-Bactrian king Eucratides (170-145 BCE), the largest gold coin ever minted in Antiquity. The coin weighs 169.2 grams, and has a diameter of 58 millimeters. It was originally found in Bukhara, and later acquired by Napoleon III. Cabinet des Médailles, باريس.

العصر الإسلامي

يشوب الروايات التي انتهت إلينا عن الفتوح العربية الأولى في بلاد ما وراء النهر بعض الاضطراب، ولكن أكثر الروايات تتفق على حتى أول من اجتاز النهر من المسلمين إلى جبال بخارى هوعبيد الله بن زياد والي خراسان سنة 54هـ/674م، وكان على عرش بخارى في ذلك الوقت أرملة أميرها التي تجمع أغلب المصادر على تسميتها «خاتون» وهولفظ هجري معناه «السيدة». وقد أوفدت خاتون إلى الهجر تستمدهم فلقيهم المسلمون وهزموهم، فطلبت خاتون الصلح والأمان فصالحها عبيد الله بن زياد على ألف ألف درهم. ثم ولَّى الخليفة معاوية بن أبي سفيان (41- 60هـ/687- 706م) سعيد بن عثمان بن عفان خراسان سنة 56هـ، فبتر النهر وغزا سمرقند وحملت خاتون إليه الأتاوى وأعانته بأهل بخارى، ويذكر النرشخي (286- 348هـ/899- 959م) حتى «خاتون» حكمت 15 سنة بوصفها وصية على ابنها القاصر طغشاده.

ولكن الحكم العربي لم يتوطد في تلك المنطقة إلا في خلافة الوليد بن عبد الملك (86- 96هـ) حينما ولَّى الحجاج بن يوسف الثقفي أمير العراقين (75- 95هـ) قتيبة بن مسلم الباهلي خراسان (86- 96هـ) وأمره بفتح ما وراء النهر.

فتح قتيبة بخارى سنة 90هـ وكان حاكمها آنذاك «وردان خداه»، الذي استنجد بالسّغد (الصغد) والهجر فأنجدوه، لكن قتيبة انتصر عليهم بعد قتال عنيف، وجُرح خاقان الهجر وابنه، وملَّك قتيبة طغشاده بخارى بعد حتى أجلى خصومه عنها. وقد قُتل طغشاده سنة 121هـ في معسكر والي خراسان نصر بن سيَّار على يد دهقان من دهاقين بخارى. يذكر النرشخي حتى أهل بخارى كانوا يُسْلِمون ثم يرتدون حين يغادرهم العرب، فلما فتح قتيبة المدينة رأى حتى أفضل وسيلة لنشر الإسلام بين السكان هوحتى يُسكِن العرب بينهم، فأمر أهل بخارى حتى يعطوا نصف بيوتهم للعرب ليقيموا معهم ويَطَّلعوا على أحوالهم فيظلوا على إسلامهم، ومن الطبيعي حتى يجد إجراء قتيبة مقاومة تجلَّت في موقف قوم ذوي قدر ومنزلة رفضوا قسمة بيوتهم ومتاعهم، فهجروها جملة للعرب وبنوا خارج المدينة 700 قصر بقي منها إلى عهد النرشخي قصران أوثلاثة كانت تسمى قصور المجوس. وبنى قتيبة المسجد الجامع داخل حصن بخارى سنة 94هـ/712م وكان ذلك الموضع بيت أصنام، فلما ازداد انتشار الإسلام لم يعد ذلك المسجد يتسع لهم فبُني مسجدٌ آخر بين السور والمدينة في عهد هارون الرشيد (170- 193هـ).

وقد درج ولاة خراسان في مرومنذ عهد قتيبة على تولية عامل أوأمير إلى جانب الأمير المحلي، وفي القرن الثالث حينما نقل أمراء خراسان مركزهم إلى نيسابور بقيت بخارى تابعة إدارياً للطاهريين ولاة خراسان، حتى سنة 259هـ/873م. ثم ولّى نصر بن أحمد الساماني أمير سمرقند أخاه إسماعيل بخارى بناء على طلب أهلها وفهمائها، ولما تُوفي نصر سنة 279هـ/892م صار إسماعيل حاكماً لما وراء النهر، واعترف به الخليفة أميراً على خراسان وما وراء النهر. صارت بخارى عاصمة للدولة السامانية ومركز إشعاع للعلوم والصناعة إلا أنها لم تبلغ في العظمة والثروة شأوسمرقند.

وصف الجغرافيون العرب بخارى في العصر الساماني، وأهم المصادر التي تحدثت عنها كتاب النرشخي «تاريخ بخارى» الذي يذكر حتى المدينة أُعيد بناؤها غير مرة لكثرة الخراب الذي ألم بها عبر العصور.

ويفرق الجغرافيون العرب في بخارى كما في معظم المدن الإيرانية بين أقسام ثلاثة، القلعة (القهندز في الفارسية الحديثة) والمدينة (الشهرستان في الفارسية) والضاحية أوالرَّبَض الذي يقع بين المدينة والسور الذي بُني حول المدينة في العصور الإسلامية.

ضمت القلعة التي كانت خارج المدينة قصر «بخارا خداه»، وقد اتخذ السامانيون قصراً لهم فيها. ومع حتى القلعة خُرِّبت مِراراً إبان القرنين السادس والسابع الهجريين /الثاني والثالث عشر الميلاديين، فقد أُعيد بناؤها في مسقطها نفسه الذي شُيِّدت فيه أول مرة.

وإضافة إلى قصر القلعة، بنى نصر الثاني الساماني (301-331هـ/914-943م) قصراً في ريجستان ضم دواوين الدولة العشرة التي يذكر النرشخي أسماءها، ويُشير المُقَدَّسي الذي زار المنطقة نحوسنة 375هـ بأن دار الملك كانت ما تزال قائمة.

فقدت بخارى كثيراً من أهميتها السياسية بعد سقوط الدولة السامانية سنة 389هـ/999م. وفي النصف الثاني من القرن الخامس الهجري بنى شمس الملك نصر بن إبراهيم من الفرع الغربي لخانات إيلك (ت 472هـ) قصراً في جنوبي المدينة أُطلِقَ عليه اسم شمس آباد، وأقام مكاناً للصيد والقنص بقربه، ولكن هذا القصر اندثر في عهد خلفه خِضْر خان.

ظلَّت المدينة معقلاً للإسلام ومركزاً للعلوم الدينية في عهد انحطاطها السياسي، وإذا كانت بخارى موطن الإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري[ر] (194- 256هـ) صاحب الجامع السليم المعروف بسليم البخاري، وموطن الشيخ الرئيس ابن سينا الفيلسوف الطبيب[ر] (370- 428هـ) فإن القرن السادس شهد ظهور أسرة مرموقة من الفهماء فيها هي أُسرة آل برهان التي اعتمد عليها القره خطاي في حكم بخارى، وكان يُطلق على زعيم هذه الأسرة اسم الصدر.

في سنة 604هـ/1207م انتقل حكم بخارى إلى علاء الدين محمد بن تكَش خوارزم شاه الذي جدَّد بناء القلعة وشيَّد بعض المباني. وفي الرابع من ذي الحجة سنة 616هـ/10 شباط 1220م استسلمت بخارى لجيش جنكيز خان، ونُهِبَت المدينة وأُحرقت إلا المسجد الجامع وبعض القصور، ولكنها لم تلبث حتى استعادت عافيتها بعد ذلك، إذ يرد ذكرها مدينةً مأهولةً ومركزاً للعلوم في عهد خلفاء جنكيز خان.

وكانت محنة "المغول" حتى نزلوا بظاهر المدينة في الرابع من ذي الحجة سنة 616هـ/10 شباط 1220م ، وتمكنوا من اقتحامها ودخل "جنكيز خان" المسجد الجامع بفرسه، وأذن لجنوده، فقاموا بأعمال النهب والسلب والتخريب في المدينة. وظل الحال هكذا حتى ظهر نفر من جند السلطان "محمد خوارزم شاه" كانوا مختبئين في المدينة، وكانوا يقومون بغارات ليلية على "المغول"، فغضب "جنكيز خان" وأمر بإشعال النار في المدينة. وظل "المغول" يحكمون المدينة فترات طويلة من تاريخها.

لا تتوافر معلومات واضحة عن طريقة حكم هذه المدينة في السنوات الأولى من حكم المغول، وكل ما يعهد هوحتى «المُلاَّ» والأشراف كانوا معفيين من الضرائب أسوة بكهنة الأديان الأخرى، وأن أميرة مغولية مسيحية بَنَت المدرسة الخانية في بخارى على نفقتها الخاصة، وأن العلامة المشهور سيف الدين باخرزي (ت 659هـ/1261م) عُين مدرساً لهذه المدرسة ومتولياً لها، وأنشأ أحد أشرافها المعروف باسم مسعود بك مدرسة أخرى، سميت المسعودية نسبة إليه، في ميدان بخارى، وكان يتعلَّم في جميع من هاتين المدرستين نحوألف طالب.

وفي سنة 671هـ/1273م استولى جيش أباقا حاكم فارس المغولي على بخارى وهدَّمها وشرَّد سكانها، ثم أُعيد بناؤها، ولكنها خُرِّبت ثانية سنة 761هـ/1359م من قبل مغول فارس، ويبدوأنه لم يكن لبخارى أهمية في الحياة السياسية لبلاد ما وراء النهر في عهد التيموريين.

في نهاية سنة 905هـ (صيف سنة 1500م) استولى الأوزبك بقيادة محمد شيباني على بخارى، وبقيت تحت سيطرتهم حتى الثورة الروسية. وكانت دولة الأوزبك كجميع حكومات البدوالرُحَّل ملكاً لكل أعضاء الأسرة الحاكمة، ولذلك انقسمت إلى عدد من الإمارات والولايات الصغيرة، وكانت سمرقند عادة هي عاصمة الخان، وهوأكبر أفراد البيت الحاكم سِنّاً. وقد اتخذ أميران من آل شيبان وهما عبيد الله بن محمود (918-946هـ/1512-1539م) وعبد الله بن اسكندر (964-1006هـ/1557-1598) بخارى عاصمة لهما، وفي عهديهما استعادت بخارى مكانتها مركزاً لحياة سياسية وثقافية، واتخذ أمراء السلالة التالية وهي الاستراخانية بخارى مركزاً لهم وفقدت سمرقند أهميتها.

وفي القرن العاشر الهجري (السادس عشر الميلادي) نشطت العلاقات التجارية بين روسية والإمارات الأوزبكية، وأخذ الروس يطلقون في القرنين السابع عشر والثامن عشر اسم البخاريين على جميع التجار والمهاجرين من آسيا الوسطى، كما أطلقوا الاسم نفسه على سكان هجرستان الصينية التي سمَّوها بخارى الصغيرة.

بوفاة الخان عبد العزيز (1055-1091هـ/1645-1680م) انتهت آخر حقبة عظيمة من تاريخ الأوزبك، فقد استقل عدد من الأمراء في ولاياتهم واقتصر حكم الخان المقيم في بخارى على نطاق ضيق من مملكته.

في سنة 1740 استولى نادر شاه الصفوي على بخارى، ولكنها استعادت استقلالها بعد وفاته، وتولى الحكم فيها سلالة جديدة. وفي عهد الأمير مظفر الدين شاه (1860-1885) ازداد نفوذ الروس وتغلغلهم في بلاد ما وراء النهر، واضطر الأمير مُظفَّر إلى التخلي عن أجزاء واسعة من أراضيه لهم، ولم يتعرض الروس للعاصمة بخارى التي اتسع نفوذها غرباً سنة 1873 على حساب خانات خيوة (خوارزم سابقاً).

عليم خان (1880 - 1944)، آخر أمراء بخارى، الصورة مأخوذة سنة 1909 وملونة في مخطة الكونجرس.

وفي عهد الأمير عبد الأحد خان (1885-1910) اتفقت جميع من روسية وإنكلترة، التي كانت صاحبة النفوذ في أفغانستان، على رسم الحدود السياسية بين بخارى وأفغانستان، على حتىقد يكون نهر بانج Pandj هوالحد الفاصل بينهما، ونُظمت العلاقات بين بخارى وروسية، وأُعلن قيام إمارة بخارى عام 1887.

وفي سنة 1918 بعد قيام الثورة الشيوعية في "روسيا" استولى الثوار على "بخارى" وقاموا بتخريب المدينة، تخريبا لا يقل عن تخريب التتار لها.

استمرت إمارة بخارى حتى سنة 1920 حين سيطر الروس سيطرة نهائية عليها.

وفي سنة 1924 أعرب قيام جمهورية بخارى، ولكنها ما لبثت حتى قُسمت بين جمهوريات طاجكستان وأوزبكستان وهجرمنستان، وصارت بخارى إحدى المدن المهمة في جمهورية أوزبكستان.


أهم آثار ومعالم بخارى

بانوراما قلعة أرْق
مئذنة كليان
ضريح ساماني (بين 892 و943)
طائر العنقاء على بوابة مدرسة نادر ديوان بغي (جزء من مجمع لعبي حوز)
  • يوجد في "بخارى" إلى الآن أكثر من (140) أثرًا معماريًا من أشهرها:
  • قُبة السامانيين، التى شيدها "إسماعيل الساماني" سنة (892 م)، والمبنى تعبير عن مربع تعلوه قبة ترتكز على رقبة تبدأ بثمانية أضلاع وتنتهى بستة عشر ضلعًا في أركانها أربع قباب صغيرة.
  • والبوابة الجنوبية لأحد مساجد بخارى، التى شيدها "القراخانيون" في القرن (6هـ)، وقد جمعت هذه البوابة كافة الفنون الزخرفية في بخارى.
  • ومسجد "نمازكاه" الذى شُيِّد في القرن (6هـ).
  • ومئذنة "كليان"، أقامها "أوفدان خان" سنة (1127 م)، وزُينت هذه المئذنة من أسفلها إلى أعلاها بالطوب المزخرف بمهارة عالية.
  • ومسجد "بلند"، وهومن منشأت القرن (16م)، ويمتاز برواق خارجى به أعمدة خشبية تحمل سقفًا خشبيًا.
  • حوض "ماء لب" الذى شيد بأمر أحد مسئولى بخارى، والحوض يكسوه الحجر الجيرى، وحوله حدائق غنَّاء.
  • ومن أبرز أعلام بخارى، الإمام "إسحاق بن راهويه"، والإمام "البخاري" العالم البارز الذى تعهد به مدينة "بخارى" عندما تُذْكر، وهوصاحب أصح كتاب في الحديث بعد كتاب الله ـ عز وجل.

بخارى – مركز التنوير في الشرق

المركز التاريخي لبخارى
المركز التاريخي لبخارى
أسس الاختيار ثقافي: ii, iv, vi
المراجع 602
Inscription 1993 (17th Session)

السكان

إن أول الشعوب التي استقرت في إقليم هجرستان هم الهجر، كما سكن بلاد ما رواء النهر الإيرانيون أيضاً الذين تبادلوا السيطرة والنفوذ مع الهجر على تلك المناطق إلى ما قبل الفتح الإسلامي، وقد خرب الغزوالمغولي بخارى تخريباً شديداً، وكان لذلك أثر سلبي في عدد سكانها، واستعادت المدينة مكانتها في العهود التالية ووصل عدد السكان عام 1939 إلى نحو50.000 نسمة، وارتفع إلى نحو235.000 نسمة عام 1995.

المعالم الحضارية

تمتاز بخارى بأهميتها التاريخية إذ فيها كثير من المعالم الحضارية والأثرية الدينية العريقة ولاسيما الإسلامية منها، وأهمها المسجد الجامع ومسجد خواجة زين الدين الذي رُمم مرات عدة، وبعض القلاع والقصور والمزارات الدينية والمدارس ومنها ضريح الأمير إسماعيل الساماني من القرن الرابع الهجري، ومزار قيم بن عباس (شاه زنده) المتوفى سنة 159هـ/776م، ومدرسة أولوغ بيك Ulugh Beg التي أعيد بناؤها سنة 1585 ومدرسة ميرعَرَب التي تعود إلى سنة 1525.


أشهر أبنائها

  • الزمخشري
  • البخاري
  • ابن سينا

المدن الشقيقة

المدن التالية التي كانت جزءاً من خراسان الكبرى:

  • بلخ, أفغانستان
  • مرو, هجرمنستان
  • نيسابور, إيران
  • سمرقند, اوزبكستان

مدن شقيقة أخرى:

  • سانتا في, نيومكسيكو, الولايات المتحدة
  • رويه-مالميزون, فرنسا
  • قرطبة, إسبانيا

المصادر

  1. ^ نجدة خماش وهيثم ناعس. "بخارى". الموسوعة العربية.

للاستزادة

  • النرشخي أبوبكر محمد بن جعفر، تاريخ بخارى (دار المعارف، القاهرة 1965).
  • بارتولد، هجرستان من الفتح العربي إلى الغزوالمغولي، ترجمة صلاح الدين عثمان هاشم (الكويت 1401هـ/1981م).
  • محمد شيت خطاب، بلاد ما وراء النهر، مسقطها، أنطقيمها، نهر سيحون وجيحون (دار قتيبة، دمشق 1990).


إسلام أون لاين: بخارى       تصريح

تاريخ النشر: 2020-06-08 14:58:04
التصنيفات: Articles with short description, Wikipedia page with obscure subdivision, Pages using infobox settlement with unknown parameters, Pages using deprecated image syntax, Pages using infobox UNESCO World Heritage Site with unknown parameters, مدن اوزبكستان, مواقع تراث عالمي في آسيا, عن إسلام أون لاين.نت, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الأرصاد الإماراتية تحذر من انخفاض بدرجات الحرارة

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-25 15:07:06
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 95%

زكرياء الغافولي يعاتب شهرزاد عكرود

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-25 12:26:27
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

اطلاق سراح لاعب كوري جنوبي معتقل في الصين

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-25 15:07:08
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 96%

طقس الإثنين.. أمطار رعدية ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-25 12:26:28
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 70%

طقس الإثنين.. أمطار رعدية ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-25 12:26:33
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 66%

3 آلاف قنبلة على الأقل لم تنفجر في غزة (منظمة غير حكومية)

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-25 15:07:12
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 94%

بطولة ألمانيا: كاين يعاود التمارين قبل خمسة أيام من الـ"كلاسيكر"

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-25 15:07:09
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 94%

تحميل تطبيق المنصة العربية