فيتامين

عودة للموسوعة
هذه الموضوعة بحاجة مراجعة، لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها، وعلاقتها بالقارئ العربي، لأنها ترجمة اقتراضية أوآلية من لغة أجنبية.
الفواكة والخضروات من المصادر الجيدة للفيتامينات

الفيتامينات (من فيتا "الحياة" وأمين) هي مركبات عضوية مهمة للكائن الحي بمثابة مغذيات حيوية بكميات صغيرة. وتسمى المركبات الكيميائية العضوية بفيتامين عند صعوبة تصنيعها بكميات كافية عن طريق الكائن الحي، ويجب الحصول عليها من الغذاء. وبالتالي فإن المصطلح يعتمد على الظرف وعلى كائن حي معين. على سبيل المثال، حمض الاسكوربيك (فيتامين C) يعتبر فيتامين للبشر، ولكن ليس لمعظم الحيوانات الأخرى، وهناك حاجة لتواجد البيوتين (وهوفيتامين ب 7) وفيتامين D في النظام الغذائي للإنسان فقط في ظروف معينة. المكملات الغذائية مهمة لعلاج بعض المشاكل الصحية إلا انه هناك أدلة قليلة على فائدتها لمن يستخدمها من الأصحاء. ومن المتفق عليه، فإن مصطلح فيتامين لا يضم المواد الغذائية الأساسية الأخرى مثل المعادن، الأحماض الدهنية الأساسية (مثل أوميغا3) ، والأحماض الأمينية الأساسية (التي يجب حتى تكون كمياتها في الغذاء أكبر من الفيتامينات). في الوقت الحاضر يوجد ثلاثة عشر نوعا من الفيتامينات معترف بها عالميا.

تصنف الفيتامينات على حسب نشاطها البيولوجي والكيميائي، وليس هجريبتها، بالتالي أي "فيتامين" يشير إلى عدد من مركبات الفيتامير تظهر النشاط البيولوجي المرتبط بفيتامين معين. وتجمع كمركبات كيميائية ويطلق عليها مسمى فيتامين وترتب أبجديا، على سبيل المثال "فيتامين A" يحتوي على المركبات ريتينال، ريتينول، والكاروتينات الأربعة. الفيتامرات بطبيعتها قابلة للتحول إلى شكل نشط من الفيتامين في الجسم، كذلك تكون في بعض الأحيان قابلة للتحول مع بعضها البعض.

للفيتامينات وظائف كيميائية حيوية متنوعة. بعضها تعمل مثل الهرمونات كمنظم في استقلاب المعادن (مثل فيتامين D)، أومنظم لنموالخلايا والأنسجة والتمايز (مثل بعض أشكال فيتامين A)، والأخرى تعمل كمضادة للأكسدة (مثل فيتامين E وفيتامين C). وأكثرها تعددا (مثل فيتامين B المركب) تعمل كطليعة للعوامل المساعدة للإنزيمات، حيث تساعد الإنزيمات في عملها كتحفيز عملية التمثيل الغذائي. بهذا الدور، قد تكون الفيتامينات مرتبط بشدة بالإنزيمات كجزء من مجموعات بديلة، على سبيل المثال، البيوتين جزء من الإنزيمات المشاركة في خلق الأحماض الدهنية. قد تكون الفيتامينات أقل ارتباطا بمحفزات الإنزيمات كالإنزيمات المساعدة، جزيئاتها قابلة للفصل وتعمل على حمل مركبات كيميائية أوإلكترونات بين الجزيئات. على سبيل المثال، حمض الفوليك يحمل أشكال مختلفة من مجموعات الكربون (ميثيل، فورميل، والميثيلين) في الخلية. على الرغم من حتى هذه الأدوار في مساعدة تفاعلات ركائز الإنزيمات أكثر المهام فهم بين الناس إلا حتى وظائف الفيتامين الأخرى لا تقل أهمية.

وتصنّف الفيتامينات على أساس قابليتها للذوبان في الماء أوالدهن حيث توجد فيتامينات قابلة للذوبان في الماء (فيتامينات ب المركب B complex وج C) وفيتامينات قابلة للذوبان في الدهون (فيتامينات أ A ،ود D ،وهـ E ،وك K ).

وللفيتامينات وظائف بيوكيميائية متنوعة. فبعض أشكال فيتامين (A) تعمل كمنظم لنموالخلايا والأنسجة والتمايز. بينما يعمل فيتامين B المركب كطليعة للـعوامل المساعدة. أما فيتامين D  فلديه وظيفة شبيهة بالهرمونات كمنظم لعملية التمثيل الغذائي للمعادن، كما أنه مضاد لانتشار الخلايا السرطانية. كما حتى فيتامين (E) وأحيانا فيتامين (C) ، يعملان كـمضادت للأكسدة. يمكن حتى يتسبب نقص الفيتامينات أوالأفراط في تناولها في الإصابة بسقم عضال. ومن المحتمل حتىقد يكون تأثير الفيتامينات القابل للذوبان في الماء أقل. ويرجع اكتشاف جميع الفيتامينات (المتعارف عليها) إلى ما بين عامي 1913 و1948.

وقبل عام 1935 ، كان المصدر الوحيد للفيتامينات للبشر هوالغذاء. وبما حتى مصادر الغذاء وتوافره متفاوتان، ينطبق ذلك حتمًا على كمية الفيتامينات التي يتم تناولها، ما يؤدي أحيانًا إلى نقص الفيتامينات في الجسم. ثم أصبحت أقراص المنتجة تجاريا من خلاصة الخميرة فيتامين (B) المركب وفيتامين (C) شبه الصناعي متاحة. وأعقب ذلك في الخمسينات إنتاجًا ضخمًا وترويجًا لـمكملات الفيتامينات وأقراص الفيتامينات المتعددة، وذلك للحيلولة دون نقص الفيتامينات بين عموم السكان، ولكن يُعتقد حتى مثل هذه المنتجات تكون فائدتها ضئيلة ما إذا تناولها أناس أصحاء. وقد أدت إضافة الفيتامينات إلى الأغذية الأساسية (المقويات الغذائية) إلى الوقاية من نقص حمض الفوليك وفيتامين B 12.  وتناول بعض الفيتامينات عن طريق الفم خلال فترة الحمل يقي من نقص الفيتامينات لدى الأم والجنين على حد سواء.

ومصطلح فيتامين vitamin مشتق من حدثة فيتاميني vitamine، وصاغها في عام 1912 عالم الكيمياء العضوية كازيمير فانك، الذي فرقها عن المغذيات الدقيقة الضرورية للحياة، إذ كان يعتقد حتى جميع الفيتامينات تحتوي على (amine) وهي ترمز للمركبات التي تحتوي على نيتروجين. ولكن عندما ثبت عدم صحة افتراضه، تم إسقاط حرف "e" من الاسم.

في الإنسان

تصنف الفيتامينات القابلة للذوبان إلى نوعين: تذوب في الماء وتذوب في الدهون. في البشر هناك 13 نوعاً من الفيتامينات: أربعة منها تذوب في الدهون وهي (أ، د، هـ، ك) وتسعة تذوب في الماء (8 فيتامينات ب وفيتامين ج).
الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء تنحل بسهولة في الماء، بصفة عامة، وتفرز بسهولة من الجسم، لدرجة حتى إنتاج البولي هومؤشر قوي على استهلاك الفيتامين لأنها لا تخزن بسهولة، فالمحصلة اليومية الثابتة هي المهم. ويتم تخليق أنواع كثيرة من الفيتامينات الذائبة في الماء عن طريق البكتيريا.
يتم امتصاص الفيتامينات التي تذوب في الدهون من خلال الأمعاء وذلك بمساعدة من الدهون. نظراً لكونها أكثر عرضة للتراكم في الجسم، من المرجح حتى يؤدي إلى مشاكل إذا لم يتم تنظيم تناولها.

اكتشاف الفيتامينات ومصادرها الطبيعية والاصطناعية

اكتشاف الفيتامينات ومصادرها
تاريخ الاكتشاف الفيتامين أهم المصادر أعراض النقص
1909 فيتامين ألف زيت كبد الحوت العمى الليلي
1912 فيتامين ب1 نخالة الرز البري بري
1912 فيتامين ج الحمضيات نقص فيتامين سي الاسقربوط
1918 فيتامين د زيت كبد الحوت كساح الأطفال
1920 فيتامين ب 2 البيض
1922 فيتامين هـ زيت جنين القمح والكبد
1926 فيتامين ب 12 الكبد فقر الدم الحاد، شلل بسبب تحلل الاعصاب الفرعية، التهاب اللسان
1929 فيتامين ك الخضروات الورقية
1931 حمض البناتوثينيك الكبد الوفاة
1931 بيوتين الكبد غثيان فقدان الشهية الاقياء التهاب اللسان اكتئاب
1934 فيتامين ب 6 نخالة الرز فقر الدم تشنجات صرع التهاب الجلد
1936 النياسين الكبد
1941 حمص الفوليك الكبد والسبانخ فقر الدم الحاد

مصادر أبرز الفيتامينات

الفيتامينات مصادر الفيتامين
A جزر، حليب، بقدونس
C الليمون، البرتنطق، الكرنب
D الحليب، أشعة الشمس،
K الكبد، الكرنب، الاسفناخ
PP الحليب، البيض
1B الشوفان، الكتان، بذور دوار الشمس، الرز الأسمر، الهليون، الكرنب، القرنبيط، البطاطا، الليمون، القصبة والبيض.

غياب هذه الفيتامينات :

الفيتامينات أعراض نقص الفيتامين
A توقف النمو، خلل في ألابصار
C داء الحفر
D كساح
K خلل في تختر الدم
PP اضطرابات عصبية
1B الاصابة بسقم البري بري

التغذية والأمراض

عهد المصريون القدماء بأن إطعام السقمى من الكبد يساعد على الشفاء من العمى الليلى (العشى).

النقص الفيتاميني

الغياب أوالنقص النسبي للفيتامينات في الغذاء يؤدي إلى حالات وأمراض نقص مميزة. نقص فيتامين واحد فقط من فيتامينات ب لأن الأغذية الفقيرة تؤدي إلى حالات نقص متعددة. وعلى الرغم من ذلك هناك متلازمات معينة مميزة لنقص فيتامينات معينة. وبالنسبة للفيتامينات القابلة للذوبان في الماء هناك أمراض نقص معينة: البري بري (نقص الثيامين) والتهاب الشفتين والتهاب اللسان والتهاب الجلد الدهني وحساسية الضوء (نقص الرايبوفلافين) البلاجرا أوالحصاف (نقص الناياسين) والتهاب الأعصاب الطرفية (نقص البيريدوكسين) وفقر الدم الخبيثة وحموضة البول بالميثيل أمونيا وفقر الدم الضخم الأرومات (فقر الدم بعوز الفيتامين بي 12 و/أونقص حمض الفوليك) والإسقربوط (نقص حمض الأسكوربيك). ويمكن تجنب نقص الفيتامينات عن طرق تناول أطعمة من أنواع مختلفة بكميات كافية.

وبسبب ذوبان هذه الفيتامينات في الماء فإن الزيادة منها تفرز في البول وبالتالي فهي لا تتراكم بهجريزات سامة إلا نادراً ولنفس السبب فإن تخزينها داخل الجسم محدود يجب حتى يتم تناولها بصورة منتظمة (باستثناء الكوبالامين). أما بالنسبة للفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون فإن الحالات المؤثرة على هضم وامتصاص الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون مثل البراز الدهني والاضطرابات في الجهاز الصفراوي تؤدي جميعاْ إلى النقص مما يؤدي إلى متلازمات تختلف حسب الفيتامين الناقص فمثلاْ نقص فيتامين أ يؤدي إلى العشى الليلي وجفاف العين ونقص فيتامين د يؤدي إلى الكساح ونقص فيتامين هـ -نادر الحدوث- يؤدي إلى اضطرابات عصبية وأنيميا في المواليد الجدد ونقص فيتامين ك وهوأيضاً نادر جداً في البالغين يؤدي إلى النزيف في المواليد الجدد.

وبسبب قدرة الجسم على تخزين كميات زائدة من الحيمينات (الفيتامينات)القابلة للذوبان في الدهون يمكن حتى يحدث تسمم نتيجة التناول المفرط لفيتامين أ ود. فيتامينات أ والبيتاكاروتين وهـ تعمل كمضادات للأكسدة مما يفسر دورها.

مضادات الفيتامينات

هي مركبات كيميائية تمنع امتصاص الفيتامين أوتمنعه من إجراء عمله. على سبيل المثال بروتين بياض البيض Avidin يمنع امتصاص البيوتين. والبيريثيامين يشبه الثيامين (فيتامين B1) يثبط عمل الأنزيمات التي تستعمل الثيامين.

فوائد بعض الفيتامينات

  • فيتامين ب1: يساعد على أيض سليم، وعمل القَلب، وتحسين الرؤية في الظلام.
  • الحديد: يساعد على تكوين كُريات الدم الحمراء، ويدخل في هجريب الهيموجلوبين، يساعد عمل الدماغ، وتوزيع الأكسجين في خلايا الجسم.
  • حمض الفوليك: يساعد على الاتزان النفسي.
  • فيتامين بي 12: يمنع الخمول والتعب.
  • فيتامين إي: يحمي الخلايا من العوامل المؤكسدة.
  • حمض بانتوثين: يساعد على النشاط العقلي.
  • فيتامين دي: يساعد في أداء نظام المناعة، ويساعد على تقوية الأسنان والعظام.
  • نياسين: يساعد على حماية الأَغشية المُخاطية.
  • فيتامين ب6: يساعد على تنظيم عمل الهرمونات، ويساعد النظام العصبي.
  • فيتامين كي: يساعد على تكون العظام.
  • المنغنيز: يساعد على تكون الأنسجة الرابطة.
  • فيتامين سي: يساعد في تكون الكولاجين ويدعم الغضاريف وعمل المفاصل، ويحافظ على سلامة الأوعية الدموية.
  • المغنسيوم: يدعم عمل العَضلات.
  • بيوتين: يساعد على نموالشعر وعدم سقوطه.
  • فيتامين ب2: يساعد نموالجلد.
  • سيلين: يساعد على نموومرونة الأظافر، كما يساعد أداء عمل الغدة الدرقية.
  • الكروم: يساعد على اتزان نسبة السكر في الدم، ويساعد عملية التمثيل الغذائي.
  • الزنك: يساعد على توازن حموضة/قلوية الأيض، كما يساعد في عملية الإبصار.

الآثار

على نموالجنين والنموفي فترة الطفولة

الفيتامينات ضرورية للنمووالتطور الطبيعي للكائنات متعددة الخلايا. وباستخدام الجنين للبصمة الوراثية التي يحصل عليها من والديه، يبدأ في النموبفضل العناصر الغذائية التي يمتصها. ويتطلب ذلك وجود بعض الفيتامينات والمعادن في أوقات معينة. وتسهل هذه المواد الغذائية التفاعلات الكيميائية التي تؤدي إلى تشكل الجلد والعظام والعضلات وغيرها. وإن كان هناك نقص خطير في واحدة من هذه العناصر الغذائية، فقد يصاب الطفل بسقم نقص التغذية. حتى النقص البسيط قد يتسبب في ضرر دائم.

على الحفاظ على صحة البالغين

فبمجرد اكتمال النمووالتطور، تظل الفيتامينات عناصر غذائية أساسية لحماية الخلايا والأنسجة والأعضاء التي تشكل كائنًا متعدد الخلايا. كما حتى الفيتامينات تمكن شكل الحياة متعدد الخلايا من استخدام الطاقة الكيميائية بكفاءة من خلال الطعام المستهلك، وأيضا من معالجة البروتينات والكربوهيدرات والدهون المطلوبة للتنفس الخلوي.

على الطهي

أجرت وزارة الزراعة الأمريكية دراسات مستفيضة حول النسبة المئوية للعناصر الغذائية المتنوعة من مختلف أنواع الطعام وطرق الطبخ.

قد تصبح بعض الفيتامينات "متوافرة حيويًا" - أي يمكن حتى يستغلها الجسم - عند طهي الأطعمة.

يوضح الجدول أدناه ما إذا كانت الفيتامينات المتنوعة تُفقد جراء الحرارة مثل حرارة بسبب الغليان، والتبخير، والقلي، وما إلى ذلك. ويمكن رؤية مدى تأثر الخضار المبتر حال تعرضه للهواء. وتذوب الفيتامينات القابلة للذوبان

في الماء مثل فيتاميني B وCعند غلي الخضار، ثم يفقد الخضار هذه الفيتامينات بعد التخلص من الماء.

الفيتامين قابل للذوبان في الماء مستقر بعد تعرضه للهواء مستقر بعد تعرضه للضوء مستقر بعد تعرضه للحرارة
A فيتامين   لا جزئيًا جزئيًا مستقر نسبيًا
C فيتامين غير مستقر للغاية نعم نعم نعم
D فيتامين   لا لا لا لا
E فيتامين   لا نعم نعم لا
K فيتامين   لا لا نعم لا
(B1) الثيامين   جدًا لا ? > 100 °C
(B2) ريبوفلافين   قليًلا لا في محلول لا
(B3) نياسين   نعم لا لا لا
(B5) حمض البانتوثنيك مستقر إلى حد ما ? لا نعم
B6فيتامين نعم ? نعم ?
(B7) بيوتين إلى حد ما ? ? لا
(B9) حمض الفوليك   نعم ? في حلا كان جافًا درجات مرتفعة
B12 فيتامين نعم ? نعم لا

نقص تناول الفيتامينات

يتعين على البشر تناول الفيتامينات بشكل دوري ولكن مع اختلاف الجداول الزمنية، لتجنب النقص.  ويختلف المخزون داخل الجسم للفيتامينات اختلافًا واسعًا، إذ يخزن فيتامين A وD وB12 بكميات كبيرة، خاصة في الكبد، وقد ينقص مخزون فيتاميني A وD لعدة أشهر وفيتامينB12 لسنوات في بعض الحالات، قبل حتى يتطور الأمر إلى حالة نقص. ومع ذلك، لا يستطيع للجسم تخزين فيتامين B3 (النياسين ونياكيناميد) بكمية كبيرة، لذا لا يستمر تخزينه في الجسم سوى لبضغة أسابيع. وبالنسبة لفيتامين (C) ، فإن الأعراض الأولى لسقم بارلوكما أوضحت دراسات تجريبية بشأن حرمان جسم الإنسان بالكامل من فيتامين C تختلف على نطاق واسع، من شهر إلى أكثر من ستة أشهر، اعتمادًا على التاريخ الغذائي السابق التي يحدد قدرة الجسم على تخزين الفيتامينات.

ويصنف نقص الفيتامينات إما نقص أولي أونقص ثانوي. ويحدث نقص أولي عندما لا يحصل الكائن الحي على ما يكفيه من الفيتامين في طعامه. وقد يرجع النقص الثانوي إلى اضطرابات الأساسية التي تمنع امتصاص أوتحد من الاستفادة من الفيتامين بسبب "عامل نمط الحياة"، مثل التدخين والإفراط في استهلاك الكحول، أواستخدام الأدوية التي تتعارض مع امتصاص الفيتامين أوالاستفادة منه. من غير المرجح حتى يصاب الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا متنوعًا بنقص حاد في الفيتامينات الأساسية. وفي اللقاء، فإن الأنظمة الغذائية المقيدة قد تؤدي إلى نقص الفيتامين لفترات طويلة، ما قد يترتب عليه الإصابة في كثير من الأحيان بأمراض مؤلمة وقد يسبب ذلك في بعض الأحيان الوفاة.

ويضم نقض الفيتامينات الأكثر انتشارًا لدى الإنسان نقص الثيامين (ويُعهد بسقم البيريبيري) ونقص فيتامين النياسين  (سقم البلاجرا) ، ونقص فيتامين ) (C)سقم الاسقربوط)، ونقص فيتامين (D) (سقم الكساح) . في الكثير من دول العالم المتقدم، يعد نقص من هذا القبيل أمرًا نادرًا ؛ ويرجع ذلك إلى (1) توفير قدر كافي من الطعام و(2) إضافة الفيتامينات والمعادن في الأطعمة الشائعة (المغذية). وفضلًا عن هذه الأمراض التقليدية الناجمة عن نقص الفيتامين، فقد أشارت بعض الأدلة إلى وجود روابط بين نقص الفيتامينات وعدد من الاضطرابات المتنوعة.

الإفراط في تناول الفيتامينات

الأعراض

بعض الفيتامينات لها آثار جانبية تميل إلى حتى تكون أكثر حدة مع جرعة أكبر. وقد تضم الأعراض الغثيان والقيء والإسهال.

مستويات السمية

في الولايات المتحدة، أنشأ معهد الطب التابع الأكاديميات الوطنية المعدلات المسموح بتناولها من الفيتامينات التي لديها آثار جانبية موثقة عند تناول جرعات كبيرة منها فيما يعهد بالكمية الغذائية المرجعية. أما في الاتحاد الأوروبي، حددت هيئة سلامة الأغذية الأوروبية أيضًا هذه المعدلات . لكن يلاحظ حتى هذه المعدلات تختلف في المنظمتين.

حالات الإصابة

يعد احتمال تناول كميات كبيرة من أي من الفيتامينات مستبعدًا. غير إذا الإفراط في تناول مكملات الفيتامينات يؤدي إلى ما  يُعهد بـ(التسمم الفيتاميني). ففي عام 2014 ، أبلغ الجمعية الأمريكية لمراكز مراقبة السموم عن تناول جرعة زائدة من جميع أنواع الفيتامينات وهجريبات مكملات الفيتامينات/المعادن المتعددة 68 ألف و58 شخصًا، إذ حتى 73% من بين هذه الحالات أطفال دون سن الخامسة.

القواعد الإرشادية الحكومية

عند وضع قواعد إرشادية لتغذية الإنسان، المنظمات الحكوميه لا تتفق علي الكميات اللازمة لتجنب نقص تناول أوالإفراط في تناول مادة معينة والذي قد يؤدي لحالات تسمم. على سبيل المثال فيتامين ج ينصح بتناول ما بين  40 ميلي جرام في اليوم(في الهند) الي 155 ميلي جرام في اليوم(في الاتحاد الأوروبي).

المكملات الغذائية

هناك القليل من الأدلة على حتى المكملات الغذائية لها أي فوائد فيما يتعلق بمكافحة سقم السرطان أوالوقاية من أمراض القلب لدى أولئك ممن يتمتعون بصحة جيدة.  فالمكملات الغذائية التي تحتوي على فيتاميني A وE  ليست فقط غير مفيدة لعموم الأناس الأصحاء، بل وأيضا قد تتسبب في ازدياد معدلات الوفيات، على الرغم من حتى الدراستين الكبيرتين اللتين تدعمان هذا الاستنتاج ضمت مدخنين ممن كان يعهدون بالعمل حتى مكملات البيتا كاروتين قد تكون ضارة وتشير نتائج أخرى إلى حتى درجة سمية فيتامين E تقتصر على شكل محدد عند تناوله بافراط.

فالاتحاد الأوروبي وبلدان أخرى في القارة العجوز لديها تشريعات تحدد جرعات الفيتامينات (والمعادن) التي يمكن تناولها بأمان كمكملات غذائية. ولا يفترض حتى يتجاوز تناول معظم الفيتامينات التي تباع كمكملات غذائية الجرعة اليومية المسموح بها وفقا للـكمية الغذائية المرجعية. ولا تعد منتجات الفيتامين غير المدرجة في هذه المرجعية مكملات غذائية ويجب تسجيلها باعتبارها أدوية أما تصرف للمريض يموجب وصفة من طبيب أوأدوية يمكن صرفها دون وصفة الطبيب (عقاقير متاحة دون وصفة طبية) بسبب آثارها الجانبية المحتملة. فالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة واليابان وبعض الدول الأخرى تحدد جميع منها الكمية الغذائية المرجعية الخاصة بها.

وغالبًا ما تحتوي المكملات الغذائية على فيتامينات، ولكنها قد تحوي أيضا مكونات أخرى، مثل المعادن والأعشاب والنباتات. وتدعم الأدلة الفهمية فوائد المكملات الغذائية للسقمى الذين يعانون من بعض الحالات الصحية. ففي بعض الحالات، قد تكون مكملات الفيتامينات لها آثار ضارة، خاصة إذا تناولها إنسان ما قبل عملية جراحية، أومع مكملات غذائية أوأدوية أخرى، أوإذا كان الشخص يعاني من حالة صحية معينة. كما قد تحتوي على مستويات أعلى من الفيتامينات المتنوعة مما هومسموح للمرء بأن يحصل عليه عن طريق الطعام.

الإنتاج التجاري

حتى منتصف ثلاثينيات من القرن العشرين، عندما طُرح في الأسواق أول أقراص من المكملات العذائية من خلاصة الخميرة فيتامين (B) المركب وفيتامين (C) شبه الصناعي، اقتصرت مصادر حصول الفرد على الفيتامينات على النظام الغذائي فقط. ومنذ الخمسينات، اُنتجت الفيتامينات باعتبارها مكملات غذائية غير مكلفة.

التنظيم الحكومي

تدرج معظم البلدان مكملات غذائية في فئة خاصة تحت المظلة العامة للأغذية، وليس العقاقير. ونتيجة لذلك، تتحمل الشركة المصنعة والحكومة مسؤولية ضمان حتى منتجات المكملات الغذائية الخاصة بها آمنة قبل طرحها في الأسواق. ويتباين تنظيم المكملات الغذائية تباينًا شديدًا بحسب جميع بلد. وفي الولايات المتحدة ، يعهد المكملات الغذائية قانون الصحة والتعليم الخاص بالمكملات الغذائية لعام 1994.  ولم تخضع هذه المكملات الغذائية قبل عام 1994 لإجراءات موافقة من إدارة الغذاء والدواء، وبالتالي لم يكن هناك حاجة إلى حتى تثبت الشركات المصنعة سلامة المكملات الغذائية التي تنتجها أوتثبت مدى فعاليتها. وبذلك كان يجب حتى تعتمد إدارة الغذاء والدواء على نظام الإبلاغ عن الحالات السلبية المترتبة على استهلاك هذا النوع من المكملات.  وفي عام 2007 ، أصبح قانون الولايات المتحدة للوائح الفيدرالية (CFR) المادة 21 ، من الباب الثالث ساري المفعول، وهوينظم ممارسات التصنيع الجيدة الخاصة بتصنيع المكملات الغذائية وتعبئتها ووضع العلامات التجارية عليها وتخزينها. وعلى الرغم من حتى تسجيل المنتج غير مطلوب، تفرض هذه اللوائح معايير لإنتاج المكملات الغذائية ومراقبة الجودة (بما في ذلك اختبار للكشف عن نوع هذه المنتجات ودرجة النقاء والغش). أما في الاتحاد الأوروبي، تقضي التوجيهات الخاصة بالمكملات الغذائية بأن هذه المكملات التي ثبُت حتى تناولها أمن يمكن طرحها في الأسواق دون الحاجة إلى وصفة طبية. وبالنسبة لمعظم الفيتامينات، جرى إقرار معايير الأدوية. ففي الولايات المتحدة، يحدد دستور الأدوية أكثر الفيتامينات شيوعًا ومكوناتها. وبالمثل، تنظم دراسات متعلقة بـدستور الأدوية الأوروبي  جوانب عدة مثل نوع الفيتامينات المطروحة في السوق الأوروبية وكذا درجة النقاء

انظر أيضًا

  • خضروات
  • تخسيس
  • فيتامين أ
  • كاروتين
  • فيتامين دي
  • حمض فوليك (بي 9)
  • فيتامين بي مركب
  • فيتامين بي1 (ثيامين)
  • فيتامين بي2 (رايبوفلافين)
  • فيتامين بي3 (ناياسين)
  • فيتامين بي5 (حمض بانتوثينيك)
  • فيتامين بي6 (بيريدوكسين)
  • فيتامين بي7 (بيوتين)
  • فيتامين بي12 (كوبالامين)
  • فيتامين سي (حمض أسكوربيك)
  • فيتامين إي
  • فيتامين كي
  • مضاد التأكسد
  • فهم الأدوية
  • تغذية
  • فقد البروتين الشحمي بيتا من الدم

مراجع

(*) مراجع الفيتامينات: عن قائمة اللجنة الأوروبية للتأمين الغذائي (EFSA)

  1. ^ Lieberman, S, Bruning, N (1990). The Real Vitamin & Mineral Book. NY: Avery Group, 3, ISBN 0-89529-769-8
  2. ^ Maton, Anthea (1993). Human Biology and Health. Englewood Cliffs, New Jersey, USA: Prentice Hall. ISBN . OCLC 32308337.
  3. ^ Bender, David A. (2003). Nutritional biochemistry of the vitamins. Cambridge, U.K.: Cambridge University Press. ISBN .
  4. ^ Bolander FF (2006). "Vitamins: not just for enzymes". Curr Opin Investig Drugs. 7 (10): 912–5. PMID 17086936.
  5. A., Bender, David (2003). (الطبعة 2nd ed). Cambridge, UK: Cambridge University Press. ISBN . OCLC 57204737. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020. صيانة CS1: نص إضافي (link)
  6. Fortmann, Stephen P.; Burda, Brittany U.; Senger, Caitlyn A.; Lin, Jennifer S.; Whitlock, Evelyn P. (2013-12-17). "Vitamin and Mineral Supplements in the Primary Prevention of Cardiovascular Disease and Cancer: An Updated Systematic Evidence Review for the U.S. Preventive Services Task Force". Annals of Internal Medicine (باللغة الإنجليزية). 159 (12): 824–834. doi:10.7326/0003-4819-159-12-201312170-00729. ISSN 0003-4819. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2019.
  7. ^ Roth KS (1981). "Biotin in clinical medicine—a review". Am. J. Clin. Nutr. 34 (9): 1967–74. PMID 6116428.
  8. ^ Rindi G, Perri V (1961). "Uptake of pyrithiamine by tissue of rats". Biochem. J. 80 (1): 214–6. PMC 1243973. PMID 13741739.
  9. ^ Kendall, Marion D (1984-10). "More pieces of the jigsaw puzzle". Immunology Today. 5 (10): 286–287. doi:10.1016/0167-5699(84)90148-8. ISSN 0167-5699. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.
  10. ^ Bean, S. R.; Ioerger, B. P.; Wilson, J. D.; Tilley, M.; Rhodes, D.; Herald, T. J. (2018-04-16). . Burleigh Dodds Science Publishing. صفحات 3–29. ISBN . مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020.
  11. ^ "Polyphenols in Raw and Cooked Cereals/Pseudocereals/Legume Pasta and Couscous". Foods. 6 (9): 80. 2017-09-11. doi:10.3390/foods6090080. ISSN 2304-8158. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.
  12. ^ "Table S1:Helicobactergenomes retrieved in this study". مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2018.
  13. Morrissey, P.A. (2002). . Elsevier. صفحات 2677–2683. ISBN . مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020.
  14. "NIOSH fact sheet: National Institute for Occupational Safety and Health". 2013-04-01. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020.
  15. Pemberton, John (2006-03-01). "Medical experiments carried out in Sheffield on conscientious objectors to military service during the 1939–45 war". International Journal of Epidemiology (باللغة الإنجليزية). 35 (3): 556–558. doi:10.1093/ije/dyl020. ISSN 1464-3685. مؤرشف من الأصل فيخمسة سبتمبر 2018.
  16. ^ "Shaw, Reeves, (7 March 1886–16 March 1952), Editor, Strand Magazine, 1931–41, and other publications". Who Was Who. Oxford University Press. 2007-12-01. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.
  17. ^ 1978-, Price, Catherine,. . New York. ISBN . OCLC 881888258. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020. CS1 maint: extra punctuation (link) CS1 maint: numeric names: قائمة المؤلفون (link)
  18. ^ Nesbeitt, Sarah L. (2002-02). "The Internet Archive Wayback Machine200259The Internet Archive Wayback Machine. San Francisco, CA: The Internet Archive 2001. Gratis Last visited November 2001". Reference Reviews. 16 (2): 5–5. doi:10.1108/rr.2002.16.2.5.59. ISSN 0950-4125. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.
  19. ^ Lakhan, Shaheen E; Vieira, Karen F (2008-01-21). "Nutritional therapies for mental disorders". Nutrition Journal (باللغة الإنجليزية). 7 (1). doi:10.1186/1475-2891-7-2. ISSN 1475-2891. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2019.
  20. ^ Boy, Erick; Mannar, Venkatesh; Pandav, Chandrakant; de Benoist, Bruno; Viteri, Fernando; Fontaine, Olivier; Hotz, Christine (2009-05). "Achievements, challenges, and promising new approaches in vitamin and mineral deficiency control". Nutrition Reviews (باللغة الإنجليزية). 67 (suppl_1): S24–S30. doi:10.1111/j.1753-4887.2009.00155.x. ISSN 0029-6643. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو2019.
  21. ^ "Dietary Reference Intakes for Vitamin A, Vitamin K, Arsenic, Boron, Chromium, Copper, Iodine, Iron, Manganese, Molybdenum, Nickel, Silicon, Vanadium, and Zinc". 2001-06-19. doi:10.17226/10026. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.
  22. ^ . Chichester, West Sussex, UK: John Wiley & Sons, Ltd. 2011-10-06. صفحات 296–296. ISBN . مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020.
  23. ^ Poole-Wilson, P. A.; Langer, G. A. (1975-9). "Effect of pH on ionic exchange and function in rat and rabbit myocardium". The American Journal of Physiology. 229 (3): 570–581. doi:10.1152/ajplegacy.1975.229.3.570. ISSN 0002-9513. PMID 2014. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  24. ^ "TOLERABLE UPPER INTAKE LEVELS. FOR VITAMINS AND MINERALS" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 أكتوبر 2019.
  25. ^ www.nationalacademies.org (PDF) https://web.archive.org/web/20180911225459/http://www.nationalacademies.org/hmd/~/media/Files/Activity%20Files/Nutrition/DRI-Tables/5Summary%20TableTables%2014.pdf?la=en. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2018. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  26. ^ www.nibiohn.go.jp (PDF) https://web.archive.org/web/20181024131955/http://www.nibiohn.go.jp:80/eiken/info/pdf/dris2010en.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2018. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  27. ^ (PDF) https://web.archive.org/web/20180329012845/http://icmr.nic.in/final/rda-2010.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 مارس 2018. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  28. ^ (PDF) https://web.archive.org/web/20191130012102/https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/assets/DRV_Summary_tables_jan_17.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 نوفمبر 2019. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  29. Moyer, Virginia A. (2014-04-15). "Vitamin, Mineral, and Multivitamin Supplements for the Primary Prevention of Cardiovascular Disease and Cancer: U.S. Preventive Services Task Force Recommendation Statement". Annals of Internal Medicine (باللغة الإنجليزية). 160 (8): 558. doi:10.7326/M14-0198. ISSN 0003-4819. مؤرشف من الأصل في أربعة أغسطس 2019.
  30. Bjelakovic, Goran; Nikolova, Dimitrinka; Gluud, Lise Lotte; Simonetti, Rosa G.; Gluud, Christian (2007-02-28). "Mortality in Randomized Trials of Antioxidant Supplements for Primary and Secondary Prevention". JAMA (باللغة الإنجليزية). 297 (8): 842. doi:10.1001/jama.297.8.842. ISSN 0098-7484. مؤرشف من الأصل فيخمسة ديسمبر 2019.
  31. ^ "Tocotrienols: Vitamin E beyond tocopherols". Life Sciences (باللغة الإنجليزية). 78 (18): 2088–2098. 2006-03-27. doi:10.1016/j.lfs.2005.12.001. ISSN 0024-3205. مؤرشف من الأصل فيسبعة يونيو2012.
  32. ^ Coppens, Patrick; Pettman, Simon (2014). . Elsevier. صفحات 201–219. ISBN . مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020.
  33. ^ P, Bundeskanzlei -. "SR 817.022.104 Verordnung des EDI vom 23. November 2005 über Speziallebensmittel". www.admin.ch (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 14 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2018.
  34. "Dietary Reference Intakes". 2006-08-29. doi:10.17226/11537. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020.
  35. ^ "Table S1:Helicobactergenomes retrieved in this study". مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2018.
  36. ^ Sciences., National Academy of Engineering. Institute of Medicine (U.S.) National Academy of Sciences. National Research Council. National Academy of (2008). . National Academies Press. OCLC 468866563. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020.
  37. ERICKSON, BRITT (2009-06-22). "REGULATING TOBACCO". Chemical & Engineering News. 87 (25): 11. doi:10.1021/cen-v087n025.p011. ISSN 0009-2347. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020.

وصلات خارجية

  • USDA RDA chart in PDF format
  • Health Canada Dietary Reference Intakes Reference Chart for Vitamins
  • NIH Office of Dietary Supplements: Fact Sheets
  • NIH Office of Dietary Supplements. Dietary Supplements: Background Information
تاريخ النشر: 2020-06-08 19:11:01
التصنيفات: فيتامينات, تغذية, مغذيات ضرورية, صيانة CS1: نص إضافي, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), أخطاء CS1: دورية مفقودة, CS1 maint: extra punctuation, CS1 maint: numeric names: قائمة المؤلفون, صفحات تحتوي مراجع ويب بدون عنوان, صفحات تحتوي مراجع ويب برابط تشعبي فقير, صفحات بها مراجع بالألمانية (de), الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, صفحات تحتاج إلى مراجعة الترجمة, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات بها قالب:Ill-WD2 دون وصلات لغات, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P231, صفحات تستخدم خاصية P683, معرفات مركب كيميائي, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة الكيمياء/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة الكيمياء الحيوية/مقالات متعلقة, بوابة مطاعم وطعام/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الشاطر خطط لحصار الدستورية ووزير الدفاع يدعم القضاء.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:48
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 43%

معلومات الوزراء يطلق إصدارًا جديدًا حول آليات تعزيز الصادرات

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:54
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 44%

سفر بعثة عمرة شهر رمضان للقوات المسلحة إلى الأراضى المقدسة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:33
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

أنا غير محجبة فهل يقبل الله صلاتى وصيامى؟.. دار الإفتاء تجيب

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:47
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 36%

تعرف على التحويلات المرورية لإنشاء كوبرى للسيارات بمحور صلاح سالم

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:50
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 46%

كيروش ينصح رباعي المنتخب بالاحتراف الخارجى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:52
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 35%

الأرصاد تحذر من تخفيف الملابس.. وتؤكد انخفاضات ملحوظة بدرجات الحرارة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:53
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 42%

التموين: مد فترة تقديم مفردات مرتب أصحاب البطاقات حتى 15 أبريل

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:49
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 46%

مشاجرة في الحرم المكي.. والأمن السعودي يكشف التفاصيل (فيديو)

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:35
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 50%

وزير الدفاع والإنتاج الحربى يلتقى بمقاتلى قوات الصاعقة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:34
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 50%

أسعار الذهب فى مصر وعالميًا اليوم الجمعة 8-4-2022

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:37
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

طفل يقتل صديقه في ملوي بالمنيا بسبب مشادة كلامية

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:39
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 58%

طائرة شحن تنشطر إلى جزأين خلال هبوط اضطرارى فى كوستاريكا.. صور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:51
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 47%

ننشر أول صورة لمدفن القمص أرسانيوس بدير مارمينا بمريوط

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-08 12:21:28
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 55%

تحميل تطبيق المنصة العربية