الفكر السياسي الإيراني: جذوره، روافده، أثره
المؤلف | سلطان محمد النعيمي |
---|---|
المصور | أحمد ياسين |
البلد | الإمارات العربية |
اللغة | العربية |
الناشر | مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية |
الإصدار | 2009 (ط 1)، 2010 (ط 2) |
الفكر السياسي الإيراني: جذوره، روافده، أثره: دراسة تحليلية في ضوء المصادر الفارسية، هوكتاب من تأليف سلطان محمد النعيمي، نشرت طبعته الأولى عام 2009 عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية.
عن الكتاب
قامت الدراسة بقراءة طبيعة الفكر السياسي الإيراني ومحددات تكوينه، ودور الفكر السياسي الشيعي بشقيه الإخباري والعقلاني في تطور الفكر السياسي الإيراني بشكل عام، ومراحل تطور الفكر السياسي الشيعي،يا ترى؟ وهل تأثر هذا الفكر صعوداً وهبوطاً بتعاقب الدويلات والأنظمة السياسية التي مرت بإيران بعد الإسلام،يا ترى؟ وكيف أثرت الروافد الفكرية الحديثة على الفكر السياسي الإيراني، وكيف انعكس ذلك على المستوى العملي،يا ترى؟ وكيف وصل التيار الديني بنظرية ولاية الفقيه إلى أعلى درجات السلطة وتشكيله الحكومة الإسلامية،يا ترى؟ وما النظريات التي طرحتها التيارات: الديني والليبرالي واليساري، بوصفها نظريات حكم بديلة لنظام الشاه بعد سقوطه،يا ترى؟ وكيف تمكن التيار الديني من سحب البساط من تحت أقدام التيارين الليبرالي واليساري وانفراده بالسلطة،يا ترى؟ وبعد حتى سيطر التيار الديني على زمام السلطة، ما هي آلياته في تطويع مؤسسات الدولة لتتماشى وفكره السياسي الشيعي،يا ترى؟ وكيف شهد العقد الثاني للثورة الإسلامية الإيرانية ظهور رؤى سياسية جديدة داخل التيار الديني بديلة لنظرية ولاية الفقيه،يا ترى؟ وما الأسباب التي أدت إلى ظهور تحولات داخل الاتجاهين التقليدي والتجديدي في التيار الديني الحاكم حول نظرية ولاية الفقيه والنظام السياسي في إيران،يا ترى؟ وما ملامح النظام السياسي البديل الذي يطرحه التيار الليبرالي الوطني،يا ترى؟ وما هي النظرة المستقبلية للنظام السياسي في إيران في ظل التجاذبات الداخلية والتحديات الإقليمية والدولية،يا ترى؟ هذه الأسئلة وغيرها، يحاول الكتاب الإجابة عنها.
المصادر
- ^ "الفكر السياسي الإيراني (جذوره، روافده، أثره): دراسة تحليلية في ضوء المصادر الفارسية". مخطة الياسين الإلكترونية. Retrieved 2020-01-26.