أخبار:بوتن وأردوغان يتفقان على فتح M4 وتجريم النصرة
توصل الرئيسان الروسي ڤلاديمير پوتن والهجري رجب طيب أردوغان إلى بروتوكول إضافي لمذكرة إحلال الاستقرار في منطقة إدلب لخفض التوتر، المسقطة في 17 سبتمبر 2018. لوقف إطلاق النار في محافظة إدلب، يتضمن التالي:
جمهورية هجريا وروسيا الاتحادية، كضامنَين لمراقبة نظام وقف اطلاق النار في الجمهورية العربية السورية (اللذين سيشار إليهما لاحقاً بإسم "الطرفين").
- اعادة تأكيد سيادة واستقلال ووحدة أراضي "الجمهورية العربية السورية".
- اعادة تأكيد التصميم على مقاتلة جميع أشكال الارهاب وتصفية جميع الجماعات الإرهابية في سوريا التي صنفها مجلس الأمن الدولي (وتضم جبهة النصرة وداعش)، مع الموافقة على حتى استهداف المدنيين أوالبنية التحتية المدنية لا يمكن تبرير ضمن أي سياق.
- توضيح عدم وجود حل عسكري للنزاع السوري، الذي لا يمكن حله إلا عبر عملية سياسية يقودها ويملكها السوريون، وتسهلها الأمم المتحدة، بالاتساق مع قرار مجلس الأمن رقم 2254.
- التأكيد على أهمية منع المزيد من التدهور للأوضاع الإنسانية، وحماية المدنيين وضمان المعونة الإنسانية جميع السوريين الذين يحتاجونها بلا شروط أوتمييز، وكذلك منع تهجير الأشخاص وتسهيل العودة الآمنة والطوعية للاجئين والمهجرين إلى أماكن إقامتهم الأصلية في سوريا
اتفق الطرفا على التالي:
1- وقف جميع الأعمال العسكرية على طول خط الاشتباك في منطقة إدلب لخفض التوتر من الساعة 00:01 فيستة مارس 2020.
2- إقامة رواق أمني بعمقستة كيلومترات شمال وستة كيلومترات جنوب الطريق M4. وثمة متغيرات معينة لعمل الرواق يفترض أن يتم الاتفاق عليها بين وزارتي الدفاع الهجرية والروسية في خلال سبعة أيام.
3- في 15 مارس 202، ستبدأ دوريات هجرية-روسية مشهجرة على طول الطريق M4 من بلدة طرمبة (2 كم إلى الغرب من سراقب) إلى بلدة عين الحور.
البروتوكول الإضافي سيدخل حيز التطبيق من لحظة توقيعه.
أُبرِم في موسكوفيخمسة مارس 2020، في ثلاث نسخ، بالهجرية والروسية والإنگليزية، وكل النصوص لها نفس القوة القانونية.
المسقطون:
عن جمهورية هجريا
عن روسيا الاتحادية