اقتصاد الجزائر

عودة للموسوعة

اقتصاد الجزائر

اقتصاد الجزائر
العملة الدينار الجزائري (DZD، دج)
منظمات التجارة
الاتحاد الأفريقي، اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية (سقطت)، أوپك، منتدى البلدان المصدرة للغاز، منظمة التجارة العالمية، وغيرها
احصائيات
السكان 42.972.878 (تقديرات 2020)
ن.م.إ
  • Decrease 172.781 بليون دولار (الاسمي، تقديرات 2019)
  • 681.396 بليون دولار (م.ق.ش، تقديرات 2019)
ترتيب ن.م.إ
  • رقم 53 (الاسمي، 2019)
  • رقم 35 (م.ق.ش، 2019)
نمون.م.إ
  • 1.3% (2017) 1.4% (2018)
  • 1.3% (2019) 1.9% (2020)
ن.م.إ للفرد
  • Decrease 3.980 دولار (الاسمي، تقديرات 2019)
  • 15.696 دولار (م.ق.ش، تقديرات 2019)
ن.م.إ للفرد
  • الزراعة: 13.3%
  • الصناعة: 39.3%
  • الخدمات: 47.4%
  • (تقديرات 2017)
التضخم (CPI)
4.1% (تقديرات 2020)
السكان تحت خط الفقر
  • 5.5% (2011)
  • 29.2% أقل من 5.50/دولار/يومياً (2011)
27.6 منخفض (2011)
القوة العاملة
  • 12.316.707 (2019)
  • Decrease 36.9% معدل البطالة (2017)
القوة العاملة حسب المهنة
  • الزراعة: 10.8%
  • الصناعة: 30.9%
  • الخدمات: 58.4%
  • (تقديرات 2011)
البطالة 11.7% (تقديرات 2017)
الصناعات الرئيسية
النفط، الغاز الطبيعي، صناعات الإضاءة، التعدين، الإلكترونيات، الپتروكيماويات، معالجة الأغذية
رقم 157 (تحت المتوسط، 2020)
الخارجي
الصادرات 34.37 بليون دولار (تقديرات 2017)
السلع التصديرية
النفط، الغاز الطبيعي ومنتجات النفط 94% (2017)
شركاء التصدير الرئيسيين
  •  إيطاليا 17.4%
  •  إسپانيا 13%
  •  فرنسا 11.9%
  •  الولايات المتحدة 9.4%
  •  البرازيل 6.2%
  •  هولندا 5.2%
  • (2017)
الواردات Decrease 48.54 بليون دولار (تقديرات 2017)
السلعة المستوردة
السلع الاستهلاكية، الأغذية المعلبة، السلع الرأسمالية
شركاء الاستيراد الرئيسيين
  •  الصين 18.2%
  •  فرنسا 9.2%
  •  إيطاليا 8%
  •  ألمانيا 7%
  •  إسپانيا 6.9%
  •  هجريا 4.4%
  • (2017)
رصيد ا.أ.م
  • 29.05 بليون دولار (تقديرات 31 ديسمبر 2017)
  • Decrease بالخارج : 1.893 بليون دولار (تقديرات 31 ديسمبر 2017)
−22.1 بليون دولار (تقديرات 2017)
إجمالي
6.26 بليون دولار (تقديرات 31 ديسمبر 2017)
المالية العامة
27.5% من ن.م.إ. (تقديرات 2017)
العوائد 54.15 بليون (تقديرات 2017)
النفقات 70.2 بليون (تقديرات 2017)
احتياطيات العملات الأجنبية
Decrease 97.89 بليون دولار (تقديرات 31 ديسمبر 2017)
المصدر الرئيسي للبيانات: CIA World Fact Book
كل القيم، ما لم يُذكر غير ذلك، هي بالدولار الأمريكي.
ميناء نفط بجاية.

عام 2014، شهد اقتصاد الجزائر توسعاً بنسبة 4%، عن 2.8% عام 2013. يرجع النموبشكل رئيسي إلى تعافي قطاع النفط والغاز، وكان من المتسقط حتى تشهد البلاد توسع اقتصادي إضافية بنسبة 3.9% عام 2015 وبنسبة 4.0% عام 2016.

في 2012، نما الاقتصاد الجزائرية بنسبة 2.5%، ليرتفع قليلاً عن 2.4% عام 2011. باستثناء الهيدروكربون، قُدر النموبنسبة 5.8% (أكثر من 5.7% عام 2011). التضخم في حالة تزايد ويقدر بنسبة 8.9% (أكثر من 4.49% عام 2011). على الرغم من الأداء الجيد للسلطات المالية، وبفضل إصلاحات التحديث، اتسع عجز الموازنة إلى 3.3% من الناتج المحلي الإجمالي في 2012 (لقاء 1.3% عام 2011) بسبب استمرار السياسة المالية التوسعية التي بدأت في 2011 لتلبية المطالب الاجتماعية الملحة فيما يتعلق بالقوة الشرائية والوظائف والإسكان. يعد قطاع النفط والغاز هوالمصدر الرئيسي للدخل في البلاد، حيث ينتج حوالي 70% من إجمالي ولج الميزانية. وكان من المتسقط حتى ينموالاقتصاد بنسبة 3.2% في 2013 وبنسبة 4.0% في 2014.

ظل الوضع الخارجي للبلد مستقراً في 2012، حيث بلغ الفائض التجاري حوالي 27.18 مليار دولار أمريكي. يُقدر فائض الحساب الجاري بـ 8.2% من الناتج المحلي الإجمالي، وقد قدرت احتياطيات النقد الأجنبي الرسمية بنحو190.7 مليار دولار أمريكي في نهاية ديسمبر 2012، أوما يعادل أكثر من ثلاث سنوات من واردات السلع والخدمات غير المرتبطة بعوامل الإنتاج. شكلت عائدات تصدير النفط والغاز أكثر من 97% من إجمالي الصادرات.

تتمتع الجزائر بإمكانيات هائلة لتعزيز نموها الاقتصادي، بما في ذلك احتياطيات النقد الأجنبي الضخمة المشتقة من النفط والغاز. إذا إستراتيجية التنمية التي تستهدف تحقيق نموأقوى ومستدام من شأنها حتى توفر المزيد من فرص العمل، خاصة للشباب، وتخفف النقص في قطاع الإسكان الذي تقابله البلاد. وبالتالي فإن الخيار الاستراتيجي الوطني هوتنشيط العملية التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد بدءاً من القطاع غير النفطي مع تعميق الإصلاحات اللازمة للتحول الهيكلي للاقتصاد.

التوجه الاقتصادي التاريخي

السنة الناتج المحلي الإجمالي
مليون دينار جزائري
لقاء الدولار الأمريكي
دينار جزائري
مؤشر التضخم
(2000=100)
لدخل الفرد
(% من الولايات المتحدة)
1980 162.500 3.83 9.30 18.51
1985 291.600 4.77 14 15.55
1990 554.400 12.19 22 10.65
1995 2.004.990 47.66 73 5.39
2000 4.123.514 75.31 100 5.17
2005 7.493.000 73.44 114 7.43
خريطة شجرية لصادرات الجزائر، 2017.
أعمال إنشاء جسر حديث بالقرب من عين هجر.
فدق زنيديز في تلمسان.



البيانات

يوضح الجدول التالي المؤشرات الاقتصادية الرئيسية في الفترة 1980–2017. التضخم أقل من5% بالأخضر.

السنة ن.م.إ.
(بالبليون دولار، ق.ش.م.)
ن.م.إ. للفرد
(بالدولار، ق.ش.م.)
نمون.م.إ.
(الحقيقي)
معدل التضخم
(بالنسبة المئوية)
البطالة
(بالنسبة المئوية)
الحكومة debt
(% من ن.م.إ.)
1980 86.6 4.641 Decrease−5.4 % 9.7 % 15.8 % n/a
1981 97.6 5.069 3.0 % 14.6 % 15.4 % n/a
1982 110.2 5.550 6.4 % 6.7 % 15.0 % n/a
1983 120.8 5.887 5.4 % 7.8 % 14.3 % n/a
1984 132.1 6.237 5.6 % 6.3 % 16.5 % n/a
1985 143.9 6.483 5.6 % 10.4 % 16.9 % n/a
1986 146.5 Decrease6.427 Decrease−0.2 % 14.0 % 18.4 % n/a
1987 149.2 Decrease6.377 Decrease−0.7 % 5.8 % 20.1 % n/a
1988 151.5 Decrease6.287 Decrease−1.9 % 5.9 % 21.8 % n/a
1989 165.0 6.679 4.8 % 9.2 % 18.1 % n/a
1990 172.4 6.891 0.8 % 9.3 % 19.8 % n/a
1991 176.0 Decrease6.865 Decrease−1.2 % 25.9 % 20.3 % 77.8 %
1992 182.9 6.963 1.6 % 31.7 % 21.4 % 62.9 %
1993 183.3 Decrease6.817 Decrease−2.1 % 20.5 % 23.2 % 74.0 %
1994 185.6 Decrease6.749 Decrease−0.9 % 29.0 % 24.4 % 98.4 %
1995 196.7 7.011 3.8 % 29.8 % 28.1 % 116.2 %
1996 207.9 7.279 3.8 % 18.7 % 28.0 % 98.1 %
1997 213.8 7.361 1.1 % 5.7 % 28.0 % 69.9 %
1998 227.1 7.698 5.1 % 5.0 % 28.0 % 72.9 %
1999 238.0 7.943 3.2 % 2.6 % 29.3 % 82.0 %
2000 252.7 8.282 3.8 % 0.3 % 29.5 % 62.8 %
2001 266.2 8.599 3.0 % 4.2 % 27.3 % 54.3 %
2002 285.4 9.085 5.6 % 1.4 % 25.7 % 51.3 %
2003 312.1 9.787 7.2 % 4.3 % 23.7 % 42.1 %
2004 334.4 10.332 4.3 % 4.0 % 17.7 % 35.2 %
2005 365.5 11.126 5.9 % 1.4 % 15.3 % 26.3 %
2006 383.1 11.488 1.7 % 2.3 % 12.5 % 23.6 %
2007 406.6 12.008 3.4 % 3.7 % 13.8 % 13.5 %
2008 424.3 12.267 2.4 % 4.9 % 11.3 % 8.0 %
2009 434.5 12.321 1.6 % 5.7 % 10.2 % 9.8 %
2010 455.8 12.668 3.6 % 3.9 % 10.0 % 10.5 %
2011 478.3 13.027 2.8 % 4.5 % 10.0 % 9.3 %
2012 503.6 13.431 3.9 % 8.9 % 11.0 % 9.3 %
2013 526.1 13.737 2.8 % 3.3 % 9.8 % 7.6 %
2014 555.9 14.212 3.8 % 2.9 % 10.6 % 7.7 %
2015 582.7 14.581 3.7 % 4.8 % 11.2 % 8.8 %
2016 609.6 14.955 3.3 % 6.4 % 10.5 % 20.6 %
2017 632.9 15.237 2.0 % 5.6 % 11.7 % 25.8 %


2016

مؤشرات عام 2016

راجع مسقط صندوق النقد الدولي

  • الناتج الداخلي الخام: 669 مليار دولار.
  • الدخل العام لكل فرد: 18000 دولار سنويا.
  • معدل النمو: 5.7% نسبة المشاركة فيه: قطاع التعمير 7.1%، المحروقات 5.8%، الخدمات 5.6%، مؤشر الزراعة 5.9%
  • التضخم: 2% ضعيف نسبيا لتنافسية المستوردين الخواص.
  • البطالة: 8.3%
  • احتياط بالعملة الصعبة: 400 مليار دولار.
  • ديون خارجية: 0
  • الصادرات: 389.6 م دولار
  • قيمة الواردات: 32.4 م د
  • الإنتاج النفطي: 98 م د
  • الإنتاج الغازي: 250 م د

إستثمارات خارجية في البلد: 72.7 مليار دولار.

القطاع التجاري

يحتل القطاع التجاري المرتبة الأولى بـ 828.328 مؤسسة (55% من مجموع المؤسسات التي تم إحصاؤها) متبوع بقطاع الخدمات. فيأتي قطاع الخدمات في المرتبة الثانية بعد القطاع التجاري ويعتبر قطاع الخدمات كأحد أبرز النشاطات الاقتصادية في الجزائر ب325.440 مؤسسة أما عدد المؤسسات الاقتصادية الناشطة في القطاع الثالث فهويقدر بـ 853.717 أي 89% من مجموع المؤسسات الاقتصادية كما أفاد الإحصاء وجود 97.202 مؤسسة صناعية في القطاع الصناعي ومن بين المؤسسات الـ 959.718 التي أحصاها الديوان (خارج القطاع الصناعي) 83% متواجدة في الوسط الحضري و16% في الوسط الريفي. ويطغى القطاع الخاص على النسيج الاقتصادي من خلال 920.307 مؤسسة (96%) لقاء 2% في القطاع العام في حين تمثل المؤسسات المختلطة والأجنبية 2% من مجموع المؤسسات.

الناتج المحلي الإجمالي

في 2017، كان الناتج المحلي الإجمالي في الجزائر 178.3 بليون دولار.

الدين الخارجي

مخطط يوضح الدين الخارجي للجزائر في الفترة من مارس 2016 إلى مارس 2019.

في الربع الأولى من عام 2018 وصل الدين الخارجي للجزائر إلى 4.012 بليون دولار، مرتفعاً من 3.989 بليون دولار في الربع الأخير من 2017. في الفترة من 2007 حتى 2019 كان متوسط الدين الخارجي للجزائر 4.372 بليون دولار، حيث بلغ لأعلى مستوياته، 5.859 بليون دولار في الربع الثالث من 2010، بينما كانت أدنى مستوياته في 2015 حيث بلغ 3.021 بليون دولار.

في أربعة نوفمبر 2019 أعرب وزير المالية الجزائري، محمد لوكال، حتى الجزائر ستبدأ الاقتراض في آخر سنة 2020، حين يصل احتياطي النقد الأجنبي إلى أحد أقل مستوياته. الجدير بالذكر حتى الجزائر قد حظرت الاقتراض في 2005. تعتمد الجزائر على النفط والغاز في 95% من دخلها. والميزانية الجزائرية مبنية على أساس حتى ثمن برميل النفط يتراوح بين 90 - 100 دولار، بينما ثمنه، في نوفمبر 2019، للنفط الجزائري هو60 دولار.


الميزانية الحكومية

عام 2007، كان ولج الحكومة 58.55 بليون دولار متجاوزاً الإنفاقات التي بلغت 41.4 بليون دولار. شاركت صناعة الهيدروكربون بنسبة 60% من الدخل.

تاريخيا وسب جميع سنة، تغيرت ميزانية الدولة في جميع قطاع، لكل مخطط ميزانية مثلا، سواء بدعم كبير للصناعة، أوالزراعة، أودعم المنشلآت التحتية. الحكومة لم تسلم من الإنتقادات جميع مرة. قطاع التعليم أخذ حصة الأسد ب27% عام 2016، ثم 28.8% عام 2017، في حين بقي الإنفاق العسكري في حدود 5% خلال نفس السنوات.

الدخل حاليا تعدى 669 مليار دولار (بليون) فائقا النفقات العامة 297 مليار دولار. موارد الطاقة أبرز مورد للمال 60%، يجيء التحصيل الضريبي، الخدمات ب12.5%.

يعتمد الجزائر على النفط والغاز في 95% من دخله. وقد بُنيت ميزانية 2020 على أساس ثمن برميل النفط 60 دولار، وهويناهز 31 دولار، في سنة 2020. نادى وزير الطاقة الجزائري إلى العثور على بدائل للدخل. كما حتى الأزمة دفعت المستثمرين الأجانب إلى وقف استثماراتهم بمشاريع الطاقة بالجزائر.

الصناعات

الزراعة

الزراعة في الجزائر قطاع إستراتيجي في الاقتصاد الوطني، ولايزال يلعب دورا هاما لذلك خصصت الجزائر جزءا كبيرا من مجهوداتها لتكثيف الزراعة. وحصة القيمة المضافة الزراعية في الناتج المحلي الإجمالي هو18.1 ٪، وقدرت المناطق المروية ب4.197.835 هكتار عام 2015. والإنتاج الزراعي في الجزائر متنوع، لكنه يخضع لعامل التقلبات المناخية. مما يحعله يتغير من سنة إلى أخرى.ومنها:

ملكية الأرض

شكل الرئيس بومدين القرى الإشتراكية، مغيرا الملكية الفردية للأرض. كان على الفلاحين تقبل الامر، قروض من الدولة، بذور، ومعدات فلاحية، فالإنضمام للعملية. بعد 1974، وإدامة لهذا النهج، 50 هكتار ل60 ألف قروي، داخل 6000 قرية. كانت النتائج الأولية مشجعة، وكان طموح بومدين، 1700 قرية نزيلة 140 ألف فلاح.

مع موت الرئيس، انبتر الدعم عن هذه القرى، كانت خسائر الميزانية والإنفاق الكبير عليها كبيرين. الإنتاجية الضعيفة أكلت فوائدها، فقررت حكومة الشاذلي الهجريز على البنى التحتية، السدود ومنشآت السقي.

أهم الأحداث، تخلص الدولة من هذه القرى لصالح الملكية الفردية بين 1980-1984. 700 ألف هكر للفلاحين الخواص، بزيادة للقطاع الخاصخمسة ملايين هكتار. حررت السوق معطية توجها نحوزيادة المنتوجية، صار بعدها 80 هكتار لكل فلاح. صارت ملكية الفلاح على أرضه الجديدة حرة، كانت سياسة موفقة، وزادت الإنتاجية خلال 1988 كثيرا وأعطت نوعا من الدفع للإقتالصاد الوطني.

كانت نية الدولة أيضا، الاستعداد لحياة بعد النفط، في مخطط 1985-89. ميزانية الزراعة ارتفعت، خاصة قطاع المياه. من 10% خلال 1985 إلى 24.5٪ في 1990، معلنة نية الزيادة، 50 ألف هكتار مسقي جميع عام.

رغم كون الجزائر في 1993 مستوردا للغذاء (35% في 1989، 3.1 مليار دولار) عملت الدولة لتوفير منتجات غذائية رخيصة الثمن،بدعم الأسعار الغذائية أسهل طريقة، أسعار الخبز، الرز، زيت الطهي، الحليب والسكر. كان التلاعب في هذا القطاع مشجعا لفتح الاستيراد للقطاع الخاص. تم خلالها أيضا فتح الصادرات للقطاع الفلاحي، فشجعت الدولة الفلاحين على طلب التموين من أي موزع. قانون 1991 فكك سيطرة البلدية على توزيع الأراضي، فاتحة المزاد على الأراضي.

الثروة الغابية

تحل الجزائر المرتبة الثالثة في تصدير خشب الفلين بعد إسبانيا والبرتغال حيث بلغ الإنتاج 600.000 طن. إضافة لهذا، الجزائر مصدر مهم لشجر الصنوبر.

الثروة السمكية

رغم شريطها الساحلي المتوسسطي، 1644 كم، بقيت صناعة الصيد متخلفة، معتمدة على الجهد العائلي، بدل الصناعة الضخمة. تجهزت الحكومة لهذا، وبشراكة مع السنغال في 1980 تعاقدت لاستغلال شواطىء الأطلسي الغنية. في 1991، كانت نية الحكومة زيادة المردودية في حوض البحر الأبيض بهيكلة عصرية للموانىء وتشجيع الاجانب في السوق المحلية.

الطاقة

النفط والغاز الطبيعي

يشكل النفط والغاز الطبيعي المسيّل، ثروة البلاد الرئيسية، مداخيل صادرتها بالعملة الصعبة أكبر تحدي وجب معالجته، 60% من المداخيل. النفط الجزائري، خفيف، بكمية أقل من الكبريت، مطلوب بشدة في السوق العالمية. انتاج النفط الخام، مركزا في حاسي مسعود، جنوب قسنطينة، في منطقة تسمى زارزايتين، قرب الحدود الليبية وتم إكتشاف حقول جديدة قرب تيندوف وبشار وفي جميع من أدرار وتمنراست.

رغم وجود أكثر من 50 حقل بترول، الذروة التي كانت 2.2 مليون برميل في 1986 تقلصت ل700 ألف في 1990 بسبب العشرية السوداء. خفضت الحكومة سقف الانتاج، لاطالة عمر الحقول، وتماشيا مع سياسة منظمة الدول المصدرة للنفط OPEC. مثلت قدرة الجزائر في تكرار البترول 975 ألف برميل يوميا وبلغ الإنتاج سنة 2017 قرابة 2.1 مليون برميل.

قدرت مدة نفاذ المحصول الغازي في 1992، ب60 سنة. (نفاذ في 2050) لكن بعد ما تم إكتشاف المزيد من الحقول وأخرها حقل تمنراست صار الإحتياطي يكفي لأكثر من 150 سنة أخرى هذا الاحتياطي الذي يبلغ 90.000 مليار م مكعب، أبرز قيمة من النفط حاليا، مع سياسة التنويع. حاسي الرمل، جنوب الجزائر، كان أكبر حقل.

كل محطات تمييع الغاز مملوكة لسوناطراك، التي شجعت باتفاقيات مع أوروبا تمديد أنابيب الغاز عبر البحر الأبيضن لإيطاليا وإسبانيا. بعد محاولة الحكومة حمل ثمن الغاز، بحجة عدم أخذ الثمن الحقيقي، قررت الخروج من منظمة الدول المصدرة للنفط في مجال الغاز، لتدخل الأسواق الحرة. هذه النظرة الواقعية سمحت بالشراكة مع البريطانية للغاز، انغاز الإسبانية، ديستريغاز البلجيكية، بانهاندل الأمريكية.

زيادة صادرات البترول أوالغاز المكرر، أحد أولويات الحكومة، في سياسة التنويع. ساعدها أيضا، زيادة الطلب الداخلي عليها، من المنازل ووسائل النقل. فتحت سوناطراك حقلا قديما في أرزيولموافقة الطلب، غرب الجزائر في 1990، معيدة أيضا هيكلة حقل حاسي مسعود.


الطاقة الكهربائية

ازدياد الطلب المحلي على موارد الطاقة داخليا، رافقه طلب على الكهرباء، مرشد على ازدياد نسبة سكان المدن. الزيادة كانت بأربعة أضعاف منذ 1970 و1990، كنتيجة أيضا لتوصيل القرى والمنشآت البعيدة بالطاقة.

سونلغاز، الشركة الوطنية، كانت ولازالت المسؤول عن توزيع الكهرباء والغاز محليا، قدرت استغلال الكهرباء ب650 ألف كم في 2005، مقارنة ب 102 ألف سنة 1987.

كانت جميع الطاقة الكهربائية من مولدات السدود في الستينات، صارت 40% ثلاثة عقود بعدها. العاصمة، وهران، وعنابة أبرز مزود، ثم تحول الإنتاج من الفحم إلى الغاز.

التعدين

أستغلت مصادر الجزائر من المعادن بشدة داخليا، لكنها أيضا صدرت: الحديد الخام، الفوسفات، الزئبق، والزنك منذ 1970. تأسست الشركة الوطنية للبحث والمناجم في 1967، ثم أعيدت هيكلتها في 1983 لعدة وحدات، أهمها فيرفوس Ferphos، المبينة في عنابة، ب3 وحدات، وميناء أيضا. شركة أخرى ايريم Erem المتخصصة في أبحاث المعادن في بومرداس.

يتواجد الحديد الخام في بني صاف، في الشمال، كذلك الونزة وبوخضرة، على الحدود الشرقية. تغير مستوى الإنتاجية على فترات، بين 9.2 و12.5 مليون طن خلال 2001 - 2003 . يمثل منجم الونزة وحده 60% من تام الإنتاج، مع تصدير لإيطاليا وبريطانيا. ايضا يوجد احتياط كبير منه في غار جبيلات، تندوف غربا، أكبر احتياطي عربي وإفريقي وثاني عالميا بحوالي 90 مليار طن. أبرز منجم للزنك في جبال عابد، قرب الحدود المغربية، ومنجم خرزات، منطقة سطيف، التي يتواجد فيها أيضا الرصاص.

يوجد الفوسفات في جبال العنق شمالا، تم تجهيزه منذ الستينات، بطاقةثمانية مليون طن خلال 2008. مقسمة بين التصدير (فرنسا واسبانيا) وداخليا في حقل عنابة. أكبر المناجم مربوطة بالموانىء عبر سكك الحديد.

يتواجد الزنك في مناجم العباد، قرب وهران غربا.


الصرافة والمالية

تشكل بنك الجزائر في 1963، مستبدلا البنك الفرنسي الإستيطاني، وكان له دور بعد 1971 في مراقبة البنوك الثلاث: البنك الوطني، البنك الخارجي، والقرض الشعبي، متخليا عن صلاحيات إدارة القطاعات الأخرى لمؤسسات أصغر.

سنوات الثمانينات، ظهرت عدة فروع نتيجة إعادة الهيكلة، حسب المجالات، مثل بنك الدعم الفلاحي، أوللقروض طويلة المدى، البنك الجزائري للتنمية.

ظروف تاريخية (العشرية السوداء) كانت وراء تخلف سوق المال في الجزائر، مع تعافي البلد ظهر إهتمام بخوصصة البنوك العامة، مع إنشاء سوق البورصة عام 2000 ، مع هذا يبقى قطاع البنوك بهيمنة الدولة عليه، الذي يعاني من المديونية الكبيرة على للشركات الوطنية.

في أواخر 2004، بنوك الدولة تحكمت في 90% من القطاع المال، رغم أنه تم ترخيص 15 بنكا خاصا منذ 1998. جميع عام، من 1991 إلى 2003، تخسر بنوك الدولة ما يعادل 4% من الميزانية في ديون الشركات الوطنية.

اتى الحل دائما من الخارج، وباقتراح صندوق النقد الدولي، شاهدنا تحسينا في آدائها، حيت تم إلغاء الديون بين البنوك والشركات الوطنية، واستبدالها بدعم مباشر من الحكومات، كذلك المراقبة على نفعية جميع بنك على حدة، المحاسبة الإدارية، وأهم شيء، الشفافية.

عدد قليل من الشركات مسجل في بورصة الجزائر المبهمة والمتخلفة اقتصاديا.

كذلك فضائح القطاع الخاص وتحويل الأموال من شركات عمومية، قضية بنك الخليفة أسوأ مثال عن الخلط بين السياسة والمال.


السياحة

فندق الزيانيين في تلمسان.

حين كانت الجزائر القبلة الأولى في أفريقيا سياحيا، تراجعت لمراتب حادة، وهي الآن لا تحصل سوى على 200ألف سائح سنويا. في 2001، كان السواح فرنسيين 36% أوتونسيين 17%. الآخرون حسب الجنسية، من مالي، إيطاليا، ليبيا، ألمانيا، اسبتنيا، والمغرب.

كان الإرهاب عنوان السياحة وسبب التراجع، كذلك إدارة الفنادق الموكولة للقطاع العام ورداءته. قامت الدولة بخصصخة القطاع، والتنازل عن أراضي الفنادق غير المجدية، كذلك إلغاء سقف الإستثمار (35 مليون دينار) على المستثمرين المحليين، محاولة حمل عدد السياح.

سوفيتال الفرنسي وهيلتون الأمريكي (350 سرير) نماذج استثمارات رائعة، لمن ولج هذه الفنادق.

التصنيع

شكلت الصناعة خارج القطاع النفطي عام 2014، 31% من مدخول الميزانية. صناعة الحديد بدأت في مركب الحجار ثم بعده تم تدشن مركبات أخرى في جميع من جيجل ووهران وعين تيموشنت وبسكرة وآخرها المدينة الصناعية في جيجل.

خلال السبعينات، ظهرت صناعة الأحذية، والملابس عبر الوطن، فرصة للمستثمرين المحليين. صناعة المعدات الزراعية، من جرارات وأخرى، كانت محتكرة من الشركة الوطنية SNCM، التي فككت أخيرا لوحدات خاصة. شجعت عملية إعادة الهيكلة، حصول الجزائر على قرض ب99.5 مليون دولار من البنك الدولي، لهيكلة باقي القطاع الصناعي.

تنافسية القطاع الخاص بدأت تلاحظ، لكنها مازالت ضعيفة في وجه التحديات. قطاع النسيج وصناعي الأغذية كمثال.

البناء والتعمير

أزمة السكن، كانت أولية الدولة بعد الانفجار السكاني في السبعينات. معظم الجزائيريين صاروا أهل حضر، لكن الدولة انتبهت لهذا متأخرة في الثمانينات. المخطط الخماسي 1980-84 أبرز المعوقات: الآجال غير المحترمة، إدخال الخدمات للمنازل المأهولة، حماية البيئة، وبيع عقارات الدولة. كذلك جعلت الدولة إرادة خلق قطاع صناعي للبناء.

أهمية أزمة السكن، جعلت الدولة تعين وزير سكن حديث في التسعينات، بمهمة واحدة: تفادي الانفجار الشعبي. القطاع العام لم يكن كافيا لإنتاج المزيد، ولا القطاع الخاص. الطلب كان 250 ألف وحدة سكنية جميع عام.

كان هنالك نقص في 2 مليون سكن خلال 1993، نقص الإسمنت سبب رئيسي، برغم وجود أربعة شركات وطنية، وتواجد الخواص أيضا. أدخلت الدولة أيضا المساكن الجاهزة خلال فترات (زلزال بومرداس مثلا).

لجأت الدولة حاليا للتعاقد مع كبرى الدول لحل هذا المشكل، الصين في مقدمة المناقصات. ورشات عدل، وتأجير السكن لمدة، خلق سكنات بغرفة واحدة (F2) كلها حلول لمشكل السكن وأخيرا في 2015 وبعد ما تم تدشين ثلاثة مدن جديدة كاملة بأكثر من 400.000 سكن لكل مدينة استطاعت الجزائر التخلص من هذه الأزمة.

الخدمات

قطاع الخدمات وحده شكل 32.3 من الدخل الوطني خلال 2004، لكنه كان مشغلا لأغلبية العمال. ازداد مدخول هذا القطاع سنويا بنسبة 1.3% بيم 1990-2002، وب2.5 سنة 2002. يتعرض حاليا لهيكلة من جديد، بفتح للاستثمار الأجنبي والمنافسة الخارجية.


العملة، ثمن الصرف، والتضخم

سوق العمل

صادرات الجزائر لعام 2006

في أواخر 2015، كان عدد البطالين 8%، لكن البطالة تحت سن 25 سنة كانت أعلى. الوافدون الجدد على سوق العمل، كذلك مشاكل الهجرة إلى الخارج، جعلت من البطالة أزمة مزمنة، وإحدى العقبات امام الحكومات. خلال 2015 أيضا، كان عدد العمال المنظمين في إتحادات، 18%.

حوالي 3% من العمالة بدون شهادة المتوسط، 20% بدون شهادات جامعية أوأعلى. شكلت المرأة، 12% فقط من سوق العمل، دون أخذ بالحساب، النساء المزارعات. كانت الهجرة للخارج، سبب نقص المهنيين غير المحترفين، كالنجارين، والكهربائيين، ورغم محاولة الحكومات جرهم للعودة وتهديدهم بمنع قبول أموالهم لداخل البلاد، إلا أنها لم تفلح كثيرا.

أدخلت الحكومة في 1978 نوعا من من المعاش للشبوخ المعوزين، بقدر 5000 دينار جميع شهر، ولم يتغير حتى 1990، حين طالبت نقابة العمال UGTA بحمله ل7800 دينار في جانفي 1991 ثم إلى 10000 دينار شهر جويلية نفس السنة.

لم يكن للعمال قرار الاستقلال بنقابات حرة خارجة من عندهم، إلى غاية قانون جوان 1990، الذي أنهى احتكار UGTA التابعة للحزب الواحد من التمثيل الوحيد، ملغيا كذلك الحظر على الإضرابات، مع هذا، استوجب القانون حتى تمر النزاعات عبر وساطة، وليس مباشرة.


احتياطي العملات الصعبة والدين الخارجي

احتياطي النقد الأجنبي بالجزائر يوليو2009 - يوليو2019. المصدر: صندوق النقد الدولي
الدين الخارجي للجزائر 2007 - يناير 2019. المصدر: صندوق النقد الدولي

في مشروع موازنة 2020 المعروض على البرلمان الجزائري في 12 سبتمبر 2019، رئيس الوزراء نور الدين بدوي يعلن حتى الجزائر ستلجأ لاقتراض 17 مليار دولار من المؤسسات المالية الدولية. وكشف حتى العجز التجاري في النصف الأول من 2019 كان 3.18 مليار دولار مقارنة بنحو2.82 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي 2018. وهويعني حتى الدين الخارجي في النصف الأول من 2019 قد تجاوز أعلى مستوى سنوي كانت البلاد قد بلغته، وهوستة مليار دولار، في أعقاب العشرية السوداء. كما أنه يلمـِّح إلى حتى معدل الاقتراض سيتزايد عاماً بعد عام.

إضافة إلى ذلك تراجعت الاحتياطات المالية من العملة الصعبة بوتيرة متسارعة جدا لتبلغ في نهاية شهر يونيو2019 إلى أقل من 70 مليار دولار، وفقدت حسب إحصائيات صندوق النقد الدولي نحوثمانية مليارات خلال أربعة أشهر فقط.

ويحذر خبراء اقتصاد جزائريون من العواقب الوخيمة التي ستنجر وراء اللجوء إلى الدين الخارجي الذي بلغت قيمته 3,85 مليار دولار نهاية 2018، بسبب ازدياد الدين الداخلي بسبب لجوء حكومة أويحيى في خريف 2017 إلى التمويل غير التقليدي ( طبع العملة المحلية ) لتمويل الاقتصاد وتغطية العجز.

وتم طبع 6,556 مليار دينار (تعادل 56 مليار دولار) منذ نوفمبر 2017، ضخ منها ثلاثة آلاف و114 مليار دينار (27 مليار دولار) في الاقتصاد الجزائري، والبقية (25 مليار دولار) طبعت ولم يتم استعمالها بعد، وفق وزارة المالية.

العلاقات الاقتصادية الخارجية

سقطت الجزائر عدة اتفاقيات للتبادل الحر مع عدة دول كالولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وهجريا ومصر. عهدت الجزائر مؤخرا توجه عدة من الدول المتوسطية نحوها، حيث فتح السوق هومن شجعها. حين فتحت الدولة قطاعات حيوية، منها قطاع الكهرباء والغاز. الجزائر حاليا في أول قائمة المستثمرين الأوربيين وأرباب العمل الاجانب، وفي عدة مجالات كالإتصلات والسياحة، النقل والصناعة. من 31 مشروع أجنبي سنة 2003 إلى 1893 سنة 2016.


العلاقات التجارية

تسعى الجزائر لخلق مناخ استثماري (اقتصاد السوق) معوّضة غيابها قبلا، فقامت مثلا بسن قانون المحروقات في 2005 لتشجيع إستكشاف منابع طاقوية جديدة، كما هي ساعية لجلب نظر أوروبا واتحادها. هذه الوجهة، تسمح لها بتصدير صناعتها بدون رسوم جمركية، كما تخفض تدريجيا رسومها على الواردات. سقطت الجزائر على معاهدات بطرفين، مع 20 دولة، أوروبية، الصين، مصر، ماليزيا، واليمن. تفاهمت أيضا مع الولايات المتحدة، في مخطط استثمار، جويلية 2001، وهوحاليا في نقاش.

رغم علاقاتها الخاصة مع فرنسا، كأي دولة مستقلة، أرادت الجزائر خلق مناخ دولي حولها، بعلاقات مع العالم الثالث، ودول شرق أوروبا. مع تخلف الوحدة المغاربية، وغياب سياسة تفعيل التجارة العربية، لم يتعدى الميزان التجاري بين الجزائر وباقي البلدان العربية 2%.

الواردات

عام 2013، كانت واردات الجزائر 33.3 مليار دولار. أهمها، سلع الإنتاجخمسة مليار.دولار، الغذاء ب4.7 م.د، المواد شبه جاهزة 2.4 م.د، مواد استهلاكية 2.2 م.د. أبرز الموزعين كانت فرنسا 32.9%، إيطاليا 10.2%، إسبانيا وألمانيا.

افتتحت مؤخرا في العاصمة متاجر عالمية ضخمة، منافسة القطاع الخاص بشدة، (Carrefour مثلا).

الصادرات

قدرت صادرات الجزائر عام 2015 ب206 مليار دولار، ضعف الواردات.، مكونة 38% من الدخل القومي. مثلت المحروقات دوما 60% من الصادرات. أبرز المشترين إيطاليا 18.9%، ثم أمريكا التي تفوقت على فرنسا 17.9%

أهم الصادرات حسب التسلسل خارج المحروقات: الحديد ومنتجاته، الفوسفات، الفواكه والخضر (أولى عالميا في انتاج البزلاء) ثم خام الحديد وبتر غيار السيارات وبعض الألات الميكانكية.

انظر أيضاً

  • الطاقة في الجزائر
  • قائمة شركات الجزائرية
  • الفقر في الجزائر
  • الضرائب في الجزائر

المصادر

  1. ^ "The World Factbook". CIA.gov. Central Intelligence Agency. Retrieved 23 April 2019.
  2. ^ "World Economic Outlook Database, October 2019". IMF.org. International Monetary Fund. Retrieved 3 November 2019.
  3. ^ "Global Economic Prospects, January 2020 : Slow Growth, Policy Challenges" (PDF). openknowledge.worldbank.org. World Bank. p. 116. Retrieved 23 January 2020.
  4. ^ "Poverty headcount ratio at national poverty lines (% of population) - Algeria". data.worldbank.org. World Bank. Retrieved 3 November 2019.
  5. ^ "Poverty headcount ratio at $5.50 a day (2011 PPP) (% of population) - Algeria". data.worldbank.org. World Bank. Retrieved 3 November 2019.
  6. ^ "GINI index (World Bank estimate)". data.worldbank.org. World Bank. Retrieved 23 April 2019.
  7. ^ "Labor force, total - Algeria". data.worldbank.org. World Bank. Retrieved 3 November 2019.
  8. ^ "Employment to population ratio, 15+, total (%) (national estimate) - Algeria". data.worldbank.org. World Bank. Retrieved 3 October 2019.
  9. ^ "Ease of Doing Business in Algeria". Doingbusiness.org. Retrieved 2017-01-24.
  10. ^ "Algeria Exports". oec.world. Retrieved 2019-09-22.
  11. ^ http://www.africaneconomicoutlook.org/en/country-notes/north-africa/algeria/ Algeria: African Economic Outlook, May 2015
  12. ^ "Algeria Economic Outlook". African Development Bank. Retrieved 30 August 2018.
  13. ^ "Report for Selected Countries and Subjects". www.imf.org (in الإنجليزية). Retrieved 2018-09-21.
  14. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة gdp
  15. ^ "Algeria Total External Debt". tradingeconomics.com. 2019-03-14. Retrieved 2019-03-14.
  16. ^ "Algeria wants to tap capital markets. Buyer and seller beware". www.theafricareport.com. 2019-11-04. Retrieved 2019-11-06.
  17. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة cp11
  18. ^ "Algerians Say Oil Price Crash Shows Need for Reform". نيويورك تايمز. 2020-03-09. Retrieved 2020-03-11.
  19. ^ بورصة الجزائر تنتظر قرارا سياسيا ينقذها مصدر من الخبر اليومي
  20. ^ "Algeria Foreign Exchange Reserves". صندوق النقد الدولي. 2019-09-13.
  21. ^ "Algeria Total External Debt". بنك الجزائر. 2019-09-13.
  22. ^ ربيعة خريس (2019-09-13). "العودة للاقتراض الخارجي والضريبة على الثروة… هل تتجاوز الجزائر الأزمة؟". رأي اليوم.
  23. ^ Tarek El-Tablawy and Salah Slimani (2019-09-12). "OPEC's Debt Recluse Could Test Taboo on Borrowing From Abroad". بلومبرگ.
  • This article contains material from the CIA World Factbook which, as a U.S. government publication, is in the المشاع.


المراجع

  • الديوان االوطني للإحصائيات أبرز المواقع لآخر الإحصائيات الرسمية.

وصلات خارجية

مواقع رسمية

  • وزارة المالية للإطلاع على التقارير المالية.
  • وزارة المناجم هل تحتوي أرض الجزائر على المضى؟
  • وزارة الصناعة وإعادة الهيكلة.
  • وزارة التجارة داخلية أوخارجية.
  • وزارة الزراعة آخر أخبار الفلاحة والري.
  • وزارة المؤسسات الخاصة لكل المستثمرين الخواص.
  • اقتصاد الجزائر at the Open Directory Project


خطأ استشهاد: وسوم <ref> موجودة لمجموعة اسمها "note"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="note"/> أوهناك وسم </ref> ناقص

تاريخ النشر: 2020-06-09 05:02:00
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, CS1 الإنجليزية-language sources (en), مقالات المعرفة المتضمنة نصوصاً من كتاب حقائق العالم, أوبك, اقتصاد الجزائر, اقتصادات أعضاء منظمة التجارة العالمية, اقتصادات أعضاء الاتحاد الأفريقي, اقتصادات أعضاء جامعة الدول العربية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

شاهد.. احتفالات جنونية فى بوينس آيرس بعد تتويج الأرجنتين بكأس العالم

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:44
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 48%

ختامها ميسي .. الساحرة المستديرة تنحاز له ليعادل انجاز ماردونا

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:24
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 64%

حكيمي وأمرابط فى التشكيل المثالى لكأس العالم 2022

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:50
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 43%

البيئة تحت القصف

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:30
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 58%

يوم الاقتراع: خرق للصمت الانتخابي وتأثير على الناخبين وتوزيع مطويات

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:43
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 59%

الحكومة تنفى خصخصة المستشفيات الحكومية تمهيدا لإلغاء العلاج المجانى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:47
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 41%

فرار 26 سجينا من أحد السجون فى محافظة البقاع غربي لبنان

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:56
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 47%

بشكل مفاجئ.. الدولار يسجل 29 جنيهًا

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:29
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 69%

الصغرى 14 درجة بالقاهرة.. الأرصاد تكشف حالة الطقس أول أيام الشتاء

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:45
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 36%

قتل زوجته وصديقها في الشارع أمام الجميع بالشرقية (صور)

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:34
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

الصحة تطلق اليوم 8 قوافل طبية ضمن مبادرة حياة كريمة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:53
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 49%

مجلس النواب يقر 100 مليار جنيه رأس مال مرخص لصندوق هيئة قناة السويس

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:48
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 44%

غلق شارع على أمين فى الاتجاه القادم من امتداد رمسيس لتركيب كمرات

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:54
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 45%

وفاة الفنان هشام الشربيني بعد تعرضه لأزمة صحية

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-19 12:22:31
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 63%

تحميل تطبيق المنصة العربية