الڤيروس التاجي للمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة Severe acute respiratory syndrome coronavirus ‏(SARS-CoV) is the strain of virus that causes severe acute respiratory syndrome (SARS). It is an enveloped, positive-sense, single-stranded RNA virus which infects the epithelial cells within the lungs. The virus enters the host cell by binding to the ACE2 receptor. It infects humans, bats, and palm civets.

On April 16, 2003, following the outbreak of SARS in Asia and secondary cases elsewhere in the world, the World Health Organization (WHO) issued a press release stating that the coronavirus identified by a number of laboratories was the official cause of SARS. The Centers for Disease Control and Prevention (CDC) in the United States and National Microbiology Laboratory (NML) in Canada identified the SARS-CoV genome in April 2003. Scientists at Erasmus University in Rotterdam, the Netherlands demonstrated that the SARS coronavirus fulfilled Koch's postulates thereby confirming it as the causative agent. In the experiments, macaques infected with the virus developed the same symptoms as human SARS victims.

A pandemic due to novel coronavirus disease in 2019 showed many similarities with the SARS outbreak, and the viral agent was identified as yet another strain of the SARS-related coronavirus, SARS-CoV-2. Although the two are strains of the same virus, SARS-CoV-2 is not a direct descendant of SARS-CoV, and made the jump into humans separately.^[]

SARS

SARS, or severe acute respiratory syndrome, is the disease caused by SARS-CoV. It causes an often severe illness and marked initially by systemic symptoms of muscle pain, headache, and fever, followed in 2–14 days by the onset of respiratory symptoms, mainly cough, dyspnea, and pneumonia. Another common finding in SARS patients is a decrease in the number of lymphocytes circulating in the blood.

In the SARS outbreak of 2003, about 9% of patients with confirmed SARS-CoV infection died. The mortality rate was much higher for those over 60 years old, with mortality rates approaching 50% for this subset of patients.

التاريخ

On April 12, 2003, scientists working at the Michael Smith Genome Sciences Centre in Vancouver finished mapping the genetic sequence of a coronavirus believed to be linked to SARS. The team was led by Dr. Marco Marra and worked in collaboration with the British Columbia Centre for Disease Control and the National Microbiology Laboratory in Winnipeg, Manitoba, using samples from infected patients in Toronto. The map, hailed by the WHO as an important step forward in fighting SARS, is shared with scientists worldwide via the GSC website (see below). Dr. Donald Low of Mount Sinai Hospital in Toronto described the discovery as having been made with "unprecedented speed". The sequence of the SARS coronavirus has since been confirmed by other independent groups.

In late May 2003, studies from samples of wild animals sold as food in the local market in Guangdong, China, found a strain of SARS coronavirus could be isolated from masked palm civets (Paguma sp.), but the animals did not always show clinical signs. The preliminary conclusion was the SARS virus crossed the xenographic barrier from palm civet to humans, and more than 10,000 masked palm civets were killed in Guangdong Province. The virus was also later found in raccoon dogs (Nyctereuteus sp.), ferret badgers (Melogale spp.), and domestic cats. In 2005, two studies identified a number of SARS-like coronaviruses in Chinese bats. Phylogenetic analysis of these viruses indicated a high probability that SARS coronavirus originated in bats and spread to humans either directly or through animals held in Chinese markets. The bats did not show any visible signs of disease, but are the likely natural reservoirs of SARS-like coronaviruses. In late 2006, scientists from the Chinese Centre for Disease Control and Prevention of Hong Kong University and the Guangzhou Centre for Disease Control and Prevention established a genetic link between the SARS coronavirus appearing in civets and humans, confirming claims that the disease had jumped across species.

بدأ ظهور فيروس سارس بالصين وأخذ ينتشر في بلدان العالم ولاسيما في دول جنوب شرقي آسيا ليصيب ضحاياه بصعوبة التنفس والإلتهاب الرئوي القاتل والغامض . ولايوجد له حتي الآن لقاح واق منه . وقد أخذت مؤخرا السلطات الصحية العالمية باتخاذ إجراءات عاجلة للقاءة انتشار سقم معد يصيب الجهاز التنفسي انتقل من جنوب شرق آسيا إلى أمريكا الشمالية واصدرت منظمة الصحة العالمية تحذيرا عالميا منذ ظهور هذا النوع غير المعتاد من الالتهاب الرئوي الذي لم تعهد أسبابه بعد في الصين وهونغ كونغ مما أصبح يمثل هلعا و تهديدا عالميا الآن. ويبدأ السقم بأعراض تشبه نزلة البرد تتحول سريعا إلى التهاب رئوي وقد أصاب العشرات في هونغ كونغ وفيتنام وسنغافورة وتايوان وإندونيسيا وتايلند .مما جعل منظمة الصحة العالمية ترسل خبراء إلى آسيا لمحاولة فهم مصدر السقم واحتوائه. والفيروس الجديد ليس أنفلونزا الدجاج الذي تسبب في مقتل ستة عام 1997 عندما انتقل بشكل غامض من الطيور إلى الإنسان ما أثار مخاوف من احتمال وجود وباء. وأطلق علي هذا السقم التنفسي الغامض حالة سقم سارس (SARS) Severe Acute Respiratory Syndrome) ويمكن ترجمتها إلى أزمة تنفسية حادة حرجة. وأهم أعراض هذا السقم الخطير الكحة وإرتفاع الحرارة وقصر التنفس والصداع وتيبس العضلات وفقدان الشهية والإضطراب وهرش وقد يسبب الإسهال .

وينتشر من إنسان لشخص ولاسيما أثناء الزحام ومدة حضانته من يومين لسبعة أيام. وكان الفهماء يعتقدون حتى العدوى يمكن حتى تتم عن طريق "اتصال قريب" مثل العطس .لكنهم قد توصلوا إلى سهولة انتشار السقم على الرغم من عدم وجود اتصال واضح بين السقمى وبين آخرين مصابين بالعدوى. وفي بعض الحالات على الأقل، يمكن للفيروس الانتشار عن طريق الهواء أوعن طريق الإمساك بأجسام مثل المقابض. مماسيزيد من صعوبة السيطرة عليه في الصين وفي مناطق أخرى.وهذا السقم (سارز) قد يحدث ناتجا عن سلالة جديدة من فيرس (كورونا) الذي قد نقل من الحيوانات إلى البشر في مقاطعة جواندونج في جنوب الصين. وقد تسبب بعض سلالات أخرى من فيروس (كورونا )حالات شبيهة بنزلات البرد في البشر. والسلالة الحالية تنتشر عن طريق رذاذ يخرج من الرئة مع السعال والأطباء حاليا غير متأكدين من وجود طرق أخرى لنقل العدوى.

وينطق إذا الفيروس الذي يسبب سقم سارس الشبيه بالالتهاب الرئوي يغير نفسه بسرعة كبيرة، مما يجعل من الصعب تطوير لقاح لمقاومة السقم. ويتسقط معهد بكين للدراسات الجينية Beijing Genomics Institute حتى يتحور الفيروس بشكل سريع وسهل.

والفيروس يحتوي على كمية كبيرة من المعلومات الجينية، وفي جميع مرة "يستنسخ نفسه" داخل خلية تحدث "أخطاء" جينية ضئيلة قد تجعله أكثر قدرة على إصابة البشر واستنساخ نفسه داخلهم. وهذه الأخطاء تفيد الفيروس حسب نظرية الانتقاء الطبيعي وتقوده إلى خلق سلالات جديدة أكثر قدرة على البقاء والانتنطق بسهولة من إنسان إلىآخر.

ونطق د. أدريان موكيت، الذي طور لقاحات مضادة لفيروس كورونا في الطب البيطري بأن السلالة الجديدة من الفيروس كورونا لها خصائص مميزة جعلته يقفز مؤخرا إلى البشرولخ قدرة على الحياة داخل جسم الإنسان. ونطق أيضا هناك ثمة سلالات فيروسات كورونا أخرى في الحيوانات قد تحورت بحيث لم يعد الانتشار ممكن الحدوث عن طريق السعال والعطس فقط، ولكن أيضا عن طريق البراز . مما يجعله ينتقلمن خلال إمدادات الماء والأغذية الملوثة.

وقد أصدرت منظمة الصحة العالمية لأول مرة في تاريخها إنذاراً عالمياً بسبب سقم(ضيق التنفس الحاد) الذي أثار هلعاً في أغلب دول آسيا، حيث تهجرز حالات الإصابة. ولأنها أكثر المناطق تضررا . والسقم لا يزال ينتشر في الصين على الرغم من احتوائه في باقي أنحاء العالم ولا يظهر حتى انتشار فيروس (سارس) الغامض سينتهي قريبامما يزيد من المخاوف بشأن انتشار السقم. وأصيب أكثر من ثلاثة آلاف إنسان ولقي 117 حتفهم في جميع أنحاء العالم منذ حتى ظهر لأول مرة في اقليم جوانجدونج الصيني في نوفمبر الماضي. وحذرت سنغافورة مواطنيها من حتى سقم سارس لن يختفي بين يوم وليلة. ولا يزال السقم ينتشر في أكبر مستشفىعام بسنغافورة. وكان مصدر العدوى بها رجل مسن مصاب بعدد من الأمراض أخفت حقيقة إصابته بسارس حيث قام بنشر الفيروس في المستشفى دون قصد. وأخذت حكومة سنغافورة إنها بدأت إجراءات فحص مشددة على المسافرين الجويين القادمين من المناطق الموبوءة مثل هونج كونج وكندا وتايوان وهانوي وفيتنام.

وكان أطباء هونج كونج قد تعهدوا على السقم القاتل وهونوع قاتل من الالتهاب الرئوي الذي يحصد حاليا أرواح المزيد من البشر حول العالم. وقد عهد الباحثون السقم الغامض الذي يصيب الجهاز التنفسي بأنه ناتج عن فيروس من عائلة paramyxovirida ولم يعهد الفيروس يمثل سلالة جديدة أوما إذا كان قابلا للشفاء، كما يقول أطباء من الجامعة الصينية في هونج كونج ومستشفى أمير ويلز بلندن . ونطق متحدث باسم منظمة الصحة العالمية إنه حدثا ظل الفيروس غير معروف حدثا رجح حتىقد يكون سقما جديدا. ووصفه بأنه"تهديد صحي عالمي" وأصدرت المنظمة بيانا تحذيرا طارئاونادرا بعد حتى وردت تقارير عن ظهور حالات كثيرة في ثلاث قارات، مع ظهور المزيد من الحالات المشتبه فيها في مناطق أخرى من العالم. ويتسلبق الفهماء لإنتاج لقاح قادر على مقاومة السلالة الجديدة، وقد يستغرق أعواما.لأن اللقاح قد لا يوفر سوى حماية محدودة ومؤقتة.

بدأت شركة آرتاس" الألمانية للصناعات الدوائية في توزيع معدات اختبار حديث للكشف عن فيروس الالتهاب الرئوي القاتل المعروف باسم "سارس .ويقول خبراء الشركة " إذا الأداة الجديدة تمكن من تأكيد إصابة أي إنسان بالسقم خلال ساعتين فقط، في حين حتى الاختبارات التقليدية تستغرق أكثر من عشرة أيام. وأعربت الشركة عن توزيع معدات اختبار فيروس سارس مجاناً. ولقد أعرب باحثون كنديون أنهم اكتشفوا التكوين الجيني للفيروس. وقد رحبت المؤسسات الطبية حول العالم بهذا الإنجاز، لكن الخبراء أجمعوا على أنه ما زال يتعين بذل جهود ضخمة لاكتشاف مصدر السقم الذي تشبه أعراضه أعراض الأنفلونزا، ولوقف انتشاره.

Virology

SARS-Coronavirus follows the replication strategy typical of the coronavirus subfamily. The primary human receptor of the virus is angiotensin-converting enzyme 2 (ACE2), first identified in 2003.

الشاي والعدوى

يحتوي الشاي الأخضر والأسود يحتوي على مواد كيميائية معينة تسمى مولدات المضادات الصفائحية القلوية بعكس القهوة التي لا تحتوي على تلك المواد الموجودة أيضا في بعض أنواع البكتيريا والأورام والطفيليات والفطريات. فلقد قام الباحثون الأمريكيون ببحث تأثير الشاي على خلايا " جاما-دلتا تي " الموجودة في الجهاز المناعي، وهي الخلايا التي تعمل كخط الدفاع الأول ضد العدوى. وقد تم تعريض خلايا " جاما-دلتا تي " البشرية لمولدات المضادات الصفائحية القلوية. ثم تم تعريضها لبكتيريا كمحاكاة للعدوى. وقد قامت الخلايا التي تم شحنها بالدفاع ضد البكتيريا بعشرة أضعاف وقامت بإفراز الكيماويات المضادة للأمراض.أما الخلايا التي لم تتعرض حديثا لمولدات المضادات الصفائحية القلوية لم تبد أي استجابة ملموسة لعملية محاكاة العدوى. ولقد نظر الباحثون من مستشفى "برجهام أند وومنز " وكلية الطب بجامعة "هارفارد" في بوسطن وجامعة نيوهامبشاير في دورهام في مدى تكرار نفس النتائج على من يشربون الشاي. فقد طلبوا من متطوعين حتى يشربوا خمسة أقداح صغيرة إما من الشاي أومن القهوة يوميا لمدة أربع أسابيع. وبعد أسبوعين ، كانت خلايا "جاما- دلتا تي" التي تم فحصها من الذين يحتسون الشاي أفضل من حيث قدرتها على إنتاج الكيماويات المضادة للأمراض، وهوما لم يحدث بالنسبة للذين يشربون القهوة. ويقول الباحثون إذا ذلك يشير إلى حتى احتساء الشاي يشجع على استجابة أقوى للجهاز المناعي، فضلا عن الفوائد الصحية الأخرى المعروفة. الدكتورة إيما نايت ، مسؤولة المعلومات الفهمية في مؤسسة أبحاث السرطان البريطانية ، نطقت للبي بي سي أونلاين :"إن الفوائد الصحية المحتملة للشاي قد تمت مناقشتها على مدار سنوات عديدة ، مركزة أوليا على أنشطة مضادات الأكسدة. فالصفائح القلوية الرقيقة الموجودة في الشاي من الممكن تكون لها القدرة على دعم استجاباتنا الطبيعية للعدوى.

See also

• Carlo Urbani
• Timeline of the SARS outbreak
• SL-CoV-WIV1

Notes

References

External links

مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع [[commons:خطأ لوا في وحدة:WikidataIB على السطر 496: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).|خطأ لوا في وحدة:WikidataIB على السطر 496: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).]].

• WHO press release identifying and naming the SARS virus
• The SARS virus genetic map
• special on the SARS virus (free content: no registration required)
• McGill University SARS Resources at the Wayback Machine (archived March 1, 2005)
• U.S. Centers for Disease Control and Prevention (CDC) SARS home
• World Health Organization on alert

خطأ لوا في وحدة:Taxonbar على السطر 140: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).