نظافة

غسيل اليدين أحد أشكال النظافة وهوأكثر طرق النظافة فعالية لمنع انتشار الأمراض المعدية.
رائد فضاء يستحم في المحطة الفضائية سكاي لاب التي تدور حول الأرض. تنشر ستائر الحمام من الأرض وتربط مع السقف. يأتي الماء بعد ضغط الزر من فوق الرأس. يصرف الماء باستخدام نظام تفريغ.

النظافة أوالعادة الصحية بالإنگليزية: Hygiene هي مجموعة من الممارسات المترافقة مع حفظ الصحة والمعيشة الصحية. النظافة هي مفهوم متصل بالطب، فضلا عن ممارسات العناية الشخصية والمهنية المتصلة بمعظم نواحي الحياة، وإن كانت على الأغلب مرتبطة بالنظافة والمعايير الوقائية. وفي المجال الطبي، تستخدم الممارسات الصحية لتقليل الإصابة وانتشار الأمراض. وتستخدم حدثة النظافة في عبارات متعددة مثل نظافة الجسم، والنظافة المنزلية، ونظافة الأسنان، والنظافة المهنية، بما يتعلق في مجالات الصحة العامة. وممارسات النظافة الصحية تختلف اختلافا كبيرا، وما يعتبر مقبولا في إحدى الثقافات قد لاقد يكون مقبولا في ثقافات أخرى.

نظافة طبية

النظافة الطبية تخص ممارسات الحفاظ على الصحة المتعلقة بالطب، والرعاية الطبية التي تمنع أوتحد من انتشار الأمراض.

وتشكل ممارسات النظافة الطبية:

  • العزل أوالحجر الصحي للأشخاص المعدين أوالمواد لمنع انتشار العدوى.
  • تعقيم الأدوات المستخدمة في العمليات الجراحية.
  • استخدام ملابس واقية مثل قناع الجراحة، ورداء المريض (Hospital gown)، وغطاء الرأس، وواقي العينين، وقفازات طبية.
  • ربط الإصابات وتضميدها على الوجه السليم.
  • تصرف آمن للمخلفات الخطرة.
  • تطهير المواد التي يمكن إعادة استخدامها. (مثل البياضات، والوسائد، والزي الرسمي)
  • غسل اليدين جيدا وخصوصا في غرفة العمليات، وفي جميع الأماكن التي يمكن حتى ينتقل فيها السقم.


التاريخ

حفظ الصحة أوالتصحح hygiene شعبة من شعب الطب تدرس الوسائل التي تستبقي الإنسان بصحة جيدة بإبعاده عن الإصابة بسقم. وقد اتسع مفهوم حفظ الصحة في العقود الأخيرة حتى أصبح يضم مجموع العوامل الفردية والاجتماعية والوطنية والدولية التي تتيح للمرء الوصول إلى توازن عضوي ونفسي وأخلاقي. وقد اتبعت الشعوب كلها، سواء أكانت ابتدائية أم متطورة قواعد صحية معينة، ولكن هناك فروقاً واضحة بين تعاليم حفظ الصحة التي كانت تتبع في الماضي وبين ما يتبع اليوم؛ ولقد خضعت هذه الفروق لتبدلات سايرت المكتشفات الفهمية والبيولوجية، وارتبط تطورها ارتباطاً وثيقاً بتغير بنية المجتمع ذاته، كما حتى العقائد الدينية والآراء الفلسفية والتطورات السياسية أسهمت في نشوء بعض قواعد حفظ الصحة الحالي.

كانت بلاد الإغريق على وعي تام بالمشكلات التي يطرحها حفظ الشكل الظاهر لجسم الإنسان، ففي أساطيرهم أطلقوا على إحدى إلاهاتهم التي تمثل الصحة اسم هيجي Hygie وقرنوا اسمها باسم أبيها إله الطب أسكليبيوس Asclepios الذي يهب الشفاء. وقد وضع أبقراط[ر] بعض الأسس لحفظ الصحة، كانت ثمرة ملاحظاته وتجاربه الخاصة اتصلت كلها بصحة الفرد وحده. لكن الصحة العامة التي تعنى بالمجتمع كله لم تتضح معالم خطواتها الأولى إلا في عهد الرومان الذين جروا المياه إلى المدن وميزوا في توزيع أقنيتها بين النظيفة وغير النظيفة. وبعد انهيار الامبراطورية الرومانية سرعان ما تراجعت هذه الوسائل والمفاهيم الصحية حتى اتى العرب المسلمون، فأحيوا ما قام به الإغريق والرومان وأضافوا إليه الكثير. ويعد فهماء العرب الطليعة التي وضعت أسس فهم الصحة الحديث بنظرتهم إلى حتى الإنسان هوجزء من المجتمع. ومن الذين أسهموا في هذا المضمار حنين ابن إسحاق[ر] الذي عاش في عصر المأمون وألف خطاً منها كتاب «تدبير الأصحاء» وكتاب «قوى الأغذية»؛ ومنهم أبوبكر محمد الرازي[ر] الذي خصص جزءاً من مؤلفاته لدراسة حفظ الصحة وتعريف الوبائيات. فهوأول من ميّز بين الجدري والحصبة وذكر ذلك في مؤلفه الجدري والحصبة، كما أنه أول من أكد دور الغذاء في الصحة في كتابه «منافع الأغذية ودفع مضارها»، ومما نطقه فيه: إذا استطاع الحكيم حتى يعالج بالأغذية دون الأدوية فقد وافق السعادة. وكان الرازي يتمتع بحدس فهمي شديد حتى كأنه استشف وجود أحياء ضارة لا ترى بالعين المجردة؛ فقد طُلب منه اختيار أفضل مكان في بغداد لبناء بيمارستان (مستشفى) فوضع بتر لحم في أماكن متفرقة ومتباعدة من المدينة، وراح يتردد عليها ليفحصها فأشار بإشادة البناء في آخر مكان تَلفت به بترة اللحم. كما خط ابن سينا[ر] أيضاً بالصحة العامة، وأشار إلى ما يعهد اليوم بالطب الوقائي وتحدث عن المعالجة بالماء وأشعة الشمس وغذاء الأطفال والشيوخ في رسالته «في دفع المضار الكلية عن الأبدان الإنسانية»؛ واتضحت في ذاك العهد بعض المعارف التي تتصل بالصحة العقلية، ونقلت هذه كلها من العربية إلى اللغة اللاتينية وانتشرت في السواحل الشمالية للبحر المتوسط وعدت فيها مرجعاً.

وفي القرن السادس عشر نشر الإيطالي ج. فراكاستوروG.Fracastoro كتاباً بعنوان: «العدوى والأمراض المعدية»، وفيه يتحدث وللمرة الأولى عن العدوى بأجسام حية وبأنها العامل المسبب للأمراض الخمجية سواء أكانت الطاعون أم الإفرنجي أم السل، وهي أكثر الأمراض المنتقلة في زمانه انتشاراً. وميّز بين العدوى المباشرة وغير المباشرة التي تحدث عن بعد. كما حتى الإيطالي بر. رامازيني Ramazzini شرح في كتابه «أمراض الحرفيين» الذي نشره عام 1713 مفهوم السقم المهني وحاول إيجاد علاقة بين الآفة والوسط الذي يعيش فيه العامل، ووضع الأسس الأولى للوقاية من هذه الأمراض المهنية. وفي هذا العصر بالذات فتح جنـر Jenner ت(1749-1823) الطبيب البريطاني عصر اللقاحات باكتشافه سنة 1796 لقاح الجدري. وكان هذا الخمج الفيروسي يقتل في مدينة لندن واحداً من جميع ثلاثة عشر من ساكنيها، حتى إذا عدد الوفيات كان يفوق فيها عدد الولادات. وفي عام 1794 بدأ تعليم الصحة العامة في كليات الطب وعُدت في فرنسا مقرراً درسياً مستقلاً، ثم أخذت بهذا المبدأ بعد عام بريطانيا وتلتها إيطاليا. وانبرى العاملون في حفظ الصحة العامة لدراسة الأمراض المهنية وشروط حياة العمال في إنكلترا، فصدر أول تشريع عام 1802 لحماية صحة العمال الأطفال الذين كانوا يستخدمون بكثرة في تلك البلاد. وقد نشر أدوين شادويك E.Chadwick الإنكليزي في عام 1842 إحصائية صحية ذكر فيها حتى نصف أطفال الطبقة العاملة يموتون قبل الخامسة من عمرهم وأن متوسط العمر في المدن الصناعية في بلاده هو36 عاماً للطبقة العليا، و22 للوسطى، و16 للعمال. وفي أواخر 1840 وضع الطبيب البريطاني ج. سنوJ.Snow نظريته في العدوى التي نطق فيها: إذا الإسهالات الناجمة عن الهيضة (الكوليرا) يتم انتنطقها عن طريق استهلك الماء الملوث ببراز المصابين بهذا الخمج. وكان وباء الهيضة يفتك بسكان لندن فأنشئت في عام 1848 أول وزارة للصحة في العالم. وبدأ الأطباء يرون حتى حفظ صحة الفرد لا تنفصل عن صحة المجتمع، وأنه لمكافحة الأوبئة لابد من تطبيق المبادئ الصحية في المدن والقرى على حد سواء وعلى الأفراد جميعهم؛ إلى غير ذلك جرى توزيع الماء الشروب في المدن وانتشرت حماية مصادر المياه وتهوية المساكن. وكانت لندن أول مدينة طبقت ذلك ثم تبعتها برلين ومونيخ وبعدهما نيويورك وباريس. وقد شهد القرن التاسع عشر أعمال باستور[ر] التي بين فيها العلاقة بين الجراثيم والسقم واكتشف لقاحاً ضد الكلب، ثم أدخل الجراح البريطاني جوزيف ليستر Lister ت(1827-1912) تطهير الأدوات الجراحية بالماء ثم بالفنيك. وفي عام 1880 وضع الألماني كوخ الأسس الفهمية لتعريف السقم الخمجي وطرق انتنطقه. وفي عام 1892 وضعت أول اتفاقية صحية تخضع البواخر الني تعبر قناة السويس للرقابة بغية مقاومة وباء الهيضة. وكان السل سقماً مستوطناً في المدن الكبرى في ذاك القرن حتى أسموه أحياناً الطاعون الأبيض لشدة انتشاره، مما دفع لإنشاء أول مصح للسل في العالم في ألمانيا عام 1895. وكان التيفوس والحمى التيفية من الأمراض الشديدة الانتشار لكن تقدم المعارف الصحية ومكافحة الأمراض الخمجية خفضت كثيراً من نسب الوفيات بها. فالوفيات الناجمة عن الحمى التيفية في عام 1911 كانت أقل منها بعشر مرات عما كانت عليه عام 1871.

وفي هذا العصر تتجه القواعد الصحية للوقاية الاجتماعية فهي تدرس مسببات الأمراض والوفيات لكل فئة من فئات المجتمع؛ لكن المستوى الصحي للأفراد يختلف اختلافاً بيناً من بلد لآخر وفي البلد الواحد أيضاً، إذ ما زال في البلاد النامية على درجة كبيرة من القصور. إذا أكثر من نصف سكان العالم اليوم لا يحصلون على حاجاتهم الغذائية، ولا يقيمون في مساكن صحية؛ فهناك ما يزيد على 800 مليون إنسان يعانون جوعاً مزمناً. وقد تبين حتى أقل من ثلث سكان العالم يتمتع بخيرات الكرة الأرضية في حين حتى الثلثين الباقيين محرومان منها. إذا نحو97 في المائة من مجموع وفيات الأطفال تحدث في البلاد النامية، وتبلغ هذه النسبة 100 في الألف وفي بعضها أكثر من 200 في الألف، ويعد سوء التغذية المسؤول الأكبر عن تلك الوفيات. ولا يعود تدني المستوى الصحي في البلاد النامية إلى الجوع فحسب بل إذا الأمراض الطفيلية ما زالت تفتك في كثير من سكانها ولاسيما في المناطق الريفية. فهناك نحو200 مليون إنسان مصاب بداء البلهارزيات، وأكثر من 300 مليون بداء الخيطيات filaria. وتشير تقديرات أجريت عام 1975 إلى حتى 541 مليون إنسان كانوا معرضين لخطر الإصابة بالبرداء (الملاريا). ومع هذا فإن الوضع الصحي في البلاد الصناعية يقابل مشكلات صحية من نوع آخر تنجم عن الحضارة وتطورها المستمر، وقد حلت هذه مكان المشكلات التقليدية الناجمة عن الجهل والجوع والفقر والأمراض الخمجية. لقد زادت في البلاد الصناعية الأمراض التي يسببها الإسراف في الراحة وتناول الأغذية كالبدانة وغيرها وأدت إلى زيادة نسب الوفيات وإن كان بعض أسبابها ما زال مجهولاً. ففي أعقاب الحرب العالمية الثانية تم الاعتراف في النرويج بأن تدهور الصحة لاينشأ عن نقص التغذي فحسب بل عن الإفراط به أيضاً، وقد ازدادت نسبة الوفيات بالأمراض القلبية الوعائية والأورام الخبيثة. وفي البلاد الصناعية تتزايد أيضاً الإصابات بالأمراض النفسية ولاسيما فيما يتصل منها بالعصابات neurosis والذهانات psychosis، وقد ظهرت مشكلات جديدة تعود إلى الإرهاق والكرب stress وانتشار المخدرات واستعمال المهدئات. ويؤلف التلوث الذي يصيب الهواء والماء والتربة والطعام، نتيجة فضلات الاحتراق أواستعمال المواد الكيماوية المشعة معضلة في معظم البلاد الصناعية. فهناك علاقة سيئة تحدث أحياناً بين حفظ الصحة والتلوث الذي هوبلا جدال ثمرة الحضارة؛ فبعض المواد التي تحمل المستوى الصحي كالمنظفات الهجريبية والمبيدات الحشرية تلوث الأنهار والبحار وتقضي على حيواناتها، كما تلوث التربة وتؤثر في المحاصيل الزراعية. يضاف إلى هذه المشكلات الصحية انتشار بعض الأخماج الفيروسية في البلاد الصناعية والنامية على حد سواء كفيروس HIV عامل عوز المناعة المكتسب (الإيدز). لقد تم استفراد هذا الفيروس وتحديد أوصافه وتعهد طرق انتنطقه، ومع هذا ليس هناك حتى اليوم أي علاج نوعي أولقاح متوافرين له. فقد قدر عدد المصابين بهذا الفيروس في نهاية عام 2002 في العالم بنحو42 مليون نسمة منهم 38.6 مليون كهل، و3.2 مليون طفل تقل أعمارهم عن 15عاماً، كما قدر حتى نحوتسعة بالمائة من الكهول الذين تراوح أعمارهم بين 15 إلى 49 عاماً من سكان الصحراء الإفريقية مخموجين بهذا الفيروس وأن نحو40.000 نسمة جدد يصابون به جميع عام في الولايات المتحدة.

ويمكن القول إنه على الرغم من تقدم العلوم البيولوجية والطبية ووجود وسائل وتقنيات كثيرة في متناول المتخصصين، فإن الشعوب لم تحظَ حتى اليوم بحالة صحية فضلى بدنية كانت أم عقلية أواجتماعية. لقد برهنت التطبيقات الفهمية على أنه لا يمكن تخطي حالة البؤس الصحي في البلاد النامية إلا إذا قضي على الجوع، كما أنه لابد من التصدي لما ينجم عن الحضارة والتصنيع من خلل في التوازن الحيوي وزيادة سكانية، وكل منهما يطرح مشكلات صحية كثيرة.


انظر أيضا

  • رداء المستشفى
  • شركة نظافة في القاهرة
  • شركة نظافة

المراجع

  1. ^ http://www.nytimes.com/2009/09/17/health/17chen.html لما لا يغسل الأطباء أيديهم مرارا؟

هذه بذرة منطقة عن العادات والسلوكيات بحاجة لتعديل

تاريخ النشر: 2020-06-09 06:24:10
التصنيفات: نظافة, نظافة طبية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

هالاند يعود لتدريبات مانشستر سيتي قبل أسبوع من مواجهة بايرن ميونخ

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:16:52
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 68%

تحذيرات لمنتجي الدواجن في مصر

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:34
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 94%

بطولة إنكلترا: فرانك لامبارد يصرّف أعمال تشلسي حتى نهاية الموسم

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:15
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 98%

تبون: الجزائر تقترب من الانضمام إلى "بريكس"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:25
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 97%

فقدان مروحية تابعة للجيش الياباني على متنها 10 أفراد

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:31
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 93%

أذربيجان تطرد أربعة دبلوماسيين إيرانيين

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:29
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 98%

أول تعليق رسمي في مصر على إنشاء مفاعلات نووية صغيرة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:36
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 85%

فرانسوا هولاند: يمكنك الوصول إلى إيمانويل ماكرون بإقناع زوجته

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:28
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 98%

تغريدة "بالخطأ" تكشف النقاب عن "أسلحة إسرائيل النووية"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:41
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 95%

حصيلة متفاوتة لاداء الرئيس البرازيلي بعد مئة يوم على بدء ولايته

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:16
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 94%

"RT" و"سبوتنيك" تعودان للظهور في محرك البحث الخاص بـ "تويتر"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:30
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 90%

شكوك حول متانة نص الاتهام الموجه لترامب أمام القضاء النيويوركي

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:18
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 100%

هولندا ستفتح تحقيقاً بأعمال شغب في مباراة أياكس-فينورد

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:16
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 98%

لبنان.. إحباط عملية تهريب مواد مخدرة إلى سجن بواسطة طائرة مسيرة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:37
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 100%

وزير الخارجية اليمني ينقل رسالة إلى السيسي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-06 15:17:32
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 97%

تحميل تطبيق المنصة العربية