المعلومات المغلوطة المتعلقة بجائحة ڤيروس كورونا 2019-2020

عودة للموسوعة

المعلومات المغلوطة المتعلقة بجائحة ڤيروس كورونا 2019-2020

أحداث هذه الموضوعة هي أحداث جارية.
المعلومات المذكورة قد تتغير بسرعة مع تغير الحدث.

After the initial outbreak of coronavirus disease 2019 (COVID-19), conspiracy theories, misinformation, and disinformation emerged online regarding the origin, scale, prevention, treatment, and various other aspects of the disease. Disinformation and misinformation was spread by social media,text messages, and Russian and Chinese state media. Some misinformation and disinformation that was spread claimed the virus was a bio-weapon with a patented vaccine, a population control scheme, or the result of a spy operation. Medical misinformation about ways to prevent, treat and self-diagnose coronavirus disease also circulated rampantly in social media. The World Health Organization has declared an "infodemic" of incorrect information about the virus, which poses risks to global health.

الجهود المبذولة لمكافحة المعلومات المغلوطة

في 2 فبراير، أعربت منظمة الصحة العالمية عن "وباء معلوماتي هائل"، مشيرة إلى كثرة المعلومات التي تلقتها (سواء سليمة أوخاطئة)، حول الفيروس, وهوالأمر الذي "يجعل من الصعب على الناس العثور على مصادر وإرشادات موثوقة عند الحاجة إليها." وذكرت منظمة الصحة العالمية حتى ازدياد الطلب على المعلومات السليمة في الوقت المناسب, دفعها لإنشاء خط ساخن لدحض المعلومات الخاطئة من خلال التواصل معها على مسقطها الرسمي وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.فيسبوك وتويتر وجوجل صرحوا جميعهم إنهم يعملون مع منظمة الصحة العالمية (WHO) للتعامل مع "المعلومات الخاطئة". في أحد المدونات، صرحت فيسبوك بأنها ستحذف اي محتوى سيتم الإبلاغ عنه من قِبل المنظمات الصحية العالمية الرائدة والسلطات المحلية والتي تنتهك سياسة المحتوى الخاصة بها بسبب معلومات خاطئة قد تؤدي إلى "ضرر جسدي". يقدم فيسبوك إعلانات مجانية لمنظمة الصحة العالمية.

في نهاية فبراير، حظرت أمازون أكثر من مليون منتج ادعى خطأً أنه قادر على الشفاء أوالحماية ضد فيروس كورونا. كما أزالوا عشرات الآلاف من المنتجات الصحية مرتفعة الثمن أكثر من ثمنها الاعتيادي.


صناعة بشرية/نظريات المؤامرة

سلاح بيولوجي صيني

في يناير عام 2020، نشرت هيئة الإذاعة البريطانية منطقًا يشير الى معلومات خاطئة عن فيروس كورونا، تشير الى منطقين نشرا في 24 يناير في صحيفة واشنطن تايمز زعموا حتى الفيروس هوجزء من برنامج أسلحة بيولوجية صيني، ومقره معهد ووهان لفهم الفيروسات (WIV). ايضا, نشرت صحيفة واشنطن بوست في وقت لاحق منطقاً يدخض نظرية المؤامرة، مستشهداً بخبراء أمريكيين الذين شرحوا لما لم يكن المعهد مناسبًا لأبحاث الأسلحة البيولوجية، وأن معظم البلدان قد تخلت عن الأسلحة البيولوجية باعتبارها غير مجدية، وشرحوا ايضا انه لا يوجد مرشد على حتى الفيروس تم تصميمه وراثياً.

في 29 يناير، اقترح مسقط ومدونة زيروهيدج للأخبار المالية دون أي مرشد حتى عالمًا في معهد ووهان لأبحاث الفيروسات (دبليوآي إف) قد ابتكر سلالة كوفيد-19 المسؤولة عن تفشي فيروس كورونا. وقد نشر مسقط زيروهيدج تفاصيل الاتصال الكاملة للعالِم المزعوم تورطه، وهي ممارسة تُعهد باسم «استقاء معلومات شخصية»، مضمنًا اسم العالِم وصورته ورقم هاتفه، واقترح على القراء حتى «يزوروا [العالم الصيني]» إذا أرادوا فهم «السبب الحقيقي وراء جائحة فيروس كورونا». وفي وقت لاحق علق تويتر بشكل دائم حساب المدونة لانتهاكه سياسة التلاعب الخاصة بالمنصة.

في يناير2020، أفاد مسقط بازفيد نيوز عن أنباء أيضًا حول صورة ميم/مؤامرة على الإنترنت تشير لوجود علاقة تربط شعار معهد (دبليوآي إف) وشركة «أمبريلا»، وهي الوكالة التي صنعت الفيروس الذي بدأ زومبي نهاية العالم في سلسلة أفلام «ريزدنت إيفل». نوّهت النظرية أيضًا للجناس بين حدثة «راكون، Racoon» (المدينة الرئيسية في ريزدنت إيفل)، ومخطط «كورونا، Corona» (اسم الفيروس). وقد جذبت شعبية هذه النظرية انتباه مسقط سنوبس دوت كوم، الذي أثبت عدم صحة النظرية مبينًا حتى الشعار لم يكن خاصًا بمعهد ووهان، إنما هوشعار شركة شنغهاي رويلان باوهوسان للتقانة الحيوية المحدودة المسؤولية، الواقعة في شنغهاي على بعد ما يقارب 500 ميل (800 كم) من ووهان، وأشار المسقط أيضًا إلى حتى الحروف المناسبة لاسم المدينة في ريزدنت إيفل هي «Raccoon».

في فبراير 2020، اقترح السيناتور الأمريكي توم كوتون (من الحزب الجمهوري- ولاية أركنساس) إلى جانب أستاذ القانون، فرانسيس بويل، احتمالية كون الفيروس سلاحًا بيولوجيًا صينيًا، بينما حسب رأي الكثير من الخبراء الطبيين لا يوجد مرشد على ذلك. ونطق المعلق السياسي من التيار المحافظ راش ليمباوفي برنامج راش ليمباو، وهوأكثر البرامج الإذاعية شعبية في الولايات المتحدة، حتى الفيروس كان على الأرجح «تجربة مختبرية للحزب الشيوعي الصيني» وأن الصينيين كانوا يستخدمون الفيروس والهستيريا الإعلامية المحيطة به، لإسقاط دونالد ترامب. في فبراير 2020، أفادت صحيفة فاينانشيال تايمز نقلًا عن خبير الفيروسات والباحث العالمي في فيروس كورونا، تريفور بيدفورد، إنه «لا يوجد مرشد على الهندسة الوراثية إطلاقًا»، وأن «الأدلة التي بين أيدينا تفيد حتى الطفرات الحاصلة [في الفيروس] تتسق تمامًا مع التطور الطبيعي». وأوضح بيدفورد كذلك، «السيناريوالأكثر احتمالًا -استنادًا إلى التحليل الجيني- هوحتى الفيروس قد نُقل بواسطة خفاش إلى ثدييات أخرى منذ 20 إلى 70 عامًا. قام هذا الحيوان الوسيط -لم يُحدد بعد- بتمرير الفيروس لأول مضيف بشري له في مدينة ووهان في أواخر نوفمبر أوأوائل ديسمبر2019».

أفاد مسقط إنفيرس أن: «كريستوفر بوزي مؤسس مسقط بوت سينتينيل قد أجرى دراسة تحليلية لحساب إنفيرس على مسقط تويتر ووجد بوتات إنترنت ومتصيدين (بالإنجليزي: troplbots) يساهمون بمجموعة من الانادىءات الكاذبة. تزعم هذه البوتات حتى الصين قد خلقت الفيروس عمدًا، وأنه سلاح بيولوجي، وأن الديمقراطيين يغالون بشأن خطر الفيروس لإلحاق الضرر بدونالد ترامب ومآرب أخرى. في حين أننا لا نستطيع تأكيد منشأ هذه البوتات، إلا أنها مؤيدة لترامب لا محالة».

وإذا ما وضعنا المعلومات المضللة جانبًا، فإن المخاوف بشأن حادثة التسرب من معهد ووهان لأبحاث الفيروسات تظل قائمة. وفي عام 2017، أعرب عالم الأحياء الجزيئي الأمريكي، ريتشارد إتش. إبرايت، عن حذره عندما وُسِّع معهد (دبليوآي إف) ليصبح أول مختبر من المستوى الرابع للسلامة البيولوجية في البر الرئيسي للصين (BSL-4)، منوّهًا لحالات تسرب سابقة لفيروس السارس في مختبرات صينية أخرى. في حين حتى إبرايت دحض نظريات مؤامرة عدة متعلقة بالمعهد (مثل أبحاث الأسلحة البيولوجية، أوحتى الفيروس قد تم هندسته وراثيًا)، فقد صرّح لبي بي سي الصين إذا هذا لا يمثل «استبعاد» احتمالية انتشار الفيروس بين السكان إثر حادثة مختبرية بشكل نهائي. فيستة فبراير، طلب البيت الأبيض من الفهماء والباحثين الطبيين حتى يتحروا بسرعة أصول الفيروس من أجل معالجة الانتشار الحالي و«إبلاغ الاستعداد لتفشي السقم في المستقبل وفهم أفضل للجوانب المتعلقة بانتنطق فيروس كورونا بين الحيوانات/البشر والبيئة».

شكّك النائب ورئيس لجنة الدفاع البرلمانية التابعة لمجلس عموم المملكة المتحدة، توبياس إلوود، علنًا بدور معهد ووهان للمنتجات البيولوجية التابع للجيش الصيني ونادى إلى «مزيد من الشفافية بشأن أصول فيروس كورونا»

ذكرت جريدة جنوب الصين الصباحية حتى أحد باحثي المعهد الرئيسيين -شى جنغلى- كانت الهدف الرئيسي للهجمات الشخصية على وسائل الإعلام الاجتماعية الصينية التي زعمت حتى عملها على الفيروسات المتعلقة بالخفافيش هومصدر الفيروس، ما دفع شي لنشر: «أقسم بحياتي، ليس للفيروس أي علاقة بالمختبر», وعندما طلبت الصحيفة منها التّعليق على الهجمات الشخصية, ردّت شي قائلة: «عليّ قضاء وقتي في أمور أكثر أهمية». وذكرت مؤسسة هايشين الإعلامية حتى شي قد أدلت عدة تصريحات علنية ضد «نظريات قبعة الألومنيوم حول مصدر الفيروس الجديد»، نقلاً عنها: «إن فيروس كورونا 2019 الجديد هوبمثابة عقاب الطبيعة للجنس البشري على ممارسته عادات غير متحضرة. أنا شي جنغلي أقسم بحياتي أنه لا علاقة للفيروس بمختبرنا».

وزعم المعلق اليميني المتطرف جوش بيرنشتاين حتى الحزب الديمقراطي و«الدولة الطبية العميقة» كانا يتعاونان مع الحكومة الصينية لإنشاء وإطلاق فيروس كورونا من أجل إسقاط دونالد ترامب. وصرح بيرنشتاين بضرورة احتجاز المسؤولين عن ذلك في غرفة تضم سقمى مصابين بفيروس كورونا كعقوبة لهم.

استضافت فوكس نيوز رئيس جامعة ليبرتي -جيري فالويل الابن- الذي روج لنظرية مؤامرة تفيد حتى  كوريا الشمالية والصين تآمرا معًا من أجل ابتكار فيروس كورونا. وصرّح أيضًا حتى الناس قد بالغوا في الاستجابة لتفشي فيروس كورونا وأن الديمقراطيين كانوا يحاولون استخدام الموقف لإلحاق الضرر بالرئيس ترامب.

سلاح بيولوجي أمريكي

في ثلاثة مارس / آذار، خط السيناتور الأمريكي ماركوروبيو، عضولجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ ولجنة العلاقات الخارجية، حتى "بعض الجهات الشريرة في بكين وموسكووطهران وأماكن أخرى تستغل وباء كورونا لغرس الفوضى من خلال نظريات المؤامرة، وغرس فكرة حتى الولايات المتحدة تسببت في السقم ". لقد خط حتى تلك الدول "تشن حربًا مضللة من خلال فيروس كورونا".


اتهام روسيا

في 22 فبراير، زعم مسؤولون أمريكيون حتى روسيا تقف وراء حملة تضليل مستمرة، وذلك باستخدام آلاف حسابات التواصل الاجتماعي على تويتر وفيسبوك وانستاغرام للترويج عمدا لنظريات مؤامرة لا أساس لها من الصحة، تدعي هذه الحسابات حتى الفيروس هوسلاح بيولوجي تم تصنيعه من قبل وكالة المخابرات المركزية وأن الولايات المتحدة تشن حربا اقتصادية على الصين باستخدام هذا الفيروس. نطق مساعد وزير الخارجية بالنيابة لأوروبا وأوراسيا، فيليب ريكر، إذا "نية روسيا هي غرس الفتنة وتقويض المؤسسات والتحالفات الأمريكية من الداخل" و"من خلال نشر معلومات مضللة عن فيروس كورونا، يختار الممثلون الروس الخبيثون مرة أخرى تهديد الجمهور السلامة من خلال صرف الانتباه عن الاستجابة الصحية العالمية ". وتنفي روسيا هذا الانادىء قائلة "هذه سيرة كاذبة متعمدة".

وفقًا لما ورد عن مجلة «ناشيونال إنتريست» في الولايات المتحدة، على الرغم من صمت القنوات الروسية الرسمية حول الدفع لنظرية المؤامرة الأميركية للحرب البيولوجية، فإن عناصر إعلامية روسية أخرى لم تتمالك نفسها كالكرملين. إذ نشرت «زفيزدا»، وهي إحدى المنافذ الإخبارية الممولة من قِبل وزارة الدفاع الروسية، منطقاً بعنوان «فيروس كورونا: الحرب البيولوجية الأميركية ضد روسيا والصين» مدعية حتى الفيروس يهدف إلى الإضرار بالاقتصاد الصيني، ما يضعف يده في الجولة القادمة من المفاوضات التجارية. ادعى فلاديمير جيرينوفسكي، وهوسياسي قومي متطرف وزعيم الحزب الديمقراطي الليبرالي الروسي، في حديث له على إحدى محطات راديوموسكوحتى الفيروس كان تجربة من قبل البنتاغون وشركات الأدوية. ظهر السياسي إيغور نيكولين في لقاءات على التلفزيون الروسي ووسائل الإعلام الإخبارية، مجادلًا حتى ووهان قد اختيرت لبدء الهجوم لأن وجود مختبر ذومستوى رابع للسلامة البيولوجية لأبحاث لفيروسات قدّم سيرة تغطية للبنتاغون ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية متمثلةً بتسرب الفيروس من التجربة البيولوجية الصينية.

اتهامات إيرانية

وفقًا لإذاعة فاردا، اتهم رجل الدين الإيراني سيد محمد السعيدي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باستهداف مدينة قم بفيروس كورونا "لتدمير ثقافتها وشرفها". ادعى سعيدي أنه "من خلال استهداف مدينة قم، فإن ترامب يفي بوعده بضرب المواقع الثقافية الإيرانية فيما إذا قام الإيرانيون بالانتقام لمقتل قائد فيلق القدس قاسم سليماني.

ادعى الباحث الإيراني "علي أكبر رائيفور" حتى كورونا كان جزءًا من برنامج "الحرب الهجينة" الذي شنته الولايات المتحدة على إيران والصين.

ادعى العميد غلام رضا جلالي، رئيس منظمة الدفاع المدني الإيرانية، أنه من المحتمل انقد يكون الفيروس هوهجوم بيولوجي على الصين وإيران ويحمل ايضا أهدافاً اقتصادية.

ادعى حسين سلامي، رئيس الحرس الثوري الإسلامي، حتى تفشي فيروس كورونا في إيران قد يحدث نتيجة «هجوم بيولوجي» من الولايات المتحدة. أدلى الكثير من السياسيين الإيرانيين بتصريحات مماثلة، بما في ذلك علي خامنئي وحسين أمير عبد اللهيان ورسول فالاحاتي وعلي رضا بنهيان، أبوالفضل حسن بيجي وغلام علي جعفر زاده أيمن آبادي. في حين شجب نائب وزير الصحة الإيراني، رضا ملك زاده، نظرية الحرب البيولوجية.

بعث الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد برسالة إلى الأمم المتحدة فيتسعة مارس مدعيًا أنه «من الواضح للعالم حتى فيروس كورونا المحوّر قد أُنتج في المختبر» وأن كوفيد-19 «سلاح حديث لإقامة و/أوالحفاظ على الهيمنة السياسية والاقتصادية في الساحة العالمية».

اتهامات صينية

وفقًا لصحيفة الإيكونوميست التي تتخذ من لندن مقراً لها، فإن نظريات المؤامرة حول فيروس كورونا المستجد, تنتشر بشكل كبير عبر مواقع الإنترنت صينية, حيث تتهم هذه المواقع ان وكالة المخابرات الأمريكية هي من تقف خلف إنشاء هذا الفيروس.

ظهرت منطقات مؤامرة متعددة باللغة الصينية تعود لعصر السارس (2002)، عاودت الظهور بتفاصيل جديدة، مدعية حتى السارس هوحرب بيولوجية تقوم بها أمريكا ضد الصين. تزعم بعض هذه الموضوعات حتى شركة BGI Group من الصين باعت المعلومات الوراثية للجينات البشرية للصينيين إلى أمريكا، حيث تمكنت أمريكا بعد ذلك من نشر الفيروس الذي يستهدف على وجه التحديد جينات الأفراد الصينيين.  

في 26 يناير، نشر مسقط الأخبار العسكرية الصينية Xilu منطقاً يوضح كيف من الممكن أن تم دمج الفيروس بشكل مصطنع من قبل أمريكا "لاستهداف الصينيين بالتحديد".

أثارت بعض الموضوعات في المواقع الشعبية في الصين الشكوك حول الرياضيين العسكريين الأمريكيين المشاركين في دورة ووهان للألعاب العسكرية العالمية 2019 والتي دامت حتى نهاية أكتوبر 2019، مقترحةً أنهم نشروا الفيروس. هم يدعون حتى عدم اكتراث الرياضيين الأمريكيين ونتائجهم المتفاوتة ودون الوسط في اللعبة يشير لاحتمالية وجودهم هناك لأغراض أخرى ومن الممكن أنهم كانوا عملاء حرب بيولوجية. وذكرت هذه المنشورات حتى مكان إقامتهم في ووهان كان أيضًا قريبا من سوق ووهان للمأكولات البحرية حيث سُجِّلت أول مجموعة حالات معروفة.

في مارس 2020، أيّد المتحدث الرسمي باسم وزارة خارجية جمهورية الصين الشعبية -جاوليجين- نظرية المؤامرة هذه،. وفي 13 مارس، استدعت الحكومة الأمريكية السفير الصيني تسوي تيان كاي إلى واشنطن العاصمة بسبب نظرية المؤامرة الخاصة بفيروس كورونا.


العالم العربي

وفقًا "لمعهد الشرق الأوسط للبحوث الإعلامية غير الربحي" في العاصمة واشنطن، فأن الكثير من الكتاب في الصحافة العربية روجوا لنظرية المؤامرة التي مفادها حتى كورونا، وكذلك السارس وفيروس أنفلونزا الخنازير، تم إنشاؤها عمدا ونشرها من قبل الولايات المتحدة لبيع اللقاحات ضد هذه الأمراض، وهي "جزء من حرب اقتصادية ونفسية تشنها الولايات المتحدة ضد الصين بهدف إضعافها وتشويه صورتها كبلد متخلف ومصدر للأمراض". قدم معهد الشرق الأوسط للبحوث الاعلامية أمثلة على منطقات تم نشرها في الوطن العربي تتهم الولايات المتحدة بشن حرب بيولوجية على الصين وكان من ضمنها ما نطقه السياسي العراقي صباح العقيلي على قناة الاتجاه، ومحرر صحيفة الوطن السعودية سعود الشهري، والمحرر اليومي في صحيفة الثورة حسين صقر، والصحفي المصري أحمد حملت على مسقط "فيتوجايت" الإخباري المصري.

الفلبين

قام السيناتور الفلبيني، تيتوسوتو، بتشغيل فيديوعن مؤامرة الأسلحة البيولوجية في جلسة استماع لمجلس الشيوخ في فبراير، تشير الى حتى فيروس كورونا هوحرب بيولوجية ضد الصين.

فنزويلا

أعرب عضوالجمعية التأسيسية الوطنية -إلفيس مينديز- حتى فيروس كورونا هو«سقم بكتريولوجي طُوِّر بين عامي 1989 و1990 وعلى مدى التاريخ» وأنه سقم «خُصِّب من قبل غير متحدثي الإسبانية (الغرينغو)». وقد وضع مينديز نظرية مفادها حتى الفيروس كان سلاحًا ضد أمريكا اللاتينية والصين، وأن الغرض منه هو«إحباط معنويات الأفراد وإضعافهم من أجل تطبيق أنظمتهم».

المؤامرات المعادية للسامية

أكد التلفزيون الإيراني برس تي في حتى «العناصر الصهيونية طورت سلالة أكثر فتكًا من فيروس كورونا ضد إيران». وعلى نحومماثل، اتهمت الكثير من وسائل الإعلام العربية إسرائيل والولايات المتحدة بابتكار ونشر كوفيد-19 وأنفلونزا الطيور والسارس. وقدم المستخدمون على وسائل الإعلام الاجتماعية مجموعة متنوعة من النظريات، بما في ذلك الافتراض بأن اليهود قد صنّعوا كوفيد-19 للتعجيل بانهيار سوق الأسهم العالمية وبالتالي الربح من خلال التداول من الداخل، في حين افترض ضيف على التلفزيون الهجري سيناريوأكثر طموحًا يفيد حتى اليهود والصهاينة قد ابتكروا كوفيد-19 وأنفلونزا الطيور وحمى القرم بهدف «تخطيط العالم والاستيلاء على البلدان، وتحييد شعوب العالم».

عملية تجسس

زعم بعض الناس حتى كورونا المستجد سرق من مختبر أبحاث الفيروسات الكندي من قبل فهماء صينيين، واعتمدوا في هذا الانادىء على منطق صحفي نشرته هيئة الإذاعة الكندية (CBC) في يوليو2019. زعمت هيئة الإذاعة الكندية حتى تقريرها يشوبه المعلومات الخاطئة، وأن إريك موريسيت، رئيس العلاقات الإعلامية في Health Canada ووكالة الصحة العامة في كندا، نطق إذا نظرية المؤامرة "ليس لها أي أساس واقعي".

مخطط لتحديد اعداد السكان

وفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية BBC ،فأن جوردان سثر، وهومدون فيديوعلى اليوتيوب ويدعم نظرية مؤامرة كيوانون اليمينية المتطرفة وحركة مكافحة اللقاحات، ادعى حتى اندلاع السقم كان تعبير عن مخطط لتقليل عدد السكان أنشأه معهد Pirbright في إنجلترا، بالشراكة مع الرئيس التطبيقي السابق لشركة مايكروسوفت بيل جايتس.

سام هايد

ادعى منشور على فيسبوك حتى سام هايد، الذي وصف بأنه إرهابي أسلحة بيولوجية دولية، كان وراء اندلاع السقم. هايد، الممثل الكوميدي، كان قد تم إلقاء اللوم عليه في السابق لأكثر من مرة لإطلاق نار جماعي كجزء من "ميم" انتشر على الإنترنت.

حجم الوباء

المسقمة الصينية

في 24 كانون الثاني (يناير)، ظهر شريط فيديوتم بثه عبر الإنترنت ويبدوأنه لاحدى المسقمات تدعى جين هوي في مقاطعة خوبي ، حيث تصف ان الوضع أكثر خطورة في ووهان مما يزعم المسؤولون الصينيون. ادعى الصوت والصورة حتى أكثر من 90،000 إنسان قد أصيبوا بالفيروس في الصين، ويمكن حتى ينتشر الفيروس من إنسان واحد إلى 14 شخصًا، وبدأ الفيروس في بتكوين طفرة ثانية. جذب الصوت والصورة ملايين المشاهدات على منصات التواصل الاجتماعي المتنوعة وتم ذكره في الكثير من التقارير عبر الإنترنت. ومع ذلك، لاحظت هيئة الإذاعة البريطانية أنه على خلاف ما مكتوب في الترجمة في أحد إصدارات الصوت والصورة الموجودة، لا تدعي المرأة أنها مسقمة أوطبيبة في الصوت والصورة وأن بدلتها وقناعها لا يتطابقان مع ما يرتديه الطاقم الطبي في خوبي. تمت وسم الصوت والصورة التي يدعي ان 90،000 حالة مصابة بوسم "غير مدعومة بالأدلة".

تسريب كاذب لحصيلة الضحايا

في 25 فبراير، نشرت صحيفة تايوان نيوز منطقًا ادعت فيه حتى تينسنت قد سرّبت عن طريق الخطأ الأعداد الحقيقية لحالات الوفاة والعدوى في الصين. وتشير صحيفة تايوان نيوز حتى متتبع تينسنت للحالة الوبائية عرض لوقت قصير عدة مرات حصيلة أعداد الوفيات والعدوى أعلى من الرقم الرسمي، مستشهدةً بمنشور على فيسبوك لصاحب متجر مشروبات تايواني -هيروكي لو- البالغ من العمر 38 عامًا، وأُشير إلى الموضوع في عدد من المنافذ الإخبارية الأخرى مثل صحيفة «ديلي ميل» وتم تداول المنشور على نطاق واسع على مواقع تويتر وفيسبوك وفورشان مشعلًا مجموعة واسعة من نظريات المؤامرة بأن لقطة الشاشة تشير إلى عدد الوفيات الحقيقي بدلًا من تلك التي نشرها مسؤولوالصحة. يدّعي جاستن ليسلر، أستاذ مساعد في كلية بلومبرغ للصحة العامة، حتى الأرقام «المسربة» المزعومة غير منطقية وغير واقعية، ذاكرًا حتى معدل الوفيات أدنى بكثير من «المعلومات المسربة». يزعم متحدث باسم شركة تينسنت ردًا على الموضوع الإخباري حتى الصورة قد تم التلاعب بها. وهي تتضمن «معلومات خاطئة لم ننشرها قط».

دافع كيوني إيفيرينغتون مؤلف الموضوع الإخباري الأصلي وأكد صحة التسريب. أثبت براين هيوي ولارس ووستر من مجلة نيوبلوم، عدم صحة النظرية باللجوء لبيانات من مواقع أخرى كانت تستخدم قاعدة بيانات تينسنت لإنشاء تصورات مخصصة دون إظهار أي من الأرقام المتضخمة التي تظهر في الصور التي نشرتها تايوان نيوز. إلى غير ذلك، استنتجا حتى لقطة الشاشة كانت مفبركة رقميًا.

معلومات مغلوطة ضد تايوان

في 26 فبراير 2020، أفادت وكالة الأنباء المركزية التايوانية بأن كميات كبيرة من المعلومات المضللة ظهرت على مسقط فيسبوك بدعوى حتى الوباء في تايوان قد خرج عن السيطرة، وأن الحكومة التايوانية قد تكتمت عن العدد الإجمالي للحالات، وأن الرئيسة تساي إنغ ون قد أصيبت بالفيروس. وأشارت منظمة تايوان لتحري الحقائق إلى حتى المعلومات المضللة على فيسبوك كانت تتشابه مع معلومات البر الرئيسي للصين بسبب استخدامها للحروف الصينية المبسطة ومفردات لغة البر الرئيسي. وتحذر المنظمة من حتى الغرض من المعلومات المضللة هومهاجمة الحكومة.

في مارس 2020، حذر مخط التحقيقات التابع لوزارة العدل في تايوان من حتى البر الرئيسي الصيني يسعى لتقويض الثقة في الأخبار الحقيقية من خلال تصوير تقارير الحكومة التايوانية على أنها أنباء زائفة. وتحقق السلطات التايوانية فيما إذا كانت هذه الرسائل مرتبطة بتعليمات من الحزب الشيوعي الصيني. دحض مخط شؤون تايوان التابع لجمهورية الصين الشعبية الانادىءات ناعتًا إياها بالأكاذيب ونطق إذا الحزب التقدمي الديمقراطي التايواني «يحرض على الكراهية» بين الطرفين.

خريطة مشروع السكان العالمي الكاذبة

في أوائل شهر فبراير، استولت عدد من المنافذ الإخبارية الأسترالية (وصحف التابلويد البريطانية ذا صن، ديلي ميل، ميترو) على خريطة قديمة تُظهر تفشي فيروسي مفترض نشره مشروع السكان العالمي (جزء من جامعة ساوثهامبتون) وادعت حتى الخريطة تمثل تفشي فيروس كورونا 2020. ثم انتشرت هذه المعلومات المضللة عبر حسابات المنافذ الإعلامية على وسائط التواصل الاجتماعي، في حين أزال البعض منها الخريطة لاحقًا، ذكرت بي بي سي حتى عددًا من المواقع الإخبارية لم تزيل الخريطة بعد.

معلومات طبية خاطئة

وجود اللقاح مسبقًا

أُفيد حتى عدة منشورات على وسائط التواصل الاجتماعي قد روجت لنظرية المؤامرة مدعية حتى الفيروس معروف مسبقًا وأن اللقاح متاح بالعمل. أشار مسقطا PolitiFact.com وFactCheck.org إلى عدم وجود لقاح حاليّا لفيروس كوفيد-19. وتشير براءات الاختراع التي استشهدت بها وسائل الإعلام الاجتماعية المتنوعة إلى براءات الاختراع الحالية للتسلسلات الجينية واللقاحات للسلالات الأخرى من فيروس كورونا مثل فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (SARSr-CoV). وأفادت منظمة الصحة العالمية فيخمسة فبراير 2020 وسط التقارير الإخبارية المتهافتة حول «التوصل» لعقاقير لعلاج المصابين بالفيروس، أنه لا من علاجات فعالة معروفة؛ وأضافت أيضًا حتى المضادات الحيوية وعلاجات الأعشاب غير ناجعة. ويعمل الفهماء على تطوير لقاح، ولكن حتى الثامن عشر من مارس 2020، لم يجتاز أي لقاح مُرشح الاختبارات السريرية.

علاج الكوكائين

ثمّة الكثير من التغريدات تزعم حتى استنشاق الكوكائين من شأنه حتى يعقم المنخرين من فيروس كورونا وانتشرت تلك التغريدات كالنار في الهشيم في مختلف أنحاء أوروبا وأفريقيا. وفي رد على ذلك، أصدرت وزارة الصحة الفرنسية تصريحًا عامًا ينفي صحة هذا الانادىء، كذلك عملت منظمة الصحة العالمية.

المناعة الأفريقية

ابتداءً من 11 فبراير، أشارت تقارير انتشرت بسرعة عبر فيسبوك إلى حتى طالبا كاميرونيًا في الصين قد شُفي تمامًا من الفيروس بسبب المورثات الأفريقية لديه. في حين عولج الطالب بنجاح، فقد أشارت مصادر إعلامية أخرى أنه لا من مرشد يشير إلى حتى الأفارقة أكثر مقاومة للفيروس، وصنفت هذه الانادىءات بأنها معلومات كاذبة. وقد دحض وزير الصحة الكيني موتاهي كاغواي بشكل واضح الإشاعات القائلة إذا «الأشخاص ذوي البشرة السوداء لا يمكن حتى يُصابوا بفيروس كورونا»، بعد الإعلان عن أول حالة في كينيا في 13 مارس.

الجيل الخامس لشبكات الهاتف المحمول (5G)

في فبراير 2020، أفادت بي بي سي حتى أصحاب نظرية المؤامرة على وسائط التواصل الاجتماعي ادعوا وجود صلة بين فيروس كورونا وشبكات الهاتف المحمول 5G، مدعين حتى تفشي الفيروس في ووهان وسفينة دايموند برينسيس السياحية كان بسبب الحقول الكهرومغناطيسية وإدخال تكنولوجيا 5G والتقنيات اللاسلكية بشكل أساسي. في مارس 2020، نُشر شريط فيديوللطبيب توماس كاوان، يزعم فيه حتى فيروس كورونا ناتج عن شبكة 5G، استناداً إلى مزاعم بأن البلدان الأفريقية لم تتأثر بشكل كبير بالجائحة لأن أفريقيا لم تغطيها شبكة 5G. انتُقِدت الانادىءات والصوت والصورة على حد سواء -والتي أيدها المغني كيري هيلسون- على وسائط الإعلام الاجتماعية ودُحضت من قبل رويترز والمدير التطبيقي لجمعية الصحة العامة الأمريكية جورج سي. بنجامين.

المعلومات المغلوطة حسب البلد

البرازيل

وفي البرازيل، تم تداول شريط فيديوبشكل كبير يزعم حتى الخل أكثر فعالية من معقم اليدين ضد فيروس كورونا. ودُحِض ذلك إذ «لا يوجد مرشد على حتى حمض الخل فعال ضد الفيروس»، وحتى إذا وُجِد فإن «هجريزه في الخل المنزلي العادي منخفض».

وقيل إذا الكلوروفورم وعقار لولو القائم على مركب الإيثر يعالج هذا السقم في رسائل انتشرت في البرازيل. ومن بين العلاجات الأخرى التي ذكرتها الرسائل المنتشرة في البرازيل تناول الأفوكادووالشاي بالنعنع والويسكي الساخن والعسل والزيوت الأساسية وفيتامين سي، دي وشاي الشمرة (المزعم أنه مماثل لدواء تاميفلو، وفقًا لرسالة بريد إلكتروني زائفة منسوبة إلى مدير المستشفى) والكوكايين.

الصين

أعربت الكثير من وسائل الإعلام الصينية الوطنية والحزبية عن تقرير «بحث مفاجئ» أعده معهد ووهان لأبحاث الفيروسات ومعهد شنغهاي للماتيريا ميديكا والأكاديمية الصينية للعلوم حول مركب شوانغهانغليان (بالصينية: shuanghuanglian)، وهومزيج عشبي من الطب الصيني التقليدي، وعن إمكانيته تثبيط ظهور فيروس كورونا الجديد. وقد أدى التقرير إلى الإقبال على شراء شوانغهانغليان بجنون.

إستونيا

في 27 فبراير 2020، أعرب وزير الداخلية الإستوني مارت هيلم في مؤتمر صحفي حكومي حتى الزكام الشائع قد سُمِّي فيروس كورونا وأنه لم يوجد في شبابه ما يشبه ذلك. أوصى بارتداء الجوارب الدافئة ولصاقات الخردل بالإضافة إلى مسح دهون الإوز على صدر الشخص كعلاج للفيروس. نطق هيلم إذا الفيروس سيزول في غضون أيام إلى أسبوع مثل الزكام.

اليونان

على الرغم من تفشي فيروس كورونا، أعربت كنيسة اليونان استمرار تأدية الأفخارستيا أوالقربان المقدس الذي يتناول فيه مرتادوالكنيسة بتر من الخبز المنقوع في النبيذ من نفس الكأس. وذكر المجمع المقدس حتى الأفخارستيا «لا يمكن حتى تكون سبب انتشار السقم»، مع تصريح المطران سارافيم حتى النبيذ طاهر لأنه يمثل دم وجسد المسيح وأن «من يحضر الأفخارستيا فهويتقرب من الله الذي بيده الشفاء».

صرّحت النائبة الديمقراطية الجديدة إيلينا رابتي إنها ستمضى لتحضر القربان وأنه طالما وجود إيمان عميق، فإن القربان سيشفي ويعافي. رفضت الكنيسة منع المسيحيين من أداء الأفخارستيا. في التصريحات الرسمية، حثَّ الكثير من رجال الدين المصلين على مواصلة المشاركة في القربان المقدس، مبررين ذلك بقولهم إذا يسوع لم يسقم قط، بينما كان أسقف سارافيم بيرايوس يقول بأن أولئك الذين شاركوا في القداس دون إيمان حقيقي هم فقط الذين يمكن حتى يتأثروا. أُورِدت تقارير تفيد بأن خط كوفيد-19 الساخن كان يبلغ المؤمنين القلقين بعدم وجود خطر العدوى أثناء تأدية السر المقدس.

أيد بعض الأطباء البارزين في الطب اليوناني علنًا استمرار تأدية القربان المقدس، الأمر الذي أدى إلى ردود عمل حادة من جانب الرابطة اليونانية للأطباء. وأعربت إيليني غياماريلو، أستاذة الأمراض السارية والمعدية في جامعة أثينا، أنه لا يوجد خطر، وأنها تقبل بتأدية القربان المقدس المصحوب بالإيمان بالله كي لا تُصاب بالعدوى. انتقدت الرابطة اليونانية للأطباء هؤلاء الأخصائيين بسبب تبدية معتقداتهم الدينية على الفهم.

أفادت التقارير أيضًا عن قيام زعيم حزب «الحل اليوناني» الشعبوي اليميني ببيع كريم لليدين عبر متجره التلفزيوني والذي يزعم أنه يقتل كوفيد-19 بالكامل رغم عدم موافقة السلطات الطبية على عقار المعجزات المزعوم هذا.

الهند

ادعى الناشط السياسي سوامي شاكراباني وعضوالمجلس التشريعي سومان هاربريا حتى تناول بول البقرة ومسح روث البقرة على الجسم يمكن حتى يعالج فيروس كورونا. انتقدت كبيرة الفهماء في منظمة الصحة العالمية سمية سواميناثن هذه الترّهات وانتقدت أولئك السياسيين لنشر المعلومات المضللة. في بيان غريب من نوعه، ادعى عضوالبرلمان راميش بيدوري من حزب بهاراتيا جاناتا وفقًا لتوصية الخبراء حتى استخدام ناماستي كحدثة للتحية يمنع عدوى كوفيد-19، في حين استخدام التحيات العربية مثل آداب أوالسلام عليكم فلا يقي من العدوى إذ أنها توجه الهواء نحوالفم.

نيجيريا

بعد الإبلاغ عن أول حالة كوفيد-19 في نيجيريا في 28 فبراير، بدأت العلاجات غير المختبرة بالانتشار عبر منصات عديدة مثل واتساب.

كوريا الجنوبية

أبلغ جون كوانغ-هون «الشعبوي المحافظ» أتباعه بعدم وجود خطر للتجمعات العامّة الكبيرة إذ حتى الفيروس من المحال حتى ينتقل في الخارج. يُذكر حتى الكثير من أتباعه من كبار السن.

الولايات المتحدة الأمريكية

انتشرت الانادىءات بأن معقم اليدين هومجرد «مضاد للبكتيريا وليس مضاد للفيروسات»، وبالتالي فهوغير فعال ضد فيروس كورونا، على نطاق واسع على تويتر والشبكات الاجتماعية الأخرى. رغم حتى فعالية معقم اليدين تعتمد على المكونات الخاصة، بيد حتى معظم معقمات اليدين التي تُباع تجاريًا تقتل فيروس كورونا.

بعض أنصار نظرية كيوأنون، بما في ذلك جوردن ساثر وآخرين غيره، روّجوا لغسول الفم «المكمل المعدني المعجزة» (هوفي الواقع مبيّض صناعي) كوسيلة لمنع السقم أوعلاجه.

في فبراير 2020، روّج المبشر التلفزيوني جيم باكر لمحلول فضي غرواني يُباع على مسقطه على الإنترنت كعلاج لفيروس كوفيد-19. صرحت المعالجة الطبيعية شيريل سيلمان كضيفة في عرضه كذبًا أنه «لم يجرِ اختباره على فيروس كورونا هذا بالتحديد، ولكن اختُبر على سلالات أخرى من فيروس كورونا وتمكن من القضاء عليها في غضون 12 ساعة». أصدرت إدارة الغذاء والدواء ومخط النائب العام في نيويورك أوامر بالتوقف والكف بحق باكر، وقد قوضي من قبل ولاية ميسوري على المبيعات. أصدر أيضًا مخط المدعي العام في نيويورك أمرًا بحق المذيع ألكس جونز بالتوقف والكف عن بيع معجون أسنان مشبع بالفضة زعم كذبًا حتى بإمكانه اغتال الفيروس وتم التحقق من صحة الأمر من قبل المسؤولين الفيدراليين، ما دفع المتحدث باسم جونز إلى إنكار حتى المنتجات قد بيعت بغية علاج أي سقم.

أعرب المبشّر التلفزيوني كينيث كوبلاند على قناة فيكتوري أثناء عرض برنامج «مجابهة فيروس كورونا»، أنه قادر على علاج مشاهدي البرنامج من كوفيد-19 مباشرة من استوديوالتلفزيون. ذكر حتى على المشاهدين لمس التلفزيون لتلقي الشفاء الروحي.

في مارس 2020، أفادت صحيفة «ميامي نيوتايمز» حتى مدراء خط الرحلات البحرية النرويجية أعدوا مجموعة من الأجوبة التي تهدف إلى إقناع العملاء القلقين حول حجز الرحلات البحرية، بما في ذلك المزاعم «الخاطئة بشكل صارخ» بأن فيروس كورونا «لا يستطيع البقاء إلا في درجات حرارة باردة، لذا فإن منطقة الكاريبي هي اختيار رائع لرحلتك القادمة»، وأن «أطباء الأسنان والأخصائيين الطبيين قد أكدوا حتى الطقس الحار في الربيع سيشكل نهاية الفيروس»، وأن الفيروس «لا يمكن حتى يعيش في درجات الحرارة الدافئة والاستوائية التي ستبحر بها رحلتك». يحذر الفهماء من حتى هذا ممكن، ولكن ليس مضمونًا.

فنزويلا

في 27 فبراير 2020، روجت ماريا أليخاندرا دياز، وهي عضوفي الجمعية التأسيسية الفنزويلية، لوصفة ادعت أنها ستعالج كوفيد-19. وتتألف الوصفة من مكونات غالبًا يُراد بها منع ومعالجة نزلات البرد العادية، بما في ذلك الإذخر والخمان والزنجبيل والفلفل الأسود والليمون والعسل. وصفت دياز أيضًا الفيروس بأنه سلاح للإرهاب البيولوجي.

معلومات مغلوطة من جانب الحكومات

الصين

فيما يتعلق بسوء تعامل الحكومة مع الأزمة

الإبلاغ عن مخالفات من قِبل أطباء صينيين مختلفين. كشف لي وين ليانغ في 30 ديسمبر 2019 حتى سلطات مستشفى ووهان كانت على فهم بالعمل بأن الفيروس هوفيروس شبيه بالسارس وأن السقمى قد وُضعوا بالعمل تحت الحجر الصحي. وما زالت لجنة ووهان الصحية تصر على حتى السقم المنتشر في ووهان حينها لم يكن سارس في تاريخخمسة يناير 2020.

في المراحل الأولى من تفشي السقم، صرّحت لجنة الصحة الوطنية الصينية عن عدم امتلاكها «دليل واضح» حول الانتنطق من إنسان لآخر. وفي وقت لاحق، أشارت الأبحاث المنشورة في 20 يناير 2020 إلى أنه من بين الحالات المؤكدة رسميًا، قد يحدث انتنطق العدوى بين البشر قد بدأ في ديسمبر من العام السابق، وقد قوبل تأخير الكشف عن النتائج حتى ذلك الحين بانتقادات للسلطات الصحية. صرّح وانغ غوانغفا أحد مسؤولي الصحة بوجود «حالة من عدم اليقين بشأن انتنطق العدوى بين البشر» لكنه أصيب بالعدوى من مريض خلالعشرة أيام من إدلائه البيان.

وفقا لصحيفة ديلي بيست، في 27 يناير، نشر محرر صحيفة الشعب اليومية المملوكة للدولة على مسقط تويتر صورة لمبنى سكني وادعى خطأً أنه مستشفى قيد البناء في ووهان وأنه قد أُنجِز «في غضون 16 ساعة». أُعيد تغريد الصورة فيما بعد من قِبل أحد النائبين في وزارة الخارجية الصينية.

في 15 فبراير 2020، نشر القائد أعلى والأمين العام للحزب الشيوعي الصيني شي جين بينغ منطقاً زعم فيه أنه كان على فهم بالجائحة منذسبعة يناير 2020 وأصدر أمرًا لاحتواء تفشي السقم أثناء اجتماع في ذلك اليوم. لكن لم يرد أي ذكر للجائحة طوال الوقت في سجل الاجتماع نفسه الصادر مسبقًا.

فيما يتعلق بمنشأ الفيروس

أطلق المسؤولون الحكوميون الصينيون حملة منسقة لحملات التضليل الإعلامي سعيًا لنشر الشكوك حول أصل فيروس كورونا وانتشاره. لاحظت مراجَعة لوسائل الإعلام الحكومية الصينية ومنشورات وسائل الإعلام الاجتماعية في أوائل مارس 2020 -أجرتها صحيفة واشنطن بوست- حتى نظريات المؤامرة المعادية لأمريكا التي تنتشر بين المستخدمين الصينيين «اكتسبت زخمها من خلال مزيج من التصريحات الرسمية غير المبررة التي ضخمتها وسائل الإعلام الاجتماعية والرقابة والشكوك التي أججها الإعلام الحكومي والمسؤولون الحكوميون». صرّح مسؤولووزارة الخارجية الأمريكية، وكذلك أستاذ العلوم السياسية بجامعة شيكاغودالي يانغ حتى الحملة الصينية بدت وكأنها تهدف إلى صرف الانتباه عن سوء تعامل الحكومة الصينية مع الأزمة.

في مؤتمر صحفي في 12 مارس 2020، روّج متحدثان باسم وزارة الخارجية الصينية (جاوليجين وجنغ شوانغ) لنظرية المؤامرة بأن فيروس كورونا قد تم «هندسته حيويًّا» من قبل القوى الغربية؛ واقترح حتى الحكومة الأمريكية وبالتحديد الجيش الأمريكي قد نشر الفيروس. ولا يوجد مرشد يدعم هذه الانادىءات. نشر جاونظريات المؤامرة هذه على تويتر المحظور أصلًا في البر الرئيسي للصين ولكن يُستخدم كأداة دبلوماسية عامة من قبل المسؤولين الصينيين الذين يستخدمون البرنامج لتعزيز الحكومة الصينية والدفاع عنها ضد الانتقادات. عمل سفير الصين في جنوب أفريقيا على تضخيم هذه المزاعم على مسقط تويتر. انتقدت أيضًا مواقع صينية أخرى على الإنترنت الحكومتين اليابانية والإيطالية.

أدانت وزارة الخارجية الأمريكية حملة التضليل الإعلامي الصينية وانتقدت السلطات الصينية بسبب نشر انادىءات مؤامرة «خطيرة وسخيفة». استدعت الولايات المتحدة سفير الصين لدى الولايات المتحدة، تسوي تيان كاي، لإصدار «بيان صارم» بشأن انادىءات الحكومة الصينية.

الولايات المتحدة

اتُهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومستشاره الاقتصادي الكبير لاري كودلوبنشر معلومات مضللة عن فيروس كورونا. وفي 25 فبراير، صرّح ترامب «أعتقد حتى الوضع برمته سيبدأ بالانتهاء. نحن قريبون جدًا من التوصل للقاح». انتشر فيروس سارس كوف 2 «انتشارًا مجتمعيًا» في الولايات المتحدة منذ أسابيع، وقد يحتاج تطوير لقاح حديث عامًا على الأقل لإثبات السلامة والفعالية للحصول على موافقة تنظيمية. في لقاءة مع شون هانيتي في أربعة مارس، ادعى ترامب أيضًا حتى معدل الوفيات الذي نشرته منظمة الصحة العالمية خاطئ (وأن معدل الوفيات السليم هوأقل من 1%، ونطق «حسنًا، أعتقد حتى 3.4% هوحقًا رقم خاطئ»)، وأن التأثير المحتمل لتفشي السقم مبالغ به من قبل الديمقراطيين الذين يكيدون ضده، وأنه من الآمن للأفراد المصابين حتى يمضىوا إلى العمل. وفي تغريدة لاحقة، أنكر ترامب تقديمه انادىءات بشأن ذهاب الأفراد المصابين للعمل، رغم وجود مشاهد لقطات من اللقاءة.

اتهم البيت الأبيض وسائل الإعلام بتعمد تأجيج المخاوف من الفيروس لزعزعة استقرار الإدارة. وذكرت صحيفة ستات نيوز حتى «الرئيس ترامب وأعضاء إدارته نطقوا أيضًا إذا احتواء الولايات المتحدة للفيروس (قريب من الحصار) وأنّ الفيروس لا يتجاوز الإنفلونزا الموسميّة فتكًا. تتراوح تصريحاتهم بين خاطئة وغير مثبتة، وفي بعض الحالات، يقللون من شأن التحديات التي يتعين على مسؤولي الصحة العامة لقاءتها في الاستجابة للفيروس. وفي نفس وقت ادلاء انادىء «تضييق الحصار» تقريبًا، كان سقم سارس كوف-2 قد تجاوز بالعمل الاحتواء لأن الحالة الأولى للانتشار المجتمعي للفيروس قد تأكدت، وكان ينتشر بسرعة أكبر من فيروس سارس كوف1 مع معدل وفيات جراء السقم لا يقل عن سبعة أضعاف معدل وفيات الإنفلونزا الموسمية.

اتهم أعضاء من مجلس الشّيوخ الأمريكيّ ببيع كميات كبيرة من الأسهم مع فهم داخلية عن تفشي السقم قبل حتى تتحطم الأسواق الماليّة، في حين قللوا علنًا من شأن المخاطر التي تفرضها الأزمة الصحية على الجمهور الأمريكي. ويضم ذلك ريتشارد بور (من الحزب الجمهوري-كارولاينا الشمالية) وكيلي لوفلر (من الحزب الجمهوري-جورجيا) بالإضافة إلى مساعدي أعضاء مجلس الشيوخ.

معلومات خاطئة من المجرمين

حذرت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة من عمليات الاحتيال الإجرامية حيث يقدم الجناة أنفسهم كممثلين عن منظمة الصحة العالمية باحثين عن معلومات شخصية من الضحايا عبر البريد الإلكتروني أوالهاتف.

تشير شركة تشك بوينت للأمن الإلكتروني إلى حدوث زيادة كبيرة في هجمات الخداع الإلكتروني لجذب الضحايا إلى تثبيت فيروس كمبيوتر دون قصد تحت ستار رسائل البريد الإلكتروني التي تحمل عنوان فيروس كورونا والحاوية على مرفقات أخرى. فهم يستخدمون نطاقات زائفة مثل «cdc-gov.org» بدلاً من «cdc.gov» السليم، أوحتى انتحال النطاق الأصلي بحيث يظهر حقيقيًا. وقد سُجِّل أكثر من 4000 نطاق متعلق بفيروس كورونا.

أبلغت الشّرطة في نيوجيرسي بالولايات المتّحدة الأمريكيّة عن وقوع حوادث قام فيها مجرمون بالطرق على أبواب النّاس والانادىء أنهم من مركز مكافحة الأمراض محاولين بيعهم منتجات بأسعار مبالغ فيها أوخداع الضحايا تحت ستار تثقيف الجمهور وحمايته من فيروس كورونا.

انتشرت الروابط التي تزعم أنها تؤدي إلى خريطة جامعة جونز هوبكنز للفيروس كورونا ولكنها تقود بدلاً من ذلك إلى مسقط مزيف ينشر البرمجيات الخبيثة على الإنترنت.

النظام الغذائي

أكل الخفافيش

نشرت بعض المنافذ الإعلامية بما في ذلك صحيفة ديلي ميل ومحطة آر تي إلى جانب أفراد آخرين معلومات خاطئة عن طريق نشر فيديويظهر سيدة صينية شابة تتناول خفاش وتدعي كذبًا أنه اصطيد في ووهان. يحتوي فيديوتم تداوله على نطاق واسع على لقطات غير ذات صلة لمبتر مدوِّنة فيديولمسافرة صينية -وانغ منغيون- تتناول فيه حساء الخفاش في جزيرة بالاوفي عام 2016. قدمت وانغ اعتذاراً على مسقط إلكترونيو، نطقت فيه إنها تلقت تهديدات، وأنها لم ترغب إلا في عرض مأكولات مطبخ بالاو. إذا انتشار المعلومات المضللة عن تناول الخفافيش ينبع من رهاب الأجانب تجاه الآسيويين. يقترح الفهماء حتى الفيروس نشأ في الخفافيش ثم انتقل إلى حيوان مضيف وسيط قبل إصابة الإنسان.

مناعة نباتية

نشرت بعض المنظمات، بما في ذلك منظمة بيتا، وأفراد آخرون ادّعاءات كاذبة على وسائل التواصل الاجتماعي بأن تناول اللحوم يجعل الناس عرضة للإصابة بالفيروس.

في الهند، انتشرت إشاعة زائفة على الإنترنت تزعم حتى الأشخاص الذين يتناولون اللحوم هم فقط الذين تأثروا بفيروس كورونا، ما تسبب بانتشار الهاشتاغ #NoMeat_NoCoronaVirus على تويتر.

ربط البيرة كورونا خطأً مع الفيروس

نُشر استطلاع للرأي يظهر حتى 38% من محتسي البيرة الأمريكيين رفضوا استهلك البيرة كورونا. هذه الإحصائية لا تعتبر مؤشرًا موثوقًا للاعتقاد الأمريكي بأن استهلك البيرة يسبب الفيروس، على الرغم من حتى الافتراضات حول هذا الموضوع قد انتشرت في وسائل الإعلام وبين الجمهور. لا توجد صلة بين الفيروس والبيرة.

البيئة والحياة البرية

خلال هذا الجائحة، شاركت مصادر صحفية ووسائل إعلام اجتماعية كثيرًا من الصور المضللة الزائفة أوالتقارير الإخبارية عن الأثر البيئي لجائحة فيروس كورونا. زعم منشور انتشر على نطاق واسع على مسقط إلكترونيوونشر على مسقط تويتر حتى مجموعة من الأفيال نزلت إلى قرية خاضعة للحجر الصحي في إقليم يونان في الصين، ثم شربت نبيذ الذرة حد الخمر، وغابت عن الوعي في كغرسة للشاي. وقد نفت دائرة الأخبار الصينية المملوكة للدولة هذا الانادىء وأشارت إلى حتى الفيلة البرية منظر رائج في القرية؛ وقد التُقِطت الصورة المرفقة بالمنشور أصلًا في مركز أبحاث الفيل الآسيوي في يونان في ديسمبر 2019. وفي أعقاب تقارير عن انخفاض مستويات التلوث في إيطاليا نتيجة عمليات الإغلاق التام انتشرت صور تظهر البجعات والدلافين وهي تسبح في قنوات البندقية على نطاق واسع وسائل التواصل الاجتماعي. تبين حتى صورة البجعات قد أُخِذت في بورانوحيث يشيع وجود البجعات بينما صُوّرت لقطات للدلافين في ميناء في سردينيا على بعد مئات الأميال. وأوضح مخط عمدة البندقية حتى ما ورد في التقارير عن وضوح المياه في القنوات كان بسبب عدم وجود رواسب تتعرض للركل من خلال حركة القوارب، لم يكن ذلك بسبب نقص تلوث المياه المُبلغ عنه في البداية.

المصادر

  1. ^ "China coronavirus: Misinformation spreads online about origin and scale". BBC News. 30 January 2020. Archived from the original on أربعة February 2020. Retrieved 8 February 2020.
  2. ^ Taylor, Josh (31 January 2020). "Bat soup, dodgy cures and 'diseasology': the spread of coronavirus misinformation". The Guardian. Archived from the original on 2 February 2020. Retrieved 3 February 2020.
  3. ^ Natasha Kassam (25 March 2020). "Disinformation and coronavirus". The Interpreter. Lowy Institute.
  4. ^ "Here's A Running List Of Disinformation Spreading About The Coronavirus". Buzzfeed News. Archived from the original onستة February 2020. Retrieved 8 February 2020.
  5. ^ Jessica McDonald (24 January 2020). "Social Media Posts Spread Bogus Coronavirus Conspiracy Theory". factcheck.org. Archived from the original onستة February 2020. Retrieved 8 February 2020.
  6. ^ Hannah Murphy, Mark Di Stefano & Katrina Manson (20 March 2020). "Huge text message campaigns spread coronavirus fake news". Financial Times.
  7. ^ Mihir Zaveri (16 March 2020). "Be Wary of Those Texts From a Friend of a Friend's Aunt". New York Times.
  8. ^ Ghaffary, Shirin; Heilweil, Rebecca (31 January 2020). "How tech companies are scrambling to deal with coronavirus hoaxes". Vox. Archived from the original onثمانية February 2020. Retrieved 8 February 2020.
  9. ^ Robert H. Shmerling (1 February 2020). "Be careful where you get your news about coronavirus". Harvard Health Blog. Retrieved 25 March 2020.
  10. ^ "Coronavirus: UN health agency moves fast to tackle 'infodemic'; Guterres warns against stigmatization". UN News.خمسة February 2020. Retrieved 5 February 2020.
  11. ^ "WHO Says There's No Effective Coronavirus Treatment Yet". finance.yahoo.com.ستة February 2020. Retrieved 6 February 2020.
  12. ^ ". نيويورك تايمز.ستة February 2020. Retrieved 7 February 2020.
  13. ^ . 
  14. ^ en. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |مسار= ignored (help); Unknown parameter |لغة= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الوصول= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Missing or empty |url= (help); Invalid |script-title=: missing prefix (help)
  15. ^ . 
  16. ^ . 
  17. ^ Empty citation (help)
  18. ^ Empty citation (help)
  19. ^ Empty citation (help)
  20. ^ نطقب:Cite website
  21. ^ Empty citation (help)
  22. ^ Empty citation (help)
  23. ^ فاينانشال تايمز. 
  24. ^ . 
  25. ^ نطقب:Cite website
  26. ^ نطقب:Cite website Archivedستة March 2020[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  27. ^ . Bibcode:2017Natur.542..399C. doi:10.1038/nature.2017.21487. PMID 28230144. Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |العدد= ignored (help); Unknown parameter |صفحات= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |صحيفة= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  28. ^ . ISSN 0307-1235. 
  29. ^ نطقب:Cite website
  30. ^ جريدة جنوب الصين الصباحية. 
  31. ^ Empty citation (help)
  32. ^ واشنطن بوست. 
  33. ^ Empty citation (help)
  34. ^ . 
  35. ^ . 
  36. ^ Empty citation (help)
  37. ^ Empty citation (help)
  38. ^ . 
  39. ^ Empty citation (help)
  40. ^ . 
  41. ^ . 
  42. ^ . 
  43. ^ . 
  44. ^ . 
  45. ^ . 
  46. ^ . 
  47. ^ . 
  48. ^ . 
  49. ^ . Washington Examiner. 
  50. ^ . 
  51. ^ Empty citation (help)
  52. ^ Empty citation (help)
  53. ^ 为什么武汉这场瘟疫,必须得靠解放军?. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |لغة= ignored (help); Unknown parameter |مسار= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الوصول= ignored (help); Unknown parameter |ناشر= ignored (help); Missing or empty |url= (help)
  54. ^ 朋友圈智商鉴定,冠状病毒是美国投的毒?. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |لغة= ignored (help); Unknown parameter |مسار= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الوصول= ignored (help); Unknown parameter |ناشر= ignored (help); Missing or empty |url= (help)
  55. ^ . 
  56. ^ Empty citation (help)
  57. ^ The Hill. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الوصول= ignored (help); Unknown parameter |الأول1= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |الأخير1= ignored (help); Unknown parameter |مسار= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ= ignored (help); Missing or empty |title= (help); Missing or empty |url= (help)
  58. ^ . 
  59. ^ . 
  60. ^ . 
  61. ^ Empty citation (help)
  62. ^ Cortellessa, Eric (14 مارس 2020). "Conspiracy theory that Jews created virus spreads on social media, ADL says". تايمز إسرائيل. Archived from the original on 14 March 2020. Retrieved 14 March 2020. Check date values in: |date= (help)
  63. ^ "Arab media accuse US, Israel of coronavirus conspiracy against China". جيروزاليم بوست.تسعة فبراير 2020. Archived from the original on 1 March 2020. Retrieved 11 March 2020. Check date values in: |date= (help)
  64. ^ Frantzman, Seth (8 مارس 2020). "Iran's regime pushes antisemitic conspiracies about coronavirus". جيروزاليم بوست. Archived from the original onعشرة March 2020. Retrieved 11 March 2020. Check date values in: |date= (help)
  65. ^ Connelly, Irene. "Online anti-Semitism thrives around coronavirus, even on mainstream platforms". The Forward. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help)
  66. ^ Empty citation (help)
  67. ^ Empty citation (help)
  68. ^ Empty citation (help)
  69. ^ Empty citation (help)
  70. ^ Empty citation (help)
  71. ^ Empty citation (help)
  72. ^ Empty citation (help)
  73. ^ . Central News Agency. 
  74. ^ . 
  75. ^ . Reuters. 
  76. ^ . Reuters. 
  77. ^ . 
  78. ^ Empty citation (help)
  79. ^ . Reuters. 
  80. ^ . 
  81. ^ Empty citation (help)
  82. ^ . 
  83. ^ Empty citation (help)
  84. ^ Empty citation (help)
  85. ^ Empty citation (help)
  86. ^ Empty citation (help)
  87. ^ Empty citation (help)
  88. ^ Empty citation (help)
  89. ^ Empty citation (help)
  90. ^ Empty citation (help)
  91. ^ Empty citation (help)
  92. ^ Empty citation (help)
  93. ^ . 
  94. ^ Empty citation (help)
  95. ^ Empty citation (help)
  96. ^ Empty citation (help)
  97. ^ Empty citation (help)
  98. ^ Empty citation (help)
  99. ^  
  100. ^ Empty citation (help)
  101. ^ . 
  102. ^ . 
  103. ^ . 
  104. ^ . 
  105. ^ Empty citation (help)
  106. ^ Empty citation (help)
  107. ^ ذا ديلي بيست. 
  108. ^ Empty citation (help)
  109. ^ . 
  110. ^ Empty citation (help)
  111. ^ New York Times. 
  112. ^ Empty citation (help)
  113. ^ Empty citation (help)
  114. ^ Empty citation (help)
  115. ^ Empty citation (help)
  116. ^  
  117. ^ Empty citation (help)
  118. ^ . 
  119. ^ . 
  120. ^ Empty citation (help)
  121. ^ @zlj517 (22 مارس 2020). "Lijian Zhao" (Tweet) – via Twitter. Check date values in: |date= (help)
  122. ^ Empty citation (help)
  123. ^ Empty citation (help)
  124. ^ Washington Post. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الوصول= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |مسار= ignored (help); Missing or empty |title= (help); Missing or empty |url= (help)
  125. ^ Empty citation (help)
  126. ^ . Agence France-Presse. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الوصول= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |مسار= ignored (help); Missing or empty |title= (help); Missing or empty |url= (help)
  127. ^ Washington Post. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الوصول= ignored (help); Unknown parameter |وصلة مؤلف= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ= ignored (help); Unknown parameter |مسار= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Missing or empty |title= (help); Missing or empty |url= (help)
  128. ^ Empty citation (help)
  129. ^ . ISSN 0261-3077. 
  130. ^ Empty citation (help)
  131. ^ . ISSN 0261-3077. 
  132. ^ . 
  133. ^ . 
  134. ^ . 
  135. ^ . 
  136. ^ Empty citation (help)
  137. ^ Empty citation (help)
  138. ^ Empty citation (help)
  139. ^ Empty citation (help)
  140. ^ Empty citation (help)
  141. ^ . 
  142. ^ . 
  143. ^ Empty citation (help)
  144. ^ Empty citation (help)
  145. ^ Empty citation (help)
  146. ^ Empty citation (help)
  147. ^ Empty citation (help)
  148. ^ Empty citation (help)
  149. ^ Empty citation (help)
  150. ^ Empty citation (help)
  151. ^ Empty citation (help)
  152. ^ Empty citation (help)
  153. ^ – via ياهو! نيوز. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |عنوان= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الوصول= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |عمل= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |مسار= ignored (help); Missing or empty |title= (help); Missing or empty |url= (help)
  154. ^ Empty citation (help)
  155. ^ . 
  156. ^ Empty citation (help)
  157. ^ Empty citation (help)
  158. ^ Empty citation (help)
  159. ^ Empty citation (help)
  160. ^ Empty citation (help)
  161. ^ Empty citation (help)
  162. ^ Empty citation (help)
  163. ^ Empty citation (help)
  164. ^ "5WPR Survey Reveals 38% of Beer-Drinking Americans Wouldn't Buy Corona Now" (Press release). 5W Public Relations. فبراير 27, 2020 – via PR Newswire. Unknown parameter |مسار أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ أرشيف= ignored (help); Check date values in: |date= (help)
  165. ^ Empty citation (help)
  166. ^ Empty citation (help)
  167. ^ Empty citation (help)
  168. ^ Empty citation (help)
  169. ^ Empty citation (help)
  170. ^ Empty citation (help)
  171. ^ Empty citation (help)

نطقب:جائحة فيروس كورونا 2019–20

تاريخ النشر: 2020-06-09 06:58:38
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, Pages using web citations with no URL, CS1 errors: script parameters, Pages with empty citations, Webarchive template wayback links, Webarchive template warnings, CS1 errors: missing periodical, Pages with citations lacking titles, CS1 uses Chinese-language script (zh), CS1 errors: dates, Protected, الأحداث الجارية, Articles with short description, Use dmy dates from March 2020, مقالات تستعمل قوالب صيانة غير مؤرخة, Use American English from March 2020, All Wikipedia articles written in American English, Portal templates with redlinked portals, أخبار كاذبة, تاريخ مزيف, تقنيات الحرب النفسية, تواصل كاذب, جائحة فيروس كورونا 2019-20, حرب بيولوجية, طب بديل, علاقات أمريكية صينية, علوم زائفة, نظريات المؤامرة في الصين, نظريات مؤامرة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

حمو بيكا يكشف حقيقة سقوطه أثناء الغناء.. «مسرح أيه اللي وقعت عليه»

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-25 16:43:34
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 65%

روسيا تسمح للمشجعين بحضور نهائي دوري أبطال أوروبا بدون تأشيرات

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 17:10:47
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 41%

الإمارات تدين استهداف مليشيات الحوثي للمدنيين بـ«صامطة»

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 16:44:44
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 51%

البابا فرانسيس: موجة من تبلّد الإحساس أخذتْ تجتاح العالم

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 17:15:21
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 100%

بدعم أمريكي.. مقتل 22 مسلحا ببحيرة تشاد

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 16:44:47
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

شرطة عسير تضبط مواطن نقل 3 مخالفين لنظام أمن الحدود

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 16:44:41
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 57%

فيران توريس "يغلق" الباب أمام إمكانية انتقال زياش إلى برشلونة

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 17:14:20
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 53%

الشرطة الألمانية تنهي حفلا موسيقيا مخالفا لإجراءات كورونا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 16:45:10
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

زلزال بقوة 5.1 يضرب «فانواتو» جنوب المحيط الهادئ

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 16:45:35
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 62%

المغرب يرصد 734 إصابة جديدة بكورونا وحالتي وفاة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 17:10:52
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 35%

«الشرقية نظيفة» تكمل عامها الأول بمشاركة 5000 متطوع شهريًا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 16:45:39
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 67%

رئيس «الشورى» يستقبل رئيس مجلس الشيوخ الباكستاني

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-25 16:45:00
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

الجزيرة يستعيد نغمة الانتصارات بفوز كبير على خورفكان

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-25 16:43:33
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 61%

تحميل تطبيق المنصة العربية