القلمون، لبنان
القلمون | ||
---|---|---|
City | ||
Al-Qalamoun
| ||
| ||
القلمون | ||
الإحداثيات: Coordinates: | ||
البلد | لبنان | |
المحافظة | North Governorate | |
القضاء | قضاء طرابلس | |
صفة المواطن | Qalamouni | |
منطقة التوقيت | EET (التوقيت العالمي المنسق+2) | |
• الصيفي | EEST (UTC+3) | |
Dialing code | +961 | |
المسقط الإلكتروني | qalamoun.org |
القلمون هي بلدة لبنانية تقع في شمال لبنان على بعدسبعة كم من مدينة طرابلس-الشام.
يبلغ عدد سكانها حوالي 12 ألف نسمة.
تشتهر القلمون بصناعة ماء الزهر وبمرفئها البحري وبنادي للكرة الطائرة وبالنسبة العالية لمتفهميها ومفهميها المنتشرين في كافة الأراضي اللبنانية. وتعد نسبة الحاصلين على إجازة الدوكتوراه من أعلى النسب على صعيد لبنان بالنسبة للبلدات.
للقلمون ميزة جغرافية حيث أنها متطاولة ويحدها من جهة جبل ومن الجهة اللقاءة بحر. ويجاور القلمون من الجهة الشرقية رأس مسقا ومن الجهة الغربية قلحات.
خرج من القلمون عبر تاريخها عدد من الفهماء أشهرهم العلامة الجليل محمد رشيد رضا الحسيني القلموني والشيخ مصباح كسن ولا تزال دار فهم وإسلام.
في القلمون ثلاثة مساجد منتشرة في أرجائها ووضع حجر أساس لمسجد رابع على حتى يبدأ بنائه لاحقا بإذن الله.
من الحرف والمهن المنتشرة في القلمون صيد السمك وتضم القلمون عددا من أسواق السمك منتشرة على الطريق العام اللقاء للشاطئ كما وتنتشر على نفس الطريق محارف النحاسيات والمحلات التجارية التي تبيع محصول القلمون من زهر وزيتون ومشتقاتهما.
للبلدة مسقط على الإنترنت هو: [1] يضم قسم أخبار ومنتدى حواري [2] ونادي صور [3] ... ويسعى المسقط لكسر حاجز المسافة بين أبناء البلدة المهاجرين وأهلهم كما ويقدم تعريفا بالعلامة الشيخ محمد رشيد رضا ويسعى لتأمين المزيد من الخدمات مستقبلا وبعون الله.
الجغرافيا
المسقط
تبعد بلدة القلمون حوالي 5 كم عن طرابلس و75 كم عن بيروت، وتقع بين بحر وجبل على مساحة 290 هكتار تجاورها بلدة راس مَسْقا شرقًا وقلحات جنوبًا، وكذلك بلدتا أَنْفه وددّه.
نطقب:بلديات مجاورة
المناخ
تتمتع القلمون بمناخ متوسطي. يحتوي الجدول أدناه على معدل الحرارات الشهرية في القلمون حسب القياسات الجوية للسنوات الثمانية الأخيرة.
بيانات مناخ {{{location | |||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الشهر | يناير | فبراير | مارس | أبريل | مايو | يونيو | يوليو | أغسطس | سبتمبر | اكتوبر | نوفمبر | ديسمبر | العام |
العظمى المتوسطة °ف | 61 | 63 | 64 | 70 | 77 | 82 | 86 | 86 | 84 | 79 | 72 | 64 | 74 |
الصغرى المتوسطة °ف | 46 | 45 | 50 | 54 | 61 | 66 | 72 | 72 | 70 | 63 | 54 | 50 | 58٫4 |
هطول inches | 7.09 | 6.3 | 8.66 | 3.54 | 0.79 | 0.39 | 0 | 0 | 0.39 | 1.18 | 0.87 | 0.71 | 29٫92 |
القصوى المتوسطة °س | 16 | 17 | 18 | 21 | 25 | 28 | 30 | 30 | 29 | 26 | 22 | 18 | 23٫3 |
الصغرى المتوسطة °س | 8 | 7 | 10 | 12 | 16 | 19 | 22 | 22 | 21 | 17 | 12 | 10 | 14٫7 |
Precipitation mm | 180 | 160 | 220 | 90 | 20 | 10 | 0 | 0 | 10 | 30 | 22 | 18 | 760 |
Source: |
التسمية
التسمية عبر التاريخ
كانت القلمون في العصور الإغريقية الرومانية القديمة تُعهد باسم قَلَموس (Calamus\Kalamos) أوقَلومو(Kalomo). بعدها سمّيت قَلْمُنت (Calmont) وقَلَمون (Calamón) في عصر الحروب الصليبية. وابتداء من القرن الثامن عشر ميلاديًّا، تم ذكرها في الغرب تحت عدة أسماء: قَلَموس (Calamus\Calamos)، وقَلَمون (Calamon)، والقُلْمون (el-Kulmon)، وقَلْمون (Kalmoun).
أصل التسمية
هناك عدة فرضيات حول أصل اسم القلمون.
بالعربية، حدثة قلمون تأتي من حدثة خَمَيْلِيُون الإغريقية (بالإغريقية: χαμαιλέων)، والتي تعني الحرباء. بالتالي، فأبوقلمون يشير على ثوب يتراءى إذا أشرقت عليه الشمس بألوان شتى، وأيضًا على طائر أسود، أحمر الرجلين والمنقار، ويبدوأنه طائر الزُّمَّت، وكذلك على حجر اليَشْم.
يرى الدكتور أنيس الأبيض المتخصص في التاريخ في الجامعة اللبنانية حتى حدثة قلمون مشتقة من الآرامية "غالمة" أي التلة، ومن الإغريقية "غلموس" أي سفح الجبل.
يقرّب آخرون اسم القلمون من اسم دير البَلَمَنْد المشتق من الفرنسية بِلْمونت (Belmont)، وهومكون من حدثتي بِل (bel) ومونت (mont). فيَرون حتى حدثة قلمون تتكون أيضًا من جزأين هما قَل (cale) ومون أومونت (mont)، وهذا يعني سفح الجبل.
أما المؤرخ فؤاد أفرام البستاني، فإنه يلحظ علاقة بين حدثتي قلمون وقلم، وحتى مع اللاتينية كَلَموس (بالرومية: calamus) المشتقة من نفس الحدثة بالإغريقية (بالإغريقية: κάλαμος) أي القصب للكتابة. ويرى في ذلك إشارة إلى العدد الكبير من المتفهمين في البلدة في العهود القديمة.
هناك فرضية أخيرة تزعم حتى أول سكان القلمون في العهد الفينيقي كان أصلهم من جبال القلمون في سوريا، وقد سموا مقطنهم الجديد نسبة إلى موطنهم الأم.
الأدلة في الكتابات
بلدة القلمون مذكورة في الكثير من الخط لدى المؤرخين والرحالة منذ العهود القديمة.
بوليبيوس، وهومؤرخ وسياسي إغريقي توفي عام 124 ق.م.، يذكرها في كتابه "التاريخ العامّ" (المجلد V، الباب 68) تحت اسم قَلَموس (بالإغريقية: κάλαμος). يحكي فيه حتى الملك السلوقي أنطيوخوس الثالث «دخل في سوريا عبر تلة تسمى ثِيوبْروسوبون (Théoprosopon) ومنها استولى على بوتريس (Botrys) وحرّق ترِيِيريس (Trieris) وقَلَموس (Calamos) ووصل إلى بِيرِيتوس (Berytus)». نفهم هنا حتى بوتريس هي البترون، وترِيِيريس هي الهري، وقلموس هي القلمون وبِيرِيتوس هي بيروت.
بلينيوس الأكبر، وهومؤرخ روماني توفي عام 79 م، يتحدث عنها في موسوعته "التاريخ الطبيعي" (المجلد V، الباب 78) ويسميها قَلَموس (Calamos)، كما هومذكور في القاموس اللاتيني-الفرنسي غافيو(Gaffiot):
نرى هنا حتى بلينيوس يذكر المدن الفينيقية الساحلية من الجنوب إلى الشمال، فيضع مدينة قَلَموس بين بوتريس (الموافقة للبترون) وتريبوليس (الموافقة لطرابلس). فمن المرجح إذًا أنه يتحدث عن القلمون في هذا المبتر.
ناصر خسرو، وهورحالة وشاعر وفيلسوف فارسي توفي عام 1088 م، يروي في كتابه "السفرنامَه" أنه مر بها سنة 1047 م:
الإدريسي، وهورحالة وجغرافي أندلسي توفي حوالي 1165 م، يذكر في "نزهة المشتاق في اختراق الآفاق" حصن النطقَمون المجاور لمدينة اطْرابلس وحصنِ "أنف الحجر"، وهوبلدة أنفه.
عبد الغني النابلسي، وهوعالم بالدين ورحالة وشاعر دمشقي توفي عام 1731 م، يخبرنا في "التحفة النابلسية في الرحلة الطرابلسية" أنه وصل إلى القرية في اليوم التاسع عشر من رحلته، الجمعة 24 سبتمبر 1700 م:
جون دولا روك (Jean de La Roque)، وهورحالة وأديب فرنسي توفي عام 1745 م، يذكر في كتابه "السفر إلى سوريا وجبل لبنان" (Voyage de Syrie et du Mont-Liban) أنه مر «بمكان رائع، يسمى قَلْمُنت (Calmont)، ينطق أنه موطن القديسة مارينا»، بعد حتى مكث ليلة كاملة في قرية عرجس المارونية.
شارل-جون-ميلخيور دوفُوغُوِي (Charles-Jean-Melchior de Vogüé)، وهوعالم آثار ودبلوماسي فرنسي توفي عام 1916 م، يقول في كتابه "أجزاء من مذكّرة سفر إلى المشرق. سواحل فينيقيا." (Fragments d'un journal de voyage en Orient. Côtes de la Phénicie.) أنه مر بقَلْمون (Kalmoun)، وهي «قرية صغيرة جميلة محاطة بالخضار» وأنه توقف فيها «لتناول الغداء تحت مجموعة من أشجار التين والرمان المحمّلة بالفواكه». وقد رأى هناك قرب البلدة آثارًا قديمة:
إرنست رينان، وهومحرر ومؤرخ فرنسي توفي عام 1892 م، يتحدث في كتابه "البعثة إلى فينيقيا" (Mission de Phénicie) عن قرية قَلْمون (Calmoun)، ويذكر ما نطقه ميلخيور دوفوغُوِي. فيصف فيها مبْنَيين «يشبهان محرابين مشيدين على نفس القاعدة، وكل منهما مكون من حجر واحد»، ويعتبر بأنهما معصرتان . وهذا يشكل دليلًا بالنسبة له بأنه «كان هناك بالتأكيد مدينة قديمة». ويذكر أيضًا ما نطقه الجغرافي العربي الإدريسي: «الإدريسي يضع في جنوب طرابلس حصنًا يسمى بقَلْمون».
فيكتور جويرين، وهوعالم آثار وجغرافي فرنسي توفي عام 1890 م، يتحدث في كتابه "الأرض المقدسة" عن قرية مسلمة تسمى قَلَمون (Kalamoun) قريبة من طرابلس، ويبلغ عدد سكانها 800 نسمة.
الأدلة في الخرائط
تظهر القلمون في الكثير من الخرائط القديمة بين القرن الثامن عشر والتاسع عشر الميلادي:
القلمون (Calamon) في 1752
القلمون (Calamon) في 1815
القلمون (Kalmoun) في 1800 تقريبًا
القلمون (Kalmoun) في 1862
القلمون (el-Kulmon) في 1879
القلمون (Kalmoun) في 1883
التاريخ
تاريخ القلمون يمتد على مدى 5 000 عام كانت فيها قرية زراعية.
في الوقت الحالي أصبحت مركزًا للعمل على النحاس والنحاس الأصفر والبرونز، نتيجة انتنطق حرفيين من سوق النحّاسين في طرابلس إلى القلمون منذ عشرات السنين.
السكان والمجتمع
السكان والأديان
معظم القلمونيين مسلمون سنيّون، وعددهم يبلغ حوالي 13 000 نسمة، بينهم 2 000 مغترب، وهم جزء من الشتات اللبناني. يزيد هذا العدد 4 000 لاجئ سوري منذ بداية الحرب الأهلية السورية.
التعليم
تعد نسبة الحاصلين على إجازة الدكتوراه في القلمون من أعلى النسب على صعيد لبنان. وقد اشتُهرت بفضل أساتذتها ومهندسيها ودكاترتها وأطبائها المنتشرين في جميع أنحاء البلد.
الثقافة والفن
أسِّست في القلمون عدة فرق من المنشدين الهواة أوالمحترفين، ويتناولون في أناشيدهم الكثير من المواضيع الدينية والاجتماعية.[بحاجة لمصدر]
الرياضة
تشتهر القلمون بناديها للكرة الطائرة الذي نال أعلى المراتب على صعيد لبنان.
الاقتصاد
تضم القلمون، على الطريق العام اللقاء للشاطئ، عددًا من الورْشات والمحلات التي تبيع المنتوجات النحاسية المصنوعة تقليديًّا هناك.
على الطريق نفسه تنتشر الحوانيت لبيع محصول القلمون من زهر وزيتون ومشتقاتهما. فالبلدة تشتهر بصناعة ماء الزهر والورد وشراب التوت والبرتنطق والليمون والجَزَرِيَّة، وهي حلوى شعبية مصنوعة من اليقطين.
من الحِرَف الدارجة في البلدة أيضًا صيد السمك، وتدل على ذلك أسواق السمك التي تبيع محصول الصيد اليومي.
الثقافة المحلية والتراث
المباني والأماكن البارزة
أماكن العبادة
بلدة القلمون تحتوي على خمسة مساجد.
المسجد الأساسي في القلمون هوالجامع البحري ()، ومسماه يأتي من قربه من البحر. قد أسِّس منذ أكثر من ثمانمئة سنة في عهد الحروب الصليبية، كما تشير إليه لوحة ذوثلاثة أسطر على يسار المنبر (527 هـ\1132 م)، وهذه الفترة تطابق فترة حكم الصليبيين في طرابلس. في القرن الثامن عشر الميلادي، قام بترميمه الشيخ علي البغدادي (1192 هـ\1778 م). المسجد مكوّن من جزء أمامي قديم وجزء أكبر بُني خلفه مجددًا لتوسعته. الجزء الأثري تعبير عن قَبوين كبيرين مبنيين بحجارة رملية كمعظم المساجد القديمة في طرابلس. أما المئذنة فبناؤها أحدث من باقي الجامع.
المسجد الثاني في القلمون من ناحية الأهمية والقدم هوالجامع الغربي ()، ويسمى هكذا بسبب مسقطه بالنسبة إلى الجامع البحري.
جامع العزم () بنته جمعية العزم والسعادة التابعة لرئيس الوزراء اللبناني السابق نجيب ميقاتي.
أما مسجد الرضا ()، فأسسته الجمعية الخيرية الكويتية "الرحمة العالمية"، وهوتابع لمجمع الرحمة التنموي. هذا المجمع يحتوي أيضًا على ثانوية التطوير التربوي، ومدرسة الرحمة النموذجية لأطفال اللاجئين السوريين، ومستوصف طبي، وقاعة الرضا للمناسبات، ومسبح أولَمبي داخلي.
هناك أيضًا مصلى في أقصى المدينة غربًا، قرب منتجع النُورْث هافِن.
الجامع البحري
الجامع الغربي
جامع العزم
المواقع الأثرية
يوجد مصلى عين الجامع جنوب الجامع البحري في حارة العين، وبناه المسلمون الذين تمركزوا هناك قرب عين ماء في عهد حكم الصليبيين لطرابلس.
المقابر
يوجد مقبرتين في القلمون. الأصغر والأقدم هي مقبرة المشايخ () المجاورة للجامع البحري. وتسمّى هكذا لأن فيها قبور الكثير من الشخصيات الدينية للقرية، ولا تستقبل سوى العائلات التابعة لآل البيت. غير حتى المقبرة الأكثر استعمالًا حاليًّا هي مقبرة القلمون () الموجودة قرب مصلى عين الجامع في حارة العين، فهي أوسع.
المرفأ
مرفأ القلمون () يوجد قرب الجامع البحري، ويدل على أهمية صيد السمك في اقتصاد البلدة.
القلمون في الفن والثقافة
ذكِرت البلدة في الكثير من الأعمال الفنية، لا سيما في الأناشيد، وأبرزها نشيد "يا قلمون".
من ناحية أخرى، أعطت القلمون اسمها لزورق الدَّورية الفرنسي DF41 "أفِيل اغْوالارن" (Avel Gwalarn)، الذي استلمته القوات البحرية اللبنانية من قبل فرنسا في 27 مايو 2009، فلقبته بِاسم "القلمون 43" (Al-Kalamoun 43).
شخصيات من القلمون
الشخصيات المذكورة أدناه عاشت في القلمون أوأصلها من البلدة:
- مارينا الراهبة (توفيت في 750 م) – وهي قديسة مسيحية لجأت عدة سنوات إلى مغارة في الجبل المجاور للقلمون.
- مصطفى آغا بربر (توفي في 1835 م) – وكان واليًا في الدولة العثمانية على ولايات طرابلس واللاذقية.
- محمد رشيد رضا (توفي في 1354 هـ\1935 م) – وكان عالمًا في العقيدة والتفسير، وقد أسس مجلة المنار.
الشعار واللقب
تُعهد القلمون بـ"بلدة العِلم والفهماء"، إشارة إلى العدد الكبير من الفهماء ذووأصل قلموني، خاصة في مجال الدين، وأشهرهم الشيخ محمد رشيد رضا. هذا اللقب يذكّر أيضًا بنسبة المتفهمين العالية في البلدة.
شعار البلدة تُتَوِّجه أرزة لبنان وفوقها هلال الإسلام الدال على الديانة السائدة في البلدة. يتكون الشعار من قسمين يفصلهما شريط أزرق يمثل البحر بألقاء. في الجانب العلوي الأيمن هناك ذكر لـ"بلدية القلمون" فوق كتاب يمثّل "مجلة المنار" التي أسسها الشيخ محمد رشيد رضا. أما في الجانب السفلي الأيسر، فهناك "زهرة الليمون"، وهي من أبرز المزروعات في البلدة مع شجر الزيتون. وأخيرًا، نختم مع لقب البلدة وشعارها وهو: "القلمون أرض الفهم والفهماء".
المراجع
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ .
- ^ Empty citation (help)
- ^ .
- ^ Empty citation (help)
- ^ .
- ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
- ^ .
-
^ دوبنر (Dübner), يوهان فريدرش (Johann Friedrich); شفيغهاوزر (Schweighäuser), يوهانس (Johannes). . Missing
|author1=
(help) -
^ تويليي (Thuillier), دوم فينسنت (Dom Vincent); ليسكين (Liskenne), فرنسوا شارل (François Charles); سوفان (Sauvan), جون-باتيست (Jean-Baptiste). . Missing
|author1=
(help) - ^ Syria (82). Unknown parameter
|سنة=
ignored (help); Unknown parameter|عنوان=
ignored (help); Unknown parameter|لغة=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|trans_title=
ignored (help); Unknown parameter|مسار=
ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|الأخير=
ignored (help); Unknown parameter|الأول=
ignored (help); Missing or empty|title=
(help) - ^ .
-
^ ليتري (Littré), إميل (Émile). . Missing
|author1=
(help) - ^ .
- ^ .
- ^ .
-
^ مرايا التراث. بيروت (4). ربيع 2016. Unknown parameter
|عنوان=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|صفحة=
ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|الأول=
ignored (help); Unknown parameter|مسار=
ignored (help); Unknown parameter|الأخير=
ignored (help); Check date values in:|publication-date=
(help); Missing or empty|title=
(help) - ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة:3
- ^ Empty citation (help)
-
^ . 08/04/2017. Unknown parameter
|عنوان=
ignored (help); Unknown parameter|عنوان مترجم=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الوصول=
ignored (help); Unknown parameter|لغة=
ignored (help); Unknown parameter|مسار=
ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=
ignored (help); Check date values in:|publication-date=
(help); Missing or empty|title=
(help); Missing or empty|url=
(help) - ^ Empty citation (help)
- ^ Empty citation (help)
-
^ Cols bleus (2911). 13/06/2009. Unknown parameter
|عنوان=
ignored (help); Unknown parameter|لغة=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|trans_title=
ignored (help); Unknown parameter|مسار=
ignored (help); Check date values in:|publication-date=
(help); Missing or empty|title=
(help)
روابط خارجية
- مسقط بلدية القلمون الرسمي
- مسقط بلدة القلمون
- مسقط أدوات القلمون
- نشيد "يا قلمون" على يوتيوب
- القلمون...بلدة الفهم والفهماء على يوتيوب
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Al-Qalamoun. |