رمدسيڤير
|
رمدسيڤير Remdesivir
| |
| الاسم النظامي (أيوپاك) | |
| الاسم النظامي (أيوپاك) | |
| (2S)-2-{(2R,3S,4R,5R)-[5-(4-Aminopyrrolo[2,1-f][1,2,4]triazin-7-yl)-5-cyano-3,4-dihydroxy-tetrahydro-furan-2-ylmethoxy]phenoxy-(S)-phosphorylamino propionic acid 2-ethyl-butyl ester | |
| المعينات Identifiers | |
| رقم CAS | |
| كود ATC | ? |
| PubChem | ? |
| بيانات كيميائية | |
| الصيغة | 273568 |
| كتلة جزيئية | ? |
| مرادفات | GS-5734 |
| بيانات الحركية الدوائية Pharmacokinetic | |
| التوافر الحيوي | ? |
| الأيض | ? |
| عمر النصف | ? |
| اخراج | ? |
| اعتبارات علاجية | |
| فئة السلامة أثناء الحمل |
? |
| الوضع القانوني |
?(الولايات المتحدة) |
| المسارات | ? |
رمدسيڤير (الرمز التطويري GS-5734)، هودواء حديث مضاد للڤيروسات من فئة مضاهئات النوكليوزيد. طورته گلعاد للعلوم كعلاجاً لسقم الإيبولا وعدوى ڤيروس ماربورگ، على الرغم من أنه قد أظهر لاحقاً نشاط مضاداً للڤيروسات لأنواع أخرى من الڤيروسات ذات الرنا القياسي المفرد مثل الڤيروس المخلوي التنفسي، ڤيروس جونين، ڤيروس حمى لاسا، ڤيروس نيپا، ڤيروس هندرا، وڤيروس كورونا (بما في ذلك ميرس وسارس). خضع للدراسة كعلاجاً لعدوى ڤيروس كورونا الجديد وڤيروس نيپا وهندرا. بناءاً على نجاحه في علاج عدوى ڤيروسات كورونا الأخرى، وفرت گلعاد الرمدسيڤير للأطباء الذين يعالجون السقمى الأمريكان في مقاطعة سنوهوميش، واشنطن، والمصابين بڤيروس كورونا الجديد ووفرت الهجريبة للصين، للقيام بتجربتين على الأشخاص المصابين ولا تظهر عليهم أعراض.
الاستخدام البحثي
تشير التجارب المعملية إلى فعالية رمدسيڤير ضد مجموعة متنوعة من الڤيروسات، منها سارس وميرس. استخدم لعلاج تفشي ڤيروس إيبولا غرب أفريقيا عام 2013-2016. على الرغم من أنه قد تبين حتى الدواء آمناً، إلا أنه لم يكن فعالاً بشكل خاص ضد الڤيروسات الخيطية مثل ڤيروس إيبولا.
ڤيروس إيبولا
مع تفشي ڤيروس إيبولا في غرب أفريقيا 2013-2016 سرعان ما خضع رمدسيڤير لتجارب سريرية، واستخدم في النهاية لعلاج ما لا يقل عن مليون حالة على الرغم من أنه كان لا يزال في فترة التطوير المبكرة. أظهر الدواء نتائج واعدة وكان يستخدم في أقسام الطوارئ أثناء تفشي إيبولا كيڤووالذي بدأ عام 2018 مع المزيد من التجارب السريرية، حتى أغسطس 2019، عندما أعرب مسئولي الصحة الكونغوليون أنه كان أقل فعالية بشكل ملحوظ عن العلاج بالمضادات الحيوية وحيدة النسيلة مثل mAb114 وREGN-EB3. إلا حتى التجارب أثبتت كونه علاجاً آمناً.
ڤيروس كورونا الجديد
استجابة لتفشي ڤيروس كورونا 2019-2020 الناتج عن ڤيروس كورونا الجديد، قامت گلعاد بتوفير الرمدسيڤير "لعدد صغير من الحالات" بالتعاون مع السلطات الطبية الصينية لدراسة تأثيراته. كما بدأت گلعاد الاختبارات المعملية للرمدسيڤير لعلاج ڤيروس كورونا الجديد. أعربت گلعاد حتى رمدسيڤير "قد أظهر فعالية" ضد سارس وميرس في الحيوانات".
في أواخر يناير 2020، صرحت گلعاد بأنها تقيم ما إذا كان يمكن استعمال علاج الإيبولا التجريبي على ڤيروس كورونا الجديد. وصرحت بأنها تجري مناقشات نشطة مع الباحثين والأطباء في الولايات المتحدة والصين حول تفشي الڤيروس في ووخان والاستخدام المحتمل للرمدسيڤير كعلاج حقيقي.
في 26 فبراير 2020، أعربت شركة گلعاد للعلوم أنها بدأت دراستين في مراحل متأخرة لاختبار عقاقيرها على السقمى الذين يعانون من حالات حادة ومعتدلة من السقم الناجم عن ڤيروس كورونا الجديد.
وابتداءً من مارس، ستجرى الدراسات على العقار التجريبي المضاد للڤيروسات، ، على 1000 مريض في المراكز الطبية المتنوعة في أنحاء الدول الآسيوية، وكذل في دول أخرى بها أعداد كبيرة من الحالات المشخصة. سيتم إعطاء جرعات الرمدسيڤير على فترتين زمنيتين عن طريق الوريد في دراسات الفترة المتأخرة وذلك في أعقاب القبول السريع للرمدسيڤير من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية كدواء استقصائي جديد.
يذكر حتى الرمدسيڤير كان علاجاً تجريبياً تجاوز استخدامه لعلاج ڤيروس الإيبولا ولم تثبت فعاليته.
أعرب مسؤولوالصحة في الولايات المتحدة عند بدء أول اختبار للتجارب السريرية على السقمى الذين دخلوا المستشفى لإصابتهم بڤيروس كورونا.
في وقت سابق من هذا الشهر، بدا حتى العقار، الذي يخضع حاليًا للتجارب السريرية في الصين، يمنع العدوى في القرود قبل إصابتهم بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS).
سيكون الهدف الرئيسي من الدراسة الأولى هوتقييم ما إذا كان الدواء الذي تم تطبيعه بين الحمى وتوازن الأكسجين في الدم، في حين حتى التجربة الثانية ستختبر ريديسيفير في نسبة المشاركين في جميع مجموعة خرجوا في اليوم 14.
ونطقت الشركة إذا الدراسة الأولى ستختبر الدواء في حوالي 400 مريض يعانون من مظاهر حادة لڤيروس كورونا لمدة خمسة أوعشرة أيام، في حين ستختبر الثانية حوالي 600 مريض يعانون من أعراض معتدلة.
ونطقت گلعاد إذا الدراسات الجديدة توسع أبحاث الدواء التي تجري في مقاطعة هوبـِيْ الصينية بقيادة مستشفى الصداقة الصيني الياباني وفي الولايات المتحدة بقيادة المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية.
بحلول أبريل 2020، اعتبر الرمدسيڤير علاجاً واعداً لكوڤيد-19 حسب جامعة جونز هوپكنز وكن هناك ما لا يقل عن سبعة تجارب سريرية منفصلة تجارية أومزمع عقدها.
في 17 أبريل 2020، أعربت وسائل إعلام أمريكية عن النتائج الأولية لتجربة سريرية تجرى في مستشفى تابعاً لجامعة شيكاغو، حيث أظهر الرمدسيڤير نتائجاً مبشرة بعد استخدامه على سقمى مصابون سقم ڤيروس كورونا وخرجوا بعد أسبوع، بعد حتى خفف الدواء الحمى والاعراض التنفسية الحادة التي كانوا يعانون منها.
استعانت مستشفى يوشيكاغوميدسين بـ113 شخصاً مصاباً بحالات حادة من السقم، وخضعوا للعلاج مدة أسبوع بدواء الرمدسيڤير، حيث بدأت أعراضهم في التعافي وغادر معظم المشاركين المستشفى، بينما توفي مريضان فقط.
وفي الوقت نفسه، اكدت گلعاد للعلوم، الشركة المصنعة للدواء، أنه من المبكر اعتماد نتيجة تلك التجربة حيث أنه لا زال هناك حاجة إلى تحليل من أجل استخلاص أي نتائج من التجربة".
ويتسقط صدور نتائج من الفترة الثالثة من الدراسة على سقمى بحالات حادة من كوڤيد-19 في نهاية الشهر، وتوفر بيانات إضافية من دراسات أخرى في مايو.
في 23 أبريل 2020، أظهرت تجربة سريرية أُجريت على رمدسيڤير فشل العقار في مساعدة سقمى ڤيروس كورونا في التغلب على الأعراض الحادة أوالتعرض لخطر الوفاة. وقد نُشر ملخص الدراسة على مسقط منظمة الصحة العالمية، وسرعان ما تم إزالته لاحقاً. وعلق المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية حتى هذه النتائج ليست سوى مسودة قيد المراجعة، وأن المنظمة في انتظار النسخة النهائية قبل حتى تصدر تعليقها.
ووفقًا لإيمي فلود، المتحدثة باسم گلعاد، تعتقد الشركة حتى "المنشور تضمن توصيفاً غير ملائم للدراسة" نظراً لأنه لا يمكن "تمكين استنتاجات ذات معنى إحصائي" حيث تم إيقافها مبكراً. وأضافت حتى "الاتجاهات في البيانات تشير إلى فائدة محتملة لرمدسيڤير، خاصة بين السقمى الذين عولجوا في وقت مبكر من السقم".
ڤيروسات أخرى
الهيئة النشطة لرمدسيڤير، GS-441524، أظهرت نتائج واعدة لعلاج ڤيروس كورونا القطط.
آلية العمل والمقاومة
الرمدسيڤير هودواء أولي يستقلب إلى هيئته النشط GS-441524. GS-441524 هومضاهيء نيوكليوتيد الأدينوزين الذي يربك پوليمريز الرنا الڤيروسي وevades proofreading بواسطة الإكسوريبونوكليز الڤيروسي (ExoN)، مسبباً انخفاض إنتاج الرنا الڤيروسي. لم يكن معروفاً ما إذا كان يبتر سلاسل الرنا أويتسبب في حدوث طفرات فيها. ومع ذلك، فقد عُرف حتى پوليمريز الرنا المعتمد على الرنا لڤيروس إيبولا قد ثُبط معظمه بسبب تأخير بتر السلاسل.
الطفرات في نسخ الرنا لڤيروس الالتهاب الكبدي في الفئران التي تسبب طفرات جزئية حيث تم التعهد عليها في 2018. تجعل هذه الطفرات الڤيروسات أقل تأثيراً في الطبيعة، ويعتقد الباحثون أنه من المرجح أنها لم نسنكر حيث لا يستخدم الدواء.
التخليق
انظر أيضاً
- گاليدسيڤير
- MK-608
- NITD008
المصادر
- ^ Warren TK, Jordan R, Lo MK, Ray AS, Mackman RL, Soloveva V, et al. (March 2016). "Therapeutic efficacy of the small molecule GS-5734 against Ebola virus in rhesus monkeys". Nature. 531 (7594): 381–5. Bibcode:2016Natur.531..381W. doi:10.1038/nature17180. PMC 5551389. PMID 26934220.
- ^ Lo MK, Jordan R, Arvey A, Sudhamsu J, Shrivastava-Ranjan P, Hotard AL, et al. (March 2017). "GS-5734 and its parent nucleoside analog inhibit Filo-, Pneumo-, and Paramyxoviruses". Scientific Reports. 7 (1): 43395. Bibcode:2017NatSR...743395L. doi:10.1038/srep43395. PMC 5338263. PMID 28262699.
- ^ Sheahan TP, Sims AC, Graham RL, Menachery VD, Gralinski LE, Case JB, et al. (June 2017). "Broad-spectrum antiviral GS-5734 inhibits both epidemic and zoonotic coronaviruses". Science Translational Medicine. 9 (396): eaal3653. doi:10.1126/scitranslmed.aal3653. PMC 5567817. PMID 28659436.
- ^ "Remdesivir Under Study as Treatment for Novel Coronavirus". Medscape. Retrieved 11 February 2020.
- ^ "Experimental Ebola drug 'remdesivir' may help protect against Nipah virus, say scientists". Times Now Digital. ثلاثة June 2019.
- ^ "Scientists Claim Drug Designed to Beat Ebola Also Fights Off Nipah". The Wire. 2 June 2019.
- ^ Johnson, Carolyn (10 February 2020). "10:53 a.m. Scientists Hope an Antiviral Drug Being Tested in China Could Help Patients". The New York Times. Retrieved 10 February 2020.
- ^ Preidt R (June 29, 2017). "Experimental Drug Shows Promise Against Dangerous Viruses: Medicine worked in lab tests against germs that cause SARS and MERS infections". Archived from the original on 28 July 2017.
- ^ Cihlar T (20 October 2015). "Discovery and Development of GS-5734, a Novel Nucleotide Prodrug with Broad Spectrum Anti-Filovirus Activity". FANG-WHO Workshop, Fort Detrick, MD. Gilead Sciences.
- ^ Warren T, Jordan R, Lo M, Soloveva V, Ray A, Bannister R, et al. (Fall 2015). "Nucleotide Prodrug GS-5734 Is a Broad-Spectrum Filovirus Inhibitor That Provides Complete Therapeutic Protection Against the Development of Ebola Virus Disease (EVD) in Infected Non-human Primates". Open Forum Infect Dis. 2. doi:10.1093/ofid/ofv130.02.
- ^ Warren TK, Jordan R, Lo MK, Ray AS, Mackman RL, Soloveva V, et al. (March 2016). "Therapeutic efficacy of the small molecule GS-5734 against Ebola virus in rhesus monkeys". Nature. 531 (7594): 381–5. Bibcode:2016Natur.531..381W. doi:10.1038/nature17180. PMC 5551389. PMID 26934220.
- ^ Jacobs M, Rodger A, Bell DJ, Bhagani S, Cropley I, Filipe A, et al. (July 2016). "Late Ebola virus relapse causing meningoencephalitis: a case report". Lancet. 388 (10043): 498–503. doi:10.1016/S0140-6736(16)30386-5. PMC 4967715. PMID 27209148.
- ^ "Ebola Treatment Trials Launched In Democratic Republic Of The Congo Amid Outbreak". NPR.org (in الإنجليزية). Retrieved 2019-05-28.
- ^ McNeil DG (12 August 2019). "A Cure for Ebola? Two New Treatments Prove Highly Effective in Congo". The New York Times. Retrieved 13 August 2019.
- ^ Molteni M (12 August 2019). "Ebola is Now Curable. Here's How The New Treatments Work". Wired. Retrieved 13 August 2019.
- ^ "Gilead mulls repositioning failed Ebola drug in China virus". Fierce Biotech. Retrieved 31 January 2020.
- ^ Joseph SS, Samuel M (2020-01-31). "Gilead working with China to test Ebola drug as new coronavirus treatment". Thomson Reuters. Archived from the original on 2020-01-31. Retrieved 2020-01-31.
- ^ "مفاجأة.. "جلعاد" الإسرائيلية صاحبة تطوير علاج فيروس كورونا الجديد بعد مفاوضات صينية". أخبارك. 2020-01-26. Retrieved 2020-02-27.
- ^ "Gilead starts two late-stage studies to test drug for coronavirus". رويترز. 2020-02-26. Retrieved 2020-02-27.
-
^ "Coronavirus COVID-19 (SARS-CoV-2)". Johns Hopkins ABX Guide. Retrieved 17 April 2020.
Remdesivir: Likely the most promising drug.
- ^ "7 Studies found for: Remdesivir & Recruiting, Not yet recruiting, Active, not recruiting, Completed, Enrolling by invitation Studies & COVID-19". ClinicalTrials.gov. U.S. National Library of Medicine. Retrieved 16 April 2020.
- ^ "دواء تجريبي يفجر مفاجأة.. تعافي سقمى بأقل من أسبوع". العربية نت. 2020-04-17. Retrieved 2020-04-18.
- ^ "Leaked data from Gilead's clinical trial indicates antiviral drug remdesivir failed to help coronavirus patients". www.rawstory.com. 2020-04-23. Retrieved 2020-04-23.
- ^ Pedersen NC, Perron M, Bannasch M, Montgomery E, Murakami E, Liepnieks M, Liu H (April 2019). "Efficacy and safety of the nucleoside analog GS-441524 for treatment of cats with naturally occurring feline infectious peritonitis". Journal of Feline Medicine and Surgery. 21 (4): 271–281. doi:10.1177/1098612X19825701. PMC 6435921. PMID 30755068.
- ^ Agostini ML, Andres EL, Sims AC, Graham RL, Sheahan TP, Lu X, et al. (March 2018). "Coronavirus Susceptibility to the Antiviral Remdesivir (GS-5734) Is Mediated by the Viral Polymerase and the Proofreading Exoribonuclease". mBio. 9 (2). doi:10.1128/mBio.00221-18. PMC 5844999. PMID 29511076.
- ^ Mechanism of Inhibition of Ebola Virus RNA-Dependent RNA Polymerase by Remdesivir, Egor P. Tchesnokov Joy Y. Feng, Danielle P. Porter and Matthias Götte, Viruses 2019, 11, 326; doi:10.3390/v11040326
<ref> ذوالاسم "ECNS_three_drugs" المُعرّف في <references> غير مستخدم في النص السابق.
