سند سلام باريس

سند سلام پاريس Paris Peace Act (سقط في 28 يونيو1802 في پاريس) كان نتيجة مفاوضات حول طبيعة التحضير لمعاهدة سلام بين فرنسا والدولة العثمانية. الحملة الفرنسية على مصر "في واحدة من النصوص القانونية لإنهاء الحملة الفرنسية في 1801 والتي كانت قد بدأت في 1798. وبمقتضى هذا السند تستلم القوات الفرنسية مع السماح لها بالانسحاب. في 27 يونيو1801 بعد توقيع السند الذي حكم بانسحاب القوات الفرنسية من مصر، بدأت الدولة العثمانية وفرنسا في 27 يونيو1801 بعد توقيع الاتفاقية الحاكمة للانسحاب، في التفاوض حول توقيع الاتفاقية النهائية للسلام. سند سلام باريس، تم تحضيره في هذا السياق، سقط على الاتفاقية ناپليون بوناپرت ووزير خارجيته، شارل موريس ده تاليران-پريگور ممثلاً للجانب الفرنسي، سيد محمد سعيد غالب افندي، ممثل الدولة العثمانية.

يتكون السند من عشر بنود:

تضمنت المادة الأولى انهاء العداء بين الدولتين، واعادة مصر للدولة العثمانية، ويعود عديد ووضع القوات العثمانية في مصر إلى المستوى التي كانت عليه من قبل.
البند الثاني في الاتفاقية بين فرنسا وروسيا والدولة العثمانية تم التوصل إليه في 1800، تعترف الدولة العثمانية وفرنسا وروسيا بخطابات الضمان الصادرة من جمهورية المقاطعات السبع المتحدة.
البند الثالث، اعادة البضائع المحتجزة، واطلاق سراح الأسرى.
البند الرابع في الاتفاقيات التجارية تم توقيعه مع فرنسا كان اعادة اعتراف فرنسا بالدولة العثمانية.
البند الخامس: the Ottoman Empire and France were mutually guaranteeing each other's territorial integrity.
البندان السادس والثامن regulated the seizure of goods and the situation of prisoners of war.
البند السابع stipulated that the customs rules should be rearranged according to the old capitulations.
البند التاسع the record of the Osmanlı most respected nation 'in favor of France was falling (this status was also mentioned in the second article).
البند العاشر was about ratification and entry into force of the treaty.

وقد سقطت فرنسا والدولة العثمانية معاهدة السلام النهائية في 25 يونيو1802، في پاريس.