تربية القلب في لقاءة الليبرالية الجديدة
| المؤلف | پاولوفريري |
|---|---|
| الناشر | |
| ناشر الترجمة العربية | الدار المصرية اللبنانية |
| الإصدار | |
| تاريخ الترجمة | 2007 |
تربية القلب في لقاءة الليبرالية الجديدة (الاسم الأصلي: في ظل شجرة المانجو، هوكتاب للمفكر التربوي البرازيلي پاولوفريري، ترجمه للعربية د. سامي نصار، ونشرته الدار المصرية اللبنانية في 2007.
عن الكتاب
الكتاب تعبير عن منطقات ، وحديثة دائما عن كيفية تعليم المقهورين والمعذبين في الأرض وكيف يتم التعامل مع الفرد مع النظام العالمي وكيف يتعايش معة ، ولابد من البشر تعليم إنساني، وأن النظام الحديث الديمقراطي رغم مميزاتة وتقدمة ، إلا إنة نظام غير عادل، طبقة من أصحاب رؤوس الأموال، وطبقة عاملة مثل الماكينة، وفلسفة تقوم على الربح بعيدة جميع البعد عن العقل والإنسانية، وبالنظر الي دول العالم تجد نسبة الفقر في زيادة، ورؤس الأموال أيضا في زيادة، نسبة غيرمنطفية..ولابد على المفهم والمفكر، حتى يكشف زيف خطاب مابعد الحداثة(النظام العالمي الحالي في أوروبا وأمريكا) ولابد ان لايفرغ التاريخ من محتواه، وضع العالم في سياق إنساني، قبل جميع شئ..
..
ويذكر في الفصل الثالث عن الوطن والحنين إلية، وعن كثير من المثقفين، الذين يدعون التقدمية بخدمة الانظمة الحاكمة، والممارسات التربوية (التعليم) الذي تسيطر علية الايدلوجية(النظم الحاكمة اي كانت) ويوافق مقولة ارسطوان الناس حيوانات سياسية الي الأبد، مايقصدة هوحتى السياسة تخضع لكثير من التعليم ولا تتوقف عند نظام بعينة يستغل الشعوب،، ويقول إذا وطني ليس أسمى أوأدنى من غيره من الأوطان، وطني هوالجغرافيا، وبيئتة، ومظاهر الحياة فيه، وتاريخ وتعليمة وثقافة، وغذاءه، لابد حتى نفكر فيه ونناضل من أجلة،، الوطن ليس عجرفة الاغنياء واحتقار الفقراء وافتقادهم للأمل في سبيل تحقيق العدالة. ويتحدث عن فهم التعليم هوليس حدثة وقراءة نص فقط، لكن يجب حتى يتضمن السياق وقراءة العالم.. ويتحدث عن الأمل ولابد انقد يكون سلاح دائما معك.وعدم الاستسلام للواقع السئ،
..
ولايخلومن كتاب من خطة عن فكرة التعليم والمفهم، ويقول فلا يجب على حتى اختزل ممارستي في تعليم الطلاب الطرق والاساليب والمعارف فقط، متخليا عن تدريبهم على فهم الواقع فهما نقديا،عندما اتحدث عن الجوع ألا ينبغي بتعريفة بالقول انه الحاجة إلى الطعام، أونقص التغذية، أوندرتة، وإنما يجب على حتى أتعهد على مسببات ظاهرة الجوع ومبرر وجودها، ولا يمكنني حتى اقنعهم بأن وضعهم نتيجة طبيعية، وينبغي على الحكومات حتى لا تحول أفراد الشعب إلى متسولين من خلال المساعدات، والحل الامثل هوإسقاط السادة السياسيين الذين لايوفون بوعودهم من خلال صناديق الانتخابات..
..
ويذكر أيضا، حتى فكرة الاشتراكية الديمقراطية هي اقتراح يستحيل تطبيقية،،( الاشتراكية مثال، الصين روسيا أمريكا الشمالية) هذه الدول نظام حزب واحد فقط ..والتسامح من وجه نظر المحرر أنه لاينموفوق الأشجار، أوتلقينة للفهم، أويقوم أحد النشطاء بإيداعه في عقول السقمى الخاضعين فقط، التسامح يتم بالعمل وأن لا أكون منغلق على نفسي واعزل نفسي، هوالتعايش مع الآخر واتفهم منه وأقابل خصمي بشكل افضل، وأنقد يكون هناك حدود للتسامح حتى لا يصبح تواطؤ
..
وتحدث عن تعصب قوي اليسار (ألاحزاب في البرازيل) وجمودها الفكري كان دائما أمر لايحتمل وغير مقبول وجعلهم أقرب إلى المتدينين، لأنهم نظروا الي أنفسهم ملاك للحقيقة،
..
ويخط في الموضوع الخامس عن مفكرون البرازيل الذين يقررون حتى الترفيه وليس العمل هوشغلهم الشاغل، ولا يتعاملون مع واقع يتصور فيه جوعا ٣٣ مليون من سكان البرازيل البالغ عددهم ١٥٠ مليونا .. والموضوع السادس يتحدث عن ضيق الافق الديني، ويقول الصلاة التي يجب حتى ينشغل بها المؤمنون هي تلك الصلاة التي يسألون فيها القوة والشجاعة لمواصلة النضال بإخلاص، من أجل القضاء على الظلم.. ويتحدث عن السلوك الديني الذي يتسم بالضيق، هوالذي يدعم ألاستغلال، الذي يمارسة الاغنياء على الفقراء، ويتهمون الفقراء الجياع بالعجز والكسل، ولا يمتلكون إحساس التعاطف مع المطالب الشعبية من أجل تحسين ظروف المعيشة،، هؤلاء الذين يفكرون في أنفسهم أولا وأخيرا لابد من هزيمتهم في صناديق الانتخابات.. والموضوع الثامن يتحدث عن الاحزاب اليسارية. (داخل البرازيل) وعليها حتى تتفهم كيف من الممكن أن يعيد قراءة الواقع وتطوير الاحزاب من داخلها، فلا يستطيع أحد حتى يعيد قراءة العالم، إذا لم يطور أدواته القديمة، أويعيد صنعها، وأن تكون الاحزاب ذات صبغة أخلاقية صارمة، ولا يتخذوا الكذب سبيلا في عالم السياسة
...
ويتحدث في الموضوع العاشر عن الحوار بين طبقات الشعب لان الحوار من مطالب الطبيعة البشرية، وليس هناك تواصل دون حوار، فإن التواصل هوالحياة .. ويذكر أنه عندما يطالب المفهمين بالكفاءة والفاعلية، لابد من حمل أجورهم حتى لا يتسلل الاحباط الي غالبيتهم والي التلميذ، هزلية رواتب المفهمين التي لاتسد رمقهم نستطيع حتى نقضي عليها،، بعدم هدر الإنفاق العام والاستيلاء على الملكيات العامة. وعندها نستطيع حتى نطالب المفهمين يالفاعلية والكفاءة ... إن نظم الحكم التسلطية هي ألد أعداء الرغبة في الفهم، والامل لابد حتى نحافظ علية حتى عندما تفرض علينا قسوة الواقع نوعاً من اليأس
المؤلف
پاولوفريري والحديث عنه مهم لأنه ليس فلسوف أومحرر عادي هومن أفضل الكتاب والمفهمين في نهاية القرن العشرين. وليس رأي شخصي، إنما رأي أدباء وكتاب كبار، والأفضل ان يبحث المرء بنفسة ليعهد قيمة المحرر والمفهم والفيلسوف پاولوفريري.
