العلاقات الصينية العمانية

عودة للموسوعة

العلاقات الصينية العمانية

العلاقات الصينية العمانية

الصين

عُمان

العلاقات الصينية العمانية، هي العلاقات الثنائية بين جمهورية الصين الشعبية وسلطنة عمان.

التاريخ

لا شك بأن تجارة اللبان العُماني الذي كان يتمّ تصديره، وشحنه من موانئ ظفار إلى المعابد الفرعونية، وحضارة بلاد الرافدين لأكبر شاهد على الأهمية التي كانت تمثّلها عُمان لتلك الحضارات. ولأنّ الصين كانت كذلك من بين الحضارات القديمة جدا في القارة الآسيوية، فلا شك بأن هذا الازدهار الحضاري صاحبه نشاط تجاري كبير أسهم في تنمية حركة التجارة بين أهل عُمان والصين حتى حتى القزويني حينما وصف ميناء من موانئ الهند نطق: "إنها بلدة بأرض الهند في منتصف الطريق بين عُمان، والصين".

وحينما نلاحظ ذكر تلك المساحات الشاسعة في المحيط الهندي ليختصرها الجغرافيون العرب وهم يخطون وصفا بأنها مثلاً بين الصين وعُمان، فهذا إذا دلّ فيدلّ على كثرة رحلات أهل عُمان إلى الصين ودول آسيا كمركز حضاري تجاري مهم يربط بين الشقّ الآسيوي، والشقّ العربي، والأفريقي.

لقد دوّنت المصادر التاريخية الصينية بدون تفاصيل كثيرة عن رجل من عُمان قدم إلى الصين في عام 920، وهي إشارة مهمة لوجود الجالية العُمانية في الصين، واستمرار العلاقة التجارية بين البلدين رغم الاضطرابات السياسية التي كانت تعاني منها بلاد السور العظيم منذ عام 906 إلى 960، أي قبل حتى تتوحد البلاد تحت حكم أسرة سونگ الملكية لثلاثة قرون بداية من عام 960.

والجدير بالذكر أنّ تجّار عُمان في فترة الاضطرابات الصينية هاجروا من الصين ليستقروا بنشاطهم التجاري في سنغافورة وسومطرة لتزدهر التجارة فيها نتيجة البضائع التي كان يجلبها أهل عُمان، فقد كانوا يتاجرون بالبضائع بين مختلف دول آسيا كالمضى، والفضة، والحرير، والمنسوجات الصينية من جانب، والبخور، والصندل، والعاج، والعنبر، والمرجان، واللؤلؤ والآلات الموسيقية، والأبنوس والقطن وأخشاب البناء والتوابل من جانب آخر.

لذلك ولنشاط التجارة بشكل كبير بين تلك الجزر الآسيوية، والصين عن طريق التجار الأجانب ومنهم العُمانيون، حاول امبراطور الصين بعد استقرار البلاد تحت حكمه في القرن العاشر الميلادي استمالة هؤلاء التجار للقدوم مرة أخرى إلى الصين، وتقديم التسهيلات لهم للاستفادة من خدماتهم الجليلة، وخاصة تجار عُمان من كان لهم الفضل الكبير في ربط الشق العربي، والفارسي، والأفريقي من القارة بالشق الآسيوي، ونتيجة لاستقرار البلاد والتسهيلات من الإمبراطور عاد التجار العُمانيون إلى الأراضي الصينية بالإضافة إلى الوفود الأخرى التي استقبلتها العائلة الحاكمة من أسرة سونگ الملكية بكل ترحاب.

وتذكر المصادر الصينية حتى الوفود العربية التي كانت تمثّل نفسها كالسفارات في الصين وصل عددها إلى 39 وفداً منذ عام 924 إلى عام 1208.

لقد كانت الخطوط البحرية بين الصين، وعُمان عبر المحيط الهندي تتخذ نشاطاً ملحوظاً في تلك الفترة لا سيما، وأن العُمانيين كانوا يحتكرون أغلب السلع التي ينقلونها للشق الآسيوي من القارة، والصين تحديدا كسلع اللبان، والبخور، والتوابل، والصمغ الأصفر، وغيرها، حتى حتى الصينيين أنفسهم استطاعوا زيارة منطقة الخليج، وفهم مسالك الطرق نتيجة الخطوط التجارية التي سهلها أهل عُمان لهم، وتذكر بعض المصادر الصينية بعض التفاصيل عن ذلك في مرجع تاريخي مهم بعنوان سجلات البلاد الأجنبية في عهد أسرة سونگ وبالتدقيق في عام 1178، حينما خط مؤلف الكتابتشاوجوكوا:

«إذا ما سافرت برا من (المهرة) باتجاه الشمال الشرقي مارا بمدينة (ظفار)، ومدينة (عُمان)، ومدينة (البحرين وبترت أكثر من 130 فرسخاً، فإنك تصل إلى (بغداد) وإذا سافرت باتجاه الشمال الغربي من المهرة على طريق (الشحر، اليمن) وسرت زهاء الثمانين فرسخاً، فإنك تصل إلى (مكة).»

كما تحدث هذا المصدر عن مدينة صحار، وحدودها الجغرافية، فميناء صحار يد من أبرز الموانئ العُمانية عبر التاريخ، كذلك ذكر في هذا الكتاب المهم لقب بلاد البخور على مرباط وظفار، وأما عن عُمان نفسها ذكر المؤرخ الصيني في كتابه كالتالي:

«أهل عُمان يعيشون على لحم الضأن، والحليب، والسمك، والخضروات، كما يجري إنتاج اللؤلؤ على طول الساحل.»

في جميع الأحوال، هذا المصدر يشير بشكل كبير إلى نشاط حجم التجارة بين الصين، وعُمان، والعلاقات الودية التي أسهم فيها التجار بإرسائها.

ومن الشخصيات العُمانية البارزة التي وثّقها التاريخ الصيني شخصية التاجر عبد الله العُماني الذي كان رجلا ثرياً يدير تجارته بنفسه، وأقام في الصين، وكان رئيس الجالية العربية هناك في عهد أسرة سونگ، ومندوباً معتمداً لدى الصين عن مدينة صحار عاصمة عُمان قديماً، وكأنّ هذا العُماني مثلما أعتقد من مدينة صحار، كما أصبح سفيراً للخليفة لدى الإمبراطور الصيني عام 1072، وعيّنه كذلك الإمبراطور ضابطاً للهجرة، ولقد دوّنت بعض المصادر الصينية علاقة التاجر العُماني عبد الله بالإمبراطور، حينما أرخ المؤرخ الصيني سوشي (1027 – 1101) حينما نطق:

«توجّه الشيخ عبدالله شخصيا إلى العاصمة كاي فانگ عاصمة أسرة سونگ الشمالية لتقديم مراسيم الاحترام للإمبراطور وتقديم الهدايا.»

كما كانت له أعمال خيرية كثير في البلاد، وأحبّه الشعب الصيني كثيراً لمساهماته الخيرية في الكثير من المجالات كالبناء، والتعليم، حيث كان ينشئ المدارس لأبناء المدينة الصينية التي كان يعيش فيها، ولذلك أكرمه الإمبراطور الصيني بوسام ولقب الجنرال وبعض المصادر تقول جنرال الأخلاق.

وحينما أراد هذا التاجر العُماني العودة إلى عُمان أهداه الإمبراطور جواداً أبيض، وسرجاً اعترافاً بمكانة هذا الرجل في الصين، وتحديداً في مدينة گوانگ‌ژو.


العلاقات الاقتصادية

تعتبر الصين أكبر شريك تجاري لعُمان وأكبر دولة مستوردة للنفط العماني منذ سنوات، بينما عمان هي رابع أكبر دولة مصدرة للنفط إلى الصين ورابع أكبر شريك تجاري للصين في منطقة الشرق الأوسط. في عام 2017، بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 53.15 مليار دولار أمريكي، واستوردت الصين 31 مليون طن من النفط الخام من عمان، مما يشكل 39.7% من إجمالي واردات الصين من النفط الخام. وعقدت الدورة الثامنة للجنة المشهجرة للتعاون الاقتصادي والتجاري والفني بين الجانبين بنجاح، حيث تم تخطيط المجالات الهامة للتعاون العملي بين البلدين على نحوتام في ظل بناء الحزام والطريق.

محطة صلالة للكهرباء

يجري تطبيق محطة صلالة المستقلة للكهرباء وغيرها من المشروعات، وقد حقق بعضها ثماراً أولية.

وتنفذ مؤسسة البترول الوطنية الصينية وشركة هواوِيْ وشركة التنقيب الجيوفيزيائي التابعة لمؤسسة البترول الوطنية الصينية وغيرها من المؤسسات في مجالي الطاقة والاتصالات مشروعاتها التعاونية، وحققت نتائج ممتازة وفازت بسمعة حسنة في عمان.

ميناء الدقم

صورة من يناء هامبانتوتا.

باعتبار مبادرة الحزام والطريق محوراً للعلاقات بين الصين وعمان، ظل البلدان يعملان في السنوات الأخيرة، على تعميق الثقة السياسية المتبادلة وتعزيز التعاون بين البلدين. رحبت عُمان ودعمت مبادرة الحزام والطريق التي طرحها الرئيس الصيني شي جن‌پنگ، فانضمت كعضومؤسس للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، ويتعاون الجانبان بنشاط مع طرف ثالث في مجال الترابط والتواصل، كما هوالحال في ميناء باجامويوفي تنزانيا ورصيف كامبورت في هجريا وغيرهما.

في الدقم بسلطنة عمان، تم وضع حجر الأساس للمدينة الصناعية الصينية- العمانية التي تبلغ مساحتها نحو12 كم² لتكون أول مدينة صناعية بنتها الصين في منطقة الخليج العربي بعد طرح مبادرة الحزام والطريق. قدم الجانب الصيني قرضا قدره 55.3 مليار دولار أمريكي للجانب العماني، كجزء من تمويل المشروع. وفي يناير 2019 صرح علي شاه، رئيس شركة عُمان وان‌فانگ: "تسقطوا المزيد من الاستثمارات الصينية في الدقم.


Last year, Special Economic Zone Authority of Duqm (SEZAD) provided 13 tenders for construction, as it seeks to accelerate efforts to set up the various industries in the city.


“Such a giant project needs time and is moving according to detailed plans. It is also constantly evolving,” he added.

“Oman and China have escalated their relationship into a strategic partnership with the blessing of the two countries’ leaders, and this is a historic first in Oman as well. There are many considerations including historic, cultural, and economic relations, so things are always improving. We say that even if there are technical difficulties, they are natural and nothing is free from issues, but there is nothing here that occurred unnaturally, this happens everywhere. This is why we are working with SEZAD to solve every issue on a step-by-step basis.”

Shah was also quick to debunk the rumours around the video, which showed a Chinese investor raising complaints about the speed and efficiency of the services at SEZAD, and those the Omani authorities had provided. In the video, the Chinese investor claims to have not been provided basic services such as electricity and water.

“It is true that we first encountered some difficulties,” he said, adding, “But this was caused by the cultural differences between Oman and China and is perfectly normal. Each day of our stay in Oman saw us finding things running smoother than the previous day. We work as a single, coherent family with all the authorities and institutions in Oman, and we feel supported in every way. This is true even for parts of the work that do not relate to SEZAD.”

“Some of the delays came from us on the Chinese side, as we were not ready to complete the two buildings, one being administrative and the other being a residential complex,” added Shah.

“Workers need offices and living quarters, so once those are done we will get right to work. The water and electricity that have reached the city so far are completely sufficient for light industries but not heavy industries. However, we have not started with heavy industries, because this requires time and we, as Chinese companies, are slightly behind schedule when it comes to agreeing on some specific clauses, which are undergoing negotiation. As for the hotels, the issue there has nothing to do with the Omani side, but rather incentives coming from our side for external investments.”

SEZAD also refuted the complaints by the Chinese investor, and said that they did all they could to assist him, adding that the investor was at fault for not complying with the regulations set up by the various government organisations in Oman, including the Royal Oman Police and Ministry of Manpower.

In an official statement, SEZAD said, “The authority provided all the facilities to the investor, including all the foreign manpower, whether in the name of the development company or on behalf of the contracting company he established to implement the real estate projects.”

SEZAD also clarified the reasons involving the Chinese investor’s claims behind the delay of the project in Duqm.

“Such a project has been given, since the signing of the development contract, to the Chinese investor, stressing that all the project’s responsibilities that lie with the authority are completed as quickly as possible and often on the same day,” said the statement. “The authority also approved all the engineering drawings submitted by the investor, which are completely different from the specifications in force in the Sultanate.”

“The investor was also granted an exception to open a branch for his Chinese engineering company in Oman,” added SEZAD. “All the companies set up by the Chinese investor operate in one office, indicating that each application submitted by the investor was within the jurisdiction of the approving authority.”

In addition to the Port of Duqm, which will provide trade ships direct access to the Gulf from the Arabian Sea and a fisheries yard, Duqm is also home to the Sino-Oman industrial park, which will contain heavy and light manufacturing industries. More than US$11 billion has been earmarked in investments for Duqm. This includes a sebacic acid plant, power refineries, food processing units, automobile industries, a tourism zone, mining concerns and many other industries that are expected to broaden Oman’s source of revenue and take it away from conventional fossil-based incomes from oil and gas


شائعات

في 20 مارس 2019 نفت عُمان مشاركتها الهند في بناء مصفاة نفط في ميناء هامبانتوتا، بسريلانكا الذي استحوذت عليه الصين لعجز سريلانكا عن سداد ديونها. وكانت الحكومة السريلانكية أعربت حتى بناء المصفاة سيبدأ في 24 مارس. المستوى عدائية تجاه الصين، التي لها استثمارات كبيرة بعُمان.


العلاقات الثقافية

تتمتع العلاقات الثقافية بين البلدين بعدة جوانب، منها مهرجان صلالة السياحي، حيث تشارك فرقة دونگ القومية الصينية بعروض في المهرجان. كما استضاف مهرجان مسقط، نشاطات يوم الصين المتنوعة. وقام ممثلووسائل الإعلام العمانية الرئيسية بزيارات للصين، كما قام وفد من رابطة الصحفيين لعموم الصين بزيارة ناجحة لعمان. وقامت شركة الطيران الوطنية العمانية بتشغيل أول خط جوي مباشر بين البلدين، وعقدت المؤسسات السياحية الصينية والعمانية أول دورة لمنتدى التعاون السياحي.

الهوامش

  1. ^ "التاجر العماني الذي خُلِّد اسمه في تاريخ الصين العظيم". أثير. 2017-09-21. Retrieved 2020-05-17.
  2. ^ "العلاقات الصينية العمانية.. توارث الصداقة التقليدية وبروز حيوية جديدة". شبكة الصين. 2018-05-12. Retrieved 2019-03-22.
  3. ^ Times News Service (2019-01-12). "Expect more Chinese investment in Duqm: Oman WanFang CEO". تايمز أوف عمان.
  4. ^ "Oman denies it has agreed to invest in Sri Lanka oil refinery project". رويترز. 2019-03-20. Retrieved 2019-03-22.
  5. ^ "Indian-Omani group strikes $3.85 billion deal to build Sri Lanka oil refinery". رويترز. 2019-03-19. Retrieved 2019-03-22.
تاريخ النشر: 2020-06-09 12:54:00
التصنيفات: Articles with short description, Infobox bilateral relations usage without maps, العلاقات الصينية العمانية, العلاقات الثنائية للصين, العلاقات الثنائية لعمان

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

زلزال قوي يضرب دولة جديدة ويجبر المواطنين على إخلاء مساكنهم

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:10:22
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 77%

كأس روسيا الشتوي في أبوظبي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:08:07
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 95%

أول تعليق من زياش على ضجة جمالي

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:10:36
مستوى الصحة: 69% الأهمية: 85%

قطر تدعو لاستمرار جهود الوساطة وصولا لوقف إطلاق النار في غزة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:07:58
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 89%

الصحة الإسرائيلية تفسر سبب خروج الأسرى "سعداء" من سجن حماس

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:07:50
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 90%

بوتين يبحث التسوية الفلسطينية في الإمارات والسعودية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:07:57
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 93%

تواجد 4 أجانب.. القائمة النهائية للأهلي في كأس العالم للأندية

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:09:48
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 41%

لاعب شباب بلوزداد: سنقدم كل ما لدينا أمام الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:09:52
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 45%

مفتي مصر السابق: المصريون يقاطعون شركات مصرية وليس إسرائيل

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:08:06
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 87%

بيسكوف: روسيا لا تزال مستعدة للمفاوضات بشأن أوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:08:01
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 85%

فنزويلا ستتبنى قوانين بشأن وضع أراضي إيسيكويبو

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:07:49
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 92%

“وينرز” يقاطع مباراة الوداد أمام مولودية وجدة 

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:10:17
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 74%

الملك يراسل عاهل مملكة التايلاند

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:10:46
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 79%

"مدن بدون صفيح".. المنصوري: البرنامج حقق 73 في المائة من أهدافه

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:11:58
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

الأردن: إحباط محاولة تسلل ومقتل 3 مهربين قادمين من سوريا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:08:03
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 90%

الدولي الجزائري بناصر يتمنى مجاورة نجم “أسود الأطلس”

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:10:31
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 80%

إغلاق مطار ميونيخ الألماني في وجه المسافرين

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:10:42
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 74%

روسيا تجري مناورات عسكرية مع الجزائر في غرب البحر الأبيض

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:08:04
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 97%

استبعاد عبدالقادر وصلاح محسن من قائمة الأهلي في مونديال الأندية

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:09:47
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 46%

هالاند يفلت من عقوبة الإيقاف

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-05 15:08:08
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 93%

تحميل تطبيق المنصة العربية