توم كوتون Tom Cotton
United States Senator from أركنساس
الحالي
تولى المنصب 3 يناير 2015 Serving with جون بوزمان
سبقه	مارك پرويور
عضومجلس النواب الأمريكي عن الدائرة الدائرة أربعة في أركنساس
في المنصب 3 يناير 2013 – ثلاثة يناير 2015
سبقه	مايك روس
خلفه	بروس وسترمان
تفاصيل شخصية
وُلِد	توماس بريانت كوتون (1977-05-13) مايو13, 1977 (age 43) داردنل، أركنساس، الولايات المتحدة
الحزب	جمهوري
الزوج	آنا پكام (ز. 2014)
الأنجال	2
التعليم	جامعة هارڤرد (AB، JD)
المسقط الإلكتروني	Senate website
الخدمة العسكرية
الخدمة/الفرع	الولايات المتحدة
سنوات الخدمة	2005–2009 (في الخدمة) 2010–2013 (في الاحتياط)
الرتبة	كاپتن
الوحدة	الفوج 506 مشاة، الفرقة 101 المحمولة جواً (2005–2007) الفوج الثالث مشاة (الحرس القديم) (2007–2009)
المعارك/الحروب	الحرب على الإرهاب حملة أفغانستان حملة العراق

توماس بريانت كوتن (و. 13 مايو1977)، هومحامي، عسكري متقاعد، وسياسي أمريكي وسناتور سنيور من أركنساس منذ 2015. كعضوفي الحزب الجمهوري، كان كوتن عضواً في مجلس النواب من 2013 حتى 2015.

عام 2005، عندما كان كوتون في الجيش الأمريكي، حيث ترقى لرتبة كاپتن. تضم خلفيته العسكرية الخدمة في أفغانستان والعراق أثناء عملية الحرية؛ وهوحائز على النجمة البرونزية. انتخب كوتون لعضوية مجلس النواب عن الدائرة الرابعة بولاية أركنساس عام 2012 ولعضوية مجلس الشيوخ في سن الـ37 عام 2014، بعد هزيمته للسناتور الديمقراطي، الذي كان عضواً لفترتين، مارك پريور.

السنوات المبكرة، التعليم والحياة العسكرية (1977–2013)

الخدمة العسكرية

في 11 يناير 2005، ولج كوتون خدمة الاحتياط النشطة بالجيش الأمريكي. رفض كوتن عروض للخدمة في فيلق J.A.G. وبدلاً من ذلك تطوع في سلاح المشاة. كان كوتن قد قرر الخدمة في سلاح المشاة في سنته الثالثة بكلية الحقوق أثناء مشاهدة التغطية الإخبارية الحية لهجمات 11 سبتمبر، وبدأ نظاماً للتدريبات البدنية ودراسة التاريخ العسكري. في ماسر 2005، التحق بللية إعداد الضباط، وفي يونيو2005 كُلف كفرد مشاة برتبة ملازم ثاني.

في مايو2006، كُلف بالخدمة العسكرية في بغداد، كجزء من عملية تحرير العراق كقائد فصيلة ضمن الفرقة 101 المحمولة جواً. في العراق قاد فصيلة مشاة للهجوم الجوي قوامها 41 فرداً تابعة للفرقة 506 مشاة، وخطط ونفذ دوريات قتالية يومية. في ديسمبر 2006، رُقي كوتن لرتبة ملازم أول. كُلف كقائد فصيلة ضمن الفوج الثالث مشاة (الحرس القديم) في فورت ماير، ڤرجينيا. في أكتوبر 2008، كُلف كوتن بالخدمة في شرق أفغانستان. كان ضمن قيادة المساعدة الاستشارية التدريبية - الشرق في قاعدة العمليات المتقدمة بگمبري في ولاية لغمان كضابد عمليات ضمن فريق إعادة الإعمار المحلي، حيث كان يقوم يومياً بوضع خطط لمكافحة التمرد وعمليات الاستطلاع. انتهت فترة خدمته بأفغانستان في 20 يوليو2009 فعاد إلى الولايات المتحدة.

في يوليو2010، نُقل كوتن إلى خدمة الاحتياط بالجيش الأمريكي. يوضح سجله العسكري حتى تسريحه النهائي من خدمة الاحتياط كان في مايو2013؛ ومُنح وسام النجمة البروزنية ورينجر تيب، شارة المشاة المقاتل، شارة المظلي، شارة الهجوم الجوي، وسام حملة أفغانستان، ووسام حملة العراق.

رسالته إلى نيويورك تايمز

في يونيو2006، أثناء خدمته العسكرية بالعراق، جذب كوتن الاهتمام العام الدولي بعد ما خط رسالة مفتوحة لرئيس تحرير نيويورك تايمز، يتهم فيها ثلاث صحفيين بانتهاك "قوانين التجسس" بنشر منطقاً عن تفاصيل برنامجاً حكومياً سرياً يراقب تمويل الإرهابيين. لم تنشر نيويورك تايمز الرسالة، لكن نشرتها پاور لاين، مدونة محافظة وصلها نسخة من الرسالة عبر البريد الإلكتروني. في الرسالة، نادى كوتن لسجن الصحفيين الثلاثة المسئولين عن كتابة الموضوعة بالجريدة بتهمة التجسس. وأكد حتى الصحيفة "عرضت حياة جنوده وجميع الجنود العراقيين الأبرياء للخطر هناك." تم نشر الموضوع على الإنترنت على نطاق واسع وأعيد طبعه بالكامل في الكثير من الصحف. في أكتوبر 2006، قام المحرر العام لنيويورك تايمز بايرون كالام بمراجعة موقفه السابق الداعم للمنطق، قائلاً حتى الصحيفة لم يكن عليها نشر هذه السيرة.

حياته السياسية (2013–الحاضر)

بعد فترة وجيزة من انتهاء خدمته في أفغانستان، قدمه رئيسه السابق في معهد كليرمونت إلى كريس تشوكولا، عضوالكونگرس السابق ورئيس كوب فور گروث، لجنة حراك سياسي جمهورية نافذة. جرت محاولة لإشراك كوتن في انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي في أركنساس 2010 ضد العضوالحالي الديمقراطي بلانش لينكلن. رفض كوتن، معتقداً حتى هذا سيكون تسرعاً في ترشحه السياسي. بعد انتهاء خدمته في احتياطي الجيش الأمريكي النشط، خدم كوتن في صفوف الاحتياط وكان يعمل مستشاراً لدى مكنزي وشركاه، قبل حتى يخوض الانتخابات لعضوية الكونگرس في الدائرة الرابعة بأركنساس في أعقاب إعلان عضوالكونگرس الديمقراطي مايك روس تقاعده.

مجلس النواب الأمريكي (2013-2015)

في سبتمبر 2011، انتقدت ماكس برانتلي، رئيس تحرير أركنساس تايمز كوتن لكتابته منطقاً نشره في ذا هارڤرد كريمسن عام 1998، تسائل فيه عن قيمة الإنترنت كأدة تدريسية في الفصول الدراسية، مشيراً إلى حتى الإنترنت يحتوي على "الكثير من الإغراءات" لتكون مفيدة في المدارس والمخطات. ذكر كوتن لاحقاً حتى الإنترنت قد نضج منذ حتى خط الموضوع في عام 1998.

كانت بيث آن رانكين، المرشح الجمهورية لعام 2010، وجون ديڤد كوارت، الذين كانوا مدعومين من رجل الأعمال والبر في لويزيانا إدگار كاسون، هم المرشحون الجمهوريون الآخرون فقط في السباق بعد انسحاب المرشح ماركوس ريتشموند في فبراير 2012. في الانتخابات التمهيدية التي عقدت في 22 مايو2012، فاز كوتن على قائمة مرشحي الحزب الجمهوري، بنسبة 57.6% من الأصوات؛ واتىت بـِث آن رانكين في المركز الثاني حيث حصلت على 37.1% من الأصوات.

أيد كلوب فور گروث كوتن. من إجمالي 2.2 مليون دولار جمعها كوتن لحملته الانتخابية تلك، تبرع كلوب فور گروث بمبلغ 315.000 دولار وكان أكبر مؤيدي كوتن. كما كان كوتن مدعوماً من قبل السناتور جون مكين. حاز كوتن على دعم حركة حفل الشاي والتأسيس الجمهوري.

في الانتخابات العامة التي عًقدت فيستة نوفمبر، هزم كوتن سناتور الولاية جين جفرس، 59.5% لقاء 36.7%. كان كوتن ثاني جمهوري منذ حقبة إعادة هيكلة الولايات المتحدة يمثل الدائرة الرابعة. الأول، كان جاي ديكي، الذي كان نائباً عن الدائرة الرابعة من 1993 حتى 2001- خلال رئاسة بيل كلينتون، الذي كان يقيم في الدائرة في ذلك الوقت. في ثلاثة يناير 2013، أدى كوتن اليمين داخل مجلس النواب الأمريكي أمام رئيس المجلس جون بونر.

كبرلماني جديد، اعتبر كوتن نجماً بازغاً في الحزب الجمهوري. وصفته پوليتيكو أنه "الأكثر ترجيحاً للنجاح." سرعان ما أصبح كوتن معارضاً بارزاً للسياسات الخارجية والداخلية لإدارة أوباما. صوت لصالح قانون لإلغاء تعديل الأجور القانونية للموظفين الفدراليين 2013، الذي يمنع دفع زيادة مقدارها 0.5% لجميع الموظفين الفدراليين، والذي ولج حيز التطبيق في فبراير 2013. صوت كوتن ضد مشروع قانون الإصلاح الزراعي 2013 بسبب المخاوف من الهدر والاحتيال في برنامج المساعدة الغذائية التكميلية الذي سيتم التصويت عليه في وقت لاحق من ذلك الشهر لحمل التمويل عن طوابع الغذاء. كما صوت ضد الإجراء التنقيحي للقانون الزراعي 2014، والتي يمدد التأمين على المحاصيل والحد الأدنى للأسعار لمزارعي الأرز.

واتهم كوتون أوباما بعرقلة "الخيار الزائف" بين اتفاقه الإطاري بشأن البرنامج النووي الإيراني والحرب. كما انتقد كوتن في بعض وسائل الإعلام لتقليله لتبعات العمل العسكري الناجح ضد إيران، قائلاً: "يحاول الرئيس حتى يجعلك تعتقد أنه سيكون هناك 150.000 جندي مسلحين بالمعدات الآلية الثقيلة على الأرض في الشرق الأوسط مرة أخرى كما رأينا في العراق. وفي مقارنة بين تصرفات الرئيس بيل كلينتون عام 1998 أثناء قصف العراق، أوضح كوتن أن: "القصف الجوي والبحري لعدة أيام ضد أسلحة الدمار الكامل في العراق بسبب نفس النمط السلوكي تماماً. تدخل مفتشي الأسلحة وعصيانهم لقرارات مجلس الأمن". في 21 يوليو2015، ادعى كوتن ومايك پومپيوأنها قد اكتشفا اتفاقيات جانبية سرية بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن إجراءات التفتيش والتحقق من الأنشطة النووية الإيرانية بموجب الاتفاقية النووية الكاملة. اعترف مسؤولوإدارة أوباما بوجود اتفاقيات بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية تنظم التفتيش على المواقع العسكرية الحساسة، لكنهم نفوا توصيف أنها "صفقات جانبية سرية"، واصفين إياها بالممارسات المعتادة في صياغة معاهدات الحد من التسلح وجادلوا بأن الإدارة قدمت معلومات عنها للكونگرس.

تعيينات اللجان

• لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب الأمريكي
  • اللجنة الفرعية للخدمات المالية بمجلس النواب الأمريكي حول المؤسسات المالية والائتمان الاستهلاكي بمجلس النواب الأمريكي
  • اللجنة الفرعية للخدمات المالية بمجلس النواب الأمريكي حول السياسة النقدية والتجارة بمجلس النواب الأمريكي
• لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي
  • اللجنة الفرعية للشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي حول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
  • اللجنة الفرعية للشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي حول الإرهاب، الحد من الإنتشار، والتجارة

مجلس الشيوخ الأمريكي (2015–الحاضر)

فيستة أغسطس 2013، أعرب كوتن رسمياً عزمه الترشح لعضوية مجلس الشيوخ الأمريكي أمام السناتور الديمقراطي الحالي مارك پروير. وصف ستوارت روتنبرگ من رول كول پروير بأنه السناتور صاحب الفرصة الأقل في الانتخابات. كان كوتن مدعوماً من كلوب فور گروث المحافظ، السناتور ماركوروبيو، الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة، والمرشح الرئاسي السابق ميت رومني، اللذان دعما الحملة الانتخابية لكوتن . فور غلق صناديق الاقتراع، رجعت أسوشيتيد پرس على الفور فوز كوتن بالسباق الانتخابي؛ فاز على مرشحه الديمقراطي بنسبة 56.5%-39.4%. أدى كوتن اليمين على المنصب فيستة يناير 2015.

أثناء عضويته في مجلس الشيوخ، حصل كوتن على عدة تهديدات بالقتل. في 2018، اعتقل آدم ألبرت من مقاطعة فيرفاكس، ڤرجينيا "لإرساله فاكس يحتوي على تهديدات بالقتل" للرئيس دونالد ترمپ وأعضاء الكونگرس، ومن بينهم كوتن. تتبعت الشرطة الفاكس عن طريق رقم الهاتف الذي استخدمه ألبرت للإرسال والمدون أعلى الفاكس.

في أكتوبر 2019، جيمس پاول رجل في 43 مقيم في أركنساس، اتهمته السلطات المحلية "بالتهديد الإرهابي من الدرجة الاولى" بعد تحقيق قامت به شركة الكاپيتول ومخط التحقيقات الفدرالي. تصل عقوبة التهمة الجنائية الموجهة لپاول إلى السجن بحد اقصىستة سنوات وغرامة 10.000 دولار. كما تعرض عضومجلس النواب عن أركنساس ريك كروفورد، وهوجمهوري، للتهديد بالقتل من قبل پاول. في يناير 2020، حُكم على هنري إدوارد گودولو، 78 عاماً، بالسجن سنتين لإرساله رسالة تهديد وحزمة تحتوي على مسحوق أبيض لكوتن. اعترف گودولوبإرسال مظروف يحتوي على مسحوق أبيض إلى مخط كوتن، مع ملاحظة تقول: "لقد تجاهلتني. من الممكن هذا سيجذب انتباهك". اعترض مرفق البريد في مجلس الشيوخ الرسالة، والتي تضمنت عنوان منزل گودولو، وأبلغ فريق الاستجابة للمخاطر الذي تحقق من حتى المسحوق كان دقيقاً ونشا.

في 1 يونيو2020، نشر توم كوتن تويتة يدعوفيها القوات المسلحة الأمريكية لقتل المدنيين الذي خرجوا احتجاجاً على مقتل جورج فلويد. نطق فيها: "لا رحمة للمتمردين، الأناركيين، مثيري الشغب، واللصوص". .

ولايته

ترشيح كاساندرا بتس

أدوار محتملة في إدارة ترمپ

كان كوتن مرشحاً محتملاً لمنصب وزير الدفاع الأمريكي في إدارة ترمپ. إلا حتى الجنرال المتقاعد جيمس ماتيس اختير كوزير للدفاع. التقى كوتن عدة مرات بطاقم ترمپ أثناء الفترة الانتنطقية، وتبعاً لستيڤ بانون، فقد اقترح كون حتى يتولى جون كيلي منصب وزير الأمن القومي.

في نوفمبر 2017، أفادت نيويورك تايمز حتى كوتن كان مرشحاً محتملاً لخلافة مدير المخابرات المركزية مايك پومپيو، الذي أصبح وزيراً للخارجية بعد اختلاف الرئيس ترمپ مع وزير الخارجية في ذلك الوقت ركس تلرسون.

في ديسمبر 2018، أفادت پوليتيكوحتى كوتن كان مرشحاً محتملاً لمنصب وزير الدفاع خلفاً لجيم ماتيس بعدما أعرب ماتيس استنطقته في 1 يناير. في النهاية، اختير مارك إسپر كوزيراً للدفاع في 18 يونيو2019.

تعيينات اللجان

• United States Senate Committee on Armed Services
  • United States Senate Armed Services Subcommittee on Airland (Chair)
  • United States Senate Armed Services Subcommittee on Seapower
  • United States Senate Armed Services Subcommittee on Strategic Forces
• United States Senate Committee on Banking, Housing, and Urban Affairs
  • United States Senate Banking Subcommittee on Economic Policy (Chair)
  • United States Senate Banking Subcommittee on Housing, Transportation, and Community Development
  • United States Senate Banking Subcommittee on National Security and International Trade and Finance
• United States Senate Special Committee on Aging
• United States Senate Select Committee on Intelligence
• Joint Economic Committee

التجمعات

• Senate Republican Conference

مواقف دبلوماسية

السياسية الداخلية

إفصاح الشركات

In June 2019, along with Democrats Mark Warner and Doug Jones and fellow Republican Mike Rounds, Cotton introduced the Improving Laundering Laws and Increasing Comprehensive Information Tracking of Criminal Activity in Shell Holdings (ILLICIT CASH) Act, a bill that would mandate shell companies disclose their real owners to the United States Department of the Treasury and update outdated federal anti-money laundering laws through bettering communications among law enforcement, regulatory agencies, the financial industry, and the industry and regulators of advanced technology.

إصلاح العدالة الجنائية

قوانين الأسلحة

الرعاية الصحية

الهجرة

البنية التحتية

الحد الأدنى للأجور

القضايا الاجتماعية

قروض الطلبة

السياسة الخارجية

Cotton's foreign policy views have been characterized as "hawkish".

During a February 5, 2015 Senate Armed Services Committee hearing, Cotton called for housing more prisoners at Guantanamo Bay instead of closing it. He also said of the prisoners in the camp "...every last one them can rot in hell, but as long as they don't do that they can rot in Guantanamo Bay".

In September 2016, Cotton was one of thirty-four senators to sign a letter to United States secretary of state John Kerry advocating for the United States using "all available tools to dissuade Russia from continuing its airstrikes in Syria" from an Iranian airbase near Hamadan "that are clearly not in our interest" and stating that there should be clear enforcement by the US of the airstrikes violating "a legally binding Security Council Resolution" on Iran.

In July 2017, Cotton voted in favor of the Countering America's Adversaries Through Sanctions Act that grouped together sanctions against Russia, Iran and North Korea.

In July 2017, Cotton co-sponsored the bi-partisan Israel Anti-Boycott Act (S.270), which amended existing federal law that criminalized foreign-led boycotts of U.S. allies, by specifically prohibiting the support of foreign governments and organizations imposing a boycott on Israel. The proposal generated controversy as some interpreted the law as a restriction on activities by private citizens and potentially a violation of constitutional rights. Others viewed it as a clarification of the existing Export Administration Act of 1979, in response to the 2016 United Nations Human Rights Council resolutions that called on corporations to re-assess business activities that may impact Palestinian human rights.

In December 2018, after President Trump announced the withdrawal of American troops in Syria, Cotton was one of six senators to sign a letter expressing concern for the move and their belief "that such action at this time is a premature and costly mistake that not only threatens the safety and security of the United States, but also emboldens ISIS, Bashar al Assad, Iran, and Russia."

In January 2019, Cotton was one of eleven Republican senators to vote to advance legislation intended to block President Trump's intent to lift sanctions against three Russian companies.

In August 2019, Cotton revealed he suggested to Trump and the Danish ambassador that the U.S. should buy Greenland.

Cotton supports U.S. withdrawal from the Open Skies agreement, which lets nations use special aircraft to monitor each other's military activities. In 2018, Cotton asserted that the agreement was outdated and that it favored the interests of Russia.

الصين

In 2018, Cotton was a cosponsor of the Countering the Chinese Government and Communist Party's Political Influence Operations Act, a bill introduced by Marco Rubio and Catherine Cortez Masto that would grant the U.S. Secretary of State and the Director of National Intelligence (DNI) the authority to create an interagency task force with the purpose of examining attempts by China to influence the U.S. and key allies.

In August 2018, Cotton and 16 other lawmakers urged the Trump administration to impose sanctions under the Global Magnitsky Act against Chinese officials who are responsible for human rights violations in western China's Xinjiang region targeting the Uyghur ethnic minority. They wrote in a bipartisan letter: "The detention of as many as a million or more Uyghurs and other predominantly Muslim ethnic minorities in "political reeducation” centers or camps requires a tough, targeted, and global response."

In February 2017, Cotton was part of a group of Senate Republicans that signed a letter to Speaker of the House of Representatives Nancy Pelosi requesting Pelosi invite President of Taiwan Tsai Ing-wen to address a joint meeting of Congress. The request came amid heightened tensions between the US and China and was seen as angering Chinese leadership if extended by Pelosi.

In May 2019, when asked about the impact of tariffs on farmers in Arkansas, Cotton admitted there would be "some sacrifices on the part of Americans, I grant you that, but I also would say that sacrifice is pretty minimal compared to the sacrifices that our soldiers make overseas that are fallen heroes that are laid to rest in Arlington make" and that farmers were willing to make sacrifices in order for the United States to fend off against Chinese attempts to displace the US globally.

In May 2019, Cotton was a cosponsor of the South China Sea and East China Sea Sanctions Act, a bipartisan bill reintroduced by Marco Rubio and Ben Cardin that was intended to disrupt China's consolidation or expansion of its claims of jurisdiction over both the sea and air space in disputed zones in the South China Sea.

In July 2019, Cotton and Democrat Chris Van Hollen were the primary sponsors of the Defending America's 5G Future Act, a bill that would prevent Huawei from being removed from the "entity list" of the Commerce Department without an act of Congress and authorize Congress to block administration waivers for U.S. companies to do business with Huawei. The bill would also codify President Trump's executive order from the previous May that empowered his administration to block foreign tech companies deemed a national security threat from conducting business in the United States.

In April 2020, Cotton said that Chinese students in the United States should be restricted to studying the Humanities and not allowed to obtain science-related degrees. In an interview with Fox News, Cotton said, "It is a scandal to me that we have trained so many of the Chinese Communist Party's brightest minds."

ڤيروس كورونا

Cotton was the first member of Congress to warn the Trump administration about the Corona virus. On 28 January, he urged the Trump Administration to halt commercial flights from China to the United States due to the developing threat of the virus. On 31 January, spurred in part by Cotton's warnings, the Trump Administration banned most travel from China.

During a February 17, 2020 Fox News interview, Cotton said that the corona virus may have started in a "...biosafety level أربعة super laboratory" in Wuhan, China. "Now we don’t have evidence that this disease originated there," Cotton said, "but because of China’s duplicity and dishonesty from the beginning we need to at least ask the question." Subsequently, Cotton was widely criticized for promoting a "conspiracy theory" about the virus, despite the fact that in 2018, US diplomats had sent warnings to Washington "...about safety and management weaknesses at the Wuhan Institute of Virology."

Weeks later, U.S. intelligence officials were investigating the possibility that the virus started in the lab identified by Cotton. An April 16, 2020 CNN story said that "An intelligence official familiar with the government analysis said a theory US intelligence officials are investigating is that the virus originated in a laboratory in Wuhan, China, and was accidentally released to the public."

Cotton has said he would hold China "accountable" for what it had done. In an April 22, 2020 Wall Street Journal column written by Cotton, he pointed out that the January 24th edition of The Lancet reported that Chinese researchers had confirmed "... that the first known cases had no contact" with the Wuhan "wet market" many believed to be the source of the outbreak. Cotton went on to say that there was no evidence the market sold either bats or pangolins, believed to be the animals from which the virus jumped to humans, but both the WIV and the Wuhan Center for Disease Control and Prevention were nearby facilities conducting virus research using bats.

"This evidence is circumstantial, to be sure, but it all points toward the Wuhan Lab. Thanks to the Chinese coverup, we may never have direct, conclusive evidence -- intelligence rarely works that way -- but Americans can justifiably use common sense to follow the inherent logic of events to their likely conclusion."

إيران

In 2013, Cotton introduced legislative language to prohibit trade with relatives of individuals subject to U.S. sanctions against Iran. According to Cotton, this would include "a spouse and any relative to the third degree," such as, "parents, children, aunts, uncles, nephews, nieces, grandparents, great grandparents, grandkids, great grandkids." After Cotton's amendment came under harsh criticism regarding its constitutionality, he withdrew it.

In March 2015, Cotton wrote and sent a letter to the leadership of the Islamic Republic of Iran, signed by 47 of the Senate's 54 Republicans, casting doubt on the Obama administration's authority to engage in nuclear-proliferation negotiations with Iran. The open letter was released in English as well as a poorly-translated Farsi version, which "read like a middle schooler wrote it", according to Foreign Policy. Within hours, commentators^[] suggested that the letter prepared by Cotton constituted a violation of the Logan Act. Questions also were raised as to whether it reflected a flawed interpretation of the Treaty Clause of the United States Constitution.

President Barack Obama mocked the letter, referring to it as an "unusual coalition" with the Islamic Revolutionary Guard Corps as well as an interference with the then-ongoing negotiations of a comprehensive agreement on the Iranian nuclear program. In addition, Obama said, "I'm embarrassed for them. For them to address a letter to the Ayatollah – the Supreme Leader of Iran, who they claim is our mortal enemy – and their basic argument to them is: don't deal with our President, 'cause you can't trust him to follow through on an agreement ... That's close to unprecedented."

Iran's foreign minister, Javad Zarif, responded to the letter by saying "[the senators'] letter in fact undermines the credibility of thousands of such mere executive agreements that have been or will be entered into by the US with various other governments". Zarif pointed out that the nuclear deal is not supposed to be an Iran–US deal, but an international one, saying that "change of administration does not in any way relieve the next administration from international obligations undertaken by its predecessor in a possible agreement about Iran's peaceful nuclear program." He continued, "I wish to enlighten the authors that if the next administration revokes any agreement with the stroke of a pen, as they boast, it will have simply committed a blatant violation of international law."

Cotton defended the letter amid criticism that it undermined the president's efforts, "It's so important we communicated this message straight to Iran... No regrets at all... they already control Tehran, increasingly they control Damascus and Beirut and Baghdad and now Sana'a as well." He continued to defend his action in an interview with MSNBC by saying, "There are nothing but hardliners in Iran. They've been killing Americans for 35 years. They kill hundreds of troops in Iraq. Now they control five capitals in the Middle East. There are nothing but hardliners in Tehran and if they do all those things without a nuclear weapon, imagine what they'll do with a nuclear weapon."

Cotton received extensive financial support from pro-Israel groups due to his opposition to the Iran nuclear deal and for his hawkish stance toward Iran. Several pro-Israel Republican billionaires who contributed millions of dollars to William Kristol's Emergency Committee for Israel spent $960,000 to support Cotton.

In July 2018, Cotton introduced the Iran Hostage Taking Accountability Act, a bill that would call for the president to compose a list of Iranians that were "knowingly responsible for or complicit in...the politically-motivated harassment, abuse, extortion, arrest, trial, conviction, sentencing, or imprisonment" of Americans and have those on the list face sanctions along with enabling the president to impose sanctions on their family members and bar them from entering the United States Cotton stated that Iran had not changed much since 1981 and called for Americans to avoid Iran and its borders as there were "many friendly countries in the region that you can visit where you'd be safer."

In May 2019, Cotton said that in the event of a war with Iran, the United States could easily win in "two strikes. The first strike and the last strike." He said there would be a "furious response" by the United States if there was any provocation from Iran.

روسيا

On 13 January 2018, in an interview on conservative commentator Hugh Hewitt's radio show, Cotton said that he expects Russian officials to "lie and deny" about the poisoning of Sergei Skripal, an ex-Russian spy on British soil. After the Prime Minister of the United Kingdom Theresa May gave Russia 24 hours to respond to the poison, Cotton said "I suspect the response will be the typical Russian response. They’ll lie and deny." Cotton went on to suggest retaliatory measures that the U.K. and the U.S. could implement in response to Russia's alleged actions, including renewed sanctions on oil.

Personal life

Cotton married attorney Anna Peckham in 2014. The couple have two children. Their first child, a boy, was born on April 27, 2015.

Cotton is a member of the United Methodist Church.

Cotton has said that Walter Russell Mead, Robert D. Kaplan, Henry Kissinger, Daniel Silva, C.J. Vonn, and Jason Matthews are among his favorite authors.

التاريخ الانتخابي

انظر أيضاً

• قائمة أشخاص من أركنساس
• قائمة أعضاء مجلس النواب من أركنساس
• قائمة أعضاء مجلس الشيوخ من أركنساس

المصادر

وصلات خارجية

• Official website
• Appearances on C-SPAN
• Biography at the Biographical Directory of the United States Congress
• Voting record maintained by The Washington Post
• Campaign finance reports and data at the Federal Election Commission
• Biography, voting record, and interest group ratings at Project Vote Smart
• نطقب:Ballotpedia
• Tom Cotton at Curlie

نطقب:AR-FedRep

نطقب:Current Arkansas statewide political officials