تأسيسية

عودة للموسوعة

تُعنى التأسيسية بنظريات الفهم الفلسفية التي تستند إلى اعتقاد مبرر، أوتأسيس مضمون الثبوتية مثل الخلاصات المستنتجة بناءً على أسس الافتراضات المنطقية. المنافس الرئيسي لنظرية تأسيسية التبرير هونظرية اتساقية التبرير، ووفقًا لها، فإن متن الفهم الذي لا يتعلق بتأسيس مضمون ينشأ بالتداخل بين قوى مكوناته، كالأحجية التي تُحل دون التأكد من حتى جميع منطقة صغيرة قد حُلت بشكل سليم.

وبتحديد أرسطوللبدائل لتكون إما استدلالًا دائريًا أوتراجعًا لامتناهيًا، وبإظهاره من ثم معضلة التراجع، فقد جعل من التأسيسية خياره الواضح، بافتراضه اعتقادات أساسية تدعم بعضها البعض. اكتشف ديكارت، التأسيسي الأكثر شهرة، تأسيسًا في حقيقة وجوده وفي أفكار المنطق «الواضح والملحوظ»، بينما عثر لوك تأسيسًا في التجربة. يعكس اختلاف التأسيسات اختلافًا في تأكيدات نظريات الفهم؛ التجريبية تؤكد على التجربة، والعقلانية تؤكد على المنطق، وقد يجتمع كلاهما.

في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، جُدد النقاش حول التأسيسية. وبينما رأى موريتز شليك الفهم الفهمية كهرم حيث يوجد صف خاص من العبارات التي لا بحاجة للبرهنة من خلال اعتقادات أخرى التي تبدوكتأسيس، جادل أتونويرات بأن الفهم الفهمية تفتقر للتأسيس المطلق وتعمل كالعوّامة. في خمسينيات القرن التاسع عشر، رُفضت التأسيسية؛ بتأثير كبير من ويلارد فان أورمان كواين، من وُجدت نسبيته الوجودية (الأنطولوجية) لأي اعتقاد متشابكة باعتقاداته عن الواقع بأكمله، بينما عُدلت الاعتقادات البديلة بسهولة في شبكة واسعة لحماية الاعتقادات المطلوبة.

تقليديًا، افترضت التأسيسية تنزّه الاعتقادات الأساسية عن الخطأ والاستنباط بين الاعتقادات؛ تأسيسية قوية. نشأت التأسيسية الضعيفة في عام 1975 تقريبًا. لذا جاز التأسيسيون الجدد بالاعتقادات الأساسية التخطيئية، وبالاستقراء المنطقي بينهم، إما بالاستقراء الحسابي أوباستدلال التفسير الأفضل. وبينما بحاجة الداخليانية وصولًا معهديًا للوسائل المبررة، تجد الخارجيانية التبرير دون أي وصول.

نبذة تاريخية

أُنشأ التأسيسيةَ فيلسوفُ الفترة المعاصرة المبكرة رينيه ديكارت. في كتابه التأملات، تحدى ديكارت المبادئ المعاصرة في الفلسفة بجدله حول حتى جميع شيء عهده قد تفهمه من أوعبر حواسه. استخدم عدة حجج ليتحدى موثوقية الحواس، مشيرًا للأخطاء السابقة واحتمالات كونه يحلم أويُخدع من قبل شيطان ماكر. حاول ديكارت إنشاء تأسيس مضمون للفهم لتجنب الشك. قارن المعلومات الواردة عن طريق الحواس، التي تتصف بأنها غير واضحة وغير مؤكدة، بالحقائق الهندسية الرياضية، والتي تتصف بأنها واضحة وإشارة. وهي مؤكدة وغير قابلة للشك أيضًا؛ حاول ديكارت إيجاد حقائق مؤكدة وإشارة لأنها ستكون حقائق غير قابلة للشك وستكون تأسيسًا مناسبًا للفهم. اعتمدت طريقته التساؤل حول جميع اعتقاداته إلى حتى يصل لشيء واضح وملحوظ وصحته غير قابلة للشك. النتيجة كانت الكوجيتوالديكارتي -«أنا أفكر إذن أنا موجود»، أوالاعتقاد أنه كان يفكر- كونه اعتقادًا غير قابل للشك ومناسبًا ليكون تأسيسًا للفهم. نتج عن ذلك معضلة الشيطان الماكر الديكارتية؛ احتمال خداعه من قبل شيطان ماكر، ما جعل كافة اعتقاداته عن العالم الخارجي مغلوطة. وعلى الرغم من حتى اعتقاداته عن العالم الخارجي كانت مغلوطة، ما زالت صحة اعتقاداته عمّا يختبره غير قابلة للشك، حتى وإن لم تكن تلك الإحساسات متعلقة بأي شيء في العالم.

قبلَ عدة فلاسفة آخرين من الفترة المعاصرة المبكرة، من بينهم جون لوك، وغوتفريد لايبنتز، وجورج بيركلي، وديفيد هيوم، وتوماس ريد، التأسيسيةَ أيضًا. اعتبر جورج فيلهلم فريدريش هيغل، مناصر الاتساقية،باروخ سبينوزا أنه تأسيسي ميتافيزيقي. تعتمد تأسيسية إيمانويل كانط على نظريته عن المقولات.

في الفلسفة المعاصرة المتأخرة، دافع يوهان غوتليب فيشته عن التأسيسية في كتابه أسس فهم الفهم (1794/1795)، وفيلهلم ويندلباند في كتابه عن يقين الفهم. (1873)،وجوتلوب فريجه في كتابه أسس الحساب (1884).

في الفلسفة المعاصرة، دافع جميع من إدموند هوسرل وبيرتراند راسل وجون ماكدويل عن التأسيسية.

التعريف

التأسيسية هي محاولة الاستجابة لمشكلة التراجع عن التبرير في نظريات الفهم. وفقًا لهذه الحجة، يحتاج جميع اقتراح تبريرًا ليدعمه، ويحتاج جميع تبرير أيضًا لأنقد يكون مبررًا. وبذلك يستمر الأمر بلا نهاية، إذ إذا إمكانية تبرير أي شيء في هذه السلسلة غير واضحة. تقتضي التأسيسية وجود «اعتقادات أساسية» تعمل كأساس يحمل بقية اعتقاداتنا. تؤكد النسخ الأقوى من النظرية حتى الاعتقاد المبرر بشكل غير مباشر يُعتبر مبررًا بشكل تام وفق الاعتقادات الأساسية؛ تعتبر النظريات الأكثر اعتدالًا حتى الاعتقادات المبررة بشكل غير مباشر بحاجة لاعتقادات أساسية لتُبرر، ويمكن تبريرها بعوامل أخرى.

خلال آلاف السنين، استندت الفلسفة الغربية على تأسيس متين سُمي بالتأسيسية على أنه النظام المرجعي المطلق والأبدي للفهم، وُجد منذ وجود اليونان القديمة. هجريز هذه النظرية هوحتى تام الفهم أوالوعي المعهدي عن الموضوع (البشر) يعتمد على تأسيس متين. يُعتبر التأسيس نقطة البداية والأساس لفهم حقيقة الوجود. التفكير هوعملية إثبات صلاحية الفهم، لا إثبات عقلانية التأسيس الذي يشكل الفهم. هذا يعني، مع السبب النهائي، حتى التأسيس سليم ومطلق وكامل ومحال الإثبات. نطق الفيلسوف البراغماتي المحدث ريتشارد رورتي، مناصر نقيض التأسيسية، إذا التأسيسية تقر بوجود التمثيلات المتميزة التي تكون التأسيس، وبالتالي تهيمن على نظرية الفهم. كانت نظرية المُثل لأفلاطون من أُوَل النظريات التأسيسية. لذا من وجهة نظر أفلاطون، تُظهر المُثل المفهوم العام الذي يأخذ دور النموذج في نشأة الوجود، والذي يعتبر نسخة باهتة من المثل الأبدية. إذا الوصول للحقيقة يعني فهم التأسيس. ما زالت هذه الفكرة تحظى برواج في دراسات العلاقات الدولية على سبيل المثال.

التأسيسية التقليدية

تدعم التأسيسية وجود اعتقادات أساسية، والتي تكون مبررة دون الرجوع لاعتقادات أخرى، ويجب حتى تكون الاعتقادات غير الأساسية مبررة بشكل نهائي باعتقادات أساسية. تدّعي التأسيسية التقليدية وجوب حتى تكون الاعتقادات الأساسية منزهة عن الخطأ طالما كانت ستبرر الاعتقادات غير الأساسية، وذلك باستخدام الاستنباط لنقل التبريرات من اعتقاد لآخر. جادل لورنس بونجور بأن التشكيل التقليدي للتأسيسية يحتاج إلى حتى تكون الاعتقادات الأساسية منزهة عن الخطأ، وراسخة، وغير قابلة للشك، ومؤكدة إذا كانت ستصبح مبررة بشكل ملائم. تُؤخذ الحالات العقلية والتجارب المباشرة عادةً على أنها مرشحات جيدة للاعتقادات الأساسية بسبب الجدال حول عدم حاجة اعتقادات كتلك للدعم الإضافي لتكون مبررة.

التأسيسية المبسطة

كبديل لوجهة النظر التقليدية، لا بحاجة التأسيسية المبسطة لأن تكون الاعتقادات المدركة الأساسية منزهة عن الخطأ، بل إنه من المنطقي اعتبار الاعتقادات المدركة مبررةً إذا لم يوجد مرشد يثبت العكس. ما زالت تعتبر تلك تأسيسية لأنها تدعم وجوب حتى تكون كافة الاعتقادات غير الأساسية مبررة بشكل نهائي باعتقادات أساسية، لكنها لا بحاجة حتى تكون الاعتقادات الأساسية منزهة عن الخطأ وتسمح بالاستقراء المنطقي كصيغة مقبولة للاستدلال. على سبيل المثال، يمكن التغلب على الاعتقاد «أنا أرى اللون الأحمر» بإثباتات نفسية تظهر حتى عقلي مشوش أوغافل. يمكن استعمال التأسيسية المبسطة لتجنب معضلة الاستدلال. حتى وإن كانت الاعتقادات المدركة منزهة عن الخطأ، من غير الواضح أنها منزهة عن الخطأ بأساس تجريبي معهدي (حتى وإن كان اعتقادي بأن الطاولة تبدوحمراء بالنسبة لي منزهًا عن الخطأ، إذا استدلال الاعتقاد حتى الطاولة في الواقع حمراء قد لاقد يكون منزهًا عن الخطأ). لا بحاجة التأسيسية المبسطة إلى حتىقد يكون الرابط بين الإدراك والواقع قويًا جدًا؛ إدراكنا حتى الطاولة صفراء هوتبرير ملائم للاعتقاد بذلك، حتى وإن كان ذلك منزهًا عن الخطأ.

نظرية الفهم المصححة هي شكل من أشكال التأسيسية المبسطة يأخذ الاعتقادات الدينية كأساس لأنها مبررة بشكل غير استنتاجي: يأتي تبريرها من التجربة الدينية، عوضًا عن اعتقاد مسبق. يأخذ هذا منهجًا مبسطًا للتأسيسية؛ لا تعتبر الاعتقادات الدينية منزهة عن الخطأ، لكنها تعتبر من النظرة الأولى مبررة إذا لم يكن هنالك مرشد يثبت عكس ذلك.

الداخليانية والخارجيانية

قد تأخذ التأسيسية أشكالًا داخليانية أوخارجيانية. تتطلب الداخليانية وجوب حتىقد يكون تبرير المؤمن باعتقاد ما متاحًا له ليكون مبررًا. يحمل التأسيسيون الداخليانيون اعتقادات أساسية مبررة بحوادث أوحالات عقلية، كالتجارب، التي لا تشكل اعتقادات. وبشكل آخر، قد تبرر الاعتقادات الأساسية ببعض الميزات الخاصة بالاعتقاد ذاته، كأن تكون ذاتية الإثبات أومنزهة عن الخطأ. تزعم الخارجيانية أنه من غير الضروري حتى تكون تبريرات الاعتقاد متاحة للمؤمن.

الموثوقانية هي نظرية تأسيسية خارجيانية أنشأها ألفين غولدمان، الذي جادل بأن الاعتقادات مبررة إذا كانت منتجة بشكل موثوق، ما يعني أنها ستكون غالبًا سليمة. فرق غولدمان بين نوعين من التبريرات للاعتقادات: الاعتقادات المستقلة والاعتقادات غير المستقلة. تستخدم معالجة الاعتقاد المستقل اعتقادات مسبقة لإنتاج اعتقادات جديدة، بينما لا تستخدم معالجة الاعتقاد غير المستقل ذلك، وإنما تستخدم محفزات أخرى عوضًا عن ذلك. الاعتقادات المنتجة بهذه الطريقة مبررة لأن عمليات معالجتها موثوقة؛ وذلك قد يحدث سببه أننا وصلنا لاستنتاجات عندما قابلنا بيانات الإحساس، ما يعني حتى استنتاجاتنا التي حصلنا عليها من حواسنا هي عادةً حقيقية.

الانتقادات

تجادل انتقادات التأسيسية غالبًا بوجوب حتىقد يكون الاعتقاد مدعومًا باعتقادات أخرى ليكون مبررًا؛ بعبارة دونالد ديفيدسن،«الاعتقاد وحده يمكن حتىقد يكون نتيجة اعتقاد آخر». مثلًا، يجادل ولفريد سيلارز بأنه لا يمكن للحالات العقلية غير العقائدية حتى تكون نتائج، وأيضًا لا يمكن للأمور غير الاستنتاجية حتى تُستخلص منها.

وبشكل مشابه، تجادل انتقادات التأسيسية الخارجيانية بأن الحالات العقلية أوالخصائص التي يعيها المؤمن وحدها يمكنها جعل الاعتقاد مبررًا.

وفقًا للشكوكية، لا توجد اعتقادات مثبتة بشكل واضح لا بحاجة لدعم من اعتقادات أخرى. حتى وإن لم يقبل أحدهم هذا الانادىء القوي، يقابل التأسيسيون معضلة في احتمال حتى تكون الاعتقادات ذاتية الإثبات أوغير القابلة للشك غير خلافية أومبدئية.

هاجم ما بعد الحداثيين وما بعد البنيويين مثل ريتشارد رورتي وجاك دريدا التأسيسية على حتى حقيقة العبارة أوالحوار يمكن التحقق منها فقط وفقًا لعبارات أخرى وحوارات. يضيف رورتي على وجه الخصوص مدعيًا حتى الفرد والمجتمع والجسد البشري ككل يمتلك «وسائل يعهد بها العالم» (يتضمن ذلك اللغة، والثقافة، والنظم السيميائية، والرياضيات، والعلوم إلخ.). من أجل إثبات وسيلة معينة أوعبارات خاصة تعود لوسيلة محددة (مثلًا، افتراضات العلوم الطبيعية)، على الشخص حتى «يخطوخارج» هذه الوسيلة وينتقدها بحياد، ليوفر تأسيسًا يتبناها. وعلى أية حال، فإن ذلك محال. الطريقة الوحيدة التي يمكن للشخص فهم العالم بها هي من خلال هذه الوسائل التي نعهد بها العالم؛ الطريقة لا يمكنها إثبات ذاتها. قد تبدوهذه الحجة مرتبطة بشكل مباشر بنظرية اللغة الخاصة بفيتغنشتاين، التي توازي ما بعد الحداثة والوضعانية المنطقية المتأخرة مجتمعتَين في انتقاد التأسيسية.

انظر أيضًا

  • البنائية (فهم النفس)
  • براغماتية

مراجع

  1. Simon Blackburn, The Oxford Dictionary of Philosophy, 2nd (New York: Oxford University Press, 2005), p 139. نسخة محفوظة 1 يناير 2014 على مسقط واي باك مشين.
  2. Ted Poston, "Foundationalism" (Internet Encyclopedia of Philosophy) نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Grenz & Franke 2001, p. 31
  4. ^ Hatfield, Gary (3 December 2008). "René Descartes". Stanford Encyclopedia of Philosophy. مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2013.
  5. ^ Skirry, Justin (13 September 2008). "René Descartes (1596—1650): Overview". Internet Encyclopedia of Philosophy. مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2013.
  6. ^ Kind, Amy (18 November 2005). "Introspection". internet Encyclopedia of Philosophy. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2013.
  7. Fumerton, Richard (21 February 2000). "Foundationalist Theories of Epistemic Justification". Stanford Encyclopedia of Philosophy. مؤرشف من الأصل في 05 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2018.
  8. ^ James Kreines, Reason in the World: Hegel's Metaphysics and Its Philosophical Appeal, Oxford University Press, 2015, p. 25: "Spinoza's foundationalism (Hegel argues) threatens to eliminate all determinate reality, leaving only one indeterminate substance."
  9. ^ Tom Rockmore, On Foundationalism: A Strategy for Metaphysical Realism, Rowman & Littlefield, 2004, p. 65.
  10. ^ Frederick C. Beiser, German Idealism: The Struggle Against Subjectivism, 1781-1801, Cambridge: Harvard University Press, 2002, p. 236.
  11. ^ Frederick C. Beiser (2014), The Genesis of Neo-Kantianism, 1796-1880 (Oxford: Oxford University Press), p. 517.
  12. ^ Tom Rockmore, On Foundationalism: A Strategy for Metaphysical Realism, Rowman & Littlefield, 2004, p. 111.
  13. ^ باري سميث and David Woodruff Smith, eds., The Cambridge Companion to Husserl, Cambridge University Press, p. 292.
  14. ^ Carlo Cellucci, Rethinking Knowledge: The Heuristic View, Springer, 2017, p. 32.
  15. ^ John McDowell, Mind and World. Harvard University Press, 1994, p. 29.
  16. ^ Roger F. Gibson, "McDowell's Direct Realism and Platonic Naturalism", Philosophical Issues Vol. 7, Perception (1996), pp. 275–281.
  17. ^ O'Brien 2006, pp. 61-62
  18. ^ Audi 2003, p. 194
  19. ^ Rorty, Richard (1979). Philosophy and the mirror of nature. Princeton University Press. pp.165 – 173
  20. ^ Smith, Steve, Ownens Patrica, "Alternative approaches to international relations theory" in "The Globalisation of World Politics", Baylis, Smith and Owens, OUP, 4th ed, p177
  21. ^ Lemos 2007, pp. 50-51
  22. ^ BonJour 1985, p. 27
  23. ^ Dancy 1985, pp. 53-54
  24. O'Brien 2006, pp. 72-74
  25. ^ Lemos 2007, p.55
  26. ^ O'Brien 2006, p. 184
  27. ^ O'Brien 2006, p.87
  28. ^ O'Brien 2006, p. 88
تاريخ النشر: 2020-06-09 23:04:59
التصنيفات: نظريات معرفية, تبريرية, تأسيسية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, بوابة علوم/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P268

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

فنانة شهيرة تثير ضجة بجلسة مساج شبه عارية على يد ابنها (فيديو)

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:22
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 55%

سعر الدولار اليوم الأحد 5-2-2023 أمام الجنيه المصرى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:50
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 49%

آلاف المحتجين يتظاهرون في العاصمة البيروفية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:57
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 53%

ريال مدريد يفتقد 5 لاعبين أمام الأهلي فى نصف نهائى كأس العالم للأندية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:41
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 42%

محافظ بني سويف يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح 76%

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:38
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 43%

ملاك ليفربول يرحبون ببيع النادى بأكثر من 4 مليارات إسترليني

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:37
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 46%

الآن.. نتيجة الشهادة الإعدادية فى كفر الشيخ بالاسم ورقم الجلوس

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:42
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 41%

خليك فى الكرفس.. يحتوى على مادة تزيد فرص التعافى من السكتة الدماغية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:44
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 44%

«ألكسندر سورلوث» يتوج بجائزة لاعب الشهر في لاليجا سانتاندير

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:12
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 55%

«فيريرا» يقود الزمالك.. استعدادًا لفاركو بعد عودته مرة أخرى

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:20
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 57%

تعرف على النظام الغذائى للوقاية من الإصابة بسرطان الأمعاء

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:39
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 38%

موعد مباراة الأهلي وريال مدريد الإسباني فى كأس العالم للأندية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:45
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 50%

قبرص تختار رئيسا جديدا في سباق يشهد تنافسا محموما

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-05 12:22:52
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 64%

تحميل تطبيق المنصة العربية