كوربوقراطية

عودة للموسوعة

الكوربوقراطية مصطلح حديث يُستخدم للإشارة إلى نظام اقتصادي سياسي تسيطر عليه الشركات أومصالح الشركات، وغالبًا ما يستخدم على أنه مصطلح لوصف الوضع الاقتصادي في الولايات المتحدة. يختلف هذا المصطلح عن «النقابوية»، وهي تنظيم المجتمع في مجموعات ذات اهتمامات مشهجرة. غالبًا ما يستخدم المراقبون بمختلف انتماءاتهم السياسية مصطلح الكوربوقراطية.

وصف الخبير الاقتصادي جيفري ساكس الولايات المتحدة بأنها كوربوقراطية في كتابه ثمن الحضارة (2011). أردف ساكس أنها نشأت عن أربعة اتجاهات: الأحزاب الوطنية الضعيفة والتمثيل السياسي القوي للمناطق الفردية، والمؤسسة العسكرية الأمريكية الكبيرة بعد الحرب العالمية الثانية، والشركات الكبيرة التي تستخدم الأموال لتمويل الحملات الانتخابية، والعولمة التي تميل ميزان القوى بعيدا عن العمال.

هذه المجموعة هي ما أطلق عليها المؤلف سي رايت ميلز «نخبة السلطة» عام 1956، أفراد أثرياء يشغلون مناصب هامة في الكوربوقراطية، يسيطرون على عملية تحديد السياسات الاقتصادية والسياسية للمجتمع.

استُخدم هذا المفهوم في تفسير عمليات إنقاذ المصارف المتعثرة والأجور المفرطة لكبار المديرين التطبيقيين والشكاوى بشأن استغلال الخزانات الوطنية والأفراد والموارد الطبيعية. استخدم منتقدوالعولمة هذا المصطلح في بعض الأحيان بالتزامن مع انتقادهم البنك الدولي أوممارسات الإقراض غير العادلة وكذلك انتقاد «اتفاقيات التجارة الحرة».

الخصائص

من الطبيعي حتى تؤدي الرأسمالية غير المضبوطة إلى تطور شركات تحتكر السوق، كما في «العصر الممضى» في الولايات المتحدة. خلال هذه الفترة، كان الفساد متفشياً؛ لأن قادة الأعمال أنفقوا مبالغ كبيرة من المال لضمان عدم تنظيم الحكومة لأنشطتهم. يقول المؤرخ هوارد زِنَ إذا الحكومة الأمريكية كانت تتصرف تمامًا كما وصف كارل ماركس الدول الرأسمالية: «التظاهر بالحياد للحفاظ على النظام، ولكن خدمةً لمصالح الأغنياء». أُصدرت القوانين الحكومية والمراسيم التنظيمية، مثل قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار عام 1890، لضمان المنافسة في السوق. خلال الحقبة النيوليبرالية، شهد ضعف مثل هذه التشريعات، إلى جانب العولمة وزيادة التمويل، ترسيخ قوة الشركات على نطاق عالمي وصعود ما وصفه الاقتصادي جوزيف ستيغليتز بأنه «عمالقة عالميّون» (من الولايات المتحدة بشكل أساسي) مثل آبل وميكروسوفت وغوغل وسيسكووأوراكل. تزامن هذا التطور مع الزيادة الحادة في عدم المساواة الاقتصادية وسباق عالمي نحوالقاع، وهوما وصفته راما فاسوديفان، أستاذة الاقتصاد المساعدة في جامعة ولاية كولورادو، بأنه «بحث لا هوادة فيه عن اليد العاملة الرخيصة».

نشر إدموند فيلبس تحليلًا عام 2010  يقول فيه إذا سبب عدم المساواة في الدخل ليس رأسمالية السوق الحرة، بل هونتيجة صعود عملية الخصخصة. من هذا المنطلق، فإن الخصخصة نقيض رأسمالية السوق الحرة، تتميز الخصخصة بالمنظمات شبه الاحتكارية والبنوك واتحادات أصحاب العمل الكبيرة التي تعمل غالبًا بالتواطؤ مع مؤسسات الدولة بطرق تثبط (أوتعوق) الأعمال الطبيعية للاقتصاد الحر. تتمثل الآثار الرئيسة لعملية الخصخصة في توطيد القوة الاقتصادية والثروة في يد قلة قليلة، والنتيجة النهائية هي استنزاف ريادات الأعمال وديناميكية السوق الحرة.

أتبع فيلبس كتابه الأول بكتاب آخر اسمه الازدهار الجماعي، يعرّف الخصخصة بالسمات التالية: تقاسم السلطة بين الحكومة والشركات الكبرى (على سبيل المثال في الولايات المتحدة من خلال توسيع سلطة الحكومة في مجالات مثل الخدمات المالية والرعاية الصحية والطاقة وتطبيق القانون / أنظمة السجون، والجيش من خلال التنظيم والاستعانة بمصادر خارجية)، وتوسيع تأثير الشركات لقاء تسهيلات من الحكومة لها، وتصاعد نمووتأثير القطاعين المالي والمصرفي، ما زاد من سيطرة الشركات الكبرى من خلال عمليات الدمج والاستحواذ التي تتم، ما يضر بالاقتصاد؛ لأنه يقضي على الأعمال الصغيرة ومتوسطة الحجم.

الولايات المتحدة

في ما يتعلق بعدم المساواة في الدخل، يؤكد مانويل سايز في تحليل الدخل الذي أجراه عام 2014 لجامعة كاليفورنيا بيركلي حتى النموالنسبي للدخل والثروة لا يحدث بين أصحاب المشاريع الصغيرة ومتوسطة الحجم، إنما نراه فقط لدى  أعلى 0.1 في المئة دخلًا، وهوما يصفه بول كروغمان بالـ«النخبة الفائقة» الذين يكسبون 2,000,000 دولار أوأكثر جميع عام.

الحصة من الدخل

يمكن حتى تزيد سلطة الشركات عدم المساواة في الدخل. خط جوزيف ستيغليتز، الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد، في مايو2011 قائلًا: «يعزى الكثير من عدم المساواة اليوم إلى التلاعب بالنظام المالي الذي أتاحته التغييرات في القواعد التي اشتراها ودفع ثمنها القطاع المالي، وهوأفضل استثمارات هذا القطاع على الإطلاق. أقرضت الحكومة أموالاً للمؤسسات المالية بفائدة تقارب الصفر بالمئة، وقدمت أموالًا سخية لإنقاذ المؤسسات المتعثرة بشروط ميسرة عندما فشل جميع شيء آخر، وغض المنظمون البصر عن انعدام الشفافية وتضارب المصالح». أوضح ستيغليتز حتى الـ 1% الأعلى دخلًا حصلوا على ما يقارب ربع الدخل، وهم يمتلكون 40% من الثروات.

إذا ما قيست الحصة من الدخل نسبةً للناتج المحلي الإجمالي، نجد حتى إجمالي التعويضات والأجور والمرتبات آخذ بالانخفاض منذ عام 1970. يشير هذا الانخفاض إلى تحول في الدخل من العمل (الأشخاص الذين يحصلون على الدخل من الأجور والرواتب بالساعة) إلى رأس المال (الأشخاص الذين يحصلون على الدخل عن طريق ملكية الشركات والأراضي والأصول).

معدلات الضرائب العملية على الشركات

انخفضت معدلات الضريبة العملية على الشركات في الولايات المتحدة بشكل كبير منذ عام 2000. استخدمت بعض الشركات الكبرى في الولايات المتحدة استراتيجية للتهرب الضريبي، فغيرت مقراتها إلى دول غير أمريكية؛ لتقلّل من التزاماتها الضريبية. نقلت 46 شركة مقراتها إلى بلدان منخفضة الضرائب منذ عام 1982، بما في ذلك 15 شركة منذ عام 2012. خططتستة شركات أخرى للقيام بذلك عام 2015.

هجريز القطاعات

شرح بريد برينان من المعهد عبر الوطني كيف من الممكن أن يزيد هجريز الشركات في قطاع معين من نفوذها وتأثيرها على الحكومة: «ليس حجمها وثروتها وأصولها الضخمة فحسب ما يجعل الشركات متعددة الجنسيات خطرةً على الديمقراطية. إنه أيضًا هجريزها وقدرتها على التأثير؛ فهي غالبًا ما تتسلل إلى الحكومات وتبني قدرتها على العمل كطبقة اجتماعية دولية حقيقية للدفاع عن مصالحها التجارية ضد الصالح العام. إذا سلطتها هذه على صناعة القرارات وقدرتها على فرض إلغاء القيود التنظيمية على مدار الثلاثين عامًا الماضية -التي أدت إلى تغييرات في الدساتير الوطنية والتشريعات الوطنية والدولية- هي التي خلقت البيئة لجرائم الشركات وإفلاتها من العقاب».

مثال على هجريز الصناعة في القطاع المصرفي هوالبنوك الخمسة الأولى في الولايات المتحدة، كانت هذه البنوك تمتلك حوالي 30% من الأصول المصرفية الأمريكية عام 1998؛ ارتفعت هذه النسبة إلى 45% بحلول عام 2008 وإلى 48% بحلول عام 2010، قبل حتى تنخفض إلى 47% عام 2011.

أوضحت «الإيكونومست» أيضًا كيف من الممكن أن تسبب قطاع مالي مصرفي متزايد الربحية في زيادة «معاملات جيني» في الولايات المتحدة منذ عام 1980: تضاعفت حصة الخدمات المالية من الناتج المحلي الإجمالي في أمريكا إلى 8% بين عامي 1980 و2000؛ خلال نفس الفترة ارتفعت أرباحها من حوالي 10% إلى 35% من إجمالي أرباح الشركات قبل حتى تنهار بين عامي 2007 و2009. في أمريكا، كانت تعويضات العاملين في الخدمات المالية مماثلة لمتوسط التعويضات حتى عام 1980، أما الآن، فهي ضعف هذا المتوسط.

تأثير الشركات على التشريع

للشركات تأثير كبير على المشرّعين والتشريعات التي تراقبها. على سبيل المثال، أوضحت السيناتور إليزابيث وارين في ديسمبر من العام 2014 كيف من الممكن أن عُدّل مشروع قانون الإنفاق الكاملة المطلوب لتمويل الحكومة في وقت متأخر من العملية لإضعاف القوانين التنظيمية للمصارف. أوضحت أيضًا كيف من الممكن أن أوقَف جميع من مصرفيووول ستريت وأعضاء الحكومة الذين عملوا سابقًا في وول ستريت تشريعات كانت ستفكك أكبر البنوك. كررت وارين تحذيرات الرئيس ثيودور روزفلت من الشركات القوية التي ستهدد «أسس الديمقراطية».

المراجع

  1. ^ https://wordspy.com/index.php?word=corpocracy corpocracy n. A society in which corporations have substantial economic and political power.
  2. ^ "Corporatocracy". Oxford Dictionaries. مؤرشف من الأصل في 17 مايو2012. اطلع عليه بتاريخ 29 مايو2012.
  3. ^ Jamie Reysen (October 4, 2011). "At Boston's Dewey Square, a protest of varied voices". Boston Globe. مؤرشف من الأصل في November 2, 2011. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2012. ... Corporatocracy is the new Fascism ...
  4. ^ Will Storey (October 6, 2011). "D.C. Occupied, More or Less". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2012. ... we’ve surrendered our nation to a corporatocracy ...
  5. ^ * Linda A. Mooney; David Knox; Caroline Schacht (2009). . Cengage Learning. صفحة 256. ISBN .
    • Bruce E. Levine (March 16, 2011). "The Myth of U.S. Democracy and the Reality of U.S. Corporatocracy". هافينغتون بوست.
    • David Sirota (November 17, 2010). "The Most Honest -- and Disturbing -- Admission About the Corporatocracy I've Ever Seen". Huffington Post.
    • Will Oremus (Oct 19, 2011). "OWS Protesters May Demand "Robin Hood" Tax: The magazine that sparked the protests calls for a 1-percent levy on financial transactions". Slate Magazine. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ January 5, 2012.
    • Robert Koehler (December 18, 2011). "The language of empire: In official statements and in media reporting, continued war and ongoing American domination are a given". Baltimore Sun.
  6. ^ * Carl Gibson (November 2, 2011). "The Corporatocracy Is the 1 Percent". Huffington Post.
    • Naomi Wolf (5 November 2011). "How to Occupy the moral and political high ground: The worldwide protest can be a critical force for change if it follows some simple rules". The Guardian.
    • Naomi Wolf (2011-11-01). "The people versus the police". China Daily.
    • Anita Simons (October 24, 2011). "Occupy Wall Street will go down in history". Maui News.
    • Katy Steinmetz (November 9, 2011). "Wednesday Words: Herman's 'Cain-Wreck,' Male Cleavage and More". Time Magazine. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو2019.
  7. ^ Doob, Christopher (2013). Social Inequality and Social Stratification (الطبعة 1st). Boston: Pearson. صفحة 143.
  8. ^ John Perkins (March 2, 2011). "Ecuador: Another Victory for the People". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 17 مايو2017. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2012.
  9. ^ Roman Haluszka (Nov 12, 2011). "Understanding Occupy's message". Toronto Star. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2012.
  10. ^ Andy Webster (August 14, 2008). ". The New York Times. مؤرشف من الأصل فيستة نوفمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2012.
  11. ^ Why does capitalism cause monopoly? economicshelp.org نسخة محفوظة ثلاثة مايو2019 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ Tindall, George Brown; Shi, David E. (2012). America: A Narrative History (Brief Ninth Edition). 2. W. W. Norton. صفحة 578.
  13. ^ Zinn, Howard (2005). . New York: Harper Perennial Modern Classics. صفحة 258. ISBN .
  14. ^ Stiglitz, Joseph (October 23, 2017). "America Has a Monopoly Problem—and It's Huge". ذا نيشن. مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2019.
  15. ^ Stiglitz, Joseph (May 13, 2019). "Three decades of neoliberal policies have decimated the middle class, our economy, and our democracy". MarketWatch. مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2019.
  16. ^ Vasudevan, Ramaa (2019). "The Global Class War". Catalyst. 3 (1): 113–114, 129. ISSN 2475-7365. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  17. ^ Capitalism vs Corporatism - Edmund Phelps جامعة كولومبيا. January 11, 2010). نسخة محفوظة 12 أبريل 2019 على مسقط واي باك مشين.
  18. ^ Phelps, Edmund (August 25, 2013). Mass Flourishing: How Grassroots Innovation Created Jobs, Challenge, and Change (الطبعة 1st). Princeton University Press. صفحة 392. ISBN .
  19. ^ Edward Glaeser (18 October 2013). "Book Review: 'Mass Flourishing' by Edmund Phelps". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  20. ^ "The CFO Alliance Executive Compensation Survey 2013" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2014.
  21. ^ We Are The 99.9%, Paul Krugman, New York Times, November 24, 2011. نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  22. ^ Derek Thompson (2014-03-30). "How You, I, and Everyone Got the Top 1 Percent All Wrong". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  23. ^ The Distribution of US Wealth, Capital Income and Returns since 1913, Emmanuel Saez, Gabriel Zucman, March 2014 نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  24. ^ Phil DeMuth. "Are You Rich Enough? The Terrible Tragedy Of Income Inequality Among The 1%". Forbes. مؤرشف من الأصل فيخمسة نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  25. ^ Sachs, Jeffrey (2011). The Price of Civilization. New York: Random House. صفحات 105, 106, 107. ISBN .
  26. ^ Joseph E. Stiglitz. "Of the 1%, by the 1%, for the 1%". Vanity Fair. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2015. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  27. ^ "Monetary policy and long-term trends". 2014-11-03. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  28. ^ Larry Summers. "Harness market forces to share prosperity". مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  29. ^ Mian, Atif and, Sufi, Amir (2014). . University of Chicago. ISBN .
  30. ^ "Tax Inversion". BloombergView.com. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  31. ^ "Profits Without Prosperity". Harvard Business Review. September 2014. مؤرشف من الأصل فيسبعة يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  32. ^ Harold Meyerson (26 August 2014). "In corporations, it's owner-take-all". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  33. ^ "BEA-GDP Press Release-Q3 2014 Advance Estimate-October 30, 2014". مؤرشف من الأصل في June 8, 2017. اطلع عليه بتاريخ March 9, 2018.
  34. ^ Cox-Stock Buybacks Expected to Jump 18% in 2015-November 11, 2014 نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  35. ^ "US share buybacks and dividends hit record". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 26 مايو2020. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  36. ^ "The State of Corporate Power". Transnational Institute. 2014-01-22. مؤرشف من الأصل في 11 مايو2015. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
  37. ^ "State of Power 2014". Transnational Institute. 2014-01-21. مؤرشف من الأصل في 11 مايو2015. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2015.
تاريخ النشر: 2020-06-10 06:42:45
التصنيفات: أشكال الحكومات, أنظمة سياسية, إيديولوجيات اقتصادية, حكم الأقلية, فساد, مواضيع سايبربانك, نظريات سياسية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, مقالات يتيمة منذ نوفمبر 2019, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة السياسة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تقرير غوتيرش يتهم البوليساريو بعرقلة مهام المينورسو

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:19:18
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 70%

تفاصيل فعاليات مؤتمر المديرات التنفيذيات «CEO Women»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:19:08
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 59%

حزب حماة الوطن يطالب بتعميم السيارات صديقة البيئة في وسائل النقل

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:19:07
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 68%

على رأسها الاقتصاد والدفاع..تركيا تنتظر وفد وزاري من حكومة أخنوش

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:19:10
مستوى الصحة: 63% الأهمية: 76%

منطقة القاهرة الأزهرية تحتفل بذكرى المولد النبوي وحرب اكتوبر

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:19:05
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 61%

متحدث الرئاسة ينشر صور مشاركة السيسي في حفل كلية الشرطة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:19:02
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 62%

وزير القوى العاملة يرأس اجتماع مجلس إدارة «القومي للصحة المهنية» 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:19:06
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 55%

"منتدى مصر للإعلام".. ينطلق نوفمبر المقبل

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:20:37
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 63%

إطلاق المرحلة الثالثة من الحملة التوظيفية «مستقبلك في الرعاية الصحية»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:19:01
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 62%

الأمين العام للأمم المتحدة: بليون شخص يعانون من مرض نفسي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-10 18:19:03
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 55%

تحميل تطبيق المنصة العربية