راسينشانده

Rassenschande
	Racial shame
	Reich Citizenship Law (Reichsbürgergesetz) for قوانين نورمبرغ, adopted unanimously by the Reichstag on 15 September 1935.
	ابحث عن راسينشانده في ويكاموس.

راسينشانده ( تلفظ ألماني: [ˈʁasn̩ˌʃandə] ، نطقب:Lit. "العار العرقي") أوBlutschande ( تلفظ ألماني: [ˈbluːtˌʃandə] (سماع) "عار الدم") كان مفهومًا لمكافحة تمازج الأجناس في السياسة العنصرية الألمانية النازية، يتعلق بالعلاقات الجنسية بين الآريين وغير الآريين. تم وضعها موضع التطبيق من خلال سياسات مثل متطلبات شهادة الآرية، وفيما بعد قوانين نورمبرغ، التي اعتمدها مجلس النواب الألماني بالإجماع في 15 سبتمبر 1935. في البداية، أشارت هذه القوانين في الغالب إلى العلاقات بين الألمان وغير الآريين. في المراحل المبكرة، تم استهداف الجناة بشكل غير رسمي، ثم تم معاقبتهم لاحقًا بشكل منهجي من قبل جهاز قانوني قمعي.

في سياق سنوات الحرب، والعلاقات بين راسينشاندي الألمان وملايين أوستأربايتر الأجانب الذين تم جلبهم إلى ألمانيا بالقوة. بذلت جهود متضافرة لإثارة الكراهية الشعبية. كانت مسببات ذلك عملية بحتة، لأن عمالة أوروبا الشرقية التي تخدم اقتصاد الحرب الألمانية سرعان ما أصبحت هدفًا للإيذاء الجنسي على أيدي عمال المزارع والمراقبين الألمان. بدأت النساء والفتيات البولنديات والسوفياتيات في إعطاء الكثير من حالات الولادات غير المرغوب فيها في المزارع لدرجة حتى مئات المنازل الخاصة المعروفة باسم مراكز الولادة النازية للعمال الأجانب لابد من إنشاؤها، من أجل إبادة الأطفال الرضع بعيدا عن الأنظار.

التطبيق

اجتماع للنازيين الأربعة الذين فرضوا أيديولوجية النازية على النظام القانوني في ألمانيا. من اليسار إلى اليمين: رولاند فرايسلر وفرانز شليجيلبيرغر وأوتوغورغ ثيراك، وكورت روثنبيرغر.

قبل صعود النازي إلى السلطة في عام 1933، ألقى أدولف هتلر في كثير من الأحيان باللوم على التدهور الأخلاقي على راسينشاندي ، أوعلى "الباستار" - وسيلة لتأكيد أتباعه لاستمرار معاداة السامية، التي تم تخفيفها للاستهلاك الشعبي. في وقت مبكر من عام 1924، جادل يوليوس سترايشر لتطبيق عقوبة الإعدام على اليهود الذين أدينوا بعلاقات جنسية مع جنتايل.

عندما وصل النازيون إلى السلطة، نشأت اشتباكات وخلافات كبيرة من وجهات نظر متضاربة حول ما يشكل يهوديًا - أي شيء من الخلفية اليهودية الكاملة إلى الجزء السادس عشر من الدم اليهودي الذي تمت المطالبة به - مما أدى إلى تعقيد تعريف الجرم. نشر Freisler كتيبًا نادى إلى حظر الاتصال الجنسي "المختلط" في عام 193 ، بغض النظر عن "الدم الأجنبي" الذي تقام معه العلاقة، والذي قابل انتقادات عامة قوية، وفي ذلك الوقت، لم يكن هناك دعم له من هتلر. عارض رئيسه، فرانز غورتنر، جميع من مسببات الدعم الشعبي والقضايا الإشكالية مثل الأشخاص الذين لا يعهدون حتى لديهم دمًا يهوديًا، وأن مزاعم الدم اليهودي (صواب أوخطأ) يمكن استخدامها للابتزاز.

قوانين نورمبرغ

في ألمانيا النازية، بعد إصدار قوانين نورمبرغ عام 1935، تم حظر العلاقات الجنسية والزواج بين الآريين وغير الآريين. على الرغم من حتى القوانين كانت في البداية ضد اليهود في المقام الأول، إلا أنها امتدت لاحقًا لتضم الرومانيين والسود وذريتهم. تعرض الأشخاص المتهمون بالفساد العرقي للإهانة العلنية من خلال عرضهم في الشوارع مع لافتات حول أعناقهم يعلنون عن جريمتهم. وقد حُكم على المدانين بقضاء ففترة من الزمن في معسكر اعتنطق. وبما حتى القوانين ذاتها لم تسمح بعقوبة الإعدام بالنسبة لأولئك المتهمين بالتشهير العنصري، فقد تجاوز هذا الاختصاص واستدعى المحاكم الخاصة للسماح بعقوبة الإعدام في مثل هذه الحالات.

يعني مدى القانون حتى الشرطة لم تكن كافية لمهمة اكتشاف المخالفات؛ تم دفع أكثر من ثلاثة أخماس جميع حالات الغيستابوبالإدانات. الألمان الذين تزاوجوا من اليهود وغيرهم من غير الآريين قبل قوانين نورمبرغ لم يُبطلوا عضوياتهم، لكن تم استهدافهم وتشجيعهم على الطلاق مع شركائهم الحاليين.

كما تم حظر اغتصاب النساء اليهوديات خلال الحرب العالمية الثانية، على الرغم من أنهم لم يعملوسوى القليل لوقف الجنود الذين قتلوا زوجاتهم بعد ذلك لضمان السرية وعدم فضحهم. في القضية الوحيدة التي حوكم فيها جنود ألمان بتهمة الاغتصاب أثناء الحملة العسكرية في بولندا - وهي حالة اغتصاب جماعي ارتكبها ثلاثة جنود ضد عائلة كوفمان اليهودية في Busko-Zdrój – حكم القاضي الألماني على مذنب راسينتشاندي (تشويه عرقي) بدلاً من الاغتصاب.

العمال الأجانب

بعد غزوبولندا في عام 1939، أحدثت التقارير النازية حول العلاقات الجنسية بين النساء البولنديات والجنود الألمان توجيهًا أصدرته الصحافة لإعلان حتى الروابط بين البولنديين والألمان تسببت في انخفاض في الدم الألماني، وأن أي صلة مع البولنديين كان خطيرا. كان على الصحافة حتى تصف البولنديين بنفس مستوى اليهود والغجر من أجل تثبيط الارتباط. أصدرت الحكومة الألمانية النازية فيثمانية مارس 1940 المراسيم البولندية بشأن عمال السخرة البولنديين في ألمانيا وذكرت حتى أي قطب "له علاقات جنسية مع رجل أوامرأة ألمانية، أويقترب منهم بأي طريقة أخرى غير لائقة، يفترض أن يعاقب بالموت".

بعد حتى بدأت الحرب في الشرق، تم تمديد قانون العرق من الناحية الفنية ليضم جميع الأجانب (غير الألمان). أصدر هيملر مرسومًا فيسبعة ديسمبر 1942 ينص على حتى أي "اتصال جنسي غير مصرح به" سيؤدي إلى عقوبة الإعدام. اضطهد الغيستابوالعلاقات الجنسية بين الألمان وشعوب أوروبا الشرقية على أساس "الخطر على السلامة العرقية للأمة الألمانية". وصدر مرسوم آخر يدعوإلى تطبيق عقوبة الإعدام ليس فقط على عمال العبيد في الشرق الذين لهم علاقات جنسية مع الألمان ولكن أيضًا للعمال الرقيق من أصل غربي، مثل الجناة الفرنسيين أوالبلجيكيين أوالبريطانيين.

خلال الحرب، تعرضت أي امرأة ألمانية كانت لها علاقات جنسية مع عمال أجانب للإهانة العلنية من خلال السير في الشوارع وحلق رأسها ولافتة حول رقبتها توضح جريمتها.

يذكر روبرت جيلاتي في كتابه "الجستابووالجمعية الألمانية: إنفاذ السياسة العنصرية"، 1933-1945، حالات تم فيها معاقبة النساء الألمانيات اللائي انتهكن القوانين العنصرية النازية.

في أيلول / سبتمبر 1940، دورا فون كالبيتز، التي أدينت بعلاقات جنسية مع بولنديين، فحملت لافتة مكتوب فيها: "لقد كنت امرأة ألمانية مخزية حيث كنت أطلب العلاقات مع البولنديين."

في مارس 1941، حلق رأسها امرأة ألمانية متزوجة كانت لها علاقة مع أسير حرب فرنسي وقامت بمسيرة عبر بلدة برامبرغ في فرانكونيا السفلى وهي تحمل لافتة تقول "لقد لطخت شرف المرأة الألمانية. "

نادىية

ملصق للورقة النازية " دير شتورمر (1935) التي تصور راسينشاندي ( تشويه عرقي) بين امرأة يهودية وألمانية.

انتشرت الحاجة إلى النظافة العرقية على نطاق واسع في النادىية النازية. تم إملاء المتحدثين النازيين على حتى الكثير من الألمان لم "يدركوا ما على المحك"، مستشهدين بلقب الصحيفة الذي نادى إلى قرار معاقبة مقيمي العلاقات الجنسية بين الألمان واليهود "قرار غريب". حتى النادىية الأجنبية حثت على أهمية منعها بعقوبات.

في المدارس

حافظ على دمك نقيًا،
لا يناسبك وحدك،
إنه يأتي من بعيد،
يتدفق من مسافات
محملة بآلاف الأجداد،
ويحمل المستقبل بأكمله!
إنها حياتك الأبدية.

بدأ التطبيق في المدارس بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن من خط وطباعة الخط لمواكبة هذا التعديل في المناهج؛ رأت الوزارة أنه لا ينبغي حتى يتخرج أي طالب "إلا إذا كان قد استوعب حتى مستقبل فولك يعتمد على العرق والميراث وفهم الالتزام الذي يفرضه عليه هذا"، وحث على ذلك لتدريس دورات المفهمين باستخدام مواد مميتوغرافيا وخط منتجة بثمن رخيص. تم إعطاء الطلاب قصائد عنصرية لحفظها (يمين).

بحلول منتصف الثلاثينيات من القرن العشرين، تم إنتاج مواد أكثر جوهرية، بما في ذلك الكثير من المنشورات مثل " هل تستطيع حتى تفكر بطريقة عنصرية؟" .التعليم المسيحي الوطني الألماني، كتيب يستخدم على نطاق واسع في المدارس، وضمت أسئلته على:

«What is racial defilement? Forgetting our spirit and our blood. A careless disregard of our nature and a contempt for our blood. No German man may take a Jewish woman as his wife, and no German girl may marry a Jew. Those who do that exclude themselves from the community of the German people. — German National Catechism »

جمل

وفقًا لمنطق نشر في دير شبيجل، اتهم النازيون 1,580 شخصًا في هامبورغ وحدها بين عامي 1936 و1943 بتهمة الهرب العرقي مع إدانة 429 منهم.

كانت العقوبة على هتك العرض العرقي للرجال بمثابة عقوبة أوالسجن. تم استبعاد النساء (بفضول) من التشريع الجنائي (نطق البعض، بسبب الإيديولوجية التي قدمت لهن على أنهن مغريات بدلاً من الجناة النشطات ؛ ونطق البعض ببساطة لأن شهادتهم كانت مطلوبة والشاهد ليس بحاجة إلى تقديم أدلة ضد نفسه)؛ ومع ذلك، يمكن محاكمتهم بتهمة الحنث باليمين أوجرائم مماثلة إذا حاولوا حماية عشيقهم (المزعومة أوالعملية)، أوفي جميع الحالات التي يتم إرسالها إلى معسكر اعتنطق (لم يكن جزءًا من النظام القضائي، ولكنه ارتكب من قبل الغستابودون أي مراقبة قانونية). عندما سأل هيملر هتلر عن العقوبة التي يجب حتى تكون للمرأة المذنبة بتهمة تلويث العرق، نطق هتلر "شعرها مقطوع ويتم إرساله إلى معسكر اعتنطق". واصل يوليوس سترايشر وآخرون المطالبة بعقوبة الإعدام، التي صدرت بالعمل في بعض الحالات، باستخدام قوانين لعقوبة مشددة في حالة استخدام "زمن الحرب" لارتكاب "الجريمة" (التي ذُكر حتى ليوكاتزنبيرغر قُتل فيها)، إذا كان "جنائية خطيرة"، وما شابه ذلك. لتبرير أحكام الإعدام والمراسيم مع عناصر واسعة من الواقع مثل "Verordnung gegen Volksschädling الإلكترونية"، التي دخلت حيز التطبيق فيسبعة سبتمبر 1939، واستخدمت أيضا.

انظر أيضا

المراسيم البولندية الصادرة عن ألمانيا النازية للعمال ( Zivilarbeiter ) المستخدمة كعمل للرقيق.
خائن سباق
الصحة العنصرية، السياسات التي تقرها الدولة في أوائل القرن العشرين.
النادىية النازية التي يستخدمها الحزب النازي في ألمانيا (1933-1945).

ملاحظات

المراجع

↑ Leila J. Rupp, Mobilizing Women for War, p 125,
^ Ulrich Herbert (1997). Hitler's Foreign Workers: Enforced Foreign Labor in Germany Under the Third Reich. Cambridge University Press. ISBN .
^ Majer, "Non-Germans" Under the Third Reich, p.180
^ Magdalena Sierocińska (2016). "Eksterminacja "niewartościowych rasowo" dzieci polskich robotnic przymusowych na terenie III Rzeszy w świetle postępowań prowadzonych przez Oddziałową Komisję Ścigania Zbrodni przeciwko Narodowi Polskiemu w Poznaniu". Institute of National Remembrance. Warsaw, Poland. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو2017.
^ Lynn H. Nicholas (2009). "Arbeit Macht Frei: Forced Labour". . Knopf Doubleday Publishing. صفحة 401. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2017.
^ Projekt "Krieg Gegen Kinder" (2004). "War Against Children". Database with information on over 400 confinement institutions in Nazi Germany for the children of Zwangsarbeiters (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2008.
^ Claudia Koonz (2003), The Nazi Conscience. Harvard University Press, p. 25, (ردمك 0-674-01172-4) - via Google Books, preview. نسخة محفوظةخمسة يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Randall L. Bytwerk (1 January 2001). Julius Streicher: Nazi Editor of the Notorious Anti-Semitic Newspaper Der Stürmer. Rowman & Littlefield. صفحة 154. ISBN .
^ Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p 171 (ردمك 0-674-01172-4)
^ Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p 173-4 (ردمك 0-674-01172-4)
^ Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p 174 (ردمك 0-674-01172-4)
^ Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p 175-6 (ردمك 0-674-01172-4)
^ Majer, "Non-Germans" Under the Third Reich, p.229
^ The term sexual intercourse was extended far beyond the defined concept of the term. Simply looking at someone in a sexual manner was enough to be charged with race defilement.
^ S. H. Milton (2001). ""Gypsies" as social outsiders in Nazi Germany". In Robert Gellately and Nathan Stoltzfus (المحرر). Social Outsiders in Nazi Germany. Princeton University Press. صفحات 216, 231. ISBN .
^ Michael Burleigh (7 November 1991). . Cambridge University Press. صفحة 49. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
^ Richard J. Evans (2006). The Third Reich in Power. Penguin Books. صفحة 540. ISBN .
^ Majer, "Non-Germans" Under the Third Reich, p.331-332
^ Jan Fleischhauer, "Nazi War Crimes as Described by German Soldiers", 04/08/2011, Der Spiegel نسخة محفوظة 11 أبريل 2012 على مسقط واي باك مشين.
^ Numer: 17/18/2007 Wprost "Seksualne Niewolnice III Rzeszy"
^ Jeffrey Herf, The Jewish Enemy, p.58 (ردمك 978-0-674-02738-1)
^ Robert Gellately, Backing Hitler: Consent and Coercion in Nazi Germany, p.155
^ Diemut Majer (2003). "Non-Germans" Under the Third Reich: The Nazi Judicial and Administrative System in Germany and Occupied Eastern Europe with Special Regard to Occupied Poland, 1939-1945. JHU Press. صفحة 180. ISBN .
^ Majer, "Non-Germans" Under the Third Reich, p.369
^ "Advice for Nazi Speakers on the Jews (August 1935)" نسخة محفوظةسبعة يونيو2014 على مسقط واي باك مشين.
^ "The “Decent” Jew" نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
↑ Claudia Koonz (2003), The Nazi Conscience, Harvard University Press, p. 137, (ردمك 0-674-01172-4) - via Google Books. نسخة محفوظةخمسة يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p. 139.
^ "Nazi anti-Semitic Catechism" نسخة محفوظة 17 أغسطس 2014 على مسقط واي باك مشين.
^ Gerhard Mauz, „Unaufgefordert vollkommen entkleidet“, Der Spiegel, 04.08.1975, http://www.spiegel.de/spiegel/print/d-41458330.html
^ Peter Longerich (2012). Heinrich Himmler: A Life. Oxford University Press. صفحة 475. ISBN .
^ Nüchterlein, Jana (2015-05-05). (باللغة الألمانية). Tectum Wissenschaftsverlag. ISBN . مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019.
^ Frommer, Hartmut (1998). "Die Vernichtung von Leo Katzenberger durch das Sondergericht Nürnberg" (PDF). Justiz in Bayern. مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.

راسينشانده في المشاريع الشقيقة

صور وملفات صوتية من كومنز

[rupp125-1] Leila J. Rupp, Mobilizing Women for War, p 125,

[Herbert1997-2] Ulrich Herbert (1997). Hitler's Foreign Workers: Enforced Foreign Labor in Germany Under the Third Reich. Cambridge University Press. ISBN .

[3] Majer, "Non-Germans" Under the Third Reich, p.180

[MS-4] Magdalena Sierocińska (2016). "Eksterminacja "niewartościowych rasowo" dzieci polskich robotnic przymusowych na terenie III Rzeszy w świetle postępowań prowadzonych przez Oddziałową Komisję Ścigania Zbrodni przeciwko Narodowi Polskiemu w Poznaniu". Institute of National Remembrance. Warsaw, Poland. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو2017.

[LN401-5] Lynn H. Nicholas (2009). "Arbeit Macht Frei: Forced Labour". . Knopf Doubleday Publishing. صفحة 401. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2017.

[KGK-6] Projekt "Krieg Gegen Kinder" (2004). "War Against Children". Database with information on over 400 confinement institutions in Nazi Germany for the children of Zwangsarbeiters (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2008.

[7] Claudia Koonz (2003), The Nazi Conscience. Harvard University Press, p. 25, (ردمك 0-674-01172-4) - via Google Books, preview. نسخة محفوظةخمسة يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.

[Bytwerk2001-8] Randall L. Bytwerk (1 January 2001). Julius Streicher: Nazi Editor of the Notorious Anti-Semitic Newspaper Der Stürmer. Rowman & Littlefield. صفحة 154. ISBN .

[9] Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p 171 (ردمك 0-674-01172-4)

[10] Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p 173-4 (ردمك 0-674-01172-4)

[11] Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p 174 (ردمك 0-674-01172-4)

[12] Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p 175-6 (ردمك 0-674-01172-4)

[13] Majer, "Non-Germans" Under the Third Reich, p.229

[14] The term sexual intercourse was extended far beyond the defined concept of the term. Simply looking at someone in a sexual manner was enough to be charged with race defilement.

[RGellately-15] S. H. Milton (2001). ""Gypsies" as social outsiders in Nazi Germany". In Robert Gellately and Nathan Stoltzfus (المحرر). Social Outsiders in Nazi Germany. Princeton University Press. صفحات 216, 231. ISBN .

[Burleigh1991-16] Michael Burleigh (7 November 1991). . Cambridge University Press. صفحة 49. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.

[Evans2006-17] Richard J. Evans (2006). The Third Reich in Power. Penguin Books. صفحة 540. ISBN .

[18] Majer, "Non-Germans" Under the Third Reich, p.331-332

[19] Jan Fleischhauer, "Nazi War Crimes as Described by German Soldiers", 04/08/2011, Der Spiegel نسخة محفوظة 11 أبريل 2012 على مسقط واي باك مشين.

[Wprost-20] Numer: 17/18/2007 Wprost "Seksualne Niewolnice III Rzeszy"

[21] Jeffrey Herf, The Jewish Enemy, p.58 (ردمك 978-0-674-02738-1)

[22] Robert Gellately, Backing Hitler: Consent and Coercion in Nazi Germany, p.155

[Majer2003-23] Diemut Majer (2003). "Non-Germans" Under the Third Reich: The Nazi Judicial and Administrative System in Germany and Occupied Eastern Europe with Special Regard to Occupied Poland, 1939-1945. JHU Press. صفحة 180. ISBN .

[Majer2-24] Majer, "Non-Germans" Under the Third Reich, p.369

[25] "Advice for Nazi Speakers on the Jews (August 1935)" نسخة محفوظةسبعة يونيو2014 على مسقط واي باك مشين.

[26] "The “Decent” Jew" نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.

[koonz137-27] Claudia Koonz (2003), The Nazi Conscience, Harvard University Press, p. 137, (ردمك 0-674-01172-4) - via Google Books. نسخة محفوظةخمسة يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.

[28] Claudia Koonz, The Nazi Conscience, p. 139.

[Catechism-29] "Nazi anti-Semitic Catechism" نسخة محفوظة 17 أغسطس 2014 على مسقط واي باك مشين.

[30] Gerhard Mauz, „Unaufgefordert vollkommen entkleidet“, Der Spiegel, 04.08.1975, http://www.spiegel.de/spiegel/print/d-41458330.html

[Longerich2012-31] Peter Longerich (2012). Heinrich Himmler: A Life. Oxford University Press. صفحة 475. ISBN .

[32] Nüchterlein, Jana (2015-05-05). (باللغة الألمانية). Tectum Wissenschaftsverlag. ISBN . مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019.

[33] Frommer, Hartmut (1998). "Die Vernichtung von Leo Katzenberger durch das Sondergericht Nürnberg" (PDF). Justiz in Bayern. مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.

Rassenschande
Racial shame
Reich Citizenship Law (Reichsbürgergesetz) for قوانين نورمبرغ, adopted unanimously by the Reichstag on 15 September 1935.
ابحث عن راسينشانده في ويكاموس.