مرض آلزهايمر

عودة للموسوعة


سقم آلزهايمر (اختصارًا آلزهايمر)(1) هوسقمٌ تحلليٌ عصبيٌ مزمنٌ، عادةً ما يبدأ بطيئًا ويُصبح أسوءًا تدريجيًا مع مرور الوقت. يُعتبر سببًا لحوالي 60-70% من حالاتِ الخَرَف. يبدأ عادةً بحدوث صعوبةٍ في تذكر الأحداث الأخيرة، ومع تقدم السقم، تظهرُ أعراضٌ تتضمن مشاكلًا في اللغة، وتَوَهانًا (يضمُ الضَياع بسهولة)، وتقلباتٍ في المزاج، وضعفًا في الدافِع، عدم القُدرة على العناية بالنفس، ومشاكلًا سلوكية. مع ازدياد سوء حالة الشخص، فإنهُ غالبًا ما ينسحبُ من بيئة الأسرة والمجتمع. وتدريجيًا، يفقدُ الشخص وظائفه الجسمية، مما يؤدي في النهاية إلى الوفاة. تختلفُ سرعة تقدم السقم من حالةٍ لأخرى، ولكن على الرغم من هذا، إلا أنَّ متوسط العُمر المتسقط بعد التشخيص يتراوح بين 3-9 سنوات.

سببُ حدوث سقم آلزهايمر غير مفهومٍ جيدًا. يُعتقدُ أنَّ حوالي 70% من خطر الحدوث مرتبطٌ بوراثة السقم من والدي الشخص مع كثيرٍ من الجينات المُتأثرة. تتضمن عوامل الخطر وجود تاريخٍ لإصابات الرأس والاكتئاب وارتفاع ضغط الدم. ترتبطُ آلية السقم باللويحات والتشابكات اللييفية العصبية في الدماغ. يعتمدُ تسقط التشخيص على تاريخ السقم والاختبارات المعهدية (الإدراكية) مع تصويرٍ طبي وتحاليل الدم؛ وذلك بهدف استبعاد الأسباب المحتملة الأخرى. غالبًا ما يُخلط بين الأعراض الأولية لسقم آلزهايمر مع الشيخوخة الطبيعية. يجب إجراء فحصٍ لنسيج الدماغ لتأكيد التشخيص النهائي. قد تُساعد التدريبات البدنية والعقلية وتجنب السُمنة على تقليل خطر الإصابة بسقم آلزهايمر، ولكن الأدلة التي تدعم هذه التوصيات ضعيفة. لا تُوجد أدوية أومُكملات تُقلل من خطر حدوث آلزهايمر.

لا تُوجد علاجات تُوقف أوتعكس تقدم سقم آلزهايمر، ولكن بعض العلاجات قد تُحسن الأعراض مؤقتًا. يزدادُ مع الوقت اعتمادُ سقمى آلزهايمر على الآخرين في مساعدتهم، وغالبًا ما يضعون عبئًا على مُقدمي الرعاية، وقد يحدث العبء اجتماعيًا أونفسيًا أوجسديًا أوحتى اقتصاديًا. قد تكون برامج التمرين مفيدةً فيما يتعلق بأنشطة الحياة اليومية وقد تُساعد في تحسين النتائج. عادة ما تُعالج المشاكل السلوكية أوالذهان الناجم عن الخرف باستعمال مضادات الذهان، ولكن عادةً لا يُنصح باستعمالها، حيث لا تُوجد فائدةٌ كبيرة من استعمالها مع زيادة خطر الوفاة المبكرة.

كان هناك حوالي 29.8 مليون شخصٍ مُصابين بآلزهايمر في جميع أنحاء العالم عام 2015. عادةً ما يبدأ السقم في الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، وذلك على الرغم من حتى 4-5% من الحالات مبكرة الحدوث. يُصيب آلزهايمر حوالي 6% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا. أدى الخرف إلى وفاة حوالي 1.9 مليون إنسان في عام 2015. وُصف سقم آلزهايمر لأول مرة بواسطة عالم الأمراض والطبيب النفسي الألماني ألويس آلزهايمر في عام 1906، وتمت تسميته فيما بعد. يعد سقم آلزهايمر واحدًا من أكثر الأمراض كلفةً ماليةً في الدول المتقدمة.

العلامات والأعراض

مراحل سقم آلزهايمر
آثار الشيخوخة على الذاكرة وليس سقم آلزهايمر
  • نسيان الأمور أحيانًا
  • وضع الأمور في غير مكانها أحيانًا
  • فقدانٌ طفيف في الذاكرة قصيرة الأمد
  • عدم تذكر التفاصيل الدقيقة
الفترة المُبكرة لسقم آلزهايمر
  • عدم تذكر نوبات النسيان
  • نسيان أسماء أفراد العائلة أوالأصدقاء
  • يُمكن للأصدقاء أوالأقارب فقط ملاحظةُ التغييرات
  • ارتباكٌ سهل في بعض المواقف غير المألوفة
الفترة المتوسطة لسقم آلزهايمر
  • صعوبةٌ أكبر في تذكر المعلومات التي تفهمها مؤخرًا
  • تعمُق الارتباك في الكثير من المواقف
  • مشاكلٌ في النوم
  • مشكلةٌ في تحديد المسقط
الفترة المتأخرة لسقم آلزهايمر
  • ضعفُ القدرة على التفكير
  • مشاكلٌ في التحدث
  • تكرار نفس المُحادثات
  • يكون أكثر إساءةً أوقلقًا أوزَوَرانًا(1)

ينقسم مسارُ السقم إلى أربع مراحل، مع نمطٍ تدريجي للضعف المعهدي والوظيفي.

فترة ما قبل الخرف

تُنسب الأعراضُ الأولية للسقم بشكلٍ خاطئٍ غالبًا إلى الشيخوخة أوالضغط النفسي. قد تُساعد الفحوصات النفسية العصبية المُفصلة في الكشف عن صعوباتٍ إدراكيةٍ طفيفةٍ قد تصل إلى ثماني سنواتٍ قبل ظهور الأعراض السريرية المعيارية لتشخيص سقم آلزهايمر. قد تؤثر الأعراض الأولية على أنشطة الحياة اليومية الأكثر تعقيدًا. يُعتبر فقدان الذاكرة قصيرة الأمد أبرز عجزٍ يحدثه آلزهايمر، حيثُ يظهرُ كصعوبةٍ في تذكر المعلومات والحقائق التي تفهمها الفرد مؤخرًا، مع عدم القدرة على اكتساب معلوماتٍ جديدة.

قد تظهرُ أعراضٌ أوليةٌ أُخرى لسقم آلزهايمر، وتتمثل بمشكلاتٍ دقيقةٍ في الوظائف التطبيقية للانتباه والتخطيط والمرونة والتفكير التجريدي أوبضعفٍ في الذاكرة الدلالية (ذاكرة المعاني والعلاقات بين المفاهيم). يُمكن ملاحظة حدوث لامبالاةٍ لدى الفرد في هذه الفترة من مسار السقم، وتُعتبر اللامبالاة أكثر الأعراض العصبية النفسية استمرارًا طوال مسار سقم آلزهايمر. يشيعُ أيضًا حدوث أعراضٍ اكتئابية، بالإضافة لتهيجٍ وانخفاض الوعي بصعوبات الذاكرة الدقيقة.

تُسمى هذه الفترة أيضًا بالخلل الإدراكي البسيط (MCI)، وهي الفترة التي تسبقُ ظهور الأعراض السريرية، وغالبًا ما تكون فترةً انتنطقية من الشيخوخة الطبيعية إلى الخرف. قد تظهرُ أعراضٌ متنوعةٌ مع الخلل الإدراكي البسيط، وعندما يُصبح فقدان الذاكرة عرضًا سائدًا، فإنَّ الفترة تُسمى بالخلل الإدراكي البسيط النسياني (Amnestic MCI)، وغالبًا ما يُنظر إليها على أنها فترةٌ بادرية (أولية) لسقم آلزهايمر.

الفترة المبكرة

يؤدي الضعفُ المُتزايد في التفهم والذاكرة لدى الأشخاص المُصابين بآلزهايمر في الوصول إلى تشخيصٍ نهائيٍ لحالتهم. في نسبةٍ صغيرةٍ من السقمى، تكون الصعوبات في التفهم والوظائف الإدراكية والإدراك الحسي (العمه) أوالصعوبات في تطبيق الحركات (العمه الحركي) أكثر وضوحًا من مشاكل الذاكرة. لا يؤثر آلزهايمر بالتساوي على جميع قدرات الذاكرة، حيث تتأثر الذكريات القديمة لحياة الشخص (الذاكرة العرضية) والمعلومات التي تفهمها الشخص (الذاكرة الدلالية) والذاكرة الضمنية (ذاكرة الجسم حول كيفية القيام بالأمور، مثل استخدام الشوكة للأكل أوكيفية الشرب من الكوب) بدرجةٍ أقل من الذكريات والحقائق والمعلومات الحديثة.

تتميز المشاكل اللغوية أساسيًا بتقلصٍ في المفردات وانخفاضٍ في طلاقة الحدثات، مما يؤدي لفقرٍ عامٍ في اللغة المكتوبة والمنطوقة.قد يكون الشخص المُصاب بسقم آلزهايمر في هذه الفترة قادرًا على إيصال الأفكار الأساسية بشكلٍ كافٍ. قد تظهر صعوباتٍ في التنسيق والتخطيط (قصورٍ في الأداء) أثناء أداء المهام الحركية الدقيقة مثل الكتابة والرسم وارتداء الملابس، ولكنها عادةً تكون غير واضحةٍ. مع تقدم سقم آلزهايمر، قد يستمرُ الأشخاص الذين يعانون من السقم في أداء الكثير من المهام بشكلٍ مُستقل، ولكن قد يحتاجون إلى مساعدةٍ أوإشرافٍ في كثيرٍ من الأنشطة التي تحتاجُ إلى إدراكٍ معهدي.

الفترة المتوسطة

يؤدي التدهور التدريجي المُستمر في السقم إلى عرقلة استقلالية الأفراد، حيثُ يُصبح الأفراد غيرُ قادرين على أداء أنشطة الحياة اليومية الشائعة. كما تُصبح صعوبات النطق أكثر وضوحًا في هذه الفترة؛ وذلك بسبب عدم القدرة على تذكر المفردات، مما يؤدي إلى استبدال خاطئٍ متكررٍ للحدثات (خطل التسمية). تُفقدُ أيضًا مهارات القراءة والكتابة تدريجيًا، وتُصبح التسلسلات الحركية المُعقدة أقل تنسيقًا مع مرور الوقت وتقدم السقم، مما يزيدُ من خطر السقوط. خلال هذه الفترة، تزداد مشاكل الذاكرة سوءًا، وقد يفشل الشخص في التعهد على الأقارب. أما الذاكرة طويلة الأمد والتي كانت سليمةً سابقًا، فإنها تُصبح ضعيفةً في هذه الفترة.

تسُودُ التغيرات السلوكية والنفسية العصبية في هذه الفترة، ومن المظاهر الشائعة التجول والتهيج والتقلقل، مما يؤدي إلى بكاء الشخص، وإظهار عدوانيةٍ غيرُ متعمدةٍ أومقاومة تقديم الرعاية. قد تحدث أيضًا متلازمة الغروب (اختلاط عقلي عند المغرب). قد يظهر في حوالي 30% من الأفراد المُصابين بسقم آلزهايمر أخطاءٌ وهمية في التعهد وأعراضٌ وهامية أُخرى. يفقدُ السقمى أيضًا بصيرتهم حول آثار وقيود سقمهم فيما يُعهد بعمه السقم. كما قد يحدثُ تبولٌ لاإرادي. تُسبب هذه الأعراض ضغطًا نفسيًا على الأقارب ومُقدمي الرعاية، ويُمكن تقليل الضغط عبر نقل المريض من العناية المنزلية إلى مرافقِ رعايةٍ طويلة الأمد.

الفترة المتقدمة

يعتمدُ المريض تمامًا على مقدمي الرعاية في المراحل النهائية للسقم. حيثُ ينخفضُ النطق إلى عباراتٍ بسيطةٍ أوحدثاتٍ مفردةٍ فقط، مما يؤدي في النهاية إلى فقدانٍ كاملٍ للنطق. ولكن على الرغم من فقدان القدرات اللغوية اللفظية، إلا أنهُ عادةً يُمكن للسقمى فهمُ الإشارات العاطفية والتفاعل معها. وأيضًا على الرغم من استمرار عدوانية الشخص، إلا أنَّ اللامبالاة والإرهاق الشديد يُعتبران من الأعراض الشائعة. في هذه الفترة، يُصبح الأشخاص المصابون بآلزهايمر غير قادرين على أداء أبسط المهامٍ بشكلٍ مُستقل، حيثُ تتدهور الكتلة العضلية وقدرتهم على التنقل إلى حدٍ يجعلهم مُلازمي الفراش وغيرُ قادرين على إطعام أنفسهم. عادة ماقد يكون سببُ الوفاة عاملاً خارجيًا (مثل الإصابة بقرحة الفراش أوالتهابٍ رئوي) وليس سقم آلزهايمر نفسه.

الأسباب

لا يزال سببُ معظم حالات آلزهايمر مجهولًا غالبًا، باستثناء 1-5% من الحالات وحُددت فيها الاختلافات الجينية. تُوجد الكثير من الفرضيات المُتنافسة في محاولة تفسير سبب السقم.

جينيًا

تتراوح نسبة الانتنطق الوراثي الجيني لسقم آلزهايمر (ومشاكل الذاكرة المُتعلقة به) ما بين 49-79%، وقد وُضعت اعتمادًا على مراجعاتٍ لدراساتٍ أُجريت على عدة توائم وعائلات. حوالي 0.1% من الحالات تكون أشكالًا عائلية تتبع نمط الوراثة الجسمية (ليست مرتبطة بالجنس) السائدة، والتي تظهر قبل سن 65 عامًا. يُسمى هذا الشكل من السقم باسم سقم آلزهايمر العائلي مُبكر البدء. تُعزى معظم حالات آلزهايمر العائلي الجسمي السائد إلى طفراتٍ في واحدٍ من ثلاث جيناتٍ: التي تُشفر البروتين المنتج للمادة النشوانية (APP)، والبريسنلينات 1 و2. تؤدي معظم هذه الطفرات إلى زيادة إنتاج بروتينٍ صغيرٍ يُسمى Aβ42 (ببتيد بيتا النشواني المُكون من 42 حمضًا أمينيًا)، والذي يُعتبر المكون الرئيسي لِلويحات الشيخوخية. تؤدي بعض الطفرات فقط إلى تغيير النسبة بين Aβ42 والأشكال الأُخرى (خصوصًا Aβ40) دون زيادة مستويات Aβ42. يُوجد جينين آخرين يرتبطان بسقم آلزهايمر الجسمي السائد، وهما ABCA7 وSORL1.

لا تُظهر مُعظم حالات آلزهايمر نمط الوراثة الجسمي السائد، وتُسمى سقم آلزهايمر الفرادي (سقم آلزهايمر الذي يظهر كحالاتٍ فرديةٍ مُتفرقة)، حيثُ قد تلعبُ الاختلافات البيئية والجينية دورًا كعوامل خطر. أَشهر عامل خطر وراثي مَعروف هووراثة أليل APOEε4 ‏(أليل ε4 لصميم البروتين الشحمي E‏ (APOE))‏. يُوجد بين 40-80% من سقمى آلزهايمر يحملون أليل APOEε4 واحدًا على الأقل. يؤدي هذا الأليل إلى زيادة خطر السقم ثلاث مرات في الحالات مُتغايرة الزيجوت و15 مرة في الحالات مُتماثلة الزيجوت. تؤدي الآثار البيئية والمُعدِلات الجينية إلى نفوذيةٍ غير كاملةٍ، ويحدثُ هذا في الكثير من الأمراض البشرية. مثلًا، لا يُظهر بعض السكان النيجيريين أي علاقةٍ بين مقدار APOEε4 والإصابة أوعمر الإصابة بسقم آلزهايمر الموجود عند مجموعاتٍ بشريةٍ أُخرى. أجُريت محاولاتٌ مُبكرةٌ لفحص حوالي 400 جينٍ مُتسقطٌ ارتباطها مع سقم آلزهايمر الفرادي متأخر البدء (LOAD)، ولكن كانت نتائج هذه المُحاولات مُنخفضة. أظهرت دراسةٌ حديثة للترابط الجينومي الكامل وجود 14 منطقةٍ في الجينات يظهر أنها تُؤثر على خطر حدوث آلزهايمر. هذه الجينات تتضمن: CASS4، وCELF1، وFERMT2، وHLA-DRB5، وINPP5D، وMEF2C، وNME8، وPTK2B، وSORL1، وZCWPW1، وSlC24A4، وCLU، وPICALM، وCR1، وBIN1، وMS4A، وABCA7، وEPHA1، وCD2AP.‏

ترتبط أليلات الجين TREM2 بزيادة خطر الإصابة بسقم آلزهايمر بحوالي ثلاثة إلىخمسة مرات. تذكرُ آلية العمل المقترحة أنَّ متغيراتٍ في جين TREM2 تجعل خلايا الدم البيضاء في الدماغ غير قادرةٍ على التحكم في كميات ببتيد بيتا النشواني (Aβ) الموجودة. ترتبط الكثير من تعددات أشكال النوكليوتيدات المفردة مع سقم آلزهايمر، حيثُ عملت دراسةٌ في عام 2018 على إضافة 30 تعددًا عبر تمييز سقم آلزهايمر إلىستة تصنيفاتٍ، تتضمن وظائف الذاكرة واللغة والوظائف البصرية المكانية والوظائف التطبيقية.

الفرضية الكولينية

تُعتبر الفرضية الكولينية أقدم الفرضيات، وتعتمدُ عليها مُعظم العلاجات الدوائية المُتاحة حاليًا. تقترحُ هذه الرضية أنَّ سقم آلزهايمر ناجمٌ عن انخفاضِ اصطناع الناقل العصبي أسيتيل كولين. لم تستطع الفرضية الكولينية حتى تُحافظ على دعمٍ كبير، حيثُ أنَّ الكثير من الأدوية التي تهدف إلى علاج نقص الأسيتيل كولين لم تكن فعالةً كفايةً.

الفرضية النشوانية

طُرحت الفرضية النَشَوَانِيّة في عام 1991، حيثُ افترضت أنَّ ترسبات ببتيد بيتا النشواني (Aβ) خارج الخلية هي السبب الأساسي لسقم آلزهايمر. دُعمت هذه الفرضية عبر مسقط جين البروتين المنتج للمادة النشوانية (APP) على الكروموسوم 21، مع حقيقةِ أنَّ الأشخاص المُصابين بتثلث الكروموسوم 21 (متلازمة داون) لديهم نسخةٌ جينية إضافية تُظهر عمومًا الأعراض المُبكرة لسقم آلزهايمر على الأقل عند سن 40 عامًا. يُعتبر APOE4 (نظيرٌ خاص من صميم البروتين الشحمي) واحدًا من عوامل الخطر الجينية لسقم آلزهايمر، حيثُ تُعزز صميمات البروتين الشحمي من تكسير ببتيد بيتا النشواني، ولكن بعض النظائر غيرُ فعالةٍ كثيرًا في هذه المهمة (مثل APOE4)، مما يؤدي لتراكمٍ ببتيد بيتا النشواني الزائد في الدماغ. وُجدت أدلةٌ إضافية أيضًا من تجارب الفئران المُعدلة وراثيًا، حيثُ أظهرت شكلًا مُتطفرًا من جين البروتين المنتج للمادة النشوانية البشري، والذي أدى لظهور لويحاتٍ نشوانية لييفية وسقمٍ دماغيٍ يُشبه آلزهايمر مع عجزٍ في التفهم المكاني.

وُجدَ لقاحٌ تجريبي لإزالة اللويحات النشوانية في التجارب البشرية المُبكرة، ولكنه لا يُظهر أي تأثيرٍ كبيرٍ على الخرف. افترض الباحثون أنَّ قليلات قسيمات بيتا النشوانية غير اللويحية هي الشكل الأساسي من ببتيد بيتا النشواني المُسبب للسقم. يُشار إلى هذه القُسيمات السامة باسم الربيطات القابلة للانتشار المُشتقة من النشواني بروتين البريون واحدًا من مُستقبلات قليلات قسيمات بيتا النشوانية، وهونفس البروتين المُرتبط بسقم جنون البقر والحالات البشرية المُتعلقة به ومنها سقم كروتزفيلد جاكوب، لذلك يُحتمل وجود ترابطٍ في الآلية الكامنة وراء هذه الاضطرابات الانحلالية العصبية مع سقم آلزهايمر.

حُدثت هذه النظرية في عام 2009، حيثُ اقتُرحَ وجود علاقةٍ قريبةٍ لبروتين بيتا النشواني، وليس شرطًا حتىقد يكون ببتيد بيتا النشواني نفسه، وقد يحدث السبب الرئيسي للسقم. تُوضح النظرية أنَّ الآلية المرتبطة بالنشواني والتي تقصِّر الروابط العصبية في الدماغ في فترة التطور السريع للحياة المبكرة قد تحدثُ عبر بعض العمليات المرتبطة بالشيخوخة في الحياة اللاحقة مُسببةً الذبول العصبي لسقم آلزهايمر. تكون النهاية الأمينية للبروتين المنتج للمادة النشوانية (N-APP) قريبةً من ببتيد بيتا النشواني، حيثُ تُشَق من البروتين المنتج للمادة النشوانية عبر واحدٍ من نفس الإنزيمات. تُحفز هذه النهاية الأمينية مسارًا ذاتيُ التدمير عبر الارتباط بمستقبلٍ عصبيٍ يُسمى مُستقبل الموتستة (DR6، ويعهد أيضًا باسم TNFRSF21).‏ يتواجد مُستقبل الموتستة بكثرةٍ في مناطق الدماغ البشري المُتأثرة بسقم آلزهايمر، وبالتالي يُحتمل أنَّ مسار النهاية الأمينية/مستقبل الموتستة (N-APP/DR6) قد يحدث مسيطرًا عليه في الدماغ الشيخوخي لإحداث الضرر. يُظهر هذا النموذج أنَّ ببتيد بيتا النشواني يلعبُ دورًا مكملًا عبر تخفيض وظيفة التشابك العصبي.

فرضية تاو

تحدثُ تغيرات في بروتين تاوفي سقم آلزهايمر، وتؤدي هذه التغيرات إلى انحلال الأنيبيبات في خلايا الدماغ.

تقترحُ فرضية تاو أنَّ تشوهاتِ بروتين تاوتؤدي لبدء حدوث تسلسل سقم آلزهايمر. يقترح هذا النموذج أنَّ بروتين تاوالمُفسفر بإفراطٍ يبدأ بالارتباط مع بروتينات تاوالأُخرى، حيثُ تُشكل في النهاية تشابكاتٍ لييفية عصبية داخل أجسام الخلايا العصبية. عندما يحدث هذا، فإنَّ الأنيبيبات الدقيقة تَتفكك، وتدمر بنية الهيكل الخلوي للخلية والذي يؤدي لانهيار نظام نقل الخلايا العصبية. قد يؤدي هذا بدايةً إلى حدوثِ خللٍ وظيفيٍ في التواصل الكيميائي الحيوي بين الخلايا العصبية، ولاحقًا إلى موت الخلايا.

فرضيات أخرى

تقترحُ الفرضية الالتهابية أنَّ سقم آلزهايمر يحدثُ بسبب التهابٍ متزايدٍ ذاتي الديمومة في الدماغ، ويبلغُ ذروتهُ بحدوث انحلالٍ عصبي. اقتُرح وجود دورٍ محتملٍ للعدوى المزمنة في دواعم السنوالنبيتات الجرثومية المعوية.

اقتُرحت أيضًا فرضيةٌ وعائيةٌ عصبية تنصُ على حتى ضعف وظيفة الحاجز الدموي الدماغي قد تلعب دورًا في سقم آلزهايمر. كما رُبط بين العدوى بالبكتيريا الملتوية والخرف.

يحدثُ اضطرابٌ في سقم آلزهايمر في استتباب المعادن الحيوية مثل النحاس والحديد والزنك الأيوني، ولكن على الرغم من هذا إلا أنهُ لا يزال غامضًا ما إذا كان هذا الاضطراب ينتجُ عن التغيرات البروتينية أويُسببها. تؤثر هذه الأيونات وتتأثر ببروتين تاووالبروتين المنتج للمادة النشوانية وصميم البروتين الشحمي E، كما قد يؤدي عدم انتظامها إلى إجهاد تأكسدي قد يسهم في سقمية آلزهايمر. وُضعت الانتقادات على جودة بعض هذه الدراسات، وما زالت العلاقة المطروحة مثيرةً للجدل. لا يدعم غالبية الباحثين العلاقة السببية مع الألومنيوم.

يُعتبر التدخين واحدًا من عوامل الخطر الرئيسية في سقم آلزهايمر. كما أنَّ الواسمات الجهازية للمناعة الفطرية هي من عوامل الخطر لسقم آلزهايمر متأخر البدء.

تُوجد أدلةٌ مبدئية على حتى التعرض لملوثات الهواء قد يحدث عاملًا مُساهمًا في حدوث سقم آلزهايمر.

طرحت فرضيةٌ أُخرى أنَّ خللًا يحدث في الخلايا الدبقية قليلة التغصن والميالين المُرتبط بها أثناء الشيخوخة مما يُسهم في تلف المحور العصبي، والذي يؤدي فيما بعد إلى إنتاج بروتين نشواني وحدوث فرط فسفرةٍ في بروتين تاوكأثرٍ جانبي.

فرضية العودة للخلف (بالإنجليزية: Retrogenesis)‏ هي فرضية طبية حول تطور وتقدم سقم آلزهايمر، وكان قد اقترحها باري ريسبيرغ في ثمانينات القرن العشرين. تنص الفرضية على أنهُ عندما يمر الجنين بعملية النماء العصبي والتي تبدأ بتكون الأنبوب العصبي وتنتهي بتكون الميالين، فإنَّ أدمغة المصابين بآلزهايمر تمرُ بعملية تدهورٍ عصبيٍ عكسي تبدأ بإزالة الميالين مع موت المحاور العصبية (المادة البيضاء) وتنتهي بموت المادة الرمادية. وأيضًا حسب الفرضية، فإن الأطفال يمرون بحالاتٍ من النموالمعهدي، فإن الأشخاص المُصابين بسقم آلزهايمر يُعانون من عمليةٍ عكسيةٍ للنقص المعهدي التدريجي. طور ريسبيرغ أداةً لتقييم تقديم الرعاية وتعهد باسم "FAST"‏ (Functional Assessment Staging Tool أوأداة تصنيف مراحل التقييم الوظيفي) والتي يذكر بأنها تُتيح لأولئك الذين يهتمون بسقمى آلزهايمر تحديد مراحل تطور السقم، وبالتالي تقدمُ المشورة بشأن نوع الرعاية المطلوبة في جميع فترة.

ارتباط الداء البطني غير واضحٍ، حيث وجدت دراسة عام 2019 عدم وجود زيادة في الخرف عمومًا لدى المصابين بالداء البطني، في حين وجدت مراجعة عام 2018 وجود ارتباطٍ بين الداء البطني مع عدة أنواعٍ من الخرف بما فيها آلزهايمر.

الفيزيولوجيا السقمية

صورةٌ سقمية نسيجية للويحات الشيخوخة في القشرة المخية لشخصٍ مصابٍ بسقم آلزهايمر الكهلي. باستعمال التشريب بالفضة.

السقميات العصبية

يتميزُ سقم آلزهايمر بحدوث فقدانٍ في العصبونات والمشابك العصبية في القشرة المخية ومناطق مُعينة تحت القشرة. يؤدي هذا الفقد إلى ضمورٍ جسيم في المناطق المتأثرة، وتتضمن تنكسًا في الفص الصدغي والفص الجداري وأجزاءً من الفص الجبهي والتلفيف الحزامي. يحدثُ التنكس أيضًا في أنوية جذع الدماغ مثل الموضع الأزرق. وثقت دراساتٍ تستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المبتري بالإصدار البوزيتروني انخفاضاتٍ في حجم مناطق معينة من الدماغ لدى المُصابين بسقم آلزهايمر، حيثُ تتطور من ضعفٍ إدراكيٍ طفيف إلى سقم آلزهايمر، وبالمقارنة مع صورٍ مماثلةٍ لبالغين أصحاء.

تظهرٌ كلٌ من اللويحات النشوانية والتشابكات اللييفية العصبية بشكلٍ واضحٍ في الفحص المجهري لأدمغة المُصابين بسقم آلزهايمر. تكون اللويحات كثيفةً، ومعظمها رواسب غيرُ قابلةٍ للانحلال من ببتيد بيتا النشواني والمواد الخلوية خارج وحول العصبونات. التشابكات اللييفية العصبية هي تجمعاتٌ من أنيبيباتٍ مرتبطةٍ ببروتين تاو، تكون قد تعرضت لفرط فسفرةٍ وتتراكم داخل الخلايا نفسها. على الرغم من أنَّ الكثير من الأفراد الأكبر سنًا تحدثُ لديهم بعض اللويحات والتشابكات نتيجةً للشيخوخة، إلا أنَّ أدمغة المصابين بسقم آلزهايمر لديهم عددٌ أكبرٌ من هذه اللويحات والتشابكات في مناطق معينةٍ من الدماغ مثل الفص الصدغي. يشيعُ وجود أجسام ليوي في أدمغة المصابين بسقم آلزهايمر.

الكيمياء الحيوية

وُجد أنَّ سقم آلزهايمر يتضمنُ سوء تطوي البروتين (اعتلال بروتيني)، والذي يحدثُ بسبب تراكم لويحاتٍ شاذة التطوي من بروتين بيتا النشواني وبروتين تاوفي الدماغ. تتكون اللويحاتُ من ببتيداتٍ صغيرة، يبلغُ طولها ما بين 39-43 حمض أميني، وتُسمى ببتيد بيتا النشواني (Aβ)، وهوجزءٌ من بروتينٍ أكبر يُسمى البروتين المنتج للمادة النشوانية والذي يُعتبر بروتين عبر غشائي ينفذُ في غشاء العصبون. يُعتبر البروتين المنتج للمادة النشوانية مهمًا لبقاء ونموالعصبون ولإصلاحه بعد التضرر. تعمل غاما سيكريتاز وبيتا سيكريتاز معًا في سقم آلزهايمر، وذلك في عملية حالةٍ للبروتين، مما يُؤدي إلى تفكك البروتين المنتج للمادة النشوانية إلى أجزاءٍ أصغير. تؤدي إحدى هذه الأجزاء إلى ظهور لييفات بيتا النشواني، والتي تُشكل كتلًا تترسب خارج العصبونات في تكويناتٍ كثيفةٍ تُسمى لويحات الشيخوخة.

يُعتبر سقم آلزهايمر اعتلالًا في بروتين تاوحيثُ يُحصل فيه تجمعٌ غير طبيعيٍ لبروتين تاو. يمتلكُ كُل عصبونٍ هيكلًا خلويًا، وهوهيكلٌ داخليٌ داعم يتكون جزئيًا من هياكل تُسمى الأنيبيبات الدقيقة. تعمل هذه الأنيبيبات مساراتٍ تُوجه المواد الغذائية والجزيئات من جسم الخلية إلى نهاية المحور العصبي والظهر. يعملُ بروتين تاوعلى جعل الأنيبيات الدقيقة مُستقرةً عند الفسفرة، لذلك تُسمى بروتين مرتبط بالأنيبيب الدقيق. يخضعُ بروتين تاوفي سقم آلزهايمر إلى تغيراتٍ كيميائية، ليُصبح مُفرط الفسفرة، ثم يبدأ بالارتباط مع خيطان أُخرى، مما ينشئ تشابكاتٍ لييفية عصبية ويُفكك نظام النقل في العصبون. قد يؤدي بروتين تاوالسقمي إلى موت العصبون عبر خلل التنظيم ال عناصر المنقولة.

آلية حدوث السقم

لا يُعهد بالضبط كيف من الممكن أن تؤدي اضطراباتُ تكوين وتجميع ببتيد بيتا النشواني إلى حدوث سقم آلزهايمر. تعتبرُ الفرضية النشوانية أنَّ تراكم ببتيد بيتا النشواني هوالحدثُ المركزي في إحداث الانحلال العصبوني. يؤدي تراكم اللييفات النشوانية المُجمعة، والتي يُعتقد أنها الشكل السام للبروتين المسؤول عن تعطيل توازن أيونات الكالسيوم في الخلية، إلى موت الخلية المبرمج (الاستماتة). يُعرض أيضًا أنَّ ببتيد بيتا النشواني (Aβ) يتراكمُ بشكلٍ انتقائي في الميتوكوندريا في خلايا الدماغ المُصاب بسقم آلزهايمر، كما أنه يُثبط بعض وظائف الإنزيم ويثبط استخدام العصبونات للجلوكوز.

قد تلعب العمليات الالتهابية المُختلفة والسيتوكينات دورًا في الآلية السقمية لسقم آلزهايمر. يُعد حدوث الالتهاب في سقمٍ علامةً عامةً على حدوث تلفٍ في الأنسجة، وقد يحدث ثانويًا لتلف الأنسجة في سقم آلزهايمر أوعلامةً على الاستجابة المناعية. تُوجد أدلةٌ متزايدةٌ على وجود تآثرٍ قويٍ بين الخلايا العصبية والآليات المناعية في الدماغ. قد تتداخل السمنة والالتهابات الجهازية مع العمليات المناعية التي تعزز تطور سقم آلزهايمر.

تحدث تغييراتٌ في توزيع عوامل التغذية العصبية المُختلفة وفي التعبير عن مستقبلاتها مثل عامل التغذية العصبية المستمد من الدماغ (BDNF)، وقد وُصفت جميعها في سقم آلزهايمر.

التشخيص

تصويرٌ مبتري بالإصدار البوزيتروني لدماغ مريضًا بآلزهايمر، ويُظهر فقدانًا في وظيفة الفص الصدغي

يُشخص سقمُ آلزهايمر عادةً اعتمادًا على التاريخ الطبي للمريض وأقاربه، بالإضافة إلى الملاحظات السُلوكية. يُعتبر وجود سماتٍ عصبيةٍ ونفسيةٍ عصبيةٍ مُميزةٍ مع عدم وجود أمراضٍ أخرى أمرًا داعمًا للتشخيص. يُمكن استعمال تقنيات التصوير الطبي المُتقدمة مع التصوير المبتري المحوسب أوالتصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، ومع التصوير المبتري بإصدار الفوتون الوحيد (التصوير المبتري بالإصدار البوزيتروني للمساعدة في استبعاد الأمراض الدماغية الأخرى أوأنواع الخرف الفرعية. كما قد تُساعد في تسقط تحول الحالة من المراحل البادرية (الخلل الإدراكي البسيط) إلى سقم آلزهايمر.

قد يُساعد تقييم الأداء الذهني والذي يتضمن فحص الذاكرة في تمييز الحالة السقمية. وضعت المنظمات الطبية معايير تشخيصية لتسهيل وتوحيد عملية تشخيص سقم آلزهايمر للأطباء الممارسين. يُمكن تأكيد التشخيص بدقةٍ عاليةٍ جدًا بعد الوفاة، وذلك عندماقد يكون الدماغ متاحًا ويُمكن فحصه من الناحية النسيجية.

المعايير

وضع المعهد الوطني للاضطرابات العصبية والسكتة الدماغية (وجمعية سقم آلزهايمر والاضطرابات المرتبطة (اختصارًا معايير NINCDS-ADRDA لآلزهايمر ، وتعد المعايير الأكثر استخدامًا في التشخيص عام 1984، وكانت قد حُدثت بشكلٍ واسعٍ عام 2007. تتطلب هذه المعايير تأكيد وجود خللٍ إدراكي مع اشتابه حدوث متلازمة الخرف، ويكون ذلك عبر اختبارٍ نفسيٍ عصبي للتشخيص السريري للإصابة المحتملة أوالممكنة بسقم آلزهايمر يجب إجراء تأكيدٍ نسيجيٍ سقميٍ يتضمن فحصًا مجهريًا لأنسجة الدماغ لتحديد التشخيص النهائي. ثبتت موثوقيةٌ ومصداقيةٌ إحصائيةٌ جيدةٌ بين معايير التشخيص والتأكيد النسيجي السقمي النهائي. غالبًا ما تكون ثمانية مجالاتٍ إدراكيةٍ ضعيفةً في سقم آلزهايمر: الذاكرة، اللغة، مهارات الإدراك الحسي، الانتباه، المهارات الحركية، التوجه، حل المشكلات، المهام التطبيقية. حيثُ تُعادل خذخ المجالات معايير NINCDS-ADRDA لآلزهايمر المُدرجة في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-IV-TR) الذي نشرته الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين.

التقنيات

قد تُساعد اختبارات التقصي العصبية النفسية في تشخيص سقم آلزهايمر. يُطلب من الأشخاص في الاختبارات نسخ رسوماتٍ مشابهةٍ لهذه المشروحة في الصورة، بالإضافة إلى تذكر الحدثات وقراءة وطرح الأرقام التسلسلية.

تُستخدم الاختبارات النفسية العصبية مثل فحص الحالة العقلية الصغير (الفحص العصبي نتائج طبيعية في الفترة المُبكرة من سقم آلزهايمر، باستثناء ضعف الإدراك الواضح، والذي قد يحدث مشابهًا لذلك الحاصل في الأمراض أخرى، والتي تتضمن الأسباب الأخرى للخرف.

تُعتبر الفحوصات العصبية الإضافية حاسمةً في التشخيص التفريقي لسقم آلزهايمر والأمراض الأخرى. كما تُجرى أيضًا لقاءاتٌ مع أفراد الأسرة أثناء تقييم السقم. يُمكن لمقدمي الرعاية تقديم معلوماتٍ هامةٍ عن قدرات الحياة اليومية، وكذلك عن انخفاض الوظيفة العقلية للشخص مع مرور الوقت. تُعد وجهة نظر مقدم الرعاية مهمةً بشكلٍ خاص، حيث أنَّ الشخص المصاب بسقم آلزهايمر عادةً لاقد يكون مدركًا لعجزه. تقابل العائلات أحيانًا صعوباتٍ في الكشف عن أعراض الخرف الأولية وقد لا تُنقل معلوماتٌ دقيقةٌ إلى الطبيب.

تُوفر الاختبارات التكميلية معلوماتٍ إضافيةٍ حول بعض سمات السقم أوقد تُستخدم لاستبعاد التشخيصات الأخرى. قد تُساعد اختبارات الدم في تحديد أسبابٍ أُخرى للخرف غير سقم آلزهايمر، وفي حالاتٍ نادرةٍ تكون هذه الأسباب قابلةً للإصلاح. تُجرى عادةً اختبارات وظائف الغدة الدرقية، وتقييم فيتامين بي 12، واستبعاد سقم الزهري، بالإضافة إلى استبعاد مشاكل الأيض (والتي تتضمن اختبارات وظائف الكلى ومستويات الكهرليات واختبارات سقم السكري)، كما تُقيمُ مستويات المعادن الثقيلة (مثل الرصاص والزئبق) وفقر الدم.

يُعتبر استبعاد الهذيان أمرًا ضروريًا. تُستخدم أيضًا الاختبارات النفسية للاكتئاب، وذلك لأنَّ الاكتئاب قد يحدث متزامنًا مع سقم آلزهايمر ، وهي علامةٌ مبكرةٌ على ضعف الإدراك، أوقد يحدث السبب نفسه.

لا يُوصى باستخدام التصوير المبتري بالإصدار البوزيتروني باستعمال مركب بيتسبرغ (C-PIB-PET) أداةً تشخيصيةً مبكرةً أوللتنبؤ بتطور سقم آلزهايمر عندما يُظهر الأشخاص علاماتٍ معتدلةٍ من الضعف الإدراكي معتدل؛ وذلك لأنَّ دقتها منخفضة. أيضًا لا توجد أدلةٌ على استخدام التصوير المبتري بالإصدار البوزيتروني باستعمال الفلوروديوكسي غلوكوز (¹⁸F-FDG PET scans) اختبارًا وحيدًا لتحديد الأشخاص الذين قد يصابون بسقم آلزهايمر.

الوقاية

وَضعت دراساتٌ وبائيةٌ علاقةً بين الأنشطة الفكرية (مثل لعب الشطرنج أوالتفاعل الاجتماعي المُنتظم) مع انخفاض خطر الإصابة بسقم آلزهايمر، وذلك على الرغم من عدم وجود علاقة سببية.

لا يوجد دليلٌ قاطعٌ يدعمُ أنَّ أي إجراءٍ معينٍ سيكون فعالًا في الوقاية من سقم آلزهايمر. أظهرت الدراسات العالمية نتائجًا متضاربةً حول تدابير الوقاية أوتدابير تأخير ظهور سقم آلزهايمر. اقترحت الدراسات الوبائية وجود علاقةٍ بين بعض العوامل القابلة للتغيير (مثل النظام الغذائي أومخاطر حدوث أمراض القلب والأوعية الدموية أوالمنتجات الصيدلانية أوالأنشطة الفكرية وغيرها) مع احتمال إصابة السكان بسقم آلزهايمر. يجب إجراء المزيدمن الأبحاث والتجارب السريرية، للكشف ما إذا كانت هذه العوامل قد تُساعد في الوقاية من سقم آلزهايمر.

الأدوية

ترتبط عوامل الخطر القلبية الوعائية، مثل فرط كوليسترول الدم وارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين، بخطرٍ أعلى لظهور سقم آلزهايمر وتفاقمه. قد تقلل أدوية ضغط الدم من خطر الحدوث. وُجد أنَّ الستاتينات التي تقلل نسبة الكوليسترول، ليست فعالةً في الوقاية أوتحسين مسار السقم.

كان يعتقدُ في عام 2007، أنَّ الاستخدام طويل الأمد للأدوية اللاستيرويدية المضادة للالتهاب (NSAIDs) يرتبطُ بانخفاض احتمالية الإصابة بسقم آلزهايمر. كما اقترحت الأدلة أيضًا أنَّ الأدوية اللاستيرويدية المضادة للالتهاب قد تُقلل الالتهاب المُرتبط باللويحات النشوانية، ولكن التجارب توقفت بسبب الآثار الجانبية الضارة الكثيرة. كما لم تكتمل أي تجاربٍ للوقاية. ولا يظهر أنها مفيدة للعلاج، ولكن اعتبارًا من عام 2011 كان يُعتقد أنها مرشحةٌ لتكون وسيلةً وقائيةً سابقةً للأعراض. كان العلاج باستخدام الهرمونات البديلة في سن انقطاع الطمث يُستخدم سابقًا، ولكنه قد يزيد من خطر الإصابة بالخرف.

أسلوب الحياة

يُظهر الأشخاص الذين يشاركون في أنشطةٍ فكريةٍ مثل القراءة أولعب الألعاب اللوحية أوإكمال الحدثات المتقاطعة أوالعزف على الآلات الموسيقية، أويتفاعلون اجتماعيًا بشكلٍ مُنتظم، خطرًا أقل لحدوث سقم آلزهايمر. حيثُ يتوافق هذا الأمر مع نظرية الاحتياط المعهدي ، والتي تنص على أنَّ بعض تجارب الحياة تؤدي إلى أداءٍ عصبيٍ أكثر كفاءةً مما يوفر للفرد احتياطًا معهديًا يؤخر ظهور مظاهر الخرف. يؤخر التعليم ظهور سقم آلزهايمر دون تغيير مدة السقم. يظهر أيضًا أنَّ تفهم لغةٍ ثانيةٍ يؤخر ظهور سقم آلزهايمر، حتى لوكان تفهمها في وقتٍ متأخرٍ من الحياة. يرتبط النشاط البدني أيضًا مع انخفاض خطر الإصابة بسقم آلزهايمر، كما أنَّ التمارين البدنية ترتبط مع انخفاض معدل الخرف. كما تعتبر التمارين البدنية فعالةً أيضًا في خفض شدة الأعراض لدى المصابين بسقم آلزهايمر.

التغذية

يكون خطر الإصابة بسقم آلزهايمر قليلًا في الأشخاص الذين يحافظون على نظامٍ غذائيٍ صحيٍ أويتبعون نظام غذاء البحر الأبيض المتوسط أوالنظام الياباني. قد يُساعد نظام غذاء البحر الأبيض المتوسط في تحسين النتائج لدى سقمى آلزهايمر. أما الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون المشبعة والكربوهيدرات البسيطة (السكريات الأحادية والثنائية)قد يكون لديهم خطرٌ أعلى للإصابة بالسقم. اقتُرح أنَّ التأثير المُفيد لنظام غذاء البحر الأبيض المتوسط على القلب والأوعية الدموية قد يحدث هوآلية تأثير هذا النظام.

كان من الصعب أحيانًا التأكد من الاستنتاجات المتعلقة بالمكونات الغذائية؛ وذلك لأنَّ النتائج مختلفةٌ بين الدراسات السكانية والتجارب العشوائية المنضبطة. يُوجد دليلٌ مبدئيٌ على أنَّ الكافيين قد يُساعد في الوقاية من سقم آلزهايمر. كما قد تُقلل بعض الأطعمة المحتوية على مركبات الفلافونويد مثل الكاكاووالشاي من خطر الإصابة بسقم آلزهايمر.

لم تعثر المُراجعات على أي دليلٍ كافٍ للتوصية باستخدام الفيتامينات والمعادن، وتتضمن فيتامين أ،وفيتامين سي، وشكل ألفا-توكوفيرول من فيتامين إي،والسيلينيوم،والزنك، وحمض الفوليك مع أوبدون فيتامين بي12. أشارت أدلةٌ من تجربةٍ عشوائيةٍ منضبطةٍ إلى أنَّ شكل ألفا-توكوفيرول من فيتامين إي قد يبطئ التراجع المعهدي الذي يحصل في السقم، وقد اعتبر هذا الدليل متوسطًا في الجودة. فشلت تجارب فحص حمض الفوليك (بي9) وفيتامينات بي الأخرى في إظهار أي ارتباطٍ مهمٍ مع التراجع المعهدي. لا يظهر أنَّ مكملات الأحماض الدهنية أوميجا-3 من النباتات والأسماك، وحمض الدوكوساهكساينويك الغذائي تُفيد الأشخاص المصابين بسقم آلزهايمر الطفيف إلى المتوسط.

اعتبارً من عام 2010 لم يُظهر الكركومين أي فائدةٍ في البشر، وذلك على الرغم من وجود أدلةٍ مبدئيةٍ في الحيوانات. كانت هناك أدلةٌ متضاربةٌ وغير مقنعةٍ على حتى الجنكة تمتلك أي تأثيرٍ إيجابي على ضعف الإدراك والخرف. اعتبارًا من عام 2008، لم يكن هناك دليلٌ ملموسٌ على أنَّ الكانابينويدات فعالةٌ في تحسين أعراض سقم آلزهايمر أوالخرف، ولكن على الرغم من هذا، إلا أنَّ بعض الأبحاث تظهر نتائج مبشرةً حول مادة الإندوكانابينويد

إدارة السقم

لا يوجد علاج شافٍ لسقم آلزهايمر، حيثُ على الرغم من أنَّ العلاجات المتوفرة تؤدي لانخفاضٍ طفيفٍ في الأعراض، إلا أنها تظل تلطيفيةً في طبيعة الحال. يمكن تقسيم العلاجات الحالية إلى دوائية، ونفسية اجتماعية، ورعائية.

الأدوية

نموذج جزيئي ثلاثي الأبعاد لدونيبيزيل وهومثبط إستيراز الأسيتيل كولين يُستخدم في علاج أعراض آلزهايمر.
البنية الجزيئية لميمانتين وهودواء معتمدٌ لأعراض آلزهايمر المتقدمة.

تُستخدم حاليًا خمسة أدوية لمعالجة المشاكل الإدراكية لسقم آلزهايمر: أربعةٌ منها ضمن مثبطات إستيراز الأسيتيل كولين (تاكرين، وريفاستيجمين، وغالانتامين، ودونيبيزيل)، والخامس ميمانتين وهومن مناهضات مستقبل نمدا، ولكن عمومًا فإنَّ فائدة استخدامهم قليلة. لا يوجد دواءٌ يُظهر جليًا بأنه يؤجل أويعيق تقدم السقم.

يعتبر انخفاض نشاط العصبونات كولينية العمل سمةً معروفة جيدًا لسقم آلزهايمر. تُستعمل مثبطات إستيراز الأسيتيل كولين لخفض معدل هدم الأسيتيل كولين؛ بهدف زيادة هجريزه في الدماغ ولقاءة فقدان الأستيل كولين المُحدث عبر موت العصبونات كولينية العمل. يوجد دليلٌ أنَّ هذه الأدوية فعالةٌ في الفترة الطفيفة والمتوسطة من سقم آلزهايمر، كما توجد بعض الأدلة على استخدامها في الفترة المتقدمة من السقم. لم يُبدِ استخدام هذه العقارات في الخلل الإدراكي البسيط أي تأثيرٍ في تأخير بدء سقم آلزهايمر. تظهر الكثير من الآثار الجانبية لهذه الأدوية، وأكثرها شيوعًا هي الغثيان والتقيؤ ويرتبط كلاهما بفائضٍ في النشاط كوليني العمل. تحدث هذه الآثار الجانبية لدى حوالي 10–20% من المتناولين للأدوية، وتكون شدتها ما بين طفيفةٍ إلى متوسطة، ويمكن إدارتها بالضبط البطيء للجرعات الطبية. تضم الأعراض الجانبية الثانوية الأقل شيوعًا التشنجات العضلية، وانخفاض معدل دقات القلب (بطء القلب)، وانخفاض الشهية والوزن، وزيادة إنتاج العصارة الهضمية.

حمض الجلوتاميك هوناقل عصبي استثاري للجهاز العصبي، يمكن حتى يؤدي وجود كمياتٍ كبيرة منه في الدماغ إلى موت العصبونات عبر عمليةٍ تُسمى السمية الاستثارية، وهي الاستثارة الزائدة لمستقبلات حمض الجلوتاميك. لا تحدث السمية الاستثارية في سقم آلزهايمر فقط، بل تحدث أيضًا في أمراضٍ عصبيةٍ أُخرى مثل سقم باركنسون والتصلب المتعدد.الميمانتين هومناهضٌ لمستقبل نمدا غيرُ تنافسيٍ، كان قد استخدم أول مرةٍ عاملًا مضادًا للإنفلونزا، ويعمل على النظام جلوتاميكي العمل عبر تثبيط مستقبلات نمدا ومنع استثارتها الزائدة بواسطة حمض الجلوتاميك. اتضح حتى للميمانتين فائدةٌ صغيرةٌ في علاج سقم آلزهايمر المتوسط والحاد. تُعتبر الأثار الجانبية المُوثقة حول استعماله متوسطةٍ في الشدة وغير متواترةٍ وتضم الهلوسة، والارتباك، والدوخة، والصداع والإعياء. ظهر بأن استخدام الميمانتين مع الدونيبيزيل له تأثيرٌ إحصائيٌ مُهمٌ ولكنَّ تأثيره السريري هامشيٌ.

تُعتبر مضادات الذهان غير النمطية مفيدةً بشكلٍ معتدلٍ في خفض العدائية والذهان لدى الأفراد المصابين بآلزهايمر، لكن فائدتها قليلةٌ لقاء أعراضها الجانبية الخطيرة، والتي تتضمن السكتة الدماغية، وصعوبات في الحركة والانخفاض الإدراكي. ظهر بأن لها صلةٌ بارتفاع معدل الوفيات حين استُخدمت على المدى الطويل. يُعتبر إيقاف استخدام مضادات الذهان لدى كبار السن المصابين بالخرف آمنًا نسبيًا.

أما بالنسبة إلى هوبيرزين أ وعلى الرغم أنه يظهر واعدًا، إلا أنه يجب الحصول على مزيدٍ من الأدلة قبل حتى يوصى باستعماله.

الإجراءات النفسية الاجتماعية

تُستخدم الإجراءات النفسية الاجتماعية علاجًا مساعدًا للعلاج بالأدوية ويمكن حتى تُصنف ضمن الأساليب الموجهة للسلوك والعاطفة والإدراك والتنبيه. لا تتوافر أبحاثٌ حول فعاليتها، ونادرًا ما تكون متخصصة بسقم آلزهايمر، حيث عادةً ما تُركز على الخرف.

تحاول إجراءات تعديل السلوك تحديد وخفض سوابق ونواتج المشاكل السلوكية. هذا الأسلوب لم يُظهر نجاحًا في تغيير السلوك العام، لكن يمكنه المساعدة في التقليل من بعض المشاكل السلوكية مثل التبول اللاإرادي. يُوجد انعدامٌ لبياناتٍ عالية الجودة حول تأثير هذه الأساليب في المشاكل السلوكية أخرى مثل الهيام والضياع. يُعتبر العلاج بالموسيقى فعالًا في تخفيض الأعراض السلوكية والنفسية.

تتضمن الإجراءات الموجهة للعاطفة: العلاج بالتذكر، والعلاج بالتقدير، والعلاج النفسي الداعم، وعلاج التكامل الحسي ويسمى كذلك سنوزلن، وعلاج الحضور المحفز. لم تجد مراجعة كوكرين أية أدلةٍ على حتى هذه التقنيات تؤثر على السقم. لم يحصل العلاج النفسي الداعم سوى على قليلٍ من الدراسات الفهمية الرسمية، لكنَّ بعض الأطباء السريريين يجدونه مفيدًا في مساعدة الأفراد متوسطي الحالة على التأقلم مع سقمهم. في العلاج بالتذكر، يتم التحدث حول تجارب الماضي بشكل فردي أوجماعي، ومراتٍ عديدةٍ بمساعدة الصور، وأغراض في المنزل، والموسيقى والتسجيلات الصوتية، أوأغراضٍ مشابهةٍ أخرى من الماضي. وجدت مراجعةٌ لتأثير العلاج بالتذكر في سنة 2018 أنَّ التأثيرات غير متسقةٍ، وقليلةٍ وذات اعتبار سريري مشكوكٍ فيه، وأنها تختلف حسب التحضير والمحيط. يُبنى علاج التواجد المحفز (نظريات التعلق ويتم فيه تشغيل تسجيلاتٍ لأصواتِ أقربِ أقرباءِ المريض بآلزهامير. يوجد دليلٌ جزئيٌ يشير إلى أنَّ علاج التواجد المحفز يمكن حتى يخفض السلوكات التي يصعب التعامل معها. أما العلاج بالتقدير، فيبنى على قبول الواقع والحقيقة الشخصية لتجربة شخصٍ آخر، بينما علاج التكامل الحسي مبنيٌ على تمارين موجهة لتنبيه الحواس. لا يوجد دليلٌ يدعم فائدة وفاعلية هذه الأساليب العلاجية.

يُعتبر التوجيه نحوالواقع وإعادة تدريب الإدراك واحدًا من العلاجات الموجهة للإدراك، والتي تهدف إلى تخفيض القصور الإدراكي. يتم فيه تقديم معلوماتٍ حول الزمان أوالمكان أوالشخص لتسهيل فهم المريض لما يحيط به ومكانه فيه. من جهة أخرى، يحاول أسلوب إعادة تدريب الإدراك تحسينَ القدرات المتضررة عبر تدريب القدرات العقلية. أظهر كلا الأسلوبين بعض الفعالية في تحسين القدرات الإدراكية، وذلك على الرغم من أنَّ هذه التأثيرات في بعض الدراسات كانت مؤقتةً وسلبيةً مثل الإحباط.

تضم العلاجات الموجهة للتنبيه: العلاج بالفن والموسيقى والحيوانات وأي نوعٍ آخرٍ من النشاطات الترفيهية. توجد أدلةٌ متواضعةٌ حول العلاج بالتنبيه، وتدعم أنها تحسن السلوك والمزاج، وبصفة أقل الوظيفة. مع ذلك ورغم أهمية هذه التأثيرات فإن الداعم الرئيسي لاستخدام علاجات التنبيه هوتغيير روتين الشخص.

الرعاية

لا يُوجد علاجٌ لسقم آلزهايمر، لذلك ونظرًا لأنه يجعل المصابين به غير قادرين على قضاء حوائجهم الخاصة، فإن الرعاية هي العلاج المتوفر ويجب تقديمها بعنايةٍ على طوال فترة السقم.

أثناء المرحلتين المبكرة والمتوسطة، يمكن لتغيراتٍ في نمط المعيشة والمحيط المعيشي زيادة سلامة المريض والتخفيف من عبء مقدم الرعاية. من الأمثلة على هذه التغييرات: الالتزام بالروتينات المبسطة، وهجريب أقفال الأمان، زعنونة الأدوات المنزلية لمساعدة الفرد المصاب بالسقم أواستخدام أدواتِ حياة يومية معدَّلة. إذا أصبح تناول الطعام مشكلةً، فإنه يجب حتى يُحضّر الطعام على شكل بترٍ صغيرة أوحتى مهروسًا. حين تظهر صعوباتٌ في الابتلاع، فإنَّ استخدام أنابيب التغذية قد يحدث ضروريًا. لذلك في هذه الحالات، فإنَّ الفعالية الطبية والأخلاقيات تعتبر مهمةً للاستمرار في الإطعام من قبل مقدمي الرعاية وأفراد العائلة. نادرًا ما تكون هناك حاجةٌ لاستخدام التقييد البدني في أي فترةٍ من مراحل السقم، مع ذلك توجد حالاتقد يكون فيها التقييد ضروريًا لتجنب إيذاء المريض لنفسه أولمقدمي الرعاية.

قد تظهر مشاكل طبية مختلفة مع تقدم السقم، وتتضمن أمراض الفم والأسنان، وسوء التغذية، ومشاكل في النظافة، أوإصابات بعدوى تنفسية أوجلدية أوعينية. قد تُساعد الرعاية والإدارة الحذرة بتجنب الإصابة بهذه الأمراض، لكن عند الإصابة فإن المعالجة الطبية المهنية مطلوبة. يُركَّز العلاج أثناء المراحل النهائية من السقم على تخفيف الآلام والضيق حتى الوفاة، ويكون ذلك عادةً بمساعدة مستشفى الحالات النهائية.

مآل السقم

معدل السنة الحياتية للإعاقة لآلزهايمر وأمراض الخرف الأخرى لكل 100 ألف ساكن في سنة 2004.
  لا توجد بيانات
  ≤ 50
  50–70
  70–90
  90–110
  110–130
  130–150
  150–170
  170–190
  190–210
  210–230
  230–250
  ≥ 250

تُعتبر المراحل المبكرة من سقم آلزهايمر صعبةً في التشخيص، ولا يحدث تشخيصٌ مؤكدٌ حتى يعيق الاعتلال الإدراكي النشاطات اليومية الحياتية، وذلك رغم أنَّ الفرد قد يستمر في العيش مستقلًا دون الحاجة لمساعدة. تتطور الأعراض من مشاكل إدراك طفيفة مثل فقدان الذاكرة خلال مراحل متزايدة من الاضطرابات الإدراكية وغير الإدراكية وهوما يقضي على إمكانية العيش مستقلًا، خاصةً في المراحل الأخيرة من السقم.

يكون متوسط العمر المتسقط للأفراد المصابين بآلزهايمر مُنخفضًا، ويتراوح بعد التشخيص بين ثلاثة إلى عشرة أعوام. يعيش أقل من 3% من الأفراد أكثر من 14 عامًا. ترتبط سمات السقم بانخفاضٍ في البقاء على قيد الحياة وتتضمن: زيادة في حدة الاعتلال الإدراكي، وانخفاض في مستوى الفعالية والنشاط، واضطرابات في الفحص العصبي. كما قد تؤدي الأمراض المزمنة الأخرى مثل: مشاكل القلب أوالسكري أوتاريخ في معاقرة الكحول دورًا كذلك في تخفيض معدل البقاء على قيد الحياة. حدثا كانت بداية السقم في سن مبكرٍ كان إجمالي عدد سنين البقاء على قيد الحياة أكبر، لكن متوسط عمر الحياة منخفضٌ بشكلٍ خاص، وذلك عندما يُقارن الأفراد السقمى الأصغر سنًا مع نظرائهم الأصحاء. معدل سنين البقاء على قيد الحياة لدى الرجال أقل منه لدى النساء.

تعتبر ذات الرئة والتجفاف هما أكثر الأسباب المباشرة المتكررة للوفاة التي يُحدثها آلزهايمر، بينما يعتبر السرطان سببًا أقل تكرارًا في إحداث الوفاة لدى سقمى آلزهايمر منه لدى عامة الناس.

الوبائيات

المعدلات بعد عمر 65 سنة
السـن عدد المصابين لكل
ألف إنسان جميع سنة
65–69  3
70–74  6
75–79  9
80–84 23
85–89 40
90–     69

يُستخدم معياران رئيسيان في دراسات فهم الأوبئة هما: معدل الحدوث ومدى الانتشار. معدل الحدوث هورقم الحالات الجديدة لكل وحدة من الأفراد الذينقد يكونون عرضة للإصابة، عبر زمن محدد (عادة عدد الحالات الجديدة لكل ألف إنسان جميع عام)، في حين حتى معدل الانتشار هوالعدد الإجمالي لحالات السقم في الجمهرة (السكان) في أي وقت.

بالنسبة لمعدل الحدوث، توفر دراسات التعرض الطولية (الدراسات التي تتتبع جمهرة خالية من السقم لعدة سنين) معدلات بينعشرة إلى 15 إصابة لكل ألفا إنسان جميع سنة لجميع أنواع الخرف منهاخمسة إلىثمانية إصابات بالآلزهايمر، وهذا يعني حتى نصف حالات الخرف جميع عام تكون بسبب الآلزهايمر. التقدم في السن هوعامل الخطر الرئيسي للسقم ومعدلات الحدوث ليست متساوية بين جميع الأعمار: بعد عمر الـ65 يتضاعف معدل الإصابة بالسقم تقريبا جميع خمس سنوات، متزايدا من ثلاثة إلى 69 حالة لكل ألف إنسان جميع سنة. توجد كذلك اختلافات جنسية في معدل الحدوث، فللنساء احتمال أكبر للإصابة بالآلزهايمر خاصة بين النساء التي تفوق أعمارهن 85 سنة. في الولايات المتحدة، خطر الوفاة بسقم الآلزهايمر أعلى بـ26% بين السكان البيض من أصل غير إسباني منه لدى السكان السود من أصل غير إسباني، بينما احتمال الوفاة لدى السكان من أصل إسباني أقل بـ30% منه لدى السكان البيض من أصل غير إسباني.

عدد الوفيات لكل مليون إنسان عام 2012 بسبب الخرف بما في ذلك سقم الآلزهايمر.
  0–4
  5–8
  9–10
  11–13
  14–17
  18–24
  25–45
  46–114
  115–375
  376–1266

يعتمد انتشار الآلزهايمر في الجمهرات على عوامل مختلفة منها معدل الحدوث والنجاة. مع كون معدل الحدوث يتزايد مع العمر، فإنه مهم بشكل خاص إدراج متوسط عمر الجمهرة التي تتم دراستها. في الولايات المتحدة، قُدِّر انتشار سقم الآلزهايمر بنسبة 1.6% سنة 2000 إجماليا وبين الفئة العمرية 65–74، مع زيادة هذه النسبة إلى 19% في الفئة العمرية 75–84 وإلى 42% لدى الفئة التي يزيد عمرها عن 84 سنة. معدلات الانتشار في المناطق الأقل تطورا أقل من ذلك. قدرت منظمة الصحة العالمية أنه في سنة 2005 0.379% من السكان العالم مصابون بالخرف، وأن الانتشار سيزيد إلى 0.441% سنة 2015 ثم إلى 0.556% سنة 2030. ووصلت دراسات أخرى إلى نفس الاستنتاجات. قدّرت دراسة أخرى أنه في سنة 2006 0.40% من سكان العالم ( تتراوح النسبة بين 0.17–0.89% والعدد المطلق 26.6 مليون، ويتراوح العدد بين 11.4–59.4 مليون) أصيبوا بالآلزهايمر، وأن معدل الانتشار سيتضاعف ثلاث مرات وأن العدد المطلق سيتضاعف أربع مرات بحلول 2050.

التاريخ

أوغست ديتر مريضة ألويس ألزهايمر عام 1902. كانت إصابتها هي الحالة الأولى التي أصبحت ما يعهد الآن بسقم الآلزهايمر.

ربط فلاسفة وأطباء الإغريق والرومان القدماء كبر السن بتزايد الخرف. ولم يُعرَّف سقم الآلزهاير حتى عام 1902، أين قام الطبيب النفسي الألماني ألويس ألزهايمر بتحديد أول حالة أصبحت تعهد بسقم آلزهايمر -سميت باسمه- لدى امرأة تبلغ من العمر 55 سنة تسمى أوغست ديتر، وقام بتتبع حالتها حتى توفيت عام 1906، وذلك حين أبلغ عنها علنا لأول مرة. خلال الأعوام الخمسة التالية أُبلغ عن إحدى عشر حالة مماثلة في الأدب الطبي، بعضها استخدم مصطلح سقم الآلزهايمر. وُصف السقم أول مرة بأنه سقم مميز ومستقل بواسطة إميل كريبيلن بعد إخفاء بعض السمات السريرية (الوهام والهلوسة) والسقمية (تغيرات في تصلب الشرايين) الموجودة في التقرير الأصلي الخاص بأوغست ديتر. حيث ضمه بالذكر -تحت اسم خرف الكهولة- كنوع فرعي من خرف الشيخوخة في الإصدار الثامن من كتابه المدرسي الخاص بالطب النفسي، المنشور فيخمسة يوليو1910.

في معظم القرن العشرين، كان التشخيص بسقم الآلزهايمر محصورا في الأفراد الذين أعمارهم بين 45 و65 سنة الذين ظهرت لديهم أعراض الخرف. تغيرت المصطلحات بعد 1977 حين خلص مؤتمر حول الآلزهايمر إلى حتى التجليات السريرية والسقمية لخرف الشيخوخة والكهولة متماثلة تقريبا، مع ذلك أضاف الكتاب كذلك حتى هذا لا يستبعد إمكانية وجود مسببات مختلفة لهما. أدى هذا في النهاية إلى تشخيص سقم الآلزهايمر بشكل مستقل عن العمر. استُخدم مصطلح خرف الشيخوخة من نوع آلزهايمر (التسمية الطبية لوصف الأفراد من جميع الأعمار الذين لديهم نمط أعراض مشهجر مميز، مسار السقم، والسقم العصبي.

المجتمع والثقافة

التكاليف الاجتماعية

يمكن حتىقد يكون الخرف وبالتدقيق سقم الآلزهايمر من بين أكثر الأمراض المكلفة للمجتمع في أوروبا والولايات المتحدة، بينما تكاليفها في دول أخرى مثل الأرجنتينوكوريا الجنوبية مرتفعة كذلك وتتزايد في الارتفاع أكثر. من المحتمل حتى تزيد هذه التكاليف مع تشيخ المجتمع وسيصبح ذلك مشكلا اجتماعيا مهما. تضم التكاليف المرتبطة بالآلزهايمر: التكاليف الطبية مثل تكاليف دار التمريض والرعاية، التكالف الطبية المباشرة مثل تكاليف الرعاية اليومية بالمنزل، والتكاليف غير المباشرة مثل فقدان إنتاجية جميع من المريض ومقدم الرعاية. تختلف الأرقام بين الدراسات لكن قُدرت تكاليف الخرف عالميا بحوالي 160 مليار دولار، بينما تقدر تكاليف سقم الآلزهايمر بالولايات المتحدة بحوالي 100 مليار دولار جميع عام.

المصدر الأكبر للتكاليف بالنسبة للمجتمع هوالرعاية طويلة الأجل بواسطة محترفي تقديم الرعاية وبشكل خاص إضفاء الطابع المؤسسي، الذي يعادل حوالي ثلثي إجمالي التكاليف بالنسبة للمجتمع.تكلفة العيش في المنزل مرتفعة جدا كذلك، خاصة حين تؤخذ في الحسبان التكاليف غير الرسمية التي تتحملها العائلة مثل وقت الرعاية والمداخيل المفقودة التي كان سيكسبها مقدم الرعاية.

تتزايد التكاليف مع زيادة حدة الخرف وحدوث الاضطرابات السلوكية، وهي مرتبطة بزيادة وقت تقديم الرعاية المطلوب لتقديم الرعاية الجسدية. لذلك، أي علاج يبطئ التدهور الإدراكي أويؤخر الإدخال إلى مؤسسة تمريض ورعاية أويخفض ساعات الرعاية ستكون له فوائد اقتصادية. أظهرت التقييمات الاقتصادية للعلاجات الحالية نتائجا إيجابية.

أعباء تقديم الرعاية

دور مقدم الرعاية الرئيسي غالبا ما تقوم به الزوجة أوأحد الأقرباء المقربين. سقم الآلزهايمر معروف بأنه يضع أعباء كبيرة على مقدمي الرعاية تضم نواحي اجتماعية ونفسية وجسدية واقتصادية. الرعاية بالمنزل عادة ماقد يكون الخيار المفضل لدى العائلات التي أصيب أفراد منها بالآلزهايمر. هذا الخيار يؤخر أويزيل الحاجة إلى مستويات أكثر احترافية وتكلفة من الرعاية. مع ذلك، ثلثا المقيمين بدور الرعاية مصابون بالخرف.

مقدموالرعاية للأفراد المصابين بالخرف عرضة لمعدلات عالية من الاضطرابات النفسية والجسدية. من العوامل المرتبطة مع المشاكل النفسية الاجتماعية المرتفعة التي تصيب مقدمي الرعاية الأساسيين: وجود فرد مصاب بالمنزل، كون الراعي هوالزوجة، السلوكيات المتطلبة للرعاية الخاصة بالفرد المصاب مثل الاكتئاب، اضطرابات سلوكية، هلوسات، مشاكل في النوم، اختلالات في المشي والانعزال الاجتماعي. بالنسبة للمشاكل الاقتصادية، غالبا ما يتخلى مقدموالرعاية من أفراد الأسرة عن ساعات من العمل لتمضية ما متوسطه 47 ساعة أسبوعيا مع الفرد المصاب بالآلزهايمر، لأن تكاليف رعايتهم تكون غالية. تُقدر التكاليف المباشرة أوغير المباشرة لرعاية مريض بالآلزهايمر في المتوسط بحوالي 18 ألف إلى 77.5 ألف دولار لكل عام في الولايات المتحدة، وذلك حسب الدراسة.

أثبت العلاج الإدراكي السلوكي وتعليم إستراتيجيات التأقلم سواء فرديا أوجماعيا فعاليتهما في تحسين الصحة النفسية لمقدمي الرعاية.

المشاهير، الإعلام، الأدب والسينيما

شارلتون هيستون ورونالد ريغان في اجتماع بالبيت الأبيض سنة 1981. كلاهما أصيب بالآلزهايمر في أواخر حياتهما.

أصاب سقم الآلزهايمر الكثير من الناس ولم يستثنِ المشاهير، ومن هؤلاء المشاهير رئيس الولايات المتحدة السابق رونالد ريغان والمحررة الأيرلندية آيريس مردوك. حقيقة هاتين الإصابتين لم تُغطَّ على نحوواسع إعلاميا وحسب، بل كانت أساسا لمنطقات فهمية قام فيها الكتاب بدراسة تطور تدهور الوظائف الإدراكية لهاتين الشخصيتين المشهورتين. من المشاهير الذين أصيبوا بالسقم كذلك: لاعب كرة القدم فيرينتس بوشكاش، رئيس الوزراء البريطاني السابق هارولد ويلسون، ورئيس الوزراء الإسباني أدولفوسواريث، الممثلين: بيتر فالك،ريتا هيوارث، ميخائيل فولكوف وآني جيراردووشارلتون هيستون، والمحرر تيري براتشيت.

اتى ذكر سقم الآلزهايمر في أفلام مثل: أيريس (2001) بناء على ذكرى زوجة جون بايلي آيريس مردوك،دفتر الملاحظات 2004 بناء على روايةٍ لنيكولاس سباركس سنة 1996 تحمل نفس العنوان،لحظة للذكرى (2004)، ثانماثرا (2005)،ذكريات الغد (2006) بناء على رواية هيروشي أوجيوارا التي تحمل نفس العنوان،بعيدا عنها (2006) بناء على السيرة القصيرة لآليس مونرو"اتى الدب فوق الجبل"،، نهوض كوكب القردة (2011)، انفصال نادر وسمين (2011)، المرأة الحديدية (2011)، ما تزال أليس (2014) حول بروفيسور في جامعة كولومبيا أصيبت بسقم الألزهايمر في سن مبكر، بناء على رواية لليزا جينوفا سنة 2007 تحمل نفس الاسم مع جوليان مور في الدور الرئيسي، وفي مسلسل تشريح غراي. الأشرطة الوثائقية حول سقم الآلزهايمر تضم: مالكوم وباربرا: سيرة حب (1999)، ومالكوم وباربرا: وداع الحب (2007) مع بطولة مالكولم بوينتون في كلاهما.

عربيا اتى ذكر السقم في فيلم بعنوان زهايمر (2010) من بطولة عادل إمام.

الأبحاث

الأدوية

في العقد 2002-2012 تم تقييم 244 مركب في اختبارات الفترة 1 والفترة 2 والفترة 3، ولم يحصل سوى واحد منها (ميمانتين) على موافقة إدارة الغذاء والدواء (مازال الآخرون قيد التطوير). فشل سولنيزماب وأدكانيماب في إظهار فعاليةٍ لدى الأفراد الذين تجاوز وظهرت لديهم أعراض الآلزهايمر.

يركز أحد مجالات البحث السريري على معالجة السبب المُمْرِض الكامن وراء السقم. تخفيض مستويات ببتيد بيتا النشواني هدف مشهجر للمركبات (مثل آبومورفين) التي تخضع للاختبارات. العلاج المناعي أوالتلقيح ضد البروتين النشواني هوأحد الوسائل العلاجية التي يتم اختبارها. على خلاف التلقيح الوقائي، يُستخدم العلاج المفترض أوالمشهور لعلاج الأشخاص الذين تجاوز تشخيصهم بالسقم. وهومبني على مبدأ تدريب الجهاز المناعي على التعهد ومهاجمة وعكس ترسيب النشواني وبذلك تغيير مسار السقم. من الأمثلة على لقاح مثل هذا تحت الاختبار كان لقاح ACC-001. رغم حتى اختباراته عُلِّقت سنة 2008. عامل مماثل آخر هوبابينيوزوماب وهوجسم مضاد صُمم كنظير مماثل للجسم المضاد المضاد للنشواني المنتج طبيعيا. وُجِد حتى العوامل العلاجية المناعية تسبب بعض التفاعلات الدوائية الضائرة مثل شذوذات التصوير المتعلقة بالنشواني. من المناهج الأخرى توجد العوامل الحامية للأعصاب مثل AL-108، وعوامل توهين تآثر البروتين-فلز مثل PBT2. أظهر البروتين الاندماجي الحاصر لمستقبل TNFα نتائج مشجعة.

في عام 2008 أظهرت اثنتان من الاختبارات السريرية المنفصلة نتائج إيجابية في تغيير مسار السقم في الحالات الخفيفة والمتوسطة بواسطة كلوريد الميثيلثيونينيوم، وهوعقار يثبط تكدس بروتين تاو،ودميبون وهومضاد هستامين. فشلت الفترة ثلاثة من الاختبارات الخاصة بدميبون في إظهار تأثيرات إيجابية في النهاية الأولية والثانوية. وأظهر العمل على كلوريد الميثيلثيونينيوم حتى التوافر الحيوي للميثيلثيونينيوم من الأمعاء تأثر بواسطة التغذية وبواسطة حموضة المعدة، وأدى ذلك إلى تحديد جرعات مختلفة غير متسقطة. هجريبة مستقرة جديدة تتمثل في الدواء الأولي LMTX هي في الفترة ثلاثة من الاختبارات (سنة 2014).

في بداية 2017، تم توقيف اختبار فيربيسيستات الذي يثبط بروتين بيتا سيكريتاز المسؤول عن إنشاء بروتين بيتا النشواني لأن جماعة مستقلة من الخبراء خلصوا إلى"أن من غير الممكن عمليا إيجاد تأثير سريري إيجابي". في عامي 2018-2019 فشلت تجارب أخرى -منها أدكانيماب الذي يخفض تراكيز بيتا النشواني- وهوما أدى بالبعض إلى التشكيك في صحة فرضية النشواني. وفي أكتوبر 2019 وجدت دراسة لمجموعة أخرى من البيانات حتى أدكانيماب يمكن حتى يخفض التدهور السريري في الأفراد المصابين بالمراحل الأولى من الآلزهايمر وأن شركة بيوجن قد تطلب ترخيصا تنظيميا مجددا.

فأر الهرم المسرع (بروتين سلف النشواني (الحاجز الدموي الدماغي، وهوما يسبب انخفاضا في إطراح بروتين بيتا النشواني من الدماغ. وقد تم تسجيل زيادة في الإجهاد التأكسدي به. اتضح حتى الأدوية التي تخفض الإجهاد التأكسدي تحسن الذاكرة وأن العلاجات التي تخفض نشواني بيتا (عكس الاتجاه للبروتين الطليعي للنشواني والأجسام المضادة لنشواني بيتا) لا تحسن الذاكرة وحسب بل تخفض من الإجهاد التأكسدي كذلك. ولقد تبين حتى الانحرافات الأولية في تضرر الليبيد بتكوُّن البيروكسيد تؤيد كون الاضطراب الوظيفي للمتقدرة هوالمسبب للإنتاج الزائد لبيتا النشواني في سلالة الفأر المصابة بالآلزهايمر. تولد هذه العملية كميات متزايدة من بيتا النشواني والتي بدورها تسبب المزيد من الضرر للمتقدرات.

الوقاية السلوكية

البحث حول تأثيرات التأمل في الحفاظ على الوظائف الإدراكية مازال في الفترة الأولى. تقترح مراجعة سنة 2015 حتى التدخلات المبنية على الوعي التام التأملي يمكن حتى تمنع أوتؤخر الاعتلال الإدراكي الخفيف وسقم الآلزهايمر.

احتمال الانتنطق

حالات نادرة لإمكانية انتنطق أمراض النشواني بين الناس هي قيد الدراسة، ومن الأمثلة عليها سقمى هرمون النمو.

العداوى

وُجد فيروس الهربس البسيط (المضادة للفيروسات. أظهرت دراسات المضادات الفيروسية في المزارع الخلوية نتائجا واعدة.

أُبلِغ عن العدوى الفطرية في الأدمغة المريضة بالألزهايمر كذلك. اقتُرحت هذه الفرضية بواسطة عالم الأحياء الدقيقة ل.كراسكوحين عثر فريقه علاقة ارتباطية إحصائية بين العدوى الفطرية المنتشرة والآلزهايمر. وأظهرت المزيد من الدراسات حتى العدوى الفطرية متواجدة في مناطق مختلفة من أدمغة السقمى بالآلزهايمر، وغير متواجدة في مجموعة الأفراد المرجعية. الإصابة بالعدوى الفطرية تفسر الأعراض الملاحظة لدى السقمى بالآلزهايمر. التطور البطيء للآلزهايمر يناسب الطبيعة المزمنة لبعض العداوى الفطرية الجهازية والتي يمكن حتى تكون عديمة الأعراض وبالتالي لا تتم ملاحظتها ولا علاجها. الفرضية الفطرية متوافقة كذلك مع بعض فرضيات الآلزهايمر الأخرى الموجودة سابقا مثل فرضية النشواني التي يمكن تفسيرها كاستجابة مناعية للإصابة بالعدوى في الجهاز العصبي المركزي. مثلما عثر ر.موار ور.تانزي في نماذج الفأر والدودة من الآلزهايمر.

التصوير الطبي

من بين الكثير من تقنيات التصوير الطبي المتوفرة، يظهر التصوير المبتري المحوسب بإصدار فوتون واحد (والتاريخ الطبي. أدت التقدمات التكنولوجية إلى اقتراح معايير تشخيص جديدة. تظل تقنية التصوير المبتري بالإصدار البوزيتروني بمركب بيتسبرغ بي ‏(بدواء مشع يسمى فلوربيتابير -يحتوي على نوكليد مشع أطول أمدا هوالفلور 18- تعتبر وسيلة تشخيصٍ لسقم الآلزهايمر.

يُستخدم تصوير النشواني على الأرجح جنبا إلى جنب مع واسمات أخرى بدل حتىقد يكون بديلا. يمكن حتى يَكتشف التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) الحجمي تغيرات في حجم مناطق الدماغ. قياس هاته المناطق الضامرة أثناء تطور سقم الآلزهايمر يُبدوواعدا كمؤشر تشخيص، وقد يثبت أنه أقل تكلفة من طرق التصوير الأخرى التي هي قيد الدراسة حاليا. في عام 2011، صوتت هيئة إدارة الغذاء والدواء بالإجماع للتوصية بترخيص استخدام فلوربيتابير. حيث يمكن لعامل التصوير هذا اكتشاف لويحات الألزهايمر بالدماغ. ويُظهر تصوير سلبي بواسطته لويحات ضئيلة متناثرة أولا يظهرها أصلا وهوما لا يتوافق مع تشخيص الآلزهايمر.

التشخيص

هجرز البحوث حول الآلزهايمر في تشخيص الحالة قبل ظهور الأعراض. طُوِّرت الكثير من اختبارات الكشف الكيميائية الحيوية لتمكين التشخيص المبكر للسقم. تقوم بعض هذه الاختبارات بدراسة السائل الدماغي الشوكي للكشف عن بيتا النشواني، مجموع بروتين تاو، وتراكيز بروتين تاو181P المفسفر. لأن سحب السائل الدماغي الشوكي يمكن حتىقد يكون مؤلما، فإن السحب المتكرر له يتم تجنبه. الاختبار الدموي للرنا الميكروي الموجود في الدورة الدموية والواسمات الحيوية للالتهاب هومؤشر محتمل بديل.

هوامش

  • «1»: سقم آلزهايمر (بالإنجليزية: Alzheimer's disease)‏ (أواختصارًا AD)، ويُعهد باسم آلزهايمر، كما يُسمى أيضًا خرف آلزهايمر

المراجع

بِاللُغة الإنجليزيّة

  1. "Alzheimer's disease". BMJ. 338: b158. فبراير 2009. doi:10.1136/bmj.b158. PMID 19196745.
  2. "Alzheimer's disease". Lancet. 377 (9770): 1019–31. مارس 2011. doi:10.1016/S0140-6736(10)61349-9. PMID 21371747.
  3. "Early-onset Alzheimer's disease: nonamnestic subtypes and type 2 AD". Archives of Medical Research. 43 (8): 677–85. November 2012. doi:10.1016/j.arcmed.2012.11.009. PMC 3532551. PMID 23178565.
  4. "Dementia Fact sheet". World Health Organization. 12 December 2017. مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2019.
  5. "Dementia diagnosis and assessment" (PDF). National Institute for Health and Care Excellence (NICE). مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2014.
  6. "Alzheimer's disease". The New England Journal of Medicine. 362 (4): 329–44. يناير 2010. doi:10.1056/NEJMra0909142. PMID 20107219.
  7. Commission de la transparence (June 2012). "Drugs for Alzheimer's disease: best avoided. No therapeutic advantage". Prescrire International. 21 (128): 150. PMID 22822592.
  8. GBD 2015 Disease Injury Incidence Prevalence Collaborators (October 2016). "Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 310 diseases and injuries, 1990-2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. 388 (10053): 1545–1602. doi:10.1016/S0140-6736(16)31678-6. PMC 5055577. PMID 27733282.
  9. GBD 2015 Mortality Causes of Death Collaborators (October 2016). "Global, regional, and national life expectancy, all-cause mortality, and cause-specific mortality for 249 causes of death, 1980-2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. 388 (10053): 1459–1544. doi:10.1016/S0140-6736(16)31012-1. PMC 5388903. PMID 27733281.
  10. ^ "About Alzheimer's Disease: Symptoms". National Institute on Aging. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2011.
  11. ^ "Survival in dementia and predictors of mortality: a review". International Journal of Geriatric Psychiatry. 28 (11): 1109–24. نوفمبر 2013. doi:10.1002/gps.3946. PMID 23526458.
  12. ^ "So, What Can You Do?". National Institute on Aging. 29 يوليو2016. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2017.
  13. "Primary and Secondary Prevention Trials in Alzheimer Disease: Looking Back, Moving Forward". Current Alzheimer Research. 14 (4): 426–40. 2017. doi:10.2174/1567205013666160930112125. PMC 5329133. PMID 27697063.
  14. "Systematic review of information and support interventions for caregivers of people with dementia". BMC Geriatrics. 7: 18. July 2007. doi:10.1186/1471-2318-7-18. PMC 1951962. PMID 17662119.
  15. ^ "Exercise programs for people with dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews (Submitted manuscript). 132 (4): CD006489. April 2015. doi:10.1002/14651858.CD006489.pub4. PMID 25874613. مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2018.
  16. ^ National Institute for Health and Clinical Excellence. "Low-dose antipsychotics in people with dementia". National Institute for Health and Care Excellence (NICE). مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2014.
  17. ^ "Information for Healthcare Professionals: Conventional Antipsychotics". US Food and Drug Administration. 16 June 2008. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2014.
  18. "Evolution in the conceptualization of dementia and Alzheimer's disease: Greco-Roman period to the 1960s". Neurobiology of Aging. 19 (3): 173–89. 1998. doi:10.1016/S0197-4580(98)00052-9. PMID 9661992.
  19. "[The economical impact of dementia]". Presse Médicale (باللغة الفرنسية). 34 (1): 35–41. January 2005. doi:10.1016/s0755-4982(05)83882-5. PMID 15685097.
  20. "Economic considerations in Alzheimer's disease". Pharmacotherapy. 18 (2 Pt 2): 68–73, discussion 79–82. 1998. PMID 9543467. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2019.
  21. ^ "Evaluating Prescription Drugs Used to Treat: Alzheimer's Disease Comparing Effectiveness, Safety, and Price" (PDF). Consumer Reports Drug Effectiveness Review Project. Consumer Reports. May 2012. مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 1 مايو2013.
  22. "Recommendations for the diagnosis and management of Alzheimer's disease and other disorders associated with dementia: EFNS guideline". European Journal of Neurology. 14 (1): e1–26. January 2007. doi:10.1111/j.1468-1331.2006.01605.x. PMID 17222085.
  23. "Multiple cognitive deficits during the transition to Alzheimer's disease". Journal of Internal Medicine. 256 (3): 195–204. September 2004. doi:10.1111/j.1365-2796.2004.01386.x. PMID 15324363.
  24. ^ "Instrumental activities of daily living: a stepping-stone towards Alzheimer's disease diagnosis in subjects with mild cognitive impairment?". Acta Neurologica Scandinavica. Supplementum. 179 (179): 42–6. 2003. doi:10.1034/j.1600-0404.107.s179.8.x. PMID 12603250.
  25. "Neuropsychological features of mild cognitive impairment and preclinical Alzheimer's disease". Acta Neurologica Scandinavica. Supplementum. 179: 34–41. 2003. doi:10.1034/j.1600-0404.107.s179.7.x. PMID 12603249.
  26. ^ "Apathy in Alzheimer's disease". Journal of the American Geriatrics Society. 49 (12): 1700–7. December 2001. doi:10.1046/j.1532-5415.2001.49282.x. PMID 11844006.
  27. ^ "Depression and Psychosis in Neurological Practice". Bradley's neurology in clinical practice (الطبعة 6th). Philadelphia, PA: Elsevier/Saunders. 2012. ISBN .
  28. ^ "Mild cognitive impairment can be distinguished from Alzheimer disease and normal aging for clinical trials". Archives of Neurology. 61 (1): 59–66. January 2004. doi:10.1001/archneur.61.1.59. PMID 14732621. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  29. "Clinical features of Alzheimer's disease". European Archives of Psychiatry and Clinical Neuroscience. 249 (6): 288–90. 1999. doi:10.1007/s004060050101. PMID 10653284.
  30. ^ "Memory deficits in Alzheimer's patients: a comprehensive review". Neuropsychology Review. 3 (2): 119–69. June 1992. doi:10.1007/BF01108841. PMID 1300219.
  31. ^ "Implicit memory performance of patients with Alzheimer's disease: a brief review". International Psychogeriatrics. 7 (3): 385–92. 1995. doi:10.1017/S1041610295002134. PMID 8821346.
  32. "Language performance in Alzheimer's disease and mild cognitive impairment: a comparative review". Journal of Clinical and Experimental Neuropsychology. 30 (5): 501–56. July 2008. doi:10.1080/13803390701550128. PMID 18569251.
  33. "Effect of Alzheimer's disease on communication function". Journal of the South Carolina Medical Association. 90 (9): 417–23. September 1994. PMID 7967534.
  34. ^ "Sundowning and circadian rhythms in Alzheimer's disease". The American Journal of Psychiatry. 158 (5): 704–11. May 2001. doi:10.1176/appi.ajp.158.5.704. PMID 11329390.
  35. ^ "When home caregiving ends: a longitudinal study of outcomes for caregivers of relatives with dementia". Journal of the American Geriatrics Society. 43 (1): 10–6. January 1995. doi:10.1111/j.1532-5415.1995.tb06235.x. PMID 7806732.
  36. ^ "What We Know Today About Alzheimer's Disease". Alzheimer's Association. مؤرشف من الأصل في 07 أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2011. While scientists know Alzheimer's disease involves progressive brain cell failure, the reason cells fail isn't clear.
  37. ^ "Alzheimer disease: epidemiology, diagnostic criteria, risk factors and biomarkers". Biochemical Pharmacology. 88 (4): 640–51. April 2014. doi:10.1016/j.bcp.2013.12.024. PMC 3992261. PMID 24398425.
  38. ^ "Heritability of different forms of memory in the Late Onset Alzheimer's Disease Family Study". Journal of Alzheimer's Disease. 23 (2): 249–55. 2011. doi:10.3233/JAD-2010-101515. PMC 3130303. PMID 20930268.
  39. "Alzheimer's disease". Lancet. 368 (9533): 387–403. يوليو2006. doi:10.1016/S0140-6736(06)69113-7. PMID 16876668.
  40. "Genome-wide association studies in Alzheimer disease". Archives of Neurology. 65 (3): 329–34. مارس 2008. doi:10.1001/archneur.65.3.329. PMID 18332245.
  41. ^ "Translating cell biology into therapeutic advances in Alzheimer's disease". Nature. 399 (6738 Suppl): A23–31. يونيو1999. doi:10.1038/19866. PMID 10392577.
  42. ^ "Familial Alzheimer's disease-linked presenilin 1 variants elevate Abeta1-42/1-40 ratio in vitro and in vivo". Neuron. 17 (5): 1005–13. نوفمبر 1996. doi:10.1016/S0896-6273(00)80230-5. PMID 8938131. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  43. ^ Kim, JH (ديسمبر 2018). "Genetics of Alzheimer's Disease". Dementia and Neurocognitive Disorders. 17 (4): 131–36. doi:10.12779/dnd.2018.17.4.131. PMC 6425887. PMID 30906402.
  44. ^ "Apolipoprotein E: high-avidity binding to beta-amyloid and increased frequency of type أربعة allele in late-onset familial Alzheimer disease". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 90 (5): 1977–81. مارس 1993. doi:10.1073/pnas.90.5.1977. PMC 46003. PMID 8446617.
  45. "Apolipoprotein E4: a causative factor and therapeutic target in neuropathology, including Alzheimer's disease". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 103 (15): 5644–51. أبريل 2006. Bibcode:2006PNAS..103.5644M. doi:10.1073/pnas.0600549103. PMC 1414631. PMID 16567625.
  46. ^ "Cholesterol, APOE genotype, and Alzheimer disease: an epidemiologic study of Nigerian Yoruba". Neurology. 66 (2): 223–27. يناير 2006. doi:10.1212/01.wnl.0000194507.39504.17. PMC 2860622. PMID 16434658.
  47. ^ "APOE epsilon4 is not associated with Alzheimer's disease in elderly Nigerians". Annals of Neurology. 59 (1): 182–85. يناير 2006. doi:10.1002/ana.20694. PMC 2855121. PMID 16278853. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  48. "Meta-analysis of 74,046 individuals identifies 11 new susceptibility loci for Alzheimer's disease". Nature Genetics. 45 (12): 1452–58. ديسمبر 2013. doi:10.1038/ng.2802. PMC 3896259. PMID 24162737. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  49. ^ "Variant of TREM2 associated with the risk of Alzheimer's disease". The New England Journal of Medicine (Original article). 368 (2): 107–16. يناير 2013. doi:10.1056/NEJMoa1211103. PMC 3677583. PMID 23150908. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  50. ^ "TREM2 variants in Alzheimer's disease". The New England Journal of Medicine (Original article). 368 (2): 117–27. يناير 2013. doi:10.1056/NEJMoa1211851. PMC 3631573. PMID 23150934. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  51. ^ "Genetic data and cognitively defined late-onset Alzheimer's disease subgroups". Molecular Psychiatry. ديسمبر 2018. doi:10.1038/s41380-018-0298-8. PMC 6548676. PMID 30514930. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  52. ^ "The cholinergic hypothesis of Alzheimer's disease: a review of progress". Journal of Neurology, Neurosurgery, and Psychiatry. 66 (2): 137–47. فبراير 1999. doi:10.1136/jnnp.66.2.137. PMC 1736202. PMID 10071091.
  53. ^ "Beyond the cholinergic hypothesis: do current drugs work in Alzheimer's disease?". CNS Neuroscience & Therapeutics. 16 (4): 235–45. أغسطس 2010. doi:10.1111/j.1755-5949.2010.00175.x. PMC 6493875. PMID 20560995.
  54. ^ "Amyloid deposition as the central event in the aetiology of Alzheimer's disease". Trends in Pharmacological Sciences. 12 (10): 383–88. أكتوبر 1991. doi:10.1016/0165-6147(91)90609-V. PMID 1763432.
  55. "Alzheimer's disease-do tauists and baptists finally shake hands?". Trends in Neurosciences. 25 (1): 22–26. يناير 2002. doi:10.1016/S0166-2236(00)02031-2. PMID 11801334.
  56. ^ "Alpha- and beta-secretase activity as a function of age and beta-amyloid in Down syndrome and normal brain". Neurobiology of Aging. 28 (10): 1493–506. أكتوبر 2007. doi:10.1016/j.neurobiolaging.2006.06.023. PMC 3375834. PMID 16904243.
  57. ^ "Alzheimer disease and Down syndrome: factors in pathogenesis". Neurobiology of Aging. 26 (3): 383–89. مارس 2005. doi:10.1016/j.neurobiolaging.2004.08.005. PMID 15639317.
  58. ^ "Apolipoprotein E, dementia, and cortical deposition of beta-amyloid protein". The New England Journal of Medicine. 333 (19): 1242–47. نوفمبر 1995. doi:10.1056/NEJM199511093331902. PMID 7566000.
  59. ^ الفئران المُعدلة وراثيًا:
    • "Alzheimer-type neuropathology in transgenic mice overexpressing V717F beta-amyloid precursor protein". Nature. 373 (6514): 523–27. فبراير 1995. doi:10.1038/373523a0. PMID 7845465.
    • "Comparison of neurodegenerative pathology in transgenic mice overexpressing V717F beta-amyloid precursor protein and Alzheimer's disease". The Journal of Neuroscience. 16 (18): 5795–811. سبتمبر 1996. doi:10.1523/JNEUROSCI.16-18-05795.1996. PMID 8795633.
    • "Correlative memory deficits, Abeta elevation, and amyloid plaques in transgenic mice". Science. 274 (5284): 99–102. أكتوبر 1996. doi:10.1126/science.274.5284.99. PMID 8810256.
    • "Spatial learning, exploration, anxiety, and motor coordination in female APP23 transgenic mice with the Swedish mutation". Brain Research. 956 (1): 36–44. نوفمبر 2002. doi:10.1016/S0006-8993(02)03476-5. PMID 12426044.
  60. ^ "Long-term effects of Abeta42 immunisation in Alzheimer's disease: follow-up of a randomised, placebo-controlled phase I trial". Lancet. 372 (9634): 216–23. July 2008. doi:10.1016/S0140-6736(08)61075-2. PMID 18640458.
  61. ^ "Abeta oligomer-induced aberrations in synapse composition, shape, and density provide a molecular basis for loss of connectivity in Alzheimer's disease". The Journal of Neuroscience. 27 (4): 796–807. January 2007. doi:10.1523/JNEUROSCI.3501-06.2007. PMID 17251419. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  62. ^ "Cellular prion protein mediates impairment of synaptic plasticity by amyloid-beta oligomers". Nature. 457 (7233): 1128–32. February 2009. doi:10.1038/nature07761. PMC 2748841. PMID 19242475.
  63. "APP binds DR6 to trigger axon pruning and neuron death via distinct caspases". Nature. 457 (7232): 981–89. February 2009. Bibcode:2009Natur.457..981N. doi:10.1038/nature07767. PMC 2677572. PMID 19225519.
  64. ^ "Tau proteins and neurofibrillary degeneration". Brain Pathology. 1 (4): 279–86. July 1991. doi:10.1111/j.1750-3639.1991.tb00671.x. PMID 1669718.
  65. ^ "Tau pathology in Alzheimer disease and other tauopathies". Biochimica et Biophysica Acta. 1739 (2–3): 198–210. January 2005. doi:10.1016/j.bbadis.2004.09.008. PMID 15615638.
  66. ^ "The role of tau phosphorylation and cleavage in neuronal cell death". Frontiers in Bioscience. 12: 733–56. January 2007. doi:10.2741/2097. PMID 17127334.
  67. Kamer, Angela R.; Craig, Ronald G.; Dasanayake, Ananda P.; Brys, Miroslaw; Glodzik-Sobanska, Lidia; de Leon, Mony J. (July 2008). "Inflammation and Alzheimer's disease: Possible role of periodontal diseases". Alzheimer's & Dementia (باللغة الإنجليزية). 4 (4): 242–250. doi:10.1016/j.jalz.2007.08.004. PMID 18631974. مؤرشف من الأصل في 03 يناير 2020.
  68. ^ Collins, Stephen M.; Surette, Michael; Bercik, Premysl (November 2012). "The interplay between the intestinal microbiota and the brain". Nature Reviews Microbiology (باللغة الإنجليزية). 10 (11): 735–742. doi:10.1038/nrmicro2876. ISSN 1740-1526. مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2018.
  69. ^ "Role of the blood-brain barrier in the pathogenesis of Alzheimer's disease". Current Alzheimer Research. 4 (2): 191–97. April 2007. doi:10.2174/156720507780362245. PMID 17430246.
  70. ^ "Alzheimer's disease - a neurospirochetosis. Analysis of the evidence following Koch's and Hill's criteria". Journal of Neuroinflammation. 8 (1): 90. August 2011. doi:10.1186/1742-2094-8-90. PMC 3171359. PMID 21816039.
  71. ^ Allen, HB (27 June 2016). "Alzheimer's Disease: Assessing the Role of Spirochetes, Biofilms, the Immune System, and Amyloid-β with Regard to Potential Treatment and Prevention". Journal of Alzheimer's Disease. 53 (4): 1271–76. doi:10.3233/JAD-160388. PMC 5008232. PMID 27372648.
  72. ^ "Interactions of metals and Apolipoprotein E in Alzheimer's disease". Frontiers in Aging Neuroscience. 6: 121. 12 June 2014. doi:10.3389/fnagi.2014.00121. PMC 4054654. PMID 24971061. Although we still do not know if the metal ion dyshomeostasis present in AD is a cause or consequence of the disease, there is a growing body of evidence showing a direct correlation between metal ions and key AD-related key proteins.
  73. ^ "Oxidative stress signaling in Alzheimer's disease". Current Alzheimer Research. 5 (6): 525–32. December 2008. doi:10.2174/156720508786898451. PMC 2780015. PMID 19075578.
  74. ^ "Plant metal chaperones: a novel perspective in dementia therapy". Amyloid. 16 (2): 81–83. 2009. doi:10.1080/13506120902879392. PMID 20536399.
  75. ^ "Aluminium and Alzheimer's disease". Facts about dementia. Alzheimer's Society. مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2005. اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2005.
  76. ^ "Low levels of aluminum can lead to behavioral and morphological changes associated with Alzheimer's disease and age-related neurodegeneration". Neurotoxicology (Submitted manuscript). 52: 222–29. January 2016. doi:10.1016/j.neuro.2015.12.002. PMID 26687397. مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020.
  77. ^ "Understanding Aspects of Aluminum Exposure in Alzheimer's Disease Development". Brain Pathology. 26 (2): 139–54. March 2016. doi:10.1111/bpa.12333. PMID 26494454.
  78. ^ "Occupational risk factors in Alzheimer's disease: a review assessing the quality of published epidemiological studies". Occupational and Environmental Medicine. 64 (11): 723–32. November 2007. doi:10.1136/oem.2006.028209. PMC 2078415. PMID 17525096.
  79. "Is the Aluminum Hypothesis dead?". Journal of Occupational and Environmental Medicine. 56 (5 Suppl): S73–79. May 2014. doi:10.1097/jom.0000000000000063. PMC 4131942. PMID 24806729.
  80. ^ "Role of environmental contaminants in the etiology of Alzheimer's disease: a review". Current Alzheimer Research. 12 (2): 116–46. 2015. doi:10.2174/1567205012666150204121719. PMC 4428475. PMID 25654508.
  81. ^ "Cigarette smoking is a risk factor for Alzheimer's Disease: an analysis controlling for tobacco industry affiliation". Journal of Alzheimer's Disease. 19 (2): 465–80. 2010. doi:10.3233/JAD-2010-1240. PMC 2906761. PMID 20110594.
  82. ^ "Neuroinflammation - an early event in both the history and pathogenesis of Alzheimer's disease". Neuro-Degenerative Diseases. 7 (1–3): 38–41. 2010. doi:10.1159/000283480. PMID 20160456.
  83. ^ "Air pollution, oxidative stress, and Alzheimer's disease". Journal of Environmental and Public Health (Review). 2012: 1–9. 2012. doi:10.1155/2012/472751. PMC 3317180. PMID 22523504.
  84. ^ "Alzheimer's disease as homeostatic responses to age-related myelin breakdown". Neurobiology of Aging. 32 (8): 1341–71. August 2011. doi:10.1016/j.neurobiolaging.2009.08.007. PMC 3128664. PMID 19775776.
  85. ^ "Oligodendrocytes and Alzheimer's disease". The International Journal of Neuroscience. 126 (2): 97–104. 2016. doi:10.3109/00207454.2015.1025778. PMID 26000818.
  86. "Retrogenesis: clinical, physiologic, and pathologic mechanisms in brain aging, Alzheimer's and other dementing processes". European Archives of Psychiatry and Clinical Neuroscience. 249 Suppl ثلاثة (3): 28–36. 1999. doi:10.1007/pl00014170. PMID 10654097. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  87. ^ "Integrating retrogenesis theory to Alzheimer's disease pathology: insight from DTI-TBSS investigation of the white matter microstructural integrity". BioMed Research International. 2015: 291658. 2015. doi:10.1155/2015/291658. PMC 4320890. PMID 25685779.
  88. ^ Brenner Carson, Verna (2015). Caregiving for Alzheimer's Disease. New York: Springer New York Academy of Sciences. صفحات 1–9. ISBN .
  89. ^ Zis, Panagiotis; Hadjivassiliou, Marios (26 February 2019). "Treatment of Neurological Manifestations of Gluten Sensitivity and Coeliac Disease". Current Treatment Options in Neurology. 21 (3): 10. doi:10.1007/s11940-019-0552-7. PMID 30806821.
  90. ^ "Cognitive impairment in celiac disease and non-celiac gluten sensitivity: review of literature on the main cognitive impairments, the imaging and the effect of gluten free diet". Acta Neurol Belg (Review). 118 (1): 21–27. 2018. doi:10.1007/s13760-017-0870-z. PMID 29247390.
  91. ^ "Neuropathologic changes in Alzheimer's disease". The Journal of Clinical Psychiatry. 64 Suppl 9: 7–10. 2003. PMID 12934968.
  92. ^ "Where, when, and in what form does sporadic Alzheimer's disease begin?". Current Opinion in Neurology. 25 (6): 708–14. December 2012. doi:10.1097/WCO.0b013e32835a3432. PMID 23160422.
  93. ^ "Automated MRI measures identify individuals with mild cognitive impairment and Alzheimer's disease". Brain. 132 (Pt 8): 2048–57. August 2009. doi:10.1093/brain/awp123. PMC 2714061. PMID 19460794.
  94. ^ "MRI Software Accurately IDs Preclinical Alzheimer's Disease". Diagnostic Imaging. 20 July 2009. مؤرشف من الأصل في 16 مايو2016. اطلع عليه بتاريخسبعة يناير 2013.
  95. "The importance of neuritic plaques and tangles to the development and evolution of AD". Neurology. 62 (11): 1984–89. June 2004. doi:10.1212/01.WNL.0000129697.01779.0A. PMID 15184601.
  96. ^ "Regional distribution of neurofibrillary tangles and senile plaques in the cerebral cortex of elderly patients: a quantitative evaluation of a one-year autopsy population from a geriatric hospital" (PDF). Cerebral Cortex. 4 (2): 138–50. 1994. doi:10.1093/cercor/4.2.138. PMID 8038565. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 ديسمبر 2019.
  97. ^ "Lewy body pathology in Alzheimer's disease". Journal of Molecular Neuroscience. 17 (2): 225–32. October 2001. doi:10.1385/JMN:17:2:225. PMID 11816795.
  98. ^ "Role of protein aggregation in mitochondrial dysfunction and neurodegeneration in Alzheimer's and Parkinson's diseases". Neuromolecular Medicine. 4 (1–2): 21–36. 2003. doi:10.1385/NMM:4:1-2:21. PMID 14528050.
  99. ^ "Synapse formation and function is modulated by the amyloid precursor protein". The Journal of Neuroscience. 26 (27): 7212–21. يوليو2006. doi:10.1523/JNEUROSCI.1450-06.2006. PMC 6673945. PMID 16822978.
  100. ^ "Roles of amyloid precursor protein and its fragments in regulating neural activity, plasticity and memory". Progress in Neurobiology. 70 (1): 1–32. مايو2003. doi:10.1016/S0301-0082(03)00089-3. PMID 12927332.
  101. ^ "Roles of proteolysis and lipid rafts in the processing of the amyloid precursor protein and prion protein". Biochemical Society Transactions. 33 (Pt 2): 335–38. أبريل 2005. doi:10.1042/BST0330335. PMID 15787600. مؤرشف من الأصل في 03 يونيو2020.
  102. ^ "Amyloid fibrils from the viewpoint of protein folding". Cellular and Molecular Life Sciences. 61 (5): 511–24. مارس 2004. doi:10.1007/s00018-003-3264-8. PMID 15004691.
  103. ^ "Tauopathies". Cellular and Molecular Life Sciences. 64 (17): 2219–33. September 2007. doi:10.1007/s00018-007-7220-x. PMID 17604998.
  104. ^ "Pathogenic tau-induced piRNA depletion promotes neuronal death through transposable element dysregulation in neurodegenerative tauopathies". Nature Neuroscience. 21 (8): 1038–48. August 2018. doi:10.1038/s41593-018-0194-1. PMC 6095477. PMID 30038280.
  105. ^ "Current insights into molecular mechanisms of Alzheimer disease and their implications for therapeutic approaches". Neuro-Degenerative Diseases. 4 (5): 349–65. 2007. doi:10.1159/000105156. PMID 17622778.
  106. ^ "Alzheimer mechanisms and therapeutic strategies". Cell. 148 (6): 1204–22. مارس 2012. doi:10.1016/j.cell.2012.02.040. PMC 3319071. PMID 22424230.
  107. ^ "Neurotrophic and neurotoxic effects of amyloid beta protein: reversal by tachykinin neuropeptides". Science. 250 (4978): 279–82. أكتوبر 1990. Bibcode:1990Sci...250..279Y. doi:10.1126/science.2218531. PMID 2218531.
  108. ^ "Mitochondrial Abeta: a potential cause of metabolic dysfunction in Alzheimer's disease". IUBMB Life. 58 (12): 686–94. ديسمبر 2006. doi:10.1080/15216540601047767. PMID 17424907.
  109. ^ "New therapeutic strategies and drug candidates for neurodegenerative diseases: p53 and TNF-alpha inhibitors, and GLP-1 receptor agonists". Annals of the New York Academy of Sciences. 1035: 290–315. December 2004. doi:10.1196/annals.1332.018. PMID 15681814. مؤرشف من الأصل في 03 يونيو2020.
  110. ^ "Neuroinflammation in Alzheimer's disease". The Lancet. Neurology. 14 (4): 388–405. April 2015. doi:10.1016/S1474-4422(15)70016-5. PMC 5909703. PMID 25792098. مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2019. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  111. ^ "New insights into brain BDNF function in normal aging and Alzheimer disease". Brain Research Reviews. 59 (1): 201–20. November 2008. doi:10.1016/j.brainresrev.2008.07.007. PMID 18708092.
  112. ^ "Neurotrophic factors in Alzheimer's disease: role of axonal transport". Genes, Brain, and Behavior. 7 (Suppl 1): 43–56. February 2008. doi:10.1111/j.1601-183X.2007.00378.x. PMC 2228393. PMID 18184369.
  113. ^ "The accurate diagnosis of early-onset dementia". International Journal of Psychiatry in Medicine. 36 (4): 401–12. 2006. doi:10.2190/Q6J4-R143-P630-KW41. PMID 17407994. مؤرشف من الأصل في 03 يونيو2020.
  114. ^ "Therapeutic approaches to Alzheimer's disease". Brain. 129 (Pt 11): 2840–55. نوفمبر 2006. doi:10.1093/brain/awl280. PMID 17018549.
  115. ^ (PDF). London: (UK) المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية. نوفمبر 2006. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 فبراير 2008. اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2008.
  116. ^ "Neural correlates of Alzheimer's disease and mild cognitive impairment: a systematic and quantitative meta-analysis involving 1351 patients". NeuroImage. 47 (4): 1196–206. أكتوبر 2009. doi:10.1016/j.neuroimage.2009.05.037. PMC 2730171. PMID 19463961.
  117. "Clinical diagnosis of Alzheimer's disease: report of the NINCDS-ADRDA Work Group under the auspices of Department of Health and Human Services Task Force on Alzheimer's Disease". Neurology. 34 (7): 939–44. July 1984. doi:10.1212/wnl.34.7.939. PMID 6610841.
  118. "Research criteria for the diagnosis of Alzheimer's disease: revising the NINCDS-ADRDA criteria". The Lancet. Neurology. 6 (8): 734–46. أغسطس 2007. doi:10.1016/S1474-4422(07)70178-3. PMID 17616482. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  119. ^ "Reliability and validity of NINCDS-ADRDA criteria for Alzheimer's disease. The National Institute of Mental Health Genetics Initiative". Archives of Neurology. 51 (12): 1198–204. ديسمبر 1994. doi:10.1001/archneur.1994.00540240042014. PMID 7986174.
  120. ^ American Psychiatric Association (2000). Diagnostic and statistical manual of mental disorders: DSM-IV-TR (الطبعة 4th Edition Text Revision). Washington, DC: American Psychiatric Association. ISBN .
  121. ^ "[Clinical aspects of dementia]". [Hokkaido Igaku Zasshi] the Hokkaido Journal of Medical Science (باللغة اليابانية). 71 (3): 315–20. مايو1996. PMID 8752526.
  122. ^ "The mini-mental state examination: a comprehensive review". Journal of the American Geriatrics Society. 40 (9): 922–35. سبتمبر 1992. doi:10.1111/j.1532-5415.1992.tb01992.x. PMID 1512391.
  123. ^ "Early diagnosis of dementia: neuropsychology". Journal of Neurology. 246 (1): 6–15. يناير 1999. doi:10.1007/s004150050299. PMID 9987708.
  124. ^ "The validation of a caregiver assessment of dementia: the Dementia Severity Scale". Alzheimer Disease and Associated Disorders. 19 (4): 186–94. 2005. doi:10.1097/01.wad.0000189034.43203.60. PMID 16327345.
  125. ^ "[Awareness of deficits and anosognosia in Alzheimer's disease]". L'Encephale (باللغة الفرنسية). 30 (6): 570–77. 2004. doi:10.1016/S0013-7006(04)95472-3. PMID 15738860.
  126. ^ "[The initial symptoms of Alzheimer disease: caregiver perception]". Acta Medica Portuguesa (باللغة البرتغالية). 17 (6): 435–44. 2004. PMID 16197855.
  127. ^ "The decreasing prevalence of reversible dementias: an updated meta-analysis". Archives of Internal Medicine. 163 (18): 2219–29. أكتوبر 2003. doi:10.1001/archinte.163.18.2219. PMID 14557220.
  128. ^ "Amyloid-associated depression: a prodromal depression of Alzheimer disease?". Archives of General Psychiatry. 65 (5): 542–50. مايو2008. doi:10.1001/archpsyc.65.5.542. PMC 3042807. PMID 18458206.
  129. ^ "Differential diagnosis of Alzheimer's disease". Neurology. 48 (5 Suppl 6): S2–9. مايو1997. doi:10.1212/WNL.48.5_Suppl_6.2S. PMID 9153154.
  130. ^ "Contribution of depression to cognitive impairment and dementia in older adults". The Neurologist. 13 (3): 105–17. مايو2007. doi:10.1097/01.nrl.0000252947.15389.a9. PMID 17495754. S2CID 24569198.
  131. ^ "(11)C-PIB-PET for the early diagnosis of Alzheimer's disease dementia and other dementias in people with mild cognitive impairment (MCI)". The Cochrane Database of Systematic Reviews (7): CD010386. يوليو2014. doi:10.1002/14651858.CD010386.pub2. PMC 6464750. PMID 25052054.
  132. ^ "¹⁸F-FDG PET for the early diagnosis of Alzheimer's disease dementia and other dementias in people with mild cognitive impairment (MCI)". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 1: CD010632. يناير 2015. doi:10.1002/14651858.CD010632.pub2. PMC 7081123. PMID 25629415.
  133. ^ "Diagnosis and treatment of dementia: 1. Risk assessment and primary prevention of Alzheimer disease". CMAJ. 178 (5): 548–56. فبراير 2008. doi:10.1503/cmaj.070796. PMC 2244657. PMID 18299540.
  134. ^ "Cardiovascular risk factors for Alzheimer's disease". The American Journal of Geriatric Cardiology. 16 (3): 143–49. 2007. doi:10.1111/j.1076-7460.2007.06696.x. PMID 17483665.
  135. ^ Ding, Jie; Davis-Plourde, Kendra L; Sedaghat, Sanaz; Tully, Phillip J; Wang, Wanmei; Phillips, Caroline; Pase, Matthew P; Himali, Jayandra J; Gwen Windham, B; Griswold, Michael; Gottesman, Rebecca; Mosley, Thomas H; White, Lon; Guðnason, Vilmundur; Debette, Stéphanie; Beiser, Alexa S; Seshadri, Sudha; Arfan Ikram, M; Meirelles, Osorio; Tzourio, Christophe; Launer, Lenore J (نوفمبر 2019). "Antihypertensive medications and risk for incident dementia and Alzheimer's disease: a meta-analysis of individual participant data from prospective cohort studies". The Lancet Neurology. 19 (1): 61–70. doi:10.1016/S1474-4422(19)30393-X. PMID 31706889.
  136. ^ "Role of HMG-CoA reductase inhibitors in neurological disorders : progress to date". Drugs. 67 (15): 2111–20. 2007. doi:10.2165/00003495-200767150-00001. PMID 17927279.
  137. ^ "Statins and dementia". Current Atherosclerosis Reports. 9 (2): 154–61. أغسطس 2007. doi:10.1007/s11883-007-0012-9. PMID 17877925.
  138. ^ "Statins for the treatment of dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 7 (7): CD007514. يوليو2014. doi:10.1002/14651858.CD007514.pub3. PMID 25004278.
  139. ^ NSAIDs for the chemoprevention of Alzheimer's disease. 42. 2007. صفحات 229–48. doi:10.1007/1-4020-5688-5_11. ISBN . PMID 17612054.
  140. ^ "Soothing the inflamed brain: effect of non-steroidal anti-inflammatory drugs on Alzheimer's disease pathology". CNS & Neurological Disorders Drug Targets. 10 (1): 57–67. February 2011. doi:10.2174/187152711794488665. PMID 21143138.
  141. ^ "Long-term hormone therapy for perimenopausal and postmenopausal women". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 1: CD004143. January 2017. doi:10.1002/14651858.CD004143.pub5. PMC 6465148. PMID 28093732.
  142. "Cognitive reserve and Alzheimer disease". Alzheimer Disease and Associated Disorders. 20 (3 Suppl 2): S69–74. يوليو2006. doi:10.1097/01.wad.0000213815.20177.19. PMID 16917199. S2CID 9827674.
  143. "Systematic review of the effect of education on survival in Alzheimer's disease". International Psychogeriatrics. 21 (1): 25–32. فبراير 2009. doi:10.1017/S1041610208008053. PMID 19026089.
  144. ^ Neergaard, Lauran (19 فبراير 2011). "Speaking 2 Languages May Delay Getting Alzheimer's". The Denver Post. Associated Press. مؤرشف من الأصل في 02 مايو2014.
  145. ^ "Cognitive Reserve and the Prevention of Dementia: the Role of Physical and Cognitive Activities". Current Psychiatry Reports. 18 (9): 85. سبتمبر 2016. doi:10.1007/s11920-016-0721-2. PMC 4969323. PMID 27481112.
  146. ^ "The effect of exercise interventions on cognitive outcome in Alzheimer's disease: a systematic review". International Psychogeriatrics. 26 (1): 9–18. يناير 2014. doi:10.1017/S1041610213001385. PMID 23962667. S2CID 24936334.
  147. "Nutrition and the risk of Alzheimer's disease". BioMed Research International (Review). 2013: 1–12. 2013. doi:10.1155/2013/524820. PMC 3705810. PMID 23865055.
  148. ^ "Diet and Alzheimer's disease risk factors or prevention: the current evidence". Expert Review of Neurotherapeutics. 11 (5): 677–708. مايو2011. doi:10.1586/ern.11.56. PMID 21539488.
  149. ^ "Western diet consumption and cognitive impairment: links to hippocampal dysfunction and obesity". Physiology & Behavior (Review). 103 (1): 59–68. أبريل 2011. doi:10.1016/j.physbeh.2010.12.003. PMC 3056912. PMID 21167850.
  150. ^ "Lifestyle-related factors in predementia and dementia syndromes". Expert Review of Neurotherapeutics. 8 (1): 133–58. يناير 2008. doi:10.1586/14737175.8.1.133. PMID 18088206.
  151. ^ "Caffeine intake and dementia: systematic review and meta-analysis". Journal of Alzheimer's Disease. 20 Suppl 1: S187–204. 2010. doi:10.3233/JAD-2010-091387. PMID 20182026.
  152. ^ "The neuroprotective effects of cocoa flavanol and its influence on cognitive performance". British Journal of Clinical Pharmacology (Review). 75 (3): 716–27. مارس 2013. doi:10.1111/j.1365-2125.2012.04378.x. PMC 3575938. PMID 22775434.
  153. ^ "[Dietary flavonoids and human health]". Annales Pharmaceutiques Francaises. 69 (2): 78–90. مارس 2011. doi:10.1016/j.pharma.2010.11.004. PMID 21440100.
  154. ^ "Vitamin A and Alzheimer's disease". Geriatrics & Gerontology International (Review). 12 (2): 180–88. April 2012. doi:10.1111/j.1447-0594.2011.00786.x. PMID 22221326.
  155. ^ "Retinoids for treatment of Alzheimer's disease". BioFactors. 38 (2): 84–89. March–April 2012. doi:10.1002/biof.196. PMID 22419567.
  156. ^ "The possible role of antioxidant vitamin C in Alzheimer's disease treatment and prevention". American Journal of Alzheimer's Disease and Other Dementias (Review). 28 (2): 120–25. March 2013. doi:10.1177/1533317512473193. PMID 23307795.
  157. ^ "Vitamin C and vitamin E for Alzheimer's disease". The Annals of Pharmacotherapy. 39 (12): 2073–80. December 2005. doi:10.1345/aph.1E495. PMID 16227450.
  158. "Vitamin E for Alzheimer's dementia and mild cognitive impairment". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 4: CD002854. April 2017. doi:10.1002/14651858.CD002854.pub5. PMC 6478142. PMID 28418065.
  159. ^ "Selenium and Alzheimer's disease: a systematic review". Journal of Alzheimer's Disease (Review). 26 (1): 81–104. 2011. doi:10.3233/JAD-2011-110414. PMID 21593562. S2CID 30661765.
  160. ^ "Zinc diet and Alzheimer's disease: a systematic review". Nutritional Neuroscience (Review). 15 (5): 2–12. September 2012. doi:10.1179/1476830512Y.0000000010. PMID 22583839.
  161. ^ "Zinc and Copper in Alzheimer's Disease". Journal of Alzheimer's Disease (Review). 46 (1): 89–92. 2015. doi:10.3233/JAD-150186. PMID 25835420.
  162. ^ "Folic acid with or without vitamin B12 for the prevention and treatment of healthy elderly and demented people". The Cochrane Database of Systematic Reviews (4): CD004514. October 2008. doi:10.1002/14651858.CD004514.pub2. PMID 18843658.
  163. ^ "Effect of folic acid, with or without other B vitamins, on cognitive decline: meta-analysis of randomized trials". The American Journal of Medicine. 123 (6): 522–527.e2. June 2010. doi:10.1016/j.amjmed.2010.01.017. PMID 20569758.
  164. ^ "Docosahexaenoic acid homeostasis, brain aging and Alzheimer's disease: Can we reconcile the evidence?". Prostaglandins, Leukotrienes, and Essential Fatty Acids. 88 (1): 61–70. January 2013. doi:10.1016/j.plefa.2012.04.006. PMID 22575581.
  165. ^ "Omega-3 fatty acids for the treatment of dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 4: CD009002. April 2016. doi:10.1002/14651858.CD009002.pub3. PMC 7117565. PMID 27063583.
  166. ^ "REVIEW: Curcumin and Alzheimer's disease". CNS Neuroscience & Therapeutics (review). 16 (5): 285–97. October 2010. doi:10.1111/j.1755-5949.2010.00147.x. PMC 6493893. PMID 20406252.
  167. ^ "Ginkgo biloba for cognitive impairment and dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews (1): CD003120. January 2009. doi:10.1002/14651858.CD003120.pub3. PMID 19160216.
  168. ^ Krishnan S, المحرر (April 2009). "Cannabinoids for the treatment of dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews (2): CD007204. doi:10.1002/14651858.CD007204.pub2. PMC 7197039. PMID 19370677.
  169. ^ "The endocannabinoid system in normal and pathological brain ageing". Philosophical Transactions of the Royal Society of London. Series B, Biological Sciences. 367 (1607): 3326–41. December 2012. doi:10.1098/rstb.2011.0388. PMC 3481530. PMID 23108550.
  170. "Donepezil for dementia due to Alzheimer's disease". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 6: CD001190. June 2018. doi:10.1002/14651858.CD001190.pub3. PMC 6513124. PMID 29923184.
  171. Birks JS, المحرر (April 2015). "Rivastigmine for Alzheimer's disease". The Cochrane Database of Systematic Reviews (4): CD001191. doi:10.1002/14651858.CD001191.pub3. PMID 25858345.
  172. ^ "Cholinesterases and the pathology of Alzheimer disease". Alzheimer Disease and Associated Disorders.تسعة Suppl 2: 23–28. 1995. doi:10.1097/00002093-199501002-00005. PMID 8534419.
  173. ^ "The new cholinesterase inhibitors for Alzheimer's disease, Part 2: illustrating their mechanisms of action". The Journal of Clinical Psychiatry. 61 (11): 813–14. November 2000. doi:10.4088/JCP.v61n1101. PMID 11105732.
  174. Birks J, المحرر (January 2006). "Cholinesterase inhibitors for Alzheimer's disease". The Cochrane Database of Systematic Reviews (1): CD005593. doi:10.1002/14651858.CD005593. PMID 16437532.
  175. ^ "Cholinesterase inhibitors in mild cognitive impairment: a systematic review of randomised trials". PLOS Medicine. 4 (11): e338. November 2007. doi:10.1371/journal.pmed.0040338. PMC 2082649. PMID 18044984.
  176. ^ Applied therapeutics : the clinical use of drugs (الطبعة 10th). Baltimore: Wolters Kluwer Health/Lippincott Williams & Wilkins. 2013. صفحة 2385. ISBN .
  177. "Paradigm shift in neuroprotection by NMDA receptor blockade: memantine and beyond". Nature Reviews. Drug Discovery. 5 (2): 160–70. February 2006. doi:10.1038/nrd1958. PMID 16424917.
  178. ^ "Memantine". US National Library of Medicine (Medline). أربعة January 2004. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2010. اطلع عليه بتاريخ ثلاثة فبراير 2010.
  179. ^ "Memantine for dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 3 (3): CD003154. May 2019. doi:10.1002/14651858.CD003154.pub6. PMC 6425228. PMID 30891742.
  180. ^ "Namenda prescribing information" (PDF). Forest Pharmaceuticals. مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 فبراير 2008. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2008. (primary source)
  181. ^ "Effectiveness of cholinesterase inhibitors and memantine for treating dementia: evidence review for a clinical practice guideline". Annals of Internal Medicine. 148 (5): 379–97. March 2008. doi:10.7326/0003-4819-148-5-200803040-00009. PMID 18316756.
  182. ^ Ballard CG, المحرر (January 2006). "The effectiveness of atypical antipsychotics for the treatment of aggression and psychosis in Alzheimer's disease". The Cochrane Database of Systematic Reviews (1): CD003476. doi:10.1002/14651858.CD003476.pub2. PMID 16437455.
  183. ^ "The dementia antipsychotic withdrawal trial (DART-AD): long-term follow-up of a randomised placebo-controlled trial". The Lancet Neurology. 8 (2): 151–57. February 2009. doi:10.1016/S1474-4422(08)70295-3. PMID 19138567. ضع ملخصا.
  184. ^ "Withdrawal versus continuation of chronic antipsychotic drugs for behavioural and psychological symptoms in older people with dementia" (PDF). The Cochrane Database of Systematic Reviews. 3 (3): CD007726. March 2013. doi:10.1002/14651858.CD007726.pub2. hdl:1854/LU-3109108. PMID 23543555. مؤرشف من الأصل (PDF) في أربعة يونيو2020.
  185. ^ Wu HM, المحرر (April 2008). "Huperzine A for Alzheimer's disease". The Cochrane Database of Systematic Reviews (2): CD005592. doi:10.1002/14651858.CD005592.pub2. PMID 18425924.
  186. "American Psychiatric Association practice guideline for the treatment of patients with Alzheimer's disease and other dementias. Second edition". The American Journal of Psychiatry. 164 (12 Suppl): 5–56. December 2007. PMID 18340692. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  187. ^ "Cognitive rehabilitation combined with drug treatment in Alzheimer's disease patients: a pilot study". Clinical Rehabilitation. 19 (8): 861–69. December 2005. doi:10.1191/0269215505cr911oa. PMID 16323385. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  188. ^ "Practice parameter: management of dementia (an evidence-based review). Report of the Quality Standards Subcommittee of the American Academy of Neurology". Neurology. 56 (9): 1154–66. May 2001. doi:10.1212/WNL.56.9.1154. PMID 11342679. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  189. ^ "Non-pharmacological interventions for wandering of people with dementia in the domestic setting". The Cochrane Database of Systematic Reviews (1): CD005994. January 2007. doi:10.1002/14651858.CD005994.pub2. PMC 6669244. PMID 17253573.
  190. ^ "Effectiveness and acceptability of non-pharmacological interventions to reduce wandering in dementia: a systematic review". International Journal of Geriatric Psychiatry. 22 (1): 9–22. January 2007. doi:10.1002/gps.1643. PMID 17096455.
  191. ^ "Systematic review of systematic reviews of non-pharmacological interventions to treat behavioural disturbances in older patients with dementia. The SENATOR-OnTop series". BMJ Open. 7 (3): e012759. March 2017. doi:10.1136/bmjopen-2016-012759. PMC 5372076. PMID 28302633.
  192. ^ "Snoezelen for dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews (4): CD003152. 2002. doi:10.1002/14651858.CD003152. PMID 12519587.
  193. ^ "Reminiscence therapy for dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 3: CD001120. March 2018. doi:10.1002/14651858.CD001120.pub3. PMC 6494367. PMID 29493789. مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2019.
  194. ^ "Effectiveness of simulated presence therapy for individuals with dementia: a systematic review and meta-analysis". Aging & Mental Health. 12 (6): 779–85. November 2008. doi:10.1080/13607860802380631. PMID 19023729.
  195. ^ Neal M, المحرر (2003). "Validation therapy for dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews (3): CD001394. doi:10.1002/14651858.CD001394. PMID 12917907.
  196. ^ Chung JC, المحرر (2002). "Snoezelen for dementia". The Cochrane Database of Systematic Reviews (4): CD003152. doi:10.1002/14651858.CD003152. PMID 12519587. (up to date as of 2009)
  197. ^ "Efficacy of an evidence-based cognitive stimulation therapy programme for people with dementia: randomised controlled trial". The British Journal of Psychiatry. 183 (3): 248–54. September 2003. doi:10.1192/bjp.183.3.248. PMID 12948999.
  198. ^ "A randomized, controlled trial of a home environmental intervention: effect on efficacy and upset in caregivers and on daily function of persons with dementia". The Gerontologist. 41 (1): 4–14. February 2001. doi:10.1093/geront/41.1.4. PMID 11220813.
  199. ^ "Maintenance of effects of the home environmental skill-building program for family caregivers and individuals with Alzheimer's disease and related disorders". The Journals of Gerontology. Series A, Biological Sciences and Medical Sciences. 60 (3): 368–74. March 2005. doi:10.1093/gerona/60.3.368. PMID 15860476.
  200. ^ "Treating Behavioral and Psychiatric Symptoms". Alzheimer's Association. 2006. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2006.
  201. ^ "Visual contrast enhances food and liquid intake in advanced Alzheimer's disease". Clinical Nutrition. 23 (4): 533–38. August 2004. doi:10.1016/j.clnu.2003.09.015. PMID 15297089.
  202. ^ Dudek SG (2007). . Hagerstown, Maryland: Lippincott Williams & Wilkins. صفحة 360. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 يونيو2020. اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2008.
  203. ^ "Analysis of patients' rights: dementia and PEG insertion". British Journal of Nursing. 15 (1): 18–20. 2006. doi:10.12968/bjon.2006.15.1.20303. PMID 16415742.
  204. ^ "Tube feeding patients with dementia". Nutrition in Clinical Practice. 21 (2): 142–46. April 2006. doi:10.1177/0115426506021002142. PMID 16556924.
  205. ^ "Predictors of mortality in patients with Alzheimer's disease living in nursing homes". Journal of Neurology, Neurosurgery, and Psychiatry. 67 (1): 59–65. July 1999. doi:10.1136/jnnp.67.1.59. PMC 1736445. PMID 10369823.
  206. ^ Medical issues:
    • "Palliative care for persons with dementia". Home Healthcare Nurse. 21 (1): 53–60, quiz 61. January 2003. doi:10.1097/00004045-200301000-00012. PMID 12544465.
    • "Alzheimer's disease: psychopathology, medical management and dental implications". Journal of the American Dental Association. 137 (9): 1240–51. September 2006. doi:10.14219/jada.archive.2006.0381. PMID 16946428.
    • "Practical guidelines for the diagnosis and management of weight loss in Alzheimer's disease: a consensus from appropriateness ratings of a large expert panel". The Journal of Nutrition, Health & Aging. 11 (1): 33–37. 2007. PMID 17315078.
    • "Training caregivers to change the sleep hygiene practices of patients with dementia: the NITE-AD project". Journal of the American Geriatrics Society. 51 (10): 1455–60. October 2003. doi:10.1046/j.1532-5415.2003.51466.x. PMID 14511168.
    • "Higher respiratory infection rates on an Alzheimer's special care unit and successful intervention". Journal of the American Geriatrics Society. 43 (12): 1341–44. December 1995. doi:10.1111/j.1532-5415.1995.tb06611.x. PMID 7490383.
  207. ^ "Palliative Excellence in Alzheimer Care Efforts (PEACE): a program description". Journal of Palliative Medicine. 6 (2): 315–20. April 2003. doi:10.1089/109662103764978641. PMID 12854952. مؤرشف من الأصل في 03 يونيو2020.
  208. "Life expectancy in Alzheimer's disease (AD)". Archives of Gerontology and Geriatrics. 49 Suppl 1: 237–43. 2009. doi:10.1016/j.archger.2009.09.035. PMID 19836639.
  209. "Long-term survival and predictors of mortality in Alzheimer's disease and multi-infarct dementia". Acta Neurologica Scandinavica. 91 (3): 159–64. March 1995. doi:10.1111/j.1600-0404.1995.tb00426.x. PMID 7793228.
  210. ^ "Predictors of mortality in patients diagnosed with probable Alzheimer's disease". Neurology. 47 (2): 433–39. August 1996. doi:10.1212/wnl.47.2.433. PMID 8757016.
  211. ^ "Survival after initial diagnosis of Alzheimer disease". Annals of Internal Medicine. 140 (7): 501–09. April 2004. doi:10.7326/0003-4819-140-7-200404060-00008. PMID 15068977.
  212. ^ "Predictors of survival with Alzheimer's disease: a community-based study". Psychological Medicine. 25 (1): 171–77. January 1995. doi:10.1017/S0033291700028191. PMID 7792352.
  213. ^ "Functional transitions and active life expectancy associated with Alzheimer disease". Archives of Neurology. 60 (2): 253–59. February 2003. doi:10.1001/archneur.60.2.253. PMID 12580712.
  214. "Alzheimer disease and mortality: a 15-year epidemiological study". Archives of Neurology. 62 (5): 779–84. May 2005. doi:10.1001/archneur.62.5.779. PMID 15883266.
  215. "Incidence and subtypes of dementia in three elderly populations of central Spain". Journal of the Neurological Sciences. 264 (1–2): 63–72. January 2008. doi:10.1016/j.jns.2007.07.021. PMID 17727890.
  216. "Incidence of dementia, Alzheimer's disease, and vascular dementia in Italy. The ILSA Study". Journal of the American Geriatrics Society. 50 (1): 41–48. January 2002. doi:10.1046/j.1532-5415.2002.50006.x. PMID 12028245.
  217. ^ "Gender differences in the incidence of AD and vascular dementia: The EURODEM Studies. EURODEM Incidence Research Group". Neurology. 53 (9): 1992–97. December 1999. doi:10.1212/wnl.53.9.1992. PMID 10599770. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  218. ^ Tejada-Vera B. (2013). Mortality from Alzheimer's Disease in the United States: Data for 2000 and 2010. Hyattsville, MD: U.S. Department of Health and Human Services, , .
  219. ^ 2000 U.S. estimates:
    • "Alzheimer disease in the US population: prevalence estimates using the 2000 census". Archives of Neurology. 60 (8): 1119–22. August 2003. doi:10.1001/archneur.60.8.1119. PMID 12925369.
    • "Profiles of General Demographic Characteristics, 2000 Census of Population and Housing, United States" (PDF). U.S. Census Bureau. 2001. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 أغسطس 2008. اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2008.
  220. "Global prevalence of dementia: a Delphi consensus study". Lancet. 366 (9503): 2112–17. December 2005. doi:10.1016/S0140-6736(05)67889-0. PMC 2850264. PMID 16360788.
  221. ^ World Health Organization (2006). . Switzerland: World Health Organization. صفحات 204–07. ISBN . مؤرشف من الأصل فيعشرة فبراير 2010.
  222. ^ 2006 prevalence estimate:
    • "Forecasting the global burden of Alzheimer's disease". Alzheimer's & Dementia. 3 (3): 186–91. July 2007. CiteSeerX = 10.1.1.729.847 10.1.1.729.847. doi:10.1016/j.jalz.2007.04.381. PMID 19595937. مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو2008.
    • "Highlights" (PDF). World Population Prospects: The 2006 Revision. Population Division, Department of Economic and Social Affairs, United Nations. 2007. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 أغسطس 2008. اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2008.
  223. ^ Auguste D.:
    • Alzheimer A (1907). "Über eine eigenartige Erkrankung der Hirnrinde". Allgemeine Zeitschrift für Psychiatrie und Psychisch-Gerichtlich Medizin (باللغة الألمانية). 64 (1–2): 146–48.
    • . تُرجم بواسطة H. Greenson. "About a peculiar disease of the cerebral cortex. By Alois Alzheimer, 1907 (Translated by L. Jarvik and H. Greenson)". Alzheimer Disease and Associated Disorders. 1 (1): 3–8. 1987. PMID 3331112.
    • Ulrike M, Konrad M (2003). . New York: Columbia University Press. صفحة 270. ISBN .
  224. ^ "Alzheimer's Disease: A Conceptual History". Int. J. Geriatr. Psychiatry. 5 (6): 355–65. 1990. doi:10.1002/gps.930050603.
  225. ^ Kraepelin Emil (2007). Clinical Psychiatry: A Textbook For Students And Physicians (Reprint ). تُرجم بواسطة Diefendorf A. Ross. Kessinger Publishing. صفحة 568. ISBN .
  226. ^ Alzheimer's Disease: Senile Dementia and Related Disorders. New York: Raven Press. 1978. صفحة 595. ISBN .
  227. ^ "History of dementia and dementia in history: an overview". Journal of the Neurological Sciences. 158 (2): 125–33. June 1998. doi:10.1016/S0022-510X(98)00128-2. PMID 9702682.
  228. ^ "Origin of the distinction between Alzheimer's disease and senile dementia: how history can clarify nosology". Neurology. 36 (11): 1497–9. November 1986. doi:10.1212/wnl.36.11.1497. PMID 3531918.
  229. ^ "Economic impact of dementia in developing countries: an evaluation of costs of Alzheimer-type dementia in Argentina". International Psychogeriatrics. 19 (4): 705–18. August 2007. doi:10.1017/S1041610206003784. PMID 16870037. مؤرشف من الأصل في 03 يونيو2020.
  230. ^ "The economic costs of dementia in Korea, 2002". International Journal of Geriatric Psychiatry. 21 (8): 722–28. August 2006. doi:10.1002/gps.1552. PMID 16858741.
  231. ^ "An estimate of the worldwide prevalence and direct costs of dementia in 2003". Dementia and Geriatric Cognitive Disorders. 21 (3): 175–81. 2006. doi:10.1159/000090733. PMID 16401889.
  232. "Informal costs of dementia care: estimates from the National Longitudinal Caregiver Study". The Journals of Gerontology. Series B, Psychological Sciences and Social Sciences. 56 (4): S219–28. July 2001. doi:10.1093/geronb/56.4.S219. PMID 11445614.
  233. ^ "Determinants of costs of care for patients with Alzheimer's disease". International Journal of Geriatric Psychiatry. 21 (5): 449–59. May 2006. doi:10.1002/gps.1489. PMID 16676288. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  234. "The MetLife study of Alzheimer's disease: The caregiving experience" (PDF). MetLife Mature Market Institute. August 2006. مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخخمسة فبراير 2011.
  235. ^ "EUROCARE: a cross-national study of co-resident spouse carers for people with Alzheimer's disease: I – Factors associated with carer burden". International Journal of Geriatric Psychiatry. 14 (8): 651–61. August 1999. doi:10.1002/(SICI)1099-1166(199908)14:8<651::AID-GPS992>3.0.CO;2-B. PMID 10489656.
  236. ^ "EUROCARE: a cross-national study of co-resident spouse carers for people with Alzheimer's disease: II – A qualitative analysis of the experience of caregiving". International Journal of Geriatric Psychiatry. 14 (8): 662–67. August 1999. doi:10.1002/(SICI)1099-1166(199908)14:8<662::AID-GPS993>3.0.CO;2-4. PMID 10489657.
  237. "Economic considerations in the management of Alzheimer's disease". Clinical Interventions in Aging. 1 (2): 143–54. 2006. doi:10.2147/ciia.2006.1.2.143. PMC 2695165. PMID 18044111.
  238. ^ "Early community-based service utilization and its effects on institutionalization in dementia caregiving". The Gerontologist. 45 (2): 177–85. April 2005. doi:10.1093/geront/45.2.177. PMID 15799982.
  239. ^ "The dementias". Lancet. 360 (9347): 1759–66. November 2002. doi:10.1016/S0140-6736(02)11667-9. PMID 12480441.
  240. ^ "Psychosocial effects on carers of living with persons with dementia". The Australian and New Zealand Journal of Psychiatry. 24 (3): 351–61. September 1990. doi:10.3109/00048679009077702. PMID 2241719.
  241. ^ "Determinants of carer stress in Alzheimer's disease". International Journal of Geriatric Psychiatry. 13 (4): 248–56. April 1998. doi:10.1002/(SICI)1099-1166(199804)13:4<248::AID-GPS770>3.0.CO;2-0. PMID 9646153.
  242. ^ "A systematic review of the effectiveness of psychosocial interventions for carers of people with dementia". Aging & Mental Health. 5 (2): 107–19. May 2001. doi:10.1080/13607860120038302. PMID 11511058.
  243. ^ Garrard P., Maloney L.M., Hodges J.R., Patterson K. (2 2005). "The effects of very early Alzheimer's disease on the characteristics of writing by a renowned author" (journal) (باللغة الإنجليزية). 128 (Pt 2) (الطبعة Brain (журнал)). دار نشر جامعة أكسفورد: 250–260. doi:10.1093/brain/awh341. PMID 15574466. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  244. ^ Sherman F.T. (9 2004). "Did President Reagan have mild cognitive impairment while in office? Living longer with Alzheimer's Disease" (journal) (باللغة الإنجليزية). 59 (9) (الطبعة Geriatrics): 11, 15. PMID 15461232. صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  245. ^ "Hungary legend Puskas dies at 79". BBC News. 2006-11-17. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2008.
  246. ^ "Prime Ministers in History: Harold Wilson". London:عشرة Downing Street. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2008.
  247. ^ ". Madrid: El País. 2008. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 01 أكتوبر 2008.
  248. ^ Peter Falk leidet an Alzheimer(بالألمانية) نسخة محفوظة 2012-05-22 على مسقط واي باك مشين.
  249. ^ "Chicago Rita Hayworth Gala". Alzheimer’s Association. 2007. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2008.
  250. ^ "Charlton Heston has Alzheimer's symptoms". CNN. 2002-08-09. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2008.
  251. ^ Pauli Michelle (2007-12-12). "Pratchett announces he has Alzheimer's". Guardian News and Media. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2008.
  252. ^ Bayley J (2000). Iris: A Memoir of Iris Murdoch. London: Abacus. ISBN . OCLC 41960006.
  253. ^ Sparks N (1996). . Thorndike, Maine: Thorndike Press. صفحة 268. ISBN .
  254. ^ "Thanmathra". Webindia123.com. مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2008.
  255. ^ Ogiwara H (2004). Ashita no Kioku (باللغة اليابانية). Tōkyō: Kōbunsha. ISBN . OCLC 57352130.
  256. ^ Munro A (2001). . New York: A.A. Knopf. ISBN . OCLC 46929223.
  257. ^ "Malcolm and Barbara: A love story". Dfgdocs. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2008.
  258. ^ "Malcolm and Barbara: A love story". BBC Cambridgeshire. مؤرشف من الأصل فيعشرة نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 2 مارس 2008.
  259. ^ "Alzheimer's film-maker to face ITV lawyers". London: Guardian Media.سبعة August 2007. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2008.
  260. ^ "أفلام عربية وأجنبية تناولت سقم ألزهايمر". البوابة نيوز. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  261. ^ "Alzheimer's disease drug-development pipeline: few candidates, frequent failures". Alzheimer's Research & Therapy. 6 (4): 37. July 2014. doi:10.1186/alzrt269. PMC 4095696. PMID 25024750.
  262. ^ Gutis, Phillip S. (22 March 2019). "An Alzheimer's Drug Trial Gave Me Hope, and Then It Ended". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 12 مايو2020. اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2019.
  263. ^ "New class of inhibitors of amyloid-beta fibril formation. Implications for the mechanism of pathogenesis in Alzheimer's disease". The Journal of Biological Chemistry. 277 (45): 42881–90. November 2002. doi:10.1074/jbc.M206593200. PMID 12167652.
  264. ^ "Intravenous immunoglobulins as a treatment for Alzheimer's disease: rationale and current evidence". Drugs. 70 (5): 513–28. March 2010. doi:10.2165/11533070-000000000-00000. PMID 20329802. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2011.
  265. ^ Vaccination:
    • "Immunotherapy as treatment for Alzheimer's disease". Expert Review of Neurotherapeutics. 7 (11): 1535–48. November 2007. doi:10.1586/14737175.7.11.1535. PMID 17997702.
    • "Clinical immunologic approaches for the treatment of Alzheimer's disease". Expert Opinion on Investigational Drugs. 16 (6): 819–28. June 2007. doi:10.1517/13543784.16.6.819. PMID 17501694.
    • "Vaccination strategies for Alzheimer's disease: A new hope?". Drugs & Aging. 24 (2): 107–19. 2007. doi:10.2165/00002512-200724020-00003. PMID 17313199.
  266. ^ "Study Evaluating ACC-001 in Mild to Moderate Alzheimers Disease Subjects". Clinical Trial. US National Institutes of Health. 11 March 2008. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو2013. اطلع عليه بتاريخخمسة يونيو2008.
  267. ^ "Study Evaluating Safety, Tolerability, and Immunogenicity of ACC-001 in Subjects with Alzheimer's Disease". US National Institutes of Health. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخخمسة يونيو2008.
  268. ^ "Alzheimer's Disease Vaccine Trial Suspended on Safety Concern". Medpage Today. 18 April 2008. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو2008.
  269. ^ "Bapineuzumab in Patients with Mild to Moderate Alzheimer's Disease/ Apo_e4 Non-carriers" (Clinical Trial). US National Institutes of Health. 29 February 2008. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2008. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2008.
  270. ^ "Amyloid-related imaging abnormalities in amyloid-modifying therapeutic trials: recommendations from the Alzheimer's Association Research Roundtable Workgroup". Alzheimer's & Dementia. 7 (4): 367–85. July 2011. doi:10.1016/j.jalz.2011.05.2351. PMC 3693547. PMID 21784348.
  271. ^ "Safety, Tolerability and Efficacy Study to Evaluate Subjects with Mild Cognitive Impairment" (Clinical Trial). US National Institutes of Health. 11 March 2008. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2008.
  272. ^ "Study Evaluating the Safety, Tolerability and Efficacy of PBT2 in Patients with Early Alzheimer's Disease" (Clinical Trial). US National Institutes of Health. 13 January 2008. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2008. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2008.
  273. ^ Etanercept research:
    • "Tumour necrosis factor modulation for treatment of Alzheimer's disease: rationale and current evidence". CNS Drugs. 23 (9): 713–25. September 2009. doi:10.2165/11310810-000000000-00000. PMID 19689163.
    • "TNF-alpha modulation for treatment of Alzheimer's disease: a 6-month pilot study". MedGenMed. 8 (2): 25. April 2006. PMC 1785182. PMID 16926764.
    • "Perispinal etanercept: potential as an Alzheimer therapeutic". Journal of Neuroinflammation. 5: 3. January 2008. doi:10.1186/1742-2094-5-3. PMC 2241592. PMID 18186919.
    • "Perispinal etanercept for treatment of Alzheimer's disease". Current Alzheimer Research. 4 (5): 550–52. December 2007. doi:10.2174/156720507783018217. PMID 18220520.
    • "Targeting TNF: a therapeutic strategy for Alzheimer's disease". Drug Discovery Today. 19 (11): 1822–27. November 2014. doi:10.1016/j.drudis.2014.06.029. PMID 24998784.
  274. ^ "Tau aggregation inhibitor (TAI) therapy with remberTM arrests disease progression in mild and moderate Alzheimer's disease over 50 weeks". Alzheimer's & Dementia. 4 (4): T167. July 2008. doi:10.1016/j.jalz.2008.05.438. اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو2008.
  275. ^ "Methylthioninium chloride (MTC) acts as a tau aggregation inhibitor (TAI) in a cellular model and reverses tau pathology in transgenic mouse models of Alzheimer's disease". Alzheimer's & Dementia. 4 (4): T120–21. July 2008. doi:10.1016/j.jalz.2008.05.259.
  276. ^ "Effect of dimebon on cognition, activities of daily living, behaviour, and global function in patients with mild-to-moderate Alzheimer's disease: a randomised, double-blind, placebo-controlled study". Lancet. 372 (9634): 207–15. July 2008. doi:10.1016/S0140-6736(08)61074-0. PMID 18640457.
  277. ^ "The rise and fall of Dimebon". Drug News & Perspectives (Original article). 23 (8): 518–23. October 2010. doi:10.1358/dnp.2010.23.8.1500435. PMC 3922928. PMID 21031168.
  278. ^ "Pfizer And Medivation announce results from two phase ثلاثة studies in Dimebon (latrepirdine*) Alzheimer's disease clinical development program (NASDAQ:MDVN)" (Press release). مؤرشف من الأصل في 04 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2012.
  279. ^ "Translatability scoring in drug development: eight case studies". Journal of Translational Medicine. 10 (1): 39. March 2012. doi:10.1186/1479-5876-10-39. PMC 3330010. PMID 22397594.
  280. ^ "Complex disposition of methylthioninium redox forms determines efficacy in tau aggregation inhibitor therapy for Alzheimer's disease". The Journal of Pharmacology and Experimental Therapeutics. 352 (1): 110–18. January 2015. doi:10.1124/jpet.114.219352. PMID 25320049.
  281. ^ "Tau-aggregation inhibitor therapy for Alzheimer's disease". Biochemical Pharmacology. 88 (4): 529–39. April 2014. doi:10.1016/j.bcp.2013.12.008. PMID 24361915.
  282. ^ Feuerstein, Adam (14 February 2017). "Merck Alzheimer's Drug Study Halted Early for Futility". New York City: TheStreet, Inc. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2017. Merck Alzheimer's Drug Study Halted Early for Futility Independent study monitors concluded that there was "virtually no chance of finding a positive clinical effect."
  283. ^ "After A Big Failure, Scientists And Patients Hunt For A New Type Of Alzheimer's Drug". NPR.org. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مايو2019.
  284. ^ Gallagher, James (2 May 2019). ". مؤرشف من الأصل في 06 مايو2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مايو2019.
  285. ^ "First drug that can slow Alzheimer's dementia". BBC News. 22 October 2019. مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019.
  286. ^ Morley, John E.; Armbrecht, Harvey James; Farr, Susan A.; Kumar, Vijaya B. (May 2012). "The senescence accelerated mouse (SAMP8) as a model for oxidative stress and Alzheimer's disease". Biochimica et Biophysica Acta (BBA) - Molecular Basis of Disease. 1822 (5): 650–656. doi:10.1016/j.bbadis.2011.11.015. ISSN 0925-4439. PMID 22142563.
  287. ^ "Effect of meditation on cognitive functions in context of aging and neurodegenerative diseases". Frontiers in Behavioral Neuroscience. 8: 17. 2014. doi:10.3389/fnbeh.2014.00017. PMC 3903052. PMID 24478663.
  288. ^ "Potential benefits of mindfulness-based interventions in mild cognitive impairment and Alzheimer's disease: an interdisciplinary perspective". Behavioural Brain Research. 276 (276): 199–212. January 2015. doi:10.1016/j.bbr.2014.05.058. PMID 24893317.
  289. ^ "Evidence for human transmission of amyloid-β pathology and cerebral amyloid angiopathy". Nature. 525 (7568): 247–50. September 2015. Bibcode:2015Natur.525..247J. doi:10.1038/nature15369. PMID 26354483. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  290. ^ "Autopsies reveal signs of Alzheimer's in growth-hormone patients". Nature. 525 (7568): 165–66. September 2015. Bibcode:2015Natur.525..165A. doi:10.1038/525165a. PMID 26354460.
  291. "[Herpes simplex virus type 1 as risk factor associated to Alzheimer disease]". Revista Médica de Chile (باللغة الإسبانية). 139 (6): 779–86. June 2011. doi:10.4067/S0034-98872011000600013. PMID 22051760.
  292. ^ "Herpes simplex virus type 1 DNA is located within Alzheimer's disease amyloid plaques". The Journal of Pathology (Original study). 217 (1): 131–38. January 2009. doi:10.1002/path.2449. PMID 18973185.
  293. ^ "Herpes simplex virus type 1 and Alzheimer's disease: increasing evidence for a major role of the virus". Frontiers in Aging Neuroscience. 6: 202. 2014. doi:10.3389/fnagi.2014.00202. PMC 4128394. PMID 25157230.
  294. ^ "Microbes and Alzheimer's Disease". Journal of Alzheimer's Disease. 51 (4): 979–84. 2016. doi:10.3233/JAD-160152. PMC 5457904. PMID 26967229. مؤرشف من الأصل فيعشرة نوفمبر 2016. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  295. ^ "Alzheimer's disease and disseminated mycoses". European Journal of Clinical Microbiology & Infectious Diseases. 33 (7): 1125–32. July 2014. doi:10.1007/s10096-013-2045-z. PMID 24452965.
  296. "Different Brain Regions are Infected with Fungi in Alzheimer's Disease". Scientific Reports. 5: 15015. October 2015. Bibcode:2015NatSR...515015P. doi:10.1038/srep15015. PMC 4606562. PMID 26468932.
  297. ^ "Fungus, the bogeyman". The Economist. 2015-10-22. مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2017.
  298. ^ "Amyloid-β peptide protects against microbial infection in mouse and worm models of Alzheimer's disease". Science Translational Medicine. 8 (340): 340ra72. May 2016. doi:10.1126/scitranslmed.aaf1059. PMC 5505565. PMID 27225182.
  299. ^ Kolata, Gina (2016-05-25). "Could Alzheimer's Stem From Infections? It Makes Sense, Experts Say". . مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2017.
  300. ^ "Alzheimer's culprit may fight other diseases". . 2016-06-16. مؤرشف من الأصل في 26 مايو2016.
  301. ^ "Systematic review of the diagnostic accuracy of 99mTc-HMPAO-SPECT in dementia". The American Journal of Geriatric Psychiatry. 12 (6): 554–70. 2004. doi:10.1176/appi.ajgp.12.6.554. PMID 15545324.
  302. ^ "The use of the exploratory IND in the evaluation and development of 18F-PET radiopharmaceuticals for amyloid imaging in the brain: a review of one company's experience". The Quarterly Journal of Nuclear Medicine and Molecular Imaging. 53 (4): 387–93. August 2009. PMID 19834448.
  303. ^ F]AV-45]". Molecular Imaging and Contrast Agent Database.ثمانية April 2010. مؤرشف من الأصل في 07 يونيو2010. اطلع عليه بتاريخ 24 يونيو2010.
  304. ^ "Amyloid imaging in aging and dementia: testing the amyloid hypothesis in vivo". Behavioural Neurology. 21 (1): 117–28. 2009. doi:10.1155/2009/609839. PMC 2804478. PMID 19847050. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو2013.
  305. ^ "Role of imaging techniques in the diagnosis of dementia". The British Journal of Radiology. 80 Spec No 2 (Spec No 2): S71–77. December 2007. doi:10.1259/bjr/33117326. PMID 18445747.
  306. ^ "FDA Panel Recommends Conditional Approval for PET Agent". Imaging Technology News. 2011-01-21. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو2019.
  307. ^ "Use of florbetapir-PET for imaging beta-amyloid pathology". JAMA. 305 (3): 275–83. January 2011. doi:10.1001/jama.2010.2008. PMC 7041965. PMID 21245183. صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  308. ^ "Amyvid". Community register of medicinal products for human use. European Community. 17 January 2013. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2020. اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2018.
  309. ^ "Preclinical Alzheimer's disease: diagnosis and prediction of progression". The Lancet. Neurology. 4 (9): 576–79. September 2005. doi:10.1016/s1474-4422(05)70168-x. PMID 16109364.
  310. "Exploring Biomarkers for Alzheimer's Disease". Journal of Clinical and Diagnostic Research (Review). 10 (7): KE01–06. July 2016. doi:10.7860/JCDR/2016/18828.8166. PMC 5020308. PMID 27630867.

بِاللُغة العربيَّة

مراجع إضافية

  • . US Department of Health and Human Services, National Institute on Aging, NIH. 2008. مؤرشف من الأصل في 08 يناير 2012.
  • (PDF). US Department of Health and Human Services, National Institute on Aging, NIH. 2009. مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 مايو2013.
  • . US Department of Health and Human Services, National Institute on Aging, NIH. 2009. مؤرشف من الأصل في 08 يناير 2012.
  • "Alzheimer's Behavior Management: Learn to Manage Common Behavior Problems". helpguide.org. 19 December 2007. مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2008. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2008.
  • "Greater cognitive deterioration in women than men with Alzheimer's disease: a meta analysis". Journal of Clinical and Experimental Neuropsychology (Meta-analysis). 34 (9): 989–98. 2012. doi:10.1080/13803395.2012.712676. PMID 22913619.

وصلات خارجية

  • سقم آلزهايمر على مشروع الدليل المفتوح
تاريخ النشر: 2020-06-10 16:13:20
التصنيفات: مرض آلزهايمر, اعتلالات مجهولة السبب, مسائل غير محلولة في العلوم العصبية, صعوبات التعلم, تشخيص الأمراض النفسية, خرف, علم النفس اللاقياسي, اضطرابات معرفية, حبسات, أمراض مرتبطة بفيروس الهربس البسيط, صفحات بها مراجع بالفرنسية (fr), صيانة CS1: عرض-المؤلفون, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), CS1: long volume value, صفحات بها مراجع باليابانية (ja), صفحات بها مراجع بالبرتغالية (pt), صفحات بها مراجع بالألمانية (de), أخطاء CS1: دورية مفقودة, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صيانة CS1: التاريخ والسنة, صفحات بوصلات خارجية بالألمانية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها مراجع بالإسبانية (es), مقالات قيد التطوير, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P138, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, صفحات بها وصلات إنترويكي, Articles with DMOZ links, صفحات تستخدم خاصية P486, صفحات تستخدم خاصية P557, صفحات تستخدم خاصية P1692, صفحات تستخدم خاصية P4229, صفحات تستخدم خاصية P492, مصادر طبية من ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P673, صفحات تستخدم خاصية P1461, صفحات تستخدم خاصية P1748, صفحات تستخدم خاصية P604, صفحات تستخدم خاصية P2892, صفحات تستخدم خاصية P4317, صفحات تستخدم خاصية P508, صفحات تستخدم خاصية P699, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة علوم عصبية/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P906, صفحات تستخدم خاصية P268

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

شبكات التواصل الاجتماعي الروسية تشهد ازدياداً في نشاط المستخدمين

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:16
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 70%

فيديو منع سلطات الدشيرة زيارة البيت المشمع للسيد كمال رضا

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:20:18
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

وزير خارجية أوكرانيا يعلن عقد اجتماع مع لافروف في تركيا الخميس

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:17
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 63%

فحوصات طبية يجب على النساء إجراؤها

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:20:40
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 65%

التموين: مصادرة السلع المضبوطة لدى التجار المخالفين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:20:42
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 65%

كأس العرش.. برنامج دور السدس عشر

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:11
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 53%

هلع وخوف بين سكان محافظة مصرية عقب اختفاء طالبة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:15
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 67%

الرجاء يحتج على برقية

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:10
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 64%

الزلزولي يُلمح إلى مشاركته في مباراة الكونغو

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:10
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 61%

وفاة رجل أعمال مصري بعد تلقيه خبر مصرع نجله

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:16
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

وزير الرياضة: نستهدف فرصا اقتصادية لمراكز الشباب من خلال الدوري

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:20:33
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 50%

خطيب بالأوقاف يجيب.. هل يجوز كشف وجه الميت فى القبر؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:20:40
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 55%

الشابي يقترب من تدريب النجم الساحلي

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:09
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 50%

بوتين: العملية في أوكرانيا سينجزها فقط جنودنا المحترفون

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:15
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 51%

روسيا تحذر: التخلي عن نفطنا سيرفع سعر البرميل إلى أكثر من 300 دولار

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:14
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 64%

بانون يغيب عن الأهلي لمدة 60 يوما

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:12
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 55%

روسيا تعلن وقفا لإطلاق النار في مدن عدة أوكرانية

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:17
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

وزارة الصحة تكشف خطة التعامل مع الجماهير خلال لقاء مصر والسنغال

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:20:32
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 57%

الإصابة قد تُبعد مبابي عن قمة ريال مدريد

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:17:08
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

«العرب» البريطانية: مصر تنتصر للمرأة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-08 00:20:40
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 64%

تحميل تطبيق المنصة العربية