طُرُق طهي الدَجاج

في البِدايَةِ إنَّ طَهي الطَعام هولَيسَ يَقتَصر فَقَط لإشباعِ حاجة الإنسان مِن الطَعامِ، ولكنهُ أيضاً يَدخُل في دائِرة الفُنون والإبداع، فكما نطق القدماء إنّ العَينَ َهيَ التي تأكل، فهُوَ عِبارةً عَن ذَوق شَخصي يَختَلِفُ مِن شَعبٍ لآخر ومِن دَولَةٍ لأخرى ومِن شَخصٍ لآخر، وبالطبعِ هذا يَختَلِفُ من دَولَةِ لِدوله حَسبَ المَنطِقَةِ والتضَاريس والمُناخ أيضاً لَهُ دَورٌ رئيسي في ذَلِكَ، وإنَهُ ومنَ المُتعارَفِ عليهِ أنَ أغلبَ أطعِمَتِنا يَدخُلُ بمَقادِيرها اللُحُم وَمن أشهَرِ اللُحوم الخفيفةِ السَهلَةِ الطَهي لُحُمَ الطويورِ وأخُصُ بذَلِكَ الدَجاج، ولكن ما هِي طُرُق طهي الدَجاجِ وهل تختلف من مكان لآخر.


إنّ طُرق طهي الدَجاجِ عَديدَةٌ ومتنوعةٌ ولكن هُنَلِكَ ثلاثَةُ طُرُق متداوَلَةٌ في الشَرقِ الأوسَطِ وهي كما يلي: