اللحم المشوي

يتصدّر هذا النوع من الأطباق قائمة الأطباق التي تدخل اللحمة في تحضيرها؛ حيث يمكن تحضيره باستخدام اللحم المفروم أوبتر اللحم، مع إمكانيّة استخدام أنواع متعدّدة من التتبيلة، ويُقدّم هذا الطبق كطبق رئيسي إلى جانب الخبز والخضروات المشويّة، كما أنّه يجب تناول اللحوم بشكل مستمر لاحتوائها على البروتينات والدهون والأملاح المهمّة لصحة الجسم، مع مراعاة عدم تناولها بكثرة خاصّةً المشويّة على الفحم، لتجنّب أي ضرر قد تلحقه بالصحّة.


تعتبر هجريا من أشهر وأعرق الدول في تحضير أطباق الكباب المشوي، والكثير من السيّاح يقصدونها لتناوله؛ لذا سنتطرّق في هذا الموضوع إلى كيفية تحضير هذا الطبق اللذيذ.