توت أزرق

التوت الأزرق (الاسم الفهمي: Cyanococcus)، نبات شجيري ينتشر بريا في الكثير من دول العالم ويتميز بلون ثماره الزرقاء. يحتوي (التوت الأزرق) على بروتينات ودهون وسكاكر وفيتامينات وتوجد بها جزيئات كيميائية خاصة، تعهد باسم فلافونويد, تفتح الأوعية الدموية, ما يتيح مزيدا من تدفق الدم وفي الوقت نفسه يخفض ضغط الدم. وعلى فينولات متعددة، وعلى القليل من الألياف والكثير من النتروجين.

مكان التواجد

يكثر هذا الضرب من النبات في أمريكيا وأوروبا وآسيا وأفريقيا

طبيعة الاستعمال

هذا النبات تستعمل لكل علة في العين، والمياه الزرقاء ليست مستثناة من ذلك.
من أكثر الثمار الفعالة في التخلص من جزيئات الراديكالات الحرة المؤذية التي تنتج في الخلايا عند تحول الأكسجين إلى طاقة، حيث تساعد هذه الجزيئات عند وجودها بكميات طبيعية، في إزالة السموم من الجسم.
استخدم منذ القدم لمعالجة السكري.
طارد للحمّى، مُدرّ للبول.
مخفف لآلام الأسنان.
ناجع للتخلُّص من الإمساك.

المواد الفعالة

يتميز (التوت الأزرق) بلونه الداكن مما يضفي عليه تلك الصبغة المميزة التي تحارب أنواعاً عديدة من السرطانات حيث يحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من الكثير من الأمراض السرطانية،
يحتوي على مركبات طبيعية خافضة للكوليسترول، بنفس فعالية العقاقير التجارية ودون تأثيرات جانبية سلبية.
تحتوي ثماره على مواد تسمى (البروسيا نيدينات الأوليجوميريه) وهجريبها الكيميائي معقد.
يحتوي على مركبات تدعى (أنثوسيانوسيدات) وهذه المركبات تعوق تكسير فيتامين ج والذي يساعد على أداء عمله وبالتالي حماية العينين من المياه الزرقاء.