صحيفة أمريكية: مباحثات السيسى وسلفاكير حول الأمن الإقليمي و«النيل» كانت مثمرة
صحيفة أمريكية: مباحثات السيسى وسلفاكير حول الأمن الإقليمي و«النيل» كانت مثمرة
سلط عدد من وسائل الإعلام الدولية الضوء على زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى جنوب السودان، باعتبارها أول زيارة لرئيس مصري إلى جوبا بعد الانفصال.
وأكدت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، أن الزيارة كانت مثمرة وناقش السيسي مع نظيره الجنوب سوداني سلفاكير الأمن الإقليمي واستخدام مياه النيل.
وتابعت: أن السيسي ناقش أيضا تعظيم الاستفادة من مياه النيل الذى قال إنه يجب أن يكون مصدرا للأمل والتنمية والوطنية.
وأوضحت أن الرئيس السيسي وجه دعوة للمجتمع الدولي، طالب فيها برفع العقوبات عن جنوب السودان الذي بدأ يتعافى من آثار الحرب الأهلية التي استمرت لما يقرب من ٥ سنوات، وأسفرت عن سقوط أكثر من ٤٠٠ ألف شخص.
وأوضحت الوكالة، أنه خلال اللقاء المثمر بين الطرفين، شدد رئيس جنوب السودان على أهمية الحوار في التعرف على القضايا التي تؤثر على الأمن الإقليمى ومسئولية الإفريقيين الساعين إلى حلول إفريقية للمشكلات الإفريقية.
ووصف الرئيس السيسي مباحثاته في جنوب السودان بأنها مثمرة وعكست توافر الإرادة السياسية المشتركة نحو تعزيز الشراكة الاستراتيجية المتكاملة بين البلدين في مختلف المجالات، بما يسمح بالاستغلال الأمثل لقدراتنا لخدمة مصالح البلدين والشعبين الشقيقين.
وأكدت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، أن الزيارة كانت مثمرة وناقش السيسي مع نظيره الجنوب سوداني سلفاكير الأمن الإقليمي واستخدام مياه النيل.
وتابعت: أن السيسي ناقش أيضا تعظيم الاستفادة من مياه النيل الذى قال إنه يجب أن يكون مصدرا للأمل والتنمية والوطنية.
وأوضحت أن الرئيس السيسي وجه دعوة للمجتمع الدولي، طالب فيها برفع العقوبات عن جنوب السودان الذي بدأ يتعافى من آثار الحرب الأهلية التي استمرت لما يقرب من ٥ سنوات، وأسفرت عن سقوط أكثر من ٤٠٠ ألف شخص.
وأوضحت الوكالة، أنه خلال اللقاء المثمر بين الطرفين، شدد رئيس جنوب السودان على أهمية الحوار في التعرف على القضايا التي تؤثر على الأمن الإقليمى ومسئولية الإفريقيين الساعين إلى حلول إفريقية للمشكلات الإفريقية.
ووصف الرئيس السيسي مباحثاته في جنوب السودان بأنها مثمرة وعكست توافر الإرادة السياسية المشتركة نحو تعزيز الشراكة الاستراتيجية المتكاملة بين البلدين في مختلف المجالات، بما يسمح بالاستغلال الأمثل لقدراتنا لخدمة مصالح البلدين والشعبين الشقيقين.