أخلاقيا، لا يمكن أن تكون جزءا من مشروع حكومي، ثم تغادر من النافذة لتوجيه سهام النقد له، أما سياسيا، فإن العدالة والتنمية يقامر بما تبقى من مصداقيته، حين يختزل المعارضة البرلمانية في مهاجمة صفقات عمومية وبرامج وزارية، كان الحزب مشرفا عليها في الفترة السابقة. فقبل 2012، كان جائزا لـ”بيجيدي” أنأكمل القراءة »
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا