تبادل التجارب النوعية بين إدارات التعليم
تبادل التجارب النوعية بين إدارات التعليم
استقبلت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية ممثلة بإدارة الإشراف التربوي، أمس، وفدا لإدارة الإشراف التربوي لإدارة التعليم بمحافظة الأحساء، وذلك انطلاقا من تجسيد الدور التكاملي بين إدارات التعليم، وتحقيق الإثراء المهني، وعقد المقارنات المرجعية، والاطلاع على التجارب النوعية المنفذة، وتحقيق تبادل الخبرات، سعيا للتنمية المهنية والرفع من أداء الكوادر البشرية.
وأكدت مساعد المدير العام للشؤون التعليمية «بنات» فاطمة الفهيد، أهمية الاستفادة من التجارب النوعية في عقد المقارنات المرجعية، وتبادل الخبرات، مشيرة إلى دور المنصة الوطنية في تجويد الممارسات التعليمية، ولافتة إلى أهمية استثمارها في حال العودة إلى التعليم الحضوري في مسار التعليم العام، والتربية الخاصة، والتعليم المستمر، ودعت إلى وضع منهجية لخطة مستقبلية لآلية استثمارها في كافة الأنشطة التي تدعم تطوير العملية التعليمية من نافذة معطيات التعليم الإلكتروني.
واستعرضت مديرة إدارة الإشراف التربوي بتعليم المنطقة الشرقية هيفاء خميس أبرز الممارسات الإشرافية وتفعيل الأدوار التكاملية لجميع الأقسام في تبادل الخبرات والتجارب النوعية، من منطلق وحي الثقافة الجديدة للأساليب الإشرافية في التعليم عن بعد، وعقد التأملات المهنية في ظل التعليم الإلكتروني والتعليم المُدْمَج، واستثمار المميزات الإشرافية والتي تزامنت مع تفعيل منصة التعليم الإلكتروني وجني المكتسبات التعليمية، مشيرة إلى أبرز الملامح الإشرافية عبر التعليم الإلكتروني والتعليم المُدْمَج عبر مبادرة إجادة التعليم التطوعية، والتي ساهمت في رفع الجانب التحصيلي للطالبات الأقل أداء وتحسين نواتج التعلم في التعليم عن بعد، وتحدثت عن أبرز التجارب النوعية في برنامج تعلمي في إنتاجي.
وأكدت مساعد المدير العام للشؤون التعليمية «بنات» فاطمة الفهيد، أهمية الاستفادة من التجارب النوعية في عقد المقارنات المرجعية، وتبادل الخبرات، مشيرة إلى دور المنصة الوطنية في تجويد الممارسات التعليمية، ولافتة إلى أهمية استثمارها في حال العودة إلى التعليم الحضوري في مسار التعليم العام، والتربية الخاصة، والتعليم المستمر، ودعت إلى وضع منهجية لخطة مستقبلية لآلية استثمارها في كافة الأنشطة التي تدعم تطوير العملية التعليمية من نافذة معطيات التعليم الإلكتروني.
واستعرضت مديرة إدارة الإشراف التربوي بتعليم المنطقة الشرقية هيفاء خميس أبرز الممارسات الإشرافية وتفعيل الأدوار التكاملية لجميع الأقسام في تبادل الخبرات والتجارب النوعية، من منطلق وحي الثقافة الجديدة للأساليب الإشرافية في التعليم عن بعد، وعقد التأملات المهنية في ظل التعليم الإلكتروني والتعليم المُدْمَج، واستثمار المميزات الإشرافية والتي تزامنت مع تفعيل منصة التعليم الإلكتروني وجني المكتسبات التعليمية، مشيرة إلى أبرز الملامح الإشرافية عبر التعليم الإلكتروني والتعليم المُدْمَج عبر مبادرة إجادة التعليم التطوعية، والتي ساهمت في رفع الجانب التحصيلي للطالبات الأقل أداء وتحسين نواتج التعلم في التعليم عن بعد، وتحدثت عن أبرز التجارب النوعية في برنامج تعلمي في إنتاجي.