عام / الصحف السعودية



الرياض 19 جمادى الأولى 1443 هـ الموافق 23 ديسمبر 2021 م واس
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
أمران ملكيان يدعمان القضاء بالكفاءات
منحة ملكية بـ 20 مليوناً لإنشاء مركز لدراسات المرأة
الديوان الملكي ينعى الأمير نهار بن سعود
أمير الرياض بالنيابة يؤدي صلاة الميت على نهار بن سعود
الفيصل يلتقي أمين «التعاون الإسلامي» والقنصل اليمني
سعود بن نايف: الاستثمار في الإنسان هو الأهم
أمير تبوك يوجه بتوزيع معونة الشتاء
أمير نجران يشيد بجهود رجال مكافحة المخدرات
المملكة تعرب عن تضامنها مع العراق
آل الشيخ: العالم ابتلي بجرأة ماجنة.. والشذوذ الجنسي من أبشع الجرائم
الملحقية الثقافية في الولايات المتحدة تحتفي بتخريج المبتعثين
التحالف: تصريحات إيران بشأن إخلاء (ايرلو) مغلوطة ولا تثمن المواقف الإنسانية
تأجيل الانتخابات الرئاسية في ليبيا
عباس يُطالب إسرائيل بإحياء عملية السلام
الكاظمي: لجنة للتحقيق في إصابة متظاهري الناصرية
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( موقف ثابت ) : مجددا أكدت المملكة رفضها الحاسم لمحاولات وتوجهات بعض الأصوات في العمل الأممي ، إقرار التزامات هادمة لمنظومة القيم الأخلاقية ومختلف عليها لتعارضها مع الأنظمة والتشريعات الداخلية لكثير من الدول، والتي تؤطر السياق العام لحياة مجتمعاتها بالفضيلة وحقوق الإنسان القائمة على معاني الخير والصلاح، باعتبار أن هدم الأخلاق بتلك الدعاوى الباطلة والشعارات المشينة، هو أخطر ما يهدد البشرية ويصيبها في مقتل.
وتابعت : فقد أكدت المملكة رفضها لتلك المحاولات التي تتنافى مع تعاليم الإسلام ، ومع معايير القانون الدولي، وانتقادها القوي لنهج غير ديمقراطي في فرض القيم والمفاهيم المختلف عليها دولياً، وتأكيدها أيضا على أهمية تعزيز الأساس الأخلاقي في العلاقات الدولية، وأن إيجاد تعاون خالٍ من فرض القيم والايديولوجيات بين الدول ذات الأنظمة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المختلفة في نظامنا العالمي، أصبح أمراً ملحاً من أجل التصدي لظهور خطوط عازلة بين الدول على أساس ثقافي أو حضاري قد تؤدي إلى الصدام وعواقب وخيمة.
وأكدت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان ( التجارة الإلكترونية .. المواصفات والحقوق ) : شهد قطاع التجارة الإلكترونية نموا لافتا في العقدين الأخيرين، وسجل انتعاشا كبيرا خلال الآونة الأخيرة أثناء أوقات الحجر الصحي لانتشار فيروس كورونا. وبسبب قيود التنقل التي فرضت، أصبح الإنترنت السوق المثالية لكل من المشترين والبائعين على حد سواء. وصاحبت انطلاقة هذا القطاع ازدهارا مع تطور الشبكة الدولية واتساع رقعة انتشارها واستخدامها عن طريق قطاعات تجارية ومجتمعية متنوعة، وأن هذا التطور أحدث تغييرا نوعيا في أنماط سلوك المشتري وطبيعة الأعمال، فما من منتج إلا وبات متوافرا على منصات التجارة الإلكترونية بشتى أنواعها. لكن ذلك لا يعني أن الموضوع يخلو من المشكلات وبعض التحديات، ولا سيما مع اشتداد وطأة المنافسة بين مختلف منصاتها، خصوصا تلك المصنفة ضمن أشهر المواقع العالمية.
وبينت : وتشير التقديرات إلى أن هناك نحو 2.14 مليار مشتر رقمي عالمي خلال 2021، بينما يتوقع أن ترتفع مبيعات هذه التجارة وتزداد نسبتها من عام إلى عام من مبيعات التجزئة في العالم. وتظهر هذه الإحصائيات الواعدة تماما النمو الملحوظ وإمكانات التجارة الإلكترونية كصناعة. وغني عن القول: إنه مستقبل الأعمال، وكي ينجح الجميع، سواء كانت شركة صغيرة أو كبيرة، فإنهم بحاجة إلى التكيف مع الاتجاهات الجديدة لهذه الصناعة المزدهرة والتغلب على العقبات التي تظهر في الطريق. ومن هنا يمكن القول: إن أمور التجارة الإلكترونية حول العالم لا تسير بصورة مثالية رغم أن هذا القطاع يتسع ويتنوع، بعدما صار ركنا أساسيا من الحراك الاقتصادي العالمي. وهناك فوضى حقيقية حتى مع وجود تشريعات مقيدة ومتجددة لهذا النشاط، حتى أيضا مع ازدياد أعداد المستهلكين الذين يلجأون إلى أدواتها.
وأوضحت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( آفاق ثقافية تنموية ) : بنهاية العام الميلادي الجاري تُكمل مبادرة "عام الخط العربي" في المملكة ربيعها الأول، الذي توج بإدراج الخط العربي ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، بعد قيادة المملكة الجهود المشتركة لـ15 دولة لتحقيق هذا المنجز. الاحتفاء بالمنجز الأخير جاء نظير الرمزية التي يمثلها الخط العربي، والتي تتجاوز المظاهر الشكلية، وتتصل بشكل وثيق بالهوية والثقافة العربية، وما تمتلكه من تاريخ وحضارة تمتد لآلاف السنين، أنتجت العديد من الفنون البصرية التي تشكل في مجملها مخزوناً ثقافياً إبداعياً يعكس ثراء الثقافة العربية.
وواصلت : المملكة بدورها ومنذ إطلاق رؤيتها التنموية "2030" أخذت على عاتقها إحياء تلك الجوانب الثقافية والهوياتية ومضاعفة الاهتمام بها من خلال إطلاق العديد من الهيئات والمؤسسات الحكومية التي تعنى بالجانب الثقافي وما يندرج تحته من معارف وفنون، وخصصت العديد من المواسم والمهرجانات والأجنحة لتسليط الضوء على الفنون البصرية، وما يندرج تحتها من أشكال فنية مثل الرسم والنحت والفنون الجدارية، والحرف اليدوية والطباعة والتصوير وغيرها. وبالعودة إلى ما يمثله إدراج "الخط العربي" ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لليونسكو، تتضح بشكل بيّن نجاعة التوجهات الحكومية في مضاعفة العناية بالجوانب الثقافية، وما نتج عنها من تفاعل إقليمي ودولي وأثره على التعريف بالتراث الثقافي غير المادي في المجتمعات المحلية.
وبينت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها بعنوان ( التهديد الإيراني.. والموقف الأمريكي المحبط ) : الراصد للسلوك الإيراني وسياسته التي تتخذ من الإرهاب منهجية يقوم عليها ويتبناها في منظوره العام لسياسة البقاء وعلاقاته مع العالم، فبين إصرار النظام على تبني ودعم وتسليح الكيانات الإرهابية في المنطقة بغية أن تستمر في ارتكاب الجرائم والانتهاكات التي من شأنها زعزعة أمن واستقرار المنطقة والانحدار بالأوضاع الإنسانية في الـدول التي تتمركز فيها هذه الميليشيات، فمن يمعن في هذه الحقائق يستدرك كيف أنه من الصعب بل شبه المستحيل أن يكون هذا النظام قادرا على أن يكون جزءا طبيعيا من العالم، بل أن يعطي أي بوادر أو مؤشرات لتحقيق ذلك، ولعل ما تم في جولة من المحادثات بين إيران وأعضاء آخرين في الاتفاق النووي في فيينا قبل أيام، التي وفقا لمسؤولين أوروبيين، لم تحقق تقدما كبيرا.. وهو أمر غير مستغرب على نظام لم يصدق في أي وعود مرتبطة بحسن النية ودعم مساعي السلام والاستقرار على مر العقود الماضية.
وتابعت : ما ذكره المبعوث الأمريكي لـشؤون إيران روبرت مالـي في تصريحات لقناة «سي إن إن» أمس الأول الثلاثاء، 21 ديسمبر عن كون الوقت المتبقي لإحياء الاتفاق الـنووي لعام 2015 مع إيران ينفد ويزيد من خطر حدوث «أزمة متصاعدة» ، وأنه في مرحلة ما في المستقبل غير البعيد، سيتعين الاستنتاج أن خطة العمل المشتركة الشاملة JCPOA) (لم تعد موجودة، وأنه سيتعين علينا التفاوض على اتفاق «جديد ومختلف تماما» ، التي ستكون فترة حرجة للغاية، هذه اللغة التي تحدث بها المبعوث الأمريكي لشؤون إيران تحمل دلائل مقلقة فيما يلتقي بواقع ما تسير إليه الأمور المتعلقة بالملف النووي الإيراني، ناهيك عن الرسائل المحبطة التي تعكس الموقف الأمريكي إجمالاً تجاه التصعيد الإيراني، فاللغة الأمريكية تميل إلـى الاقتناع ومحاولة الإقناع بأن سلوك إيران واقع لا ينتظر التغيير، وهو ما يضع علامة استفهام حول جدية المساعي الأمريكية لإنقاذ العالم من التهديدات الإيرانية.
// انتهى //
05:01ت م
0016

www.spa.gov.sa/2315144
تاريخ الخبر: 2021-12-23 03:42:07
المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية
التصنيف: سياسة
مستوى الصحة: 58%
الأهمية: 57%

آخر الأخبار حول العالم

أحوال الطقس غدا الأحد.. أمطار مصحوبة برعد في هذه المناطق

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 15:26:06
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 67%

أحوال الطقس غدا الأحد.. أمطار مصحوبة برعد في هذه المناطق

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 15:25:58
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 63%

الرباط: اختتام فعاليات “ليالي الفيلم السعودي”

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-04-27 15:25:33
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 51%

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية