باتت إدارة الأهلي في موقف محرج بين جماهير ناديها التي تطالب بالتعاقد مع لاعبين جدد، وبين الالتزامات التي يجب سدادها لتتمكن من الحصول على شهادة الكفاءة المالية لتسجيل اللاعبين الجدد، وبلغ إجمالي ديون الأهلي حتى الـ30 من سبتمبر الماضي ما يفوق 75 مليونا، متصدرا الأندية المديونة، وهذا المبلغ وضع الإدارة في موقف صعب خاصة وأن هذه الديون واجبة السداد، يضاف إلى ذلك المطالب الجماهيرية بتغير بعض اللاعبين الأجانب والمدرب.