الرؤية.. ومرحلة جديدة من الإنجاز
الرؤية.. ومرحلة جديدة من الإنجاز
جاءت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، خلال افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة الثامنة لمجلس الشورى لتكون توجيها تنمويا شاملا لمرحلة جديدة من التنمية المستدامة المتوازنة مكانيا وقطاعيا، في كامل أرجاء المملكة، تترابط وتتكامل فيها أبعاد التنمية المستدامة، لمزيد من المنجزات التنموية الطموحة، التي تنشدها المملكة.
وقد حوت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الوقوف على المنجزات التنموية داخليا وخارجيا؛ واستشرافا للمستقبل برؤية تنموية واضحة طموحة، وما سوف يتم إنجازه، وكان منها ما يتعلق بالتنمية والتخطيط الحضري، حيث قال -حفظه الله- (بدأت المرحلة الثانية من رؤية المملكة 2030 منذ مطلع 2021م وستسير -بحول الله- إلى 2025م مستهدفة دفع عجلة الإنجاز، والمحافظة على الزخم المطلوب، ومواصلة الإصلاحات وتلبية تطلعات وطموحات وطننا الغالي وتعد المشاريع الكبرى: «نيوم» و«ذا لاين» و«أمالا» تأكيدا على رؤية بلادنا للمستقبل، بنظمها الجديدة للاستدامة والازدهار والابتكار وريادة الأعمال).
وكذلك حوت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الإشارة إلى المستهدفات لرؤية المملكة 2030، ومنها: أن تتقدم الرياض، التي تعد من بين أكبر أربعين مدينة اقتصادية في العالم، لتكون ضمن أكبر عشر مدن اقتصادية في العالم، والوصول إلى عدد سكان يتراوح بين (15 و20) مليون نسمة، لتكون وجهة رئيسية للاستثمار العالمي والسكاني، حيث سيتم إنشاء أكبر مدينة صناعية في العالم، إضافة إلى المشاريع الترفيهية، التي سبق الإعلان عنها، وسيجعل ذلك من الرياض وجهة سياحية - ترفيهية، ومقصدا صناعيا عالميا.
كما أشارت كلمته -حفظه الله-، إلى الاهتمام بالتراث والثقافة، في مشروع (جدة التاريخية)، الذي أطلقه سمو ولي العهد، والعمل على تطوير المساجد التاريخية بالمملكة، للحفاظ على هويتها المعمارية والعمرانية. لتسير بذلك جنبا إلى جنب مع ما يلمسه المواطن اليوم من توجه مشاريع عديدة نحو تطوير وأنسنة المدن السعودية؛ وما سيلمسه المواطن من جهود لهيئة تطوير ينبع وأملج والوجه وضبا، وكذلك إستراتيجية تطوير المناطق السياحية في منطقة عسير، التي أطلقها سمو ولي العهد مؤخرا، والتي ستحقق -بإذن الله- نهضة غير مسبوقة للمنطقة، من خلال ضخ (50) مليار ريال عبر استثمارات متنوعة، وستكون عسير وجهة سياحية طيلة العام، تجمع بين الأصالة والحداثة، وتسهم في دفع عجلة النمو الاجتماعي والاقتصادي في المنطقة.
وأخيرا وليس بآخر، ومع بداية العام الجديد، فإن كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- خلال افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، قدمت عرضا شاملا وواضحا لمنجزات ومواقف المملكة الداخلية والخارجية، اقتصاديا وإداريا وسياسيا وأمنيا وتعليميا وصحيا وبيئيا. كما أنها تعتبر بحق خارطة طريق نحو مستقبل مشرق بإنجازات مستمرة واستقرار ورخاء.
وقد حوت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الوقوف على المنجزات التنموية داخليا وخارجيا؛ واستشرافا للمستقبل برؤية تنموية واضحة طموحة، وما سوف يتم إنجازه، وكان منها ما يتعلق بالتنمية والتخطيط الحضري، حيث قال -حفظه الله- (بدأت المرحلة الثانية من رؤية المملكة 2030 منذ مطلع 2021م وستسير -بحول الله- إلى 2025م مستهدفة دفع عجلة الإنجاز، والمحافظة على الزخم المطلوب، ومواصلة الإصلاحات وتلبية تطلعات وطموحات وطننا الغالي وتعد المشاريع الكبرى: «نيوم» و«ذا لاين» و«أمالا» تأكيدا على رؤية بلادنا للمستقبل، بنظمها الجديدة للاستدامة والازدهار والابتكار وريادة الأعمال).
وكذلك حوت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الإشارة إلى المستهدفات لرؤية المملكة 2030، ومنها: أن تتقدم الرياض، التي تعد من بين أكبر أربعين مدينة اقتصادية في العالم، لتكون ضمن أكبر عشر مدن اقتصادية في العالم، والوصول إلى عدد سكان يتراوح بين (15 و20) مليون نسمة، لتكون وجهة رئيسية للاستثمار العالمي والسكاني، حيث سيتم إنشاء أكبر مدينة صناعية في العالم، إضافة إلى المشاريع الترفيهية، التي سبق الإعلان عنها، وسيجعل ذلك من الرياض وجهة سياحية - ترفيهية، ومقصدا صناعيا عالميا.
كما أشارت كلمته -حفظه الله-، إلى الاهتمام بالتراث والثقافة، في مشروع (جدة التاريخية)، الذي أطلقه سمو ولي العهد، والعمل على تطوير المساجد التاريخية بالمملكة، للحفاظ على هويتها المعمارية والعمرانية. لتسير بذلك جنبا إلى جنب مع ما يلمسه المواطن اليوم من توجه مشاريع عديدة نحو تطوير وأنسنة المدن السعودية؛ وما سيلمسه المواطن من جهود لهيئة تطوير ينبع وأملج والوجه وضبا، وكذلك إستراتيجية تطوير المناطق السياحية في منطقة عسير، التي أطلقها سمو ولي العهد مؤخرا، والتي ستحقق -بإذن الله- نهضة غير مسبوقة للمنطقة، من خلال ضخ (50) مليار ريال عبر استثمارات متنوعة، وستكون عسير وجهة سياحية طيلة العام، تجمع بين الأصالة والحداثة، وتسهم في دفع عجلة النمو الاجتماعي والاقتصادي في المنطقة.
وأخيرا وليس بآخر، ومع بداية العام الجديد، فإن كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- خلال افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، قدمت عرضا شاملا وواضحا لمنجزات ومواقف المملكة الداخلية والخارجية، اقتصاديا وإداريا وسياسيا وأمنيا وتعليميا وصحيا وبيئيا. كما أنها تعتبر بحق خارطة طريق نحو مستقبل مشرق بإنجازات مستمرة واستقرار ورخاء.