احتفل فرع هيئة الصحفيين السعوديين في مكة المكرمة، بذكرى تأسيس الدولة السعودية الأولى، وذلك في مقر متحف روحاء مكة التراثي التاريخي، الذي يحتضن العديد من المعالم التراثية، البالغة 7 آلاف قطعة يمتد بعضها إلى مئات السنين.
وأوضح مدير فرع هيئة الصحفيين السعوديين بمكة المكرمة فهد الإحيوي، بأن هذه الزيارة جاءت لتعميق الأصالة بالتراث، ومعرفة مراحل التطور التي تحظى بها المملكة على مر العصور، وذلك بتسخير كافة إمكاناتها وطاقاتها لخدمة الإسلام والمسلمين، ودعم عجلة التنمية في كافة أرجاء البلاد، والعمل بشكل مستمر على أمن ورخاء كل من يقطن هذه البلاد الغالية، منوها بأن هذا اليوم يمثل لنا جميعاً أهمية العمق التاريخي والحضاري للسعودية، التي تأسست على يد الإمام محمد بن سعود في عام 1727م واستمرت، حتى أن وحدها الملك عبدالعزيز ليعلم الجميع جهود هؤلاء في جمع أبنائهم والحفاظ عليهم، وتذليل كافة العقبات لهم على مدى القرون الماضية.
من جهته أوضح مدير المتحف محمد بامشعب، بأن مثل هذه المناسبات التاريخية لها دلالات معنوية، وتؤصل لدى الجميع مفهوم الانتماء للمكان والحفاظ عليه، ومن خلال هذا المتحف حرصنا على أن تكون الزيارات مفتوحة، ليعرف الجميع حجم الخدمات التي قدمتها السعودية لخدمة بلاد الحرمين، وسرعة التطوير والنهضة العمرانية والتقنية، التي شهدتها البلاد خلال القرون الماضية، لذا جاء هذا المتحف التاريخي حاملاً بداخله العديد من المتاحف التراثية، التي كان يستخدمها الجميع خلال الفترة الماضية.
إلى ذلك أكد عدد من الأعضاء و الإعلاميين بمكة المكرمة، خالد الحسيني وسعد المطرفي وحجب العصيمي، وسلمان السلمي وحاتم العميري وفيصل السلمي، خلال مداخلاتهم في الحفل، بأن يوم التأسيس من الأيام الخالدة، وأشادوا بما تميز به متحف روحاء مكة التراثي من مقتنيات ثرية وأثرية وتاريخية. وفي نهاية الزيارة كرم فرع الهيئة بمكة المكرمة، صاحب المتحف محمد بامشعب، على اهتمامه الكبير باقتناء المحتويات التراثية والتاريخية القيمة وآلية عرضها.
وأوضح مدير فرع هيئة الصحفيين السعوديين بمكة المكرمة فهد الإحيوي، بأن هذه الزيارة جاءت لتعميق الأصالة بالتراث، ومعرفة مراحل التطور التي تحظى بها المملكة على مر العصور، وذلك بتسخير كافة إمكاناتها وطاقاتها لخدمة الإسلام والمسلمين، ودعم عجلة التنمية في كافة أرجاء البلاد، والعمل بشكل مستمر على أمن ورخاء كل من يقطن هذه البلاد الغالية، منوها بأن هذا اليوم يمثل لنا جميعاً أهمية العمق التاريخي والحضاري للسعودية، التي تأسست على يد الإمام محمد بن سعود في عام 1727م واستمرت، حتى أن وحدها الملك عبدالعزيز ليعلم الجميع جهود هؤلاء في جمع أبنائهم والحفاظ عليهم، وتذليل كافة العقبات لهم على مدى القرون الماضية.
من جهته أوضح مدير المتحف محمد بامشعب، بأن مثل هذه المناسبات التاريخية لها دلالات معنوية، وتؤصل لدى الجميع مفهوم الانتماء للمكان والحفاظ عليه، ومن خلال هذا المتحف حرصنا على أن تكون الزيارات مفتوحة، ليعرف الجميع حجم الخدمات التي قدمتها السعودية لخدمة بلاد الحرمين، وسرعة التطوير والنهضة العمرانية والتقنية، التي شهدتها البلاد خلال القرون الماضية، لذا جاء هذا المتحف التاريخي حاملاً بداخله العديد من المتاحف التراثية، التي كان يستخدمها الجميع خلال الفترة الماضية.
إلى ذلك أكد عدد من الأعضاء و الإعلاميين بمكة المكرمة، خالد الحسيني وسعد المطرفي وحجب العصيمي، وسلمان السلمي وحاتم العميري وفيصل السلمي، خلال مداخلاتهم في الحفل، بأن يوم التأسيس من الأيام الخالدة، وأشادوا بما تميز به متحف روحاء مكة التراثي من مقتنيات ثرية وأثرية وتاريخية. وفي نهاية الزيارة كرم فرع الهيئة بمكة المكرمة، صاحب المتحف محمد بامشعب، على اهتمامه الكبير باقتناء المحتويات التراثية والتاريخية القيمة وآلية عرضها.
