وجاء في الخطة القول: «نسعى إلى تحطيم شبكات اليمين المتطرف»، وتنص الخطة على ضرورة تسريع تتبع هياكل هذه الشبكات ومكافحتها بشكل فعّال «ولهذا الغرض سنعمل على الكشف عن الأنشطة التمويلية للشبكات اليمينية المتطرفة وتجفيفها»، وأشارت إلى أن المهرجانات وفعاليات رياضات الدفاع عن النفس بالإضافة إلى بيع الملابس تعد من مصادر الإيرادات المهمة للأطراف الفاعلة في تيار اليمين المتطرف.
وتعتزم الوزيرة المنتمية إلى حزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي، إنشاء منتدى جديد لإحراز تقدم أسرع في نزع أسلحة اليمينيين المتطرفين، حيث سيتم في إطار هذا المنتدى تبادل المعلومات بين هيئة حماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) وسلطات الرقابة على الأسلحة والشرطة «بمشاركة مناسبة من قبل المحاكم الإدارية».
وأوضحت فيزر أن هناك نحو 1500 يميني متطرف لديهم تصاريح بحمل أسلحة في الوقت الراهن.