على عكس الاتجاه الذي اتخذه الاحتياطي الفيدرالي الأميركي؛ قرر المركزي الياباني الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير، ملمحا إلى احتمالية المزيد من الخفض عند الحاجة.
ويأتي ذلك سط قلقه المتزايد بشأن الاقتصاد الياباني الذي يكافح للعودة إلى مستويات ما قبل الجائحة.
وقام المكزي الياباني بتعديل تقييمه الاقتصادي بالخفض بعد شهرين فقط من ترقيته، مشيرا إلى تأثير بلاده بتداعيات كورونا.
كما شدد بنك اليابان على ضرورة مراقبة التطورات في الأسواق وأسعار السلع في أعقاب الحرب الروسية الأوكرانية.