القوارير وسلات المهملات!!
القوارير وسلات المهملات!!
- أن تلعب مباراة بدون جمهور، فهذا أمر يقتل متعة المشاهدة ومتعة اللعب للاعبين؛ لأن حماسهم داخل الملعب سيقل من جميع النواحي، خاصة من الناحية الفنية، فالجمهور يشعل حماس أي مباراة، خاصة إذا كان الفريق جماهيريا، نعم نعرف أن القرار انضباطي بالدرجة الأولى، والجميع يحترم قرارات اتحاد القدم لأنها في النهاية تصب في صالح السير بطريق الهدوء والانضباط الجماهيري، ولكن مَن سيدفع الثمن هم اللاعبون والمتابعون للقاء، والسبب قوارير مياه كان بالإمكان أن تلقى في سلات المهملات بدلا من رميها على الحكام وغيرهم.
- بعض اللاعبين القدامى ممن اعتزلوا اللعب سابقا ظهر لديهم الحنين للعودة إلى المجال الرياضي ليس من أجل اللعب، ولكن من أجل الانخراط في سلك التدريب أو الإدارة كل حسب قدراته، وأمثال هؤلاء اللاعبين من الجميل أن تستفيد من خبراتهم وقدراتهم وفتح المجال لهم، بل وتسهيل الأمور كافة للتواجد في أي مجال يرغبون العمل فيه. تواجد هؤلاء النجوم كمدربين أو إداريين أفضل بكثير من آخرين يتواجدون الآن وليس لديهم أي خبرة سواء كلعب أو ممارسة، والمعتزلون أولى من غيرهم بالعمل لأنهم الأعرف بطريقة التعامل مع اللاعب ومراعاة ظروفه.
- اقترب الموسم الرياضي من مراحل الحسم وما زالت العديد من الفرق تقيل مدربيها بآمال مختلفة، فالبعض يريد البقاء في ذلك الدوري، والبعض الآخر يريد المنافسة على بطولات أخرى بعد خسارة المنافسة على بطولة الدوري مثلا، الطموح يختلف والخسائر المادية لا تتوقف أبدا طيلة الموسم، والرقم المهول، الذي ذكر جراء إقالة المدربين هذا الموسم يحتاج إلى دراسة متأنية من قبل المسؤولين، فأن تخسر مباراة ضد غريم لا يعني رحيل المدرب، وصدقوني أن أغلب إقالات المدربين لا لسوء في المدرب، بل إن السوء أغلبه في لاعبي الفرق، ولكن أن تخسر مدربا أفضل من أن تخسر نصف فريق سيئ.
- بعض اللاعبين القدامى ممن اعتزلوا اللعب سابقا ظهر لديهم الحنين للعودة إلى المجال الرياضي ليس من أجل اللعب، ولكن من أجل الانخراط في سلك التدريب أو الإدارة كل حسب قدراته، وأمثال هؤلاء اللاعبين من الجميل أن تستفيد من خبراتهم وقدراتهم وفتح المجال لهم، بل وتسهيل الأمور كافة للتواجد في أي مجال يرغبون العمل فيه. تواجد هؤلاء النجوم كمدربين أو إداريين أفضل بكثير من آخرين يتواجدون الآن وليس لديهم أي خبرة سواء كلعب أو ممارسة، والمعتزلون أولى من غيرهم بالعمل لأنهم الأعرف بطريقة التعامل مع اللاعب ومراعاة ظروفه.
- اقترب الموسم الرياضي من مراحل الحسم وما زالت العديد من الفرق تقيل مدربيها بآمال مختلفة، فالبعض يريد البقاء في ذلك الدوري، والبعض الآخر يريد المنافسة على بطولات أخرى بعد خسارة المنافسة على بطولة الدوري مثلا، الطموح يختلف والخسائر المادية لا تتوقف أبدا طيلة الموسم، والرقم المهول، الذي ذكر جراء إقالة المدربين هذا الموسم يحتاج إلى دراسة متأنية من قبل المسؤولين، فأن تخسر مباراة ضد غريم لا يعني رحيل المدرب، وصدقوني أن أغلب إقالات المدربين لا لسوء في المدرب، بل إن السوء أغلبه في لاعبي الفرق، ولكن أن تخسر مدربا أفضل من أن تخسر نصف فريق سيئ.