- الحملة الوطنية للعمل الخيري امتداد لرعاية القيادة للأعمال الإنسانية والخيرية
- تحرص قيادة المملكة على تعظيم أثر القطاع الخيري خصوصًا في مواسم الخير مثل شهر رمضان المبارك
- الحملة الوطنية الثانية للعمل الخيري تأتي امتدادًا للإقبال الكبير الذي حظيت به الحملة في عامها الأول
- إجمالي التبرعات التي تلقتها منصة إحسان منذ إطلاقها يزيد على مليار و 450 مليون ريال
- إجمالي عمليات التبرع تزيد على 21 مليون عملية، عادت بالنفع على أكثر من 3 ملايين مستفيد ومستفيدة.
صدور الموافقة الملكية الكريمة على إطلاق الحملة الوطنية الثانية للعمل الخيري، يأتي امتدادًا لرعاية خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين للأعمال الخيرية تعزيزًا لقيم التكافل المُجتمعي في هذا الشهر الفضيل.
كما تحظى منصة إحسان مُنذ إنشائها بدعم لا محدود من لدُن صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، وهو ما كان له بالغ الأثر فيما وصلت إليه من أعلى درجات الكفاءة والموثوقية في إيصال التبرعات إلى مُستحقيها.
وعلى الدوام تحرص قيادة المملكة على تعظيم أثر القطاع الخيري وخصوصًا في مواسم الخير مثل شهر رمضان المبارك، وموافقتها الكريمة على إطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري في نُسختها الثانية، تأتي امتدادًا لتلك التوجهات الكريمة المُباركة.
والحملة الوطنية الثانية للعمل الخيري تأتي امتدادًا للإقبال الكبير الذي حظيت به الحملة في عامها الأول خلال شهر رمضان المُبارك الماضي، بهدف تمكين المُحسنين والموسرين والمتبرعين من تقديم تبرعاتهم بطريقة رقمية موثوقة وآمنة لمُختلف الفرص والمجالات الخيرية التي تُقدمها منصة إحسان. وتُشكل منصة إحسان علامةً فارقة ومميزة في مجال العمل الخيري، من خلال تسريع وتيسير عمل الخير بطريقة رقمية آمنة وتعود بالنفع على مختلف المجالات الخيرية وعلى المستفيدين منها، إذ بلغ ما استقبلته من تبرعات ما يزيد عن مليار و400 مليون ريالًا سعوديًا بإجمالي عمليات تبرع تزيد على 21 مليون عملية، عادت بالنفع على أكثر من 3 ملايين مستفيد ومستفيدة.
كما تحظى منصة إحسان بمُتابعة لجنة إشرافية مكونة من 12 جهة حكومية، ولجنة شرعية أيضًا، تعمل على التحقق من سير عمل المنصة وفق حوكمة قوية ومحكمة ساهمت في رفع مستوى شفافية قطاع العمل الخيري.
