على مدى 68 عامًا، استطاع عاشق الكشافة، المربي السعودي صالح الظفر، جمع المقتنيات والقطع التراثية المرتبطة بـ«الكشافة»، ليتجاوز عددها الـ 22 ألف قطعة «كشفية» في أول متحف يقع في جنوب مدينة الهفوف التابعة للأحساء، وتجاوز عمر بعض المقتنيات أكثر من 100 عام، ويحتوي على العديد من الأركان: «الحياة الكشفية، أبرز نشاطات الكشافة، الرحلات، المعسكرات، القيادات، المؤسسون والرواد الكشافين، فنون الحبال، الكشافة في الحج، الاحتفالات».
الجوانب المضيئة
أشار الظفر، إلى أن المتحف، يهدف إلى تسليط الضوء على الحركة الكشفية المتميزة في السعودية منذ انطلاقتها، بجانب المشاركات المختلفة خارج المملكة، وبعض الجوانب المضيئة للأعمال الكشفية عالميًا، والتعريف بها، ودوره في الحفاظ على التراث الكشفي السعودي، الذي نتفاخر به عالميًا، وذاكرة للأجيال اللاحقة، وسجل تاريخي مشرف للعمل الكشفي السعودي، مبينًا أنه يعكس ملامح الإنسان السعودي الشغوف بجودة العمل.
ندرة المقتنيات
أضاف أن شغفه الواسع في العمل الكشفي، وراء إعلانه تأسيس المتحف المتخصص، وإصراره الكبير على التغلب على ندرة المقتنيات والقطع التراثية الكشفية، والتي كان المعروف عنها عند البعض 3 قطع فقط: «البدلة، المنديل، القبعة»، مؤكدًا حرصه على الوصول بالمتحف إلى العناية بالتراث والتاريخ الكشفي، وتقديم المعلومات المتكاملة في ذلك، ومراعاة الانسجام بين العمل الكشفي قديمًا وحاضرًا، وسيستمر المتحف في جمع وحفظ التراث وتطوره، واستقبال الزوار والسائحين.
إهداءات المتوفين
بين الظفر، أنه يحرص على شراء واقتناء كافة المقتنيات الكشفية، ويحرص على التواصل مع المزادات التراثية داخل وخارج السعودية، مضيفًا أن مجموعة من مقتنيات المتحف، هي عبارة عن إهداءات من زملائه الكشافين، وبعضها إهداءات لمتوفين، وقد خصص أرففا ووضع أسماء الكشافين على جميع تلك الإهداءات، ويعتزم تأليف وإصدار كتاب متخصص بالكشافة السعودية خلال الفترة المقبلة.
أبرز مكونات المتحف
• الأزياء الكشفية.
• المناديل الكشفية.
• أربطة العنق الكشفية.
• قبعات كشفية.
• شعارات وباجات كشفية.
• صافرات كشفية.
• دروع كشفية.
• شهادات كشفية.
• بوسترات كشفية.
• بوصلات.
• درابيل.
• صور لرحلات كشفية.
• صور لمشاركات مختلفة لأعمال الكشافة والجوالة.
• صور للمسؤولين في الكشافة السعودية.
• صور لأبرز الشخصيات الكشفية عالميًا.
• جهود الكشافة والجوالة في أعمال الحج المختلفة.
• المعسكرات المختلفة للكشافة والجوالة.
الجوانب المضيئة
أشار الظفر، إلى أن المتحف، يهدف إلى تسليط الضوء على الحركة الكشفية المتميزة في السعودية منذ انطلاقتها، بجانب المشاركات المختلفة خارج المملكة، وبعض الجوانب المضيئة للأعمال الكشفية عالميًا، والتعريف بها، ودوره في الحفاظ على التراث الكشفي السعودي، الذي نتفاخر به عالميًا، وذاكرة للأجيال اللاحقة، وسجل تاريخي مشرف للعمل الكشفي السعودي، مبينًا أنه يعكس ملامح الإنسان السعودي الشغوف بجودة العمل.
ندرة المقتنيات
أضاف أن شغفه الواسع في العمل الكشفي، وراء إعلانه تأسيس المتحف المتخصص، وإصراره الكبير على التغلب على ندرة المقتنيات والقطع التراثية الكشفية، والتي كان المعروف عنها عند البعض 3 قطع فقط: «البدلة، المنديل، القبعة»، مؤكدًا حرصه على الوصول بالمتحف إلى العناية بالتراث والتاريخ الكشفي، وتقديم المعلومات المتكاملة في ذلك، ومراعاة الانسجام بين العمل الكشفي قديمًا وحاضرًا، وسيستمر المتحف في جمع وحفظ التراث وتطوره، واستقبال الزوار والسائحين.
إهداءات المتوفين
بين الظفر، أنه يحرص على شراء واقتناء كافة المقتنيات الكشفية، ويحرص على التواصل مع المزادات التراثية داخل وخارج السعودية، مضيفًا أن مجموعة من مقتنيات المتحف، هي عبارة عن إهداءات من زملائه الكشافين، وبعضها إهداءات لمتوفين، وقد خصص أرففا ووضع أسماء الكشافين على جميع تلك الإهداءات، ويعتزم تأليف وإصدار كتاب متخصص بالكشافة السعودية خلال الفترة المقبلة.
أبرز مكونات المتحف
• الأزياء الكشفية.
• المناديل الكشفية.
• أربطة العنق الكشفية.
• قبعات كشفية.
• شعارات وباجات كشفية.
• صافرات كشفية.
• دروع كشفية.
• شهادات كشفية.
• بوسترات كشفية.
• بوصلات.
• درابيل.
• صور لرحلات كشفية.
• صور لمشاركات مختلفة لأعمال الكشافة والجوالة.
• صور للمسؤولين في الكشافة السعودية.
• صور لأبرز الشخصيات الكشفية عالميًا.
• جهود الكشافة والجوالة في أعمال الحج المختلفة.
• المعسكرات المختلفة للكشافة والجوالة.
