أول قرار من المحكمة بشأن إبراهيم عيسى في قضية "الإسراء والمعراج"
أول قرار من المحكمة بشأن إبراهيم عيسى في قضية "الإسراء والمعراج"
قررت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، إحالة الدعوى المقامة من أحد
المحامين، المطالبة بوقف برنامج الإعلامي إبراهيم عيسى "حديث القاهرة"
المذاع عبر فضائية "القاهرة والناس" ومنع ظهوره إعلاميًا بالقناة وبكل
القنوات الفضائية، بسبب المخالفات الجسيمة التي ارتكبها مقدم البرنامج وإدارة
القناة، للمفوضين لإعداد تقرير بالرأي القانوني.
وقال المحامي في دعواه، إنه بتاريخ الجمعة الموافق 18 فبراير من عام 2022 ومن خلال قناة القاهرة والناس الفضائية والتي تحظى بنسبة عالية من المشاهدة ويتابعها ملايين المشاهدين سواء من داخل مصر أو من الوطن العربي والعالم أجمع استغل المدعي عليه من خلال البرنامج الذي يقدمه تحت مسمى "حديث القاهرة" باستغلال الدين في التروّيج لأفكاره ومعتقداته المتطرفة والمغلوطة الموجهة للجماهير.
وأوضح أن إبراهيم عيسى قصد من ذلك خلق حالة من الاضطراب والفرقة والتشتت وفتنة العامة وتشكيكهم في معتقداتهم وثوابتهم الدينية دون امتلاكه لأي دليل أو سند صحيح قاصدًا من ذلك إثارة الفتنة بين عموم المسلمين وتكدير الأمن العام بمفهومه الواسع "الأمن المجتمعي، والأسري، والديني، والسلام الاجتماعي".
ولفت إلى أن "إبراهيم عيسى ليس من أهل العلم الشرع المصرح لهم بالحديث عن أمور الدين والعقائد والثوابت الدينية ليبث سمومه في عقول مشاهديه ومتابعيه منكرًا ومشككًا ومكذبًا لحادث الإسراء والمعراج كما فعلها من قبله كفار قريش مع النبي صل الله عليه وسلم منذ ما يجاوز 1400 عام، قاصدًا من ذلك التشويش علي إقامة احدي الشعائر الدينية والتي تتمثل في الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج بأفكاره المتطرفة المغلوطة، إذ أورد المدعي معرض حديثه أنَّ 99% من القصص التي يرويها الشيوخ والدعاة كاذبة مضيفًا أنَّ واقعة المعراج عبارة عن قصة وهمية كاملة".
وقال المحامي في دعواه، إنه بتاريخ الجمعة الموافق 18 فبراير من عام 2022 ومن خلال قناة القاهرة والناس الفضائية والتي تحظى بنسبة عالية من المشاهدة ويتابعها ملايين المشاهدين سواء من داخل مصر أو من الوطن العربي والعالم أجمع استغل المدعي عليه من خلال البرنامج الذي يقدمه تحت مسمى "حديث القاهرة" باستغلال الدين في التروّيج لأفكاره ومعتقداته المتطرفة والمغلوطة الموجهة للجماهير.
وأوضح أن إبراهيم عيسى قصد من ذلك خلق حالة من الاضطراب والفرقة والتشتت وفتنة العامة وتشكيكهم في معتقداتهم وثوابتهم الدينية دون امتلاكه لأي دليل أو سند صحيح قاصدًا من ذلك إثارة الفتنة بين عموم المسلمين وتكدير الأمن العام بمفهومه الواسع "الأمن المجتمعي، والأسري، والديني، والسلام الاجتماعي".
ولفت إلى أن "إبراهيم عيسى ليس من أهل العلم الشرع المصرح لهم بالحديث عن أمور الدين والعقائد والثوابت الدينية ليبث سمومه في عقول مشاهديه ومتابعيه منكرًا ومشككًا ومكذبًا لحادث الإسراء والمعراج كما فعلها من قبله كفار قريش مع النبي صل الله عليه وسلم منذ ما يجاوز 1400 عام، قاصدًا من ذلك التشويش علي إقامة احدي الشعائر الدينية والتي تتمثل في الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج بأفكاره المتطرفة المغلوطة، إذ أورد المدعي معرض حديثه أنَّ 99% من القصص التي يرويها الشيوخ والدعاة كاذبة مضيفًا أنَّ واقعة المعراج عبارة عن قصة وهمية كاملة".
