إختتم ودقادوس وبلاد الشرقية، السيمينار الأول لأعضائه الآباء ، والذي أقيم في بيت "أرض الفرح" التابع للإيبارشية.
استمر على مدار يومين وشمل محاضرات ومجموعات عمل وحلقات مناقشة، حول موضوعات تخص خدمة الكاهن وقانونه الروحي وعلاقته بإخوته وبالمذبح، وعدد من الموضوعات الرعوية، وحاضر في السيمينار صاحبا النيافة الأنبا صليب أسقف الإيبارشية، والأنبا ميخائيل الأسقف العام لكنائس قطاع حدائق القبة والوايلي والعباسية، وعدد من الآباء الكهنة.