واصل المتظاهرون إغلاقهم الطرق مع اندلاع الاحتجاجات في جنوب العراق بالأمس، بعد انقطاع التيار الكهربائي عن الكثيرين خلال ذروة حرارة الصيف الحارقة.
ووصلت درجات الحرارة إلى 50 درجة مئوية «122 درجة فهرنهايت»، وهو ما يقارب الرقم القياسي المسجل في العام الماضي.
وأوقفت المحافظات الجنوبية، ساعات العمل، حيث تشتد موجة الحر في العراق.
حالة التأهب
وأعلنت وزارة الكهرباء الأسبوع الماضي، حالة التأهب وتوقع انقطاع التيار مع ارتفاع درجات الحرارة.
وفي محافظة البصرة الغنية بالنفط، نزل عشرات الأشخاص إلى الشوارع لليوم الثالث على التوالي وأحرقوا الإطارات، وأغلقوا الطريق الرئيسي المؤدي إلى عاصمة المحافظة، احتجاجا على انقطاع التيار الكهربائي.
سبب الاحتجاجات
واندلعت الاحتجاجات بعد انهيار شبكة الكهرباء في ست محافظات جنوبية، بسبب الطلب المفرط وسط ارتفاع درجات الحرارة.
وقال حاكم البصرة أسعد العيداني، إن الانقطاعات الأخيرة كانت بسبب حريق في محطة كهرباء.
وفي مدينة النجف الأشرف انفجر مستودع للأسلحة وسط الحر.
وبدأ المتظاهرون اعتصامهم الساعة 3 صباح يوم الاثنين، محبطين وغير قادرين على النوم في الحر بدون كهرباء.
ويعتمد العراق على إيران المجاورة، لتلبية ما يقرب من ثلث احتياجاته من الطاقة خلال أشهر الصيف.
ووصلت درجات الحرارة إلى 50 درجة مئوية «122 درجة فهرنهايت»، وهو ما يقارب الرقم القياسي المسجل في العام الماضي.
وأوقفت المحافظات الجنوبية، ساعات العمل، حيث تشتد موجة الحر في العراق.
حالة التأهب
وأعلنت وزارة الكهرباء الأسبوع الماضي، حالة التأهب وتوقع انقطاع التيار مع ارتفاع درجات الحرارة.
وفي محافظة البصرة الغنية بالنفط، نزل عشرات الأشخاص إلى الشوارع لليوم الثالث على التوالي وأحرقوا الإطارات، وأغلقوا الطريق الرئيسي المؤدي إلى عاصمة المحافظة، احتجاجا على انقطاع التيار الكهربائي.
سبب الاحتجاجات
واندلعت الاحتجاجات بعد انهيار شبكة الكهرباء في ست محافظات جنوبية، بسبب الطلب المفرط وسط ارتفاع درجات الحرارة.
وقال حاكم البصرة أسعد العيداني، إن الانقطاعات الأخيرة كانت بسبب حريق في محطة كهرباء.
وفي مدينة النجف الأشرف انفجر مستودع للأسلحة وسط الحر.
وبدأ المتظاهرون اعتصامهم الساعة 3 صباح يوم الاثنين، محبطين وغير قادرين على النوم في الحر بدون كهرباء.
ويعتمد العراق على إيران المجاورة، لتلبية ما يقرب من ثلث احتياجاته من الطاقة خلال أشهر الصيف.
