عبر حزب الاتحاد الدستوري، عن استنكاره الشديد لاستقبال الرئيس التونسي لزعيم البوليساريو، واصفا إياها بالخطوة العدائية الموجهة ضد بلادنا ووحته الترابية.
وتأسف الحزب في بلاغ له للتهور الذي أدخل فيه الرئيس التونسي تونس الشقيقة عبر قرارات مرتجلة لا تخدم مصالح تونس ولا مصالح الاستقرار والديمقراطية في منطقة المغرب العربي.
وأكد الحزب انراطه التالم في الرؤية الاستراتيجية التي يحدد الملك معالمها في كل الخطابا وفي كل المناسبات، مؤيدا في نفس الوقت “جميع الخطوات الديبلوماسية وكل القرارات التي تتخذها بلادنا”، كما عبر عن دعمه “كجميع الأحزاب والقوى الحية قدسية وحدتنا لترابية ومعربية صحرائنا”.
