ستحمل طائرة إلى لندن الثلاثاء بعدما سُجي لمدة 24 ساعة في كاتدرائية تاريخية في إدنبره، حيث أحاط به ابنها الملك تشارلز الثالث وإخوته الثلاثة في وقفة صامتة.
وانضم إلى تشارلز شقيقاه آندرو وإدوارد وشقيقته آن في الوقفة الصامتة التي استغرقت عشر دقائق الإثنين في كاتدرائية سانت غايلز، حيث وقفوا برؤوس منحنية على الجوانب الأربعة للنعش بينما كان مشيعون يمرون لإلقاء نظرة الوداع عليه.
In Scotland yesterday, The King and The Queen Consort attended the Ceremony of the Keys.
— The Royal Family (@RoyalFamily) September 13, 2022
The tradition welcomes the monarch to the ‘ancient and hereditary kingdom of Scotland’ by symbolically receiving the Keys of the City of Edinburgh. https://t.co/jPxn3qx8HQ pic.twitter.com/oRoo6JptZp
وفيما كانت الموسيقى الحزينة لمزمار القربة هي الصوت الوحيد الذي ملأ جنبات المكان عندما حمل جنود النعش في وقت سابق الثلاثاء، دوى صوت التصفيق عاليا من المشيعين عندما غادر أفراد العائلة المالكة الكاتدرائية بعد الوقفة الصامتة تحت جنح الظلام.
وقالت ماري كلير كروس (55 عاما): "شعرت بالذهول لأنني كنت في الكاتدرائية مع الملكة إليزابيث التي طالما أعجبت بها طوال حياتي. لقد كان شعورا رائعا بمعنى الكلمة لكنه كان حزينا كذلك".
وبوفاة الملكة إليزابيث، أصبح تشارلز (73 عاما) ملكا لبريطانيا و14 دولة أخرى بما في ذلك أستراليا وكندا وجامايكا ونيوزيلندا.
وسيسافر الملك الجديد إلى الأقاليم الأربعة لبريطانيا قبل الجنازة، على أن يبدأ جولته بزيارة إيرلندا الشمالية الثلاثاء.
فرانس24/ رويترز
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
ابق على اطلاع دائم بالأخبار الدولية أينما كنت. حمل تطبيق فرانس 24