يطمح الشباب إلى التمسك بصدارة دوري روشن السعودي، ومواصلة تقديم مستوياته الفنية اللافتة، وتسجيل انتصاره الرابع على التوالي، عندما يحل ضيفا ثقيلا وصعبا على العدالة الساعي إلى الخروج من المأزق الصعب الذي يعيشه حاليا وتسجيل انتصاره الأول، في أول أيام الجولة الرابعة التي ستفتتح بمواجهة الطائي الراغب في تأكيد حضوره وتعويض خسارته أمام الشباب في الجولة الماضية والعودة للانتصارات، والفتح الذي ينشد انتصارا ثانيا يعوض به سقوطه أمام الهلال في الجولة الثالثة.
مواصلة الانطلاقة
سيكون الشباب الذي يقدم نفسه هذا الموسم بشكل مغاير تمامًا عن المواسم الماضية، أمام فرصة لمواصلة الانطلاق، عندما يحل ضيفا على العدالة، وهو يتربع على الصدارة بفارق الأهداف عن الهلال، في موقعة يحتضنها ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء، إذ يملك الليث 9 نقاط من 3 انتصارات متتالية على الباطن 3/ صفر، وأبها والطائي 4/ صفر، مسجلا 11 هدفا، وخرج بشباك نظيفة في انطلاقة مثالية ورائعة لليوث، الراغبين في الانتصار الرابع والاستمرار في قمة الترتيب قبل التوقف.
في المقابل، ما زال العدالة في وضع لا يحسد عليه، حيث إن الفريق لم يجمع سوى نقطة واحدة من 3 مباريات، من خسارتين وتعادل، إذ خسر أمام الاتحاد صفر/ 3، وأمام الطائي صفر/ 1، في الجولتين الأولى والثانية، قبل أن يتعادل سلبيا مع الخليج في الجولة السابقة، ولم ينجح الفريق في تسجيل أي هدف خلال 3 مباريات، ويقبع في المركز قبل الأخير، ويريد الخروج مبكرا من هذا المأزق، إلا أنه يصطدم بقوة وصلابة منافسه اليوم.
تعويض الإخفاق
على ملعب مدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الرياضية بحائل، يتواجه الطائي والفتح من أجل العودة إلى الانتصارات بعدما تعثرا في الجولة الماضية وسقطا أمام الشباب والهلال، فصائد الكبار الذي بدأ بقوة وسجل انتصارين متتاليين أمام الاتفاق 2/ 1، ثم على العدالة 1/صفر، في الجولتين الأولى والثانية، توقف قطاره في محطة الشباب في الجولة الماضية وخسر أمامه صفر/ 4، ويحل في المركز السابع برصيد 6 نقاط، يأمل في أن يستعيد توازنه وأن يخرج من تبعات تلك الخسارة المريرة.
وبدوره لم تكن بداية النموذجي نموذجية فخسر أمام ضيفه التعاون صفر/ 2، في أولى الجولات رغم سيطرته الميدانية، فإنه تدارك الوضع وكسب مضيفه الباطن 5/ صفر في الجولة الثانية، لكن سرعان ما عاد للخسائر، وتلقى خسارته الثانية على يد الهلال صفر/ 1 في الجولة الماضي، رغم الأداء الجيد الذي قدمه الفريق، ويطمح إلى العودة للانتصارات وعدم التفريط مجددا في النقاط، الذي ربما لو حدث سيجعله في موقف صعب.
مواصلة الانطلاقة
سيكون الشباب الذي يقدم نفسه هذا الموسم بشكل مغاير تمامًا عن المواسم الماضية، أمام فرصة لمواصلة الانطلاق، عندما يحل ضيفا على العدالة، وهو يتربع على الصدارة بفارق الأهداف عن الهلال، في موقعة يحتضنها ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء، إذ يملك الليث 9 نقاط من 3 انتصارات متتالية على الباطن 3/ صفر، وأبها والطائي 4/ صفر، مسجلا 11 هدفا، وخرج بشباك نظيفة في انطلاقة مثالية ورائعة لليوث، الراغبين في الانتصار الرابع والاستمرار في قمة الترتيب قبل التوقف.
في المقابل، ما زال العدالة في وضع لا يحسد عليه، حيث إن الفريق لم يجمع سوى نقطة واحدة من 3 مباريات، من خسارتين وتعادل، إذ خسر أمام الاتحاد صفر/ 3، وأمام الطائي صفر/ 1، في الجولتين الأولى والثانية، قبل أن يتعادل سلبيا مع الخليج في الجولة السابقة، ولم ينجح الفريق في تسجيل أي هدف خلال 3 مباريات، ويقبع في المركز قبل الأخير، ويريد الخروج مبكرا من هذا المأزق، إلا أنه يصطدم بقوة وصلابة منافسه اليوم.
تعويض الإخفاق
على ملعب مدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الرياضية بحائل، يتواجه الطائي والفتح من أجل العودة إلى الانتصارات بعدما تعثرا في الجولة الماضية وسقطا أمام الشباب والهلال، فصائد الكبار الذي بدأ بقوة وسجل انتصارين متتاليين أمام الاتفاق 2/ 1، ثم على العدالة 1/صفر، في الجولتين الأولى والثانية، توقف قطاره في محطة الشباب في الجولة الماضية وخسر أمامه صفر/ 4، ويحل في المركز السابع برصيد 6 نقاط، يأمل في أن يستعيد توازنه وأن يخرج من تبعات تلك الخسارة المريرة.
وبدوره لم تكن بداية النموذجي نموذجية فخسر أمام ضيفه التعاون صفر/ 2، في أولى الجولات رغم سيطرته الميدانية، فإنه تدارك الوضع وكسب مضيفه الباطن 5/ صفر في الجولة الثانية، لكن سرعان ما عاد للخسائر، وتلقى خسارته الثانية على يد الهلال صفر/ 1 في الجولة الماضي، رغم الأداء الجيد الذي قدمه الفريق، ويطمح إلى العودة للانتصارات وعدم التفريط مجددا في النقاط، الذي ربما لو حدث سيجعله في موقف صعب.
