وجد فريق من الباحثين بجامعة إكستر، أن التحويل البطيء للإضاءة الخارجية إلى مصابيح LED في معظم أوروبا، أدى إلى ظهور نوع جديد من التلوث الضوئي.

وكشفت الدراسة أن الضوء الأزرق القادم من مصادر اصطناعية آخذ في الارتفاع، ما قد يكون له عواقب سلبية على صحة الإنسان.

وحدد الأكاديميون في جامعة إكستر تحولا في نوع تقنيات الإضاءة، التي تستخدمها الدول الأوروبية ليلا لإضاءة الشوارع والمباني.

وباستخدام الصور التي أنتجتها محطة الفضاء الدولية للأعوام 2012 إلى 2013 ومن 2014 إلى 2020، وجدوا أن الانبعاثات ذات اللون البرتقالي من مصابيح الصوديوم القديمة، يتم استبدالها بسرعة بانبعاثات بيضاء اللون تنتجها مصابيح LED.