صرح الأستاذ بحركة طبقات الأرض ب: "أنه لا يمكن أن تغرق الدلتا أو أن البحار عندما يرتفع منسوبها بعض الشيء فإنها ستخفي الشواطئ فكل هذا غير صحيح ولكن ما يحدث أن هناك ارتفاع في منسوب مياه البحر والنيل بسبب نتيجة لانبعاثات الغازات من المصانع".
وأوضح "موسى": "زياد ة درجة الحرارة أدت لصهر جزء من الجليد مما أدى لرفع منسوب البحار والأنهار فهذا الارتفاع كان بقدر معين ويزيد بفترة ويقل بفترة أخرى".
جاء ذلك بالمؤتمر الذي نظمه المعهد القومى للبحوث الفلكية بعنوان المناخ ما بين الطبيعة الأرضية والفلك.