عرف سباق نصف الماراثون بباريس في نسخته الـ44، مشاركة فريق من العدائين يمثل "القبائل"، وهو سباق ينظم من طرف الاتحاد الفرنسي لألعاب القوى.
وشارك في هذا السباق أكثر من 21 ألف عداء من مختلف الجنسيات، ومن بينهم العدائون القبائليون، الذين شاركوا للتعبير عن تضامنهم مع مواطنيهم المعتقلين في سجون الجزائر، خلال هذه النسخة التي تعتبر شعبية بفرنسا.
وقالت اللجنة المنظمة لسباق "20 كلم في باريس" إنها تعتزم التبرع بأرباح الحدث للجمعيات الخيرية، وتحديدًا جمعية "طيران بلا حدود"، والتي تعمل على إنشاء جسور جوية، لخدمة المساعدات الإنسانية في المناطق الأكثر تضررًا من الكوارث والحروب.