توج فن الاستعراض والتمثيل المسرحي، مواهب الفتيات بمنطقة جازان فنيا، إذ كسرن حاجز العيب المجتمعي، وتحدين المسميات الفنية بدمج المسرح الغنائي مع المسرح الاستعراضي، ليصبح المسرح الغنائي الاستعراضي، وحلقت 60 طالبة موهوبة في جازان نحو سماء الفن والإبداع، مقدمات ثقافة فنية ووطنية رفيعة.
مشاركات متنوعة
لم تقتصر المنافسة في مجال الفنون الثقافية على الشعر والإلقاء، والفن التشكيلي، والمسابقات الأدبية والغنائية، والمعارض الفنية، بل ظهر على السطح منافس جديد ممثلا في فن الاستعراض المسرحي، لصناعة فن جديد، أبرز مواهب الفتيات. سباق استعراضي
لا تكاد تخلو المناسبات الوطنية، والأدبية والفنية في مناطق المملكة، من مشاركة الفتيات على المسرح، والقيام بأدوار التمثيل والاستعراض، التي تواكب الوصلات الغنائية في الأوبريتات المقدمة، والتي جذبت المهتمين بالفنون.
مشاركات مميزة
أظهرت نحو 60 طالبة موهوبة قدراتهن الفنية الاستعراضية، في حفلي تعليم جازان والنادي الأدبي، والتي أبرزت العديد من المواهب المتميزة، وأتقن أدوارهن بنجاح كبير، وسط دعم وتشجيع الأهالي، والمسؤولين، والتدريب على أيدي كفاءات متخصصة. كسر العيب
قاد شغف وحب التمثيل الطالبة شادن معشي، في رسم المستقبل الفني لها، إذ بدأت حب التمثيل منذ أن كان عمرها 9 سنوات، من خلال تصوير مقاطع فيديو باعتبارها تمثل أمام الجمهور، لتشق طريقها نحو الفن الاستعراضي المسرحي بنجاح في أولى مشاركتها الفنية.
وأكدت والدة الفتاة نجود معشي لـ«الوطن»، أن ابنتها شادن تأثرت بمشاهدة أطفال في عمرها يقومون بالتمثيل في وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنها وجدت معارضة من المجتمع وبعض أقاربها بسبب التقاليد، بحجة عدم التقدم للزواج منها مستقبلا، مضيفة أنها قامت بتشجيعها، وتعزيز ثقتها في نفسها، وأنها قادرة على إثبات ذاتها كعنصر فعال من خلال التمثيل مسميات متعددة
أوضح المخرج المسرحي ومدير النادي الطلابي الثقافي بجازان عبدالله عقيلي لـ«الوطن»، أنه تتعدد المسميات بعدد الأشكال الفنية، مشيرا إلى أنه قد انبثق مسمى الأوبريت عن المسرح الغنائي، وتم دمج المسرح الغنائي مع المسرح الاستعراضي، حتى أصبح المسمى المسرح الغنائي الاستعراضي.
مشاركة الفتيات
أشار عقيلي، إلى أنه تتم مشاركة الفتيات والفتيان بطريقتين، الأولى الإعلان عن حاجتنا للمشاركين والمشاركات، والثانية ترشيحهم عن طريق رائدات ورواد النشاط، مضيفا أنه لديهم خطط كثيرة خلال هذا العام، منها دورة لإعداد مدربي المسرح المدرسي، ونقل المعرفة للطلاب والطالبات، والمشاركة في المنافسات المسرحية، التي سيتم الإعلان عنها قريبا، إلى جانب تنفيذ دورة أخرى في إدارة الإنتاج المسرحي، وتهيئة عدد من الفرق للعمل في المسرح الاستعراضي.
8 أعمال
بين عقيلي أن الفريق متواجد في كل مناسباتنا الوطنية، حيث قدمنا في الأربع سنوات الماضية أكثر من ثمانية أعمال، بمعدل عملين في السنة الواحدة، وأن عدد الأيام التي يستغرقونها في التدريب يعتمد الوقت على مدى إتقانهم للأفكار الحركية، والتكوينات والتشكيلات، التي يتم تدريبهم عليها، بالإضافة للوقت المحدد للعرض، وأن متوسط الساعات التدريبية يتراوح بين 90 و140 ساعة تدريبية. فن الاستعراض المسرحي يتوج مواهب فتيات جازان
استعراض الموهوبات يكسر حاجز العيب المجتمعي
60 موهوبة شاركن في فن التمثيل الاستعراضي 8 أعمال استعراضية منفذة 140 ساعة تدريبية للإتقان
6 أسس لإتقان الاستعراض المسرحي طريقتان لإعلان المشاركة
مشاركات متنوعة
لم تقتصر المنافسة في مجال الفنون الثقافية على الشعر والإلقاء، والفن التشكيلي، والمسابقات الأدبية والغنائية، والمعارض الفنية، بل ظهر على السطح منافس جديد ممثلا في فن الاستعراض المسرحي، لصناعة فن جديد، أبرز مواهب الفتيات. سباق استعراضي
لا تكاد تخلو المناسبات الوطنية، والأدبية والفنية في مناطق المملكة، من مشاركة الفتيات على المسرح، والقيام بأدوار التمثيل والاستعراض، التي تواكب الوصلات الغنائية في الأوبريتات المقدمة، والتي جذبت المهتمين بالفنون.
مشاركات مميزة
أظهرت نحو 60 طالبة موهوبة قدراتهن الفنية الاستعراضية، في حفلي تعليم جازان والنادي الأدبي، والتي أبرزت العديد من المواهب المتميزة، وأتقن أدوارهن بنجاح كبير، وسط دعم وتشجيع الأهالي، والمسؤولين، والتدريب على أيدي كفاءات متخصصة. كسر العيب
قاد شغف وحب التمثيل الطالبة شادن معشي، في رسم المستقبل الفني لها، إذ بدأت حب التمثيل منذ أن كان عمرها 9 سنوات، من خلال تصوير مقاطع فيديو باعتبارها تمثل أمام الجمهور، لتشق طريقها نحو الفن الاستعراضي المسرحي بنجاح في أولى مشاركتها الفنية.
وأكدت والدة الفتاة نجود معشي لـ«الوطن»، أن ابنتها شادن تأثرت بمشاهدة أطفال في عمرها يقومون بالتمثيل في وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنها وجدت معارضة من المجتمع وبعض أقاربها بسبب التقاليد، بحجة عدم التقدم للزواج منها مستقبلا، مضيفة أنها قامت بتشجيعها، وتعزيز ثقتها في نفسها، وأنها قادرة على إثبات ذاتها كعنصر فعال من خلال التمثيل مسميات متعددة
أوضح المخرج المسرحي ومدير النادي الطلابي الثقافي بجازان عبدالله عقيلي لـ«الوطن»، أنه تتعدد المسميات بعدد الأشكال الفنية، مشيرا إلى أنه قد انبثق مسمى الأوبريت عن المسرح الغنائي، وتم دمج المسرح الغنائي مع المسرح الاستعراضي، حتى أصبح المسمى المسرح الغنائي الاستعراضي.
مشاركة الفتيات
أشار عقيلي، إلى أنه تتم مشاركة الفتيات والفتيان بطريقتين، الأولى الإعلان عن حاجتنا للمشاركين والمشاركات، والثانية ترشيحهم عن طريق رائدات ورواد النشاط، مضيفا أنه لديهم خطط كثيرة خلال هذا العام، منها دورة لإعداد مدربي المسرح المدرسي، ونقل المعرفة للطلاب والطالبات، والمشاركة في المنافسات المسرحية، التي سيتم الإعلان عنها قريبا، إلى جانب تنفيذ دورة أخرى في إدارة الإنتاج المسرحي، وتهيئة عدد من الفرق للعمل في المسرح الاستعراضي.
8 أعمال
بين عقيلي أن الفريق متواجد في كل مناسباتنا الوطنية، حيث قدمنا في الأربع سنوات الماضية أكثر من ثمانية أعمال، بمعدل عملين في السنة الواحدة، وأن عدد الأيام التي يستغرقونها في التدريب يعتمد الوقت على مدى إتقانهم للأفكار الحركية، والتكوينات والتشكيلات، التي يتم تدريبهم عليها، بالإضافة للوقت المحدد للعرض، وأن متوسط الساعات التدريبية يتراوح بين 90 و140 ساعة تدريبية. فن الاستعراض المسرحي يتوج مواهب فتيات جازان
استعراض الموهوبات يكسر حاجز العيب المجتمعي
60 موهوبة شاركن في فن التمثيل الاستعراضي 8 أعمال استعراضية منفذة 140 ساعة تدريبية للإتقان
6 أسس لإتقان الاستعراض المسرحي طريقتان لإعلان المشاركة
